رجال آل العماد يردون على الجاهل المدعو عادل أحمد العماد

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
خالد الصبري
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 75
اشترك في: الاثنين يناير 23, 2006 12:17 am
مكان: اليمن
اتصال:

رجال آل العماد يردون على الجاهل المدعو عادل أحمد العماد

مشاركة بواسطة خالد الصبري »

نشر موقع المؤتمر نت مقالة تتهجم على العلامة عصام العماد نسبها المدعو عادل العماد إلى آل العماد ومن هنا راى آل العماد أن يردوا على المقالة المنسوبة إليهم في هذا المجلس المبارك ومقالة عادل التي نسبها إلى آل العماد كذبا وزورا هي موجودة على هذا الرابط :

http://www.almotamar.net/news/41859.htm

وهذا متنها :

ال العماد يردون :"المنافق آية الله عصام قم"!

الثلاثاء, 20-مارس-2007

د/عادل أحمد يحيى العماد - تعلمنا من ديننا الحنيف أن المؤمن لا يكون كذاباً لأن ذلك من سمات النفاق، وانطلاقاً من حديث المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى، كنت دائماً - ولا زلت - على يقين تام أن الأخ عصام علي العماد "ابن عمي" بعيداً كل البعد عن صفات المؤمن السوي، فأنا أعرفه طالباً متواضع القدرات، فمع أنه أكبر مني سناً ومع ذلك فقد كنت أسبقه في الدراسة بأربع سنوات حتى أني أنهيت الثانوية العامة وهو لم يحصل على شهادته الإعدادية بعد، وقد عرفت تواضع قدراته عندما درسنا سوياً وكان ثالثنا الشهيد فضل الحلالي رحمه الله على يد العلامة المرحوم الشيخ عبدالله بن عبدالله الوظاف رحمه الله فقد كان مع همته الظاهرة بطيء الفهم، وكان من الطبيعي أن يحصل على معدل رديء في الثانوية مما جعل مختلف الجامعات ترفض قبوله بما في ذلك جامعة الإمام محمد بن سعود الذي حاول أن يلتحق بها وكنت حينها أدرس بكالوريوس الطب في جامعة الملك سعود بالرياض "منحة دراسية من الحكومة لحصولي على معدل عالي" و مكث في الرياض عدة شهور يحاول عبثاً، وعندما يأس عاد إلى اليمن بخفي حنين، وكان ذلك قبل حوالي عشرين عاماً، ولم ألقاه بعدها سوى مرات معدودة عند زياراتي المتباعدة للوطن الغالي، لأني بعد أن انتهيت من دراسة البكالوريوس في الرياض توجهت إلى الأردن للدراسات العليا، ولكني علمت أنه استقر في إيران وأنه أصبح "عالماً لا يشق له غبار" وكنت ابتسم في قرارة نفسي لأني أعرف عصام ومحدودية قدراته حتى لو أمضى عمره بين الكتب، فضلاً عن اختيار الكتب المناسبة، وعلمت أيضاً أنه دخل في مناظرات علمية وعجبت لذلك ولم أضيع وقتي في سماع أو قراءة شيء مما كتب أو قال، لكن الأمر الذي دعاني أن أقرأ طرفاً من مناظراته عندما علمت أنه استشهد بي مراراً في مناظراته فبحثت في الانترنت وتأكدت من صحة ذلك، وصدمني ما رأيت لأني رأيت الكذب المغلظ مكرراً في كل لقاء دون خوف أو حرج، فقد ذكر في مناظراته أنه درس العلوم الشرعية في جامعة الإمام محمد بن سعود وأنه كان زميلاً لي لكني كنت في كلية الطب وهو في العلوم الشرعية ولأنه يكذب فقد كان يخلط فتارة يقول أنه درس في جامعة الملك سعود وتارة أخرى يقول في جامعة الإمام محمد بن سعود حتى أن المناظر له لاحظ ذلك وأثبته فتحجج أن دراسته في جامعة الإمام لكنه كان يذهب جامعة الملك سعود لأني أدرس فيها وفيه مكتبة رائعة، وكل ذلك مثبت في مناظراته ويمكن للمهتم أن يراجعها، وشدني ذلك أن أرى ماذا كتب أيضاً فإذا بي أجد أنه يفصل الكذبتين بكذبة ثالثة، حتى أن بعض الكذب لا يعود عليه بنفع ولم يتضح لي سبب منطقي لسرده ذلك الكذب، ومن الطريف أن أحد أخوان عصام مع أخي "المحامي نزيه" كان لديهما متسع من الوقت