إشتباك في المجمع الحكومي بصعدة والعساكر يختبئون في الحمامات؟

[علي الحضرمي]

خمسة قتلى وتسعة جرحى بينهم شيخ في اشتباكات بين مرافقي مجلي ومحافظ صعدة (تحديث) 16/12/2007 م - 05:26:53


صعدة - الاشتراكي نت: خاص
________________________________

أسفر اشتباك مسلح صباح الاحد بين مرافقي احد مشايخ صعدة وحراس مبنى محافظة صعدة عن سقوط خمسة قتلى وجرح تسعة آخرين من الطرفين.
وقالت مصادر محلية لـ"الاشتراكي نت" ان الاشتباك الذي وقع في الحادية عشرة والنصف صباحاً عند بوابة مقر المحافظة أدى إلى مقتل خمسة أشخاص وإصابة تسعة آخرين بينهم ياسر مجلي احد مشايخ سحار واثنان من ابناء الشيخ فايد مجلي والثالث بدر مجلي وهوابن عمهم.
وقد نقل الشيخ ياسر مجلي وعدد اخر من الجرحى الى مستشفى السلام للعلاج.
وتبين أن القتلى يدعون حميدان وجردان والنصافي وهائل سالم وخامس لم يعرف اسمه بعد.
وذكرت المصادر ان الاشتباك استمر لمدة ربع ساعة تقريبا ما اثار الرعب داخل المجمع الحكومي حيث هرع عدد كبير من عساكر المجمع وموظفيه الى الحمامات اعتقادا ان المقاتلين الحوثيين هاجموا المجمع الحكومي.

[الرسي اليماني]

11 قتيلاً وجريحاً في اشتباك مسلح بين أتباع الشيخ ياسر مجلي ومرافقي مدير مكتب اشغال صعدة


صعدة «الأيام» خاص:
الإثنين 17/12/2007 م


عاشت مدينة صعدة أمس الأحد ظروفاً عصيبة واستثنائية جراء مصادمات مسلحة اندلعت في الحادية عشرة والربع ظهر أمس بين مرافقي مدير عام مكتب الاشغال العامة بمحافظة صعدة م.جميل الأصبحي ومرافقي الشيخ ياسر حسين مجلي فايد، أحد مشايخ مديرية سحار وشقيق الشيخ عثمان حسين مجلي عضو مجلس النواب شيخ قبائل مديرية سحار وأبرز مشايخ محافظة صعدة.

ودارت الاشتباكات بجانب مبنى المجمع الإداري للسلطة المحلية للمحافظة وسط مدينة صعدة عندما تلاقت سيارات جماعة الشيخ مجلي وسيارة مدير الأشغال في ذلك المكان المزدحم بعشرات السيارات والمئات من المواطنين المارة.

وعلمت «الأيام» ان هذا الاشتباك قد حدث على خلفية نزاع نشب قبل عدة أيام بين الطرفين حول أرضية قريبة من فندق رحبان التابع لأولاد الشيخ مجلي.

وأسفرت المواجهات بين الطرفين أمس عن مقتل (5) أشخاص (3) منهم يتبعون الشيخ مجلي و(2) من المواطنين كانا في موقع الحادث.

كما أصيب (6) أشخاص بينهم الشيخ ياسر مجلي الذي أصيب بطلقتين استقرتا في بطنه وثالثة في احدى رجليه، و(2) من مرافقيه و(2) من المواطنين.

كما أصيب في الحادث طه مجلي (شقيق الشيخ ياسر)، الذي يعمل ضابطا في ادارة البحث الجنائي بصعدة (رئيس قسم مكافحة المخدرات)، حيث أصيب اصابة طفيفة في أحد ذراعيه، فيما أسعف الشيخ ياسر مجلي مباشرة الى مستشفى السلام السعودي بمدينة صعدة وأجريت له عملية جراحية في البطن.

