عبدالله عطية الرزامى

[سهيل اليمانى]

السلام عليكم ورحمه الله
خبر عاجل
أعلن عبدالله عطية الرزامى انه مستعد لوقف القتال اذا تم العفو العام عنه وعن أنصار السيد حسين بن حسين الحوثى

[إبن حريوه السماوي]

العفو في الأحلام وبعدين ممكن يا سهيل المصدر الذي نقلت منه هذا الخبر وإلا خبر عاجل وبس والله إنهم يشتوا يشربوا من دماهم قلك عفو .
ويا ريت تنتهي هذا الحرب على خير .
و الله يسمعنا خير .

خااااااااااااااااااطرك .

[سيف الامام]

الوساطات مع الرزامي مستمرة لدرجة انه امر بعدم دخول أي شيخ لمجلسه !وعندما حاولوا ان يقنعوه بان السيد الحوثي قد قتل !قال انا ايضا اريد ان استشهد!
فمن كانت هذه مبادئه فلا تنتظروا منه ان يسلم نفسه!
وحتى لو عرض عليه ما هو اعظم من العفو!
فما يطلبه هو العفو الالاهي فقط!

[واصل بن عطاء]

أولا المعركة لن تنتهي في يوم وليلة .
أنا شخصيا أرى أن القضية هي قضية الحرية والكرامة للإنسان وحماية الوطن من عملاء الغرب الجالسون على كراسي الحكم ، وفي تصوري أن علينا جميعا أن نبدأ مشاريع كبيرة من أجل توحيد أصواتنا كل في بلده من ناحية وكلنا جميعا كمسلمين وعرب من ناحية أخرى .
ولا أعتقد أن السيد حسين ولا أنصاره كانوا يريدون الصدام المسلح مع السلطة في هذا الوقت ، وإنما فرضت عليهم حرب قذرة مع حملة إعلامية تكذب كذبا مفضوحا ، لكن في نفس الوقت يجب عليهم دراسة نفسية قادة هذه الحملة وإمكانياتهم جيدا والاستفادة من أخطائهم الإعلامية والعسكرية والسياسية وما أكثرها .
ولذلك لا أستبعد أن يطالب الأخ الرازمي بالصلح أو إنهاء هذه الحرب المفروضة عليه ، على الأقل هو يفضح نظام عبدالله صالح ويبرأ ساحته من الاتهامات بإثارة الفتن ، مع استعداده في نفس الوقت لكل الاحتمالات .

[سهيل اليمانى]

أعزائى السلام عليكم ورحمه الله واشكر لكم مروركم
الاخ السماوى كلا له مصدره الموثق وعندما تسال اى واحد فى المنتدى يقل لك من مصدره الموثوق
اذا تم العفو كما اراد الرزامى يعتبر نصر للحق وايضا من شروطه ان يسلموا له جثه الشهيد ويتم العفو على جميع الانصار وكما قال الاخ واصل سوف تنفضح حقيقه الحرب الذى افتعلهاااااا عمنا على على كل من قال ربى الله خالصا لله
ولعلمك هم يريدون انهاااااااا اءكل العمليات العسكريه قبيل رمضان باى ثمن وحتى وان تم الصلح وتم ايقاف اطلاق النار ورضخوا لشروط الرزامى فلن يحترمواااااااااا عهودهم ابدا
نسال من الله ان يحقن دماء المسلمين
تقبلوا تحياتى وجل احترامى