في بعض الليالي فشرعا في إحصاء عشرات الكذبات للعالم الزاهد، ومع أن كل ذلك عرفته منذ حوالي سنتين فلم أهتم بأن أحدث به، لكن الذي دفعني أن أتحدث رسالة حمقاء أرسلها عصام إلى القاضي العلامة محمد إسماعيل العمراني - حفظه الله- والذي أدعى عصام أنه درس على يديه خمس سنوات ولو كان فعل ذلك لتعلم حرمة الكذب ولتعلم أدب التعامل مع العلماء وأدب التعامل مع الأموات أيضاً، لكنه للأسف ابتلاه الله بالغباء منذ نعومة أظفاره فما أشد غبائه السياسي وهو يؤسس المجلس الأعلى للشيعة وهو أشد غباءً عندما ألغاه دون أن نعلم لماذا أسسه ولماذا ألغاه، ولا أكون مبالغاً لو قلت أن والدي رحمه الله كان أحد أسباب انهزامه أمام المرض هو حمق هذا الرجل حتى أنه كان إذا اتصل به للاطمئنان عليه أثناء مرض موته كان يرفض الرد عليه، وما أشد حكمتك يا والدي - رحمك الله- عندما كانت آخر كلمات نطقت بها قبل أن تفقد وعيك في مرض موتك أن منعت عمي علي - والد عصام – أن يسافر إلى إيران حتى لا يصيبه ابنه ببعض حمقه، لكنك يا والدي لم تتوقع أن يصيبك حمق الأحمق ويلاحقك إلى قبرك ولولا موتك لما تجرأ أن يفتري عليك بالكذب، لكن إذا كان أحمد العماد قد رحل فأبناؤه لم يرحلوا، وإذا كان أحمقنا ضائعاً -لم يصب دنيا ولا آخرة- فقد دفعه ذلك أن يخرج عن صوابه ويجن و المجنون قد رفع عنه القلم فكيف إن كان المجنون غبياً وأحمقاً قبل جنونه، نسأل الله السلامة، وأنا لست بسياسي أو عالم بالمذاهب حتى أحشر نفسي في مهاترات وأخذ ورد مع عصام أو غيره فوقتي أثمن من ذلك بكثير ولكني أردت أن يعلم عصام من هو!! وحتى لو أمكنه أن يخدع غيرنا فنحن –ولسوء حظنا- أهله وأعرف الناس به، ومع اعتيادنا على حماقاته المتكررة وصمتنا تقديراً لمشاعر والده (العم علي) ولكن ما استجد من حديث تطاول به على عمه "أحمد العماد" كذباً أمر لا يرضاه والده قبل غيره، والجرم أكبر لأن عصام يعلم من هو عمه! حتى لو كان يفسقه أو يكفره أو يعده شيطاناً أخرس، ولهذا تحدث عنه كذباً وبهتاناً ما لم يتلفظ هو به، ومهما كان رأي عصام في كتابتي هذه فإنه أعجز من أن يشكك في كلمة واحدة مما قلت لا سيما وهو يعلم صفاتي جيداً فأنا ابن أبي، ولست ممن أتزلف للحكام أو أدافع عن منصب أو مكسب فأنا وأخوتي بعيدون عن المناصب الحكومية ولا نأبه بها، لكن والدنا علمنا أن نشكر المحسن ونوبخ المسيء، أما هو فإن المواقف السياسية تحركه "بمقابل أو دون مقابل" فإذا كان بمقابل فإن الأقلام والأفواه التي تشترى رخيصة مهما دفع فيها وإن كانت دون مقابل فهذا هو الحمق المركب، ومع أن الرسالة حوت كلاماً كثيراً وكل لفظ بحاجة لعدة رسائل لكن الأمر الوحيد الذي دفعني للكتابة هو تطاوله على والدي - رحمه الله- وسألزم الصمت ثانية إذا جنبنا عصام شره ، أما إذا مس والدي أو أخواني أو شخصي مجدداً فسأمنحه طرفاً من وقتي لأعريه أمام المخدوعين به وقد تجنبت أن أوجه الحديث إلى عصام لأن مثله لا يفقه حديثاً ويصح فيه قول القائل :
لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
ولكني أخاطب من يعقل من المغرر بهم – إن كان له من يسمعه أصلاً- ولهم أن يسألوا في الجامعة الذي كذب أنه درس فيها فلن يجدوا له أسماً، ولهم أن يسألوا في المسجد الذي ادعى أنه كان إماماً له، ما لم فعليهم أن يجهزوا أو يجهز لهم فتوى تبيح الكذب ولن يجدوا من يفتيهم غير عصام إلا ميكافللي ووفق مبدأ أن الغاية تبرر الوسيلة، وليس عندي ما أختم به حديثي إلا بيت الشعر الذي يقول :
لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
والله المستعان
*(نيابة عن أسرة آل العماد)