وفي وقت لاحق أفاد «الأيام» مصدر طبي بأن حالة الشيخ ياسر مجلي أصبحت عند مساء أمس مستقرة وقد تكللت العملية الجراحية التي أجريت له بالمستشفى السعودي بنجاح، بينما اثنان من المصابين أجريت لهما الاسعافات الاولية وتم نقلهما عصر أمس الى صنعاء على طائرة مروحية لإصاباتهما الخطيرة.

وكانت سيارات الأمن والنجدة قد هرعت الى مكان الحادث بعد لحظات من وقوع الاشتباك، وقام رجال الأمن بالتحفظ على م.الأصبحي، ومرافقيه داخل غرفة الحجز بمبنى المجمع الاداري للمحافظة.

وقد بدأ منذ ظهر أمس مئات المسلحين من قبائل سحار وأتباع الشيخ عثمان مجلي، الذين تجمعوا في الساحة المواجهة لمستشفى السلام السعودي بمدينة صعدة وظلوا يتوافدون الى هناك حتى ساعات المساء.

من جهة ثانية علمت «الأيام» ان اتصالات هاتفية مستمرة ومكثفة يجريها كبار المسؤولين في صنعاء مع الشيخ عثمان حسين مجلي، عضو مجلس النواب في محاولة منهم لتهدئة الوضع المحتقن وتلافي حدوث المزيد من المصادمات بين رجال تلك القبائل المسلحة وجنود الأمن والجيش.


http://www.al-ayyam.info/default.aspx?N ... 542a1287b4

[الرسي اليماني]

(الصحوة نت) تكشف تفاصيل مواجهات صعدة ..
صعدة تشيع ستة جثامين من ضحايا مواجهات المجمع الحكومي أمس, والمصري يوجه بإعتقال مدير الإسكان, ولجنة برئاسة مناع للتحقيق


17/12/2007 م
الصحوة نت - صعدة / مهدي محسن:


ارتفعت حصيلة القتلى جراء المواجهات التي دارت ظهر أمس بين آل مجلي - منطقة العبدين - ومدير عام مكتب الإسكان ومرافقيه أمام بوابة مبنى المحافظة إلى ستة قتلى تم مواراة جثامينهم الثرى يومنا هذا الاثنين بموكب جنائزي مهيب.

وأكدت مصادر بمحافظة صعدة لـ"الصحوة نت: أن أربعة أشخاص قتل في المواجهات مساء أمس, فيما توفى شخصين من المصابين في الحادث صباح اليوم متأثرين بجراحهم, اثر تعثر مساعي الأطباء إنقاذ أرواحهم رغم قضاء بعضهم في العمليات زهاء ثلاث ساعات بالإضافة إلى عدد أربعة آخرين.

وأضافت المصادر إلى أن من بين القتلى نجل مجلي حمود ونجل مدير عام الإسكان وسائق دراجة نارية, أصيب بطلق في رأسه حال مروره صدفة بالحادث كما نقل البقية بالمروحية إلى صنعاء لتلقي العلاج.

وفيما قال شهود عيان أن الأمن اتخذ احتياطات أمنية حيث شوهدت أطقم عسكرية أمام مبنى المجمع الحكومي ومنزل محافظ المحافظة الذي سبق وصوله من صنعاء إلى صعدة مساء الحادث, كما أغلق الشارع المؤدي إلى مبنى المحافظة مرورا بمنزل المحافظ في الوقت نفسه الذي تجمعت فيه مئات المواطنين من قبائل العبدين وسحار أمام منزل عثمان مجلي عضو مجلس النواب وشيخ المنطقة المصاب بخمسة من أخوانه وقبائلهم لتقديم واجبات العزاء وتدارس الموقف, كلف من جهته محافظ المحافظة اللواء مطهر رشاد المصري الذي أودع مدير عام الإسكان جمال الاصبحي سجن الأمن السياسي على خلفية الموقف, كلف الشيخ حسن محمد حسن مناع أمين عام المجلس المحلي بمحافظة صعدة لترأس لجنة مكونة من عدد من الوكلاء والقيادات العسكرية والمشايخ وأعضاء المجلس المحلي للمحافظة للتحقيق في ملابسات الحادث وكشف أبعادة حتى يتسنى الوصول إلى الحلول والإجراءات المناسبة للجميع.

