قصه تذكرتها ...
بدون شخوصها...
بدون اسماء
ولكن ...
احد الكتاب المُجيدين كتب كتابا الى رجل غني ( او سلطان او خليفة المهم واحد عنده فلوس كثير ماهو عارف كيف ينفقها ) وصاحبنا الكاتب فقير منتف .(ماحيلتوش اللظى)
فهم بسبك جملة فيها مبالغة كبيرة جدا وكنها ستكون في قمة المدح (يعني زي ماقال الاول :
ماشئت لا ماشاءت الاقدار ..........واحكم فانت الواحد القهار)
ولكنه (اي كاتبنا ) خاف من الله والزم الصدق
فسمع هاتف من جانب البيت يقول ...
يثبت الله الذين امنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة ..)الآية
القصه منقولة من ماتبقى في ذاكرتي (ايام ماكنت بني ادم اقرا واتعلم ..)