وأشارات مصادر إلى احتمالات تتوقع باعتبار آل مجلي محافظ المحافظة خصمهم الأول خاصة وأن البعض من الحراسة الخاصة به شاركوا في إطلاق النار على أبناءهم بالإضافة إلى تراجع العلاقة فيما بين المحافظ وعضو مجلس النواب عثمان مجلي إلا أن المصادر التي رجحت ذلك عاودت القول أن سبب إطلاق النار من بعض جنود المحافظة جاء لاعتقادهم أن المهاجمين ممن يطلقون النار هم من أنصار الحوثي وتخوفا من أن يكونوا قد تمكنوا من الوصول إلى المحافظة جراء التوتر الأمني الحاصل خلال هذه الأيام وبخاصة مع قربهم من مكان الحادث.

يذكر أن الحادث وقع بجوار ناقلة كان الناس يتجمعون حولها لشراء الغاز إثر الأزمة التي يمر بها المواطنين جراء انعدام الغاز وخاصة مع اقتراب أيام العيد الأمر الذي أوجد تخوفاً من ارتفاع عدد الضحايا إثر المواجهات التي ساعدت على نهب الكثير من اسطوانات الغاز وممتلكات المواطنين الأخرى, وأن توتراً ملحوظاً كان قد نشب بين مدير عام مكتب الإسكان الذي شوهد ومرافقوه يحرصون على اصطحاب الأسلحة خلال الأيام القليلة الماضية إثر مشادات سابقة مع ياسر مجلي ومرافقوه واتهامات باعتداءات موظفو الإسكان وتجاوزاتهم على البسطاء بغية التكسب غير المشروع حسب المعلومات التي تناقلتها اليوم الكثير من أبناء المحافظة.


http://www.alsahwa-yemen.net/view_news. ... 2_17_60170

[الرسي اليماني]

عثمان مجلي :الرد على مجزرة المجمع الحكومي بصعدة سيكون في العمق وسيطال كبار مسئولي الدولة


23/12/2007 م - 07:18:29
صعدة- الاشتراكي نت


قال النائب عثمان مجلي بان الرد سيطال " كبار مسئولي الدولة الواقفين وراء عمليات قتل وتصفية أبناء صعدة "

واضاف عضو مجلس النواب عن كتلة المؤتمر الشعبي قي اجتماع عقد السبت في حديقة السلام بصعدة " عندما تدفع الضرورة للرد " فسيكون كبار مسئولي الدولة هم الهدف "و بذات الأسلوب ونفس الوسيلة التي يعلم الجميع عدم عجز احد عن استخدامها كيد ثأر قد تمتد إلى عمق تركيبة النظام ومفاصل أجهزة الدولة" .

وفي الاجتماع الذي عقد من اجل تدارس كيفية الرد على حادثة المجمع الحكومي الذي ادى الى مقتل (6) وجرح (9) اخيرن بينهم اثنين من اشقاء النائب مجلي واحد اولاد عمومته ندد مشايخ واعيان منطقة سحار بصعدة بما وصفوه "بالمذبحة الإجرامية والمستهدفة لأبناء الشيخ /حسين فايد مجلي ومرافقيهم في قلب مركز المحافظة, معلنين التضامن مع أبناء الشيخ مجلي وأسر الضحايا" .

أكد إجتماع مشايخ سحاروصعدة عموما ،أن الجريمة التي إستهدفت أبناء الشيخ مجلي ومرافقيهم "مخطط لها مسبقا وليست عفوية" .

وحمل البيان الصادر عن الاجتماع وتلقى الاشتراكي نسخة منه ، السلطة المحلية بالمحافظة المسئولية الكاملة عما حدث محذرا ايها من مغبة اي تهاون او عرقلة في عمل لجنة التحقيق .

http://www.aleshteraki.net/news.php?act ... ewsID=3299

[ناصر الهمداني]

اليمن :الدولة تخسر ورقتها الاخيرة في صعدة
الجمعة 04-01-2008 01:39 صباحا

المنبر نت - تقرير موسى النمراني

بينما تعثرت الوساطة القطرية لحل مشكلة صعدة ولم لجنة الوساطة
اليمنية إلى صعدة لتنفيذ بنود الاتفاق الذي رعته قطر بين
الدولة والحوثيين تزداد حوادث القتل الغير مبرر والقتل الغامض
فخلال أقل من شهر رصدت عدة حوادث كان أبرزها حداثة المجمع
الحكومي التي استهدف فيها الشيخ ياسر مجلي تلتها حادثة اغتيال
عضو المجلس المحلي بالمحافظة حسن عيضة إضافة إلى امرأة وطفلين
يوم الخميس الماضي..
الـ27/12/2007م وكلاهما ينتميان إلى الحزب الحاكم ثم مقتل وإصابة عدة أطفال في
حوادث إطلاق نار متفرقة وقصف بمعدات ثقيلة من مواقع الجيش في صعدة .
بينما توفي عضو المجلس المحلي حسن عيضة تماثل ياسر مجلي للشفاء من جراحه
البالغة التي تعرض لها في حادثة المجمع الحكومي وغادر مستشفى السلام
السعودي-المستشفى الوحيد - بصعدة وأسفرت الحادثة عن مقتل ثمانية وإصابة سبعة
آخرين من أصحاب ( ياسر مجلي ) وهو شقيق البرلماني المعروف / عثمان حسين مجلي
الذي أعلن بعد يومين من الحادثة _أثناء اجتماع قبلي ضخم _ أن الثأر لدماء
ضحايا المجمع الحكومي سيطال كبار رجالات الدولة من خلال ضرب مراكز السلطة في
عمق نقاط ضعفها ، وفي الوقت الذي لم تبدأ فيه الجهات المختصة التحقيق في
الحادثة اتساقاً مع محاولات رسمية وقبلية امتصاص غضب القبائل وتهدئة التوتر ،
يتواصل يومياً تدفق مجاميع المسلحين إلى منطقة ( العبدين ) تعبيراً عن تضامن
ووفاء القبائل مع أولياء دم الضحايا ومساندة (آل مجلي ) فيما اعتبره مشائخ
صعدة استهدافاً ضدهم من أجهزة الدولة ، فيما تواصل المنظمات والفعاليات
المدنية والحزبية التنديد بالحادثة إذ طالب شباب صعدة في بيان صادر عن نادي
رياضي شباب الجمهورية بمساندة إخوانهم في صعدة إنسانياً ومنع تصفية الكوادر
الشابة بالاغتيالات ، وجاء بيان فرع المؤتمر الشعبي العام بمديرية سحار داعياً
إلى وقف نزيف الأرواح في صعدة على أيدي المتكسبين من مناصبهم الحكومية ، وعاهد
بيان باسم الفلاحين والمزارعين على عدم التساهل في دماء أبناء صعدة دخلت
الأوضاع في صعدة منعطفاً جديداً بالغ الخطورة ، التوتر يتصاعد بشكل مقلق ، إذ
لم يعد الخوف فقط _ من تجدد مواجهات الجيش والحوثيين في النسخة الخامسة من
الحرب ، جاءت حادثة ( المجمع الحكومي ) لتفتح جبهة جديدة لم يكن يتوقعها أبناء
المحافظة ، قتلت وأصابت خمسة عشر مواطنا بينهم مواطن يدعى ( صالح محمد غرزان )
ادف مروره في مكان الحادث لحظة وقوعه ، بينما أصيب بالخطاء أيضا المواطن /عبد
العزيز خاطر بالإضافة لموظف مكتب الأشغال / عبد الله الأحمدي الذي كان بالقرب
من مسرح الجريمة التي تربطها بعض المصادر بمدير مكتب الأشغال والتخطيط
بالمحافظة باعتبار أثنين من أولاده وعدد من مرافقيه متهمين رئيسيين في تنفيذ
الجريمة ويقبعون في السجن وسط تداعيات قبلية ساخنة من قبل قبائل محافظة صعدة
(خولان بن عامر وهمدان بن زيد ) الذين كانوا قد استجابوا لنداء (النكف ) الذي
دعى له شيخ قبيلة (العبدين ) النائب / عثمان مجلي وانعقد على إثره لقاء حاشد
صبيحة ثلاثاء الـ 18 / 12 / 2007 م خرج ببيان حاد اللهجة تضمن تحذيرات صبغت
بلغة التهديد والوعيد من انتقام قد يطال كبار مسئولي الدولة في حالة تمييع
القضية والتستر على المتورطين فيها من أطراف نافذة لم يحددها رسمياً ذوي
الضحايا ومشائخ قبائل صعدة الذين التقوا ثانية في اجتماع السبت قبل الماضي
بمنزل الشيخ / عثمان مجلي بحضور أولياء الدم والآلاف من المسلحين من رجال
القبائل ، وكانت النتيجة ، التوقيع على وثيقة قبلية كشفت أن حادثة المجمع
الحكومي ( مدبرة ) ومخطط لها تستهدف النيل من (آل مجلي ) بإعتبار إطلاق النار
بكثافة من المباني الحكومية المطلة على ساحة الجريمة دليل قاطع على ضلوع جهات
رسمية في استباحة دماء أبناء صعدة ، كما قطعوا عهد الوفاء وواحدية الدم مع
أهالي الضحايا وآل مجلي ، معلنين براءة القبائل من أي "قبيلي" يحيد عن إجماع
القوم ، فيما تمسك مشائخ صعدة بالمطلب الأول من بنود الوثيقة المتضمن سرعة
محاكمة الجناة ومن ورائهم وتشكيل لجنة تحقيق محايدة لتقصي الأسباب ، وهو الأمر
الذي أعاق نجاح مساعي إحتواء الموقف تنفيذاً لتوجيهات رئاسية أوفدت الدكتور /
رشاد العليمي وزير الداخلية نائب رئيس الوزراء إلى صعدة ومعه اللواء الركن /
علي محسن الأحمر قائد المنطقة الشمالية الغربية ، إذ قاموا بزيارة إلى الشيخ /
عثمان مجلي في خطوة مفاجأة لتقديم العزاء ، ورفض _حسب مصادر مطلعة _ أولياء
الدم القبول بمقترح التحكيم القبلي لتسوية القضية التي يتوقع المراقبون أن
تؤدي إلى إنفجار محتمل بين الدولة وحلفائها من القبائل ، منطلقين في قراءتهم
التحليلية لتعقيدات المشهد القائم في صعدة ، ومن خلال استشراف أبعاد حادثة
المجمع الحكومي التي يرى قبائل صعدة أن السكوت عليها سيشجع الدولة على إرتكاب
المزيد من عمليات الحد من قوة وتأثير المشائخ بين شرائح المجتمع ، ما يعني أن
الإصرار الرسمي المعاكس لإجماع الساحة الشعبية قد يكبد الدولة خسارة ورقتها
الأخيرة في صعدة في وقت لا يحتمل فيه النظام المزيد من الخسارات وفقدان
الأحلاف حيث يتضح أن الدولة تتخلى عن أحلافها مع أطراف هي في أمس الحاجة إليها
على الأقل في المرحلة الحالية .
http://almenpar.net/news.php?action=view&id=371