وقد كذب آل العماد مانسب اليهم عادل بمقالة هذا متنها :


الكاتب : جابر عطية
jaberateeh@yahoo.com


رجال آل العماد يردون على الجاهل الناشىء المدعو عادل أحمد العماد

بعد اطلاعنا على ما وجد في موقع المؤتمرنت بلسان عادل العماد أدهشنا ماقاله عن العلامة عصام العماد ونلخص الرد عليه بأمرين :
الأمر الأول : الرد على تطاوله على عالمه وأستاذه ومربيه وشيخ آل العماد علماً وذكاءً وفهماً ودراسةً وزهداً وتقى التي ثكلت البطون أن تلد مثله ألا وهو النحرير الجهبذ الفذ العلامه ابن اليمن البار ومفخرة رجال آل العماد الأستاذ الدكتور العلامة آية الله عصام علي العماد حفظه الله
رغم ما عرفه من تاريخه الديني والعلمي منذ دراسته الأساسية والثانوية والجامعية إنه مٌنِح بقدرة إلهيه عجيبة وذكاء فطري وسرعة بديهية عجيبة فاز بها عن أٌسرته بأكملها ودلائل ذلك ظاهرة ظهوراُ جلياُ في مناظراته العالمية وفوزه المتكرر ومنها مناظرته للشيخ عثمان الخميس التي أبهرت العالم بأجمعه وتحدث عنها صغيرهم وكبيرهم عربيهم وأعجميهم ولكن يكفينا قول الشافعي رحمه الله :
يخاطبني السفيه بكل قبحٍ فأكره أن أكون له مجيباً
يزيد سفاهةً فأزيد حلماً كعود زاده الإحراق طيباُ

وكذا قوله :
إذا نطق السفيه فلا تجبه فخيرٌ من إجابته السكوت
فإن كلمته فرجت عنه وإن خليته كمداً يموت

الأمر الثاني :
أن يصدر هذا الكلام من صلب الوالد الفاضل أحمد العماد - اي الكلام الذي صدر من عادل في حق العلامة عصام - الذي عُرِف بأخلاقه الحميدة ورجاحة عقله وترفعه عن صغائر الأمور الذي كان يشهد بعلمه ويعتز به ويفتخر بابن أخيه عصام وكان دائماً يكثر الثناء عليه و يتوصاه دائماً بالدعاء له في ظهر الغيب لما يشهد فيه من الزهد والورع والتقى ولكن لا ضير فلعل كلام الولد عادل من ضغائن الطفولة فمنذ نعومة أظافره ووالده المرحوم أحمد العماد يوبخه بقوله : ألا تأخذ من ابن عمك عصام بعض صفاته ( العلم بإتقان والزهد عن الدنيا والقناعة 000الخ ) لاسيما والولد عادل لم ينجح لا في علمه ولا في تجارته
ولا في عمله ولكنه كشف ستاره بعد موت غطاه الأكبر الرجل العظيم أحمد العماد - رحمة الله عليه - ومن أعجب العجائب أن يصدر هذا الكلام تشكيكاً في مؤهلات آية الله عصام مع أنه ذو سبق علمي معروف في جامعة السعودية - التي تركها هروبا من أفكارها التي لا تمت إلى الدين بصلة وهمها الأكبر تشتيت وحدة الإسلام والمسلمين - وتشهد له بدراسته المتقنة والفريدة من نوعها اليمن وإيران كما أنه صاحب مؤلفات عديدة في مجالات مختلفة والغريب أن يشكك في مؤهلاته العلمية وقدراته الفذة
التي فاز بها عن جميع أسرته حتى من يكبره سناً ولكن لا عجب فإن من صدر منه ذلك لا يكون سببه إلا :
1- الحقد الداكن في قلبه لسبب ما وصل إليه من درجة عالية وكفاءة علمية دونه حيث ان جميع الأسرة يشهدون بأن عادل لم يحصل على درجة الدكتوراه إلى الآن وإنما أخذ اللقب " دكتور " محاباة لمكانة والده الفاضل بدليل أنه لم يسبق أن سمى موضوعاًُ أو بلداً ناقش بها رسالة الدكتوراه وعلى أساسها يمكن أن تمنح له الدكتوراه بصفة علمية بحتة كغيره ممن يستحقون ذلك اللقب .
2- أن ماصدر منه ليس نابعاً عن حقيقة بداخله وإنما هي السعي للحصول على منصب وعده .
3- أن ما عرفته عنه أسرته بأنه شخص متمصلح ليس له مبدأ معين لا ديني ولا حزبي فأحياناً نراه سنياً وأحيانا أخرى نراه شيعياً كما نراه أحيانا مع الحزب الحاكم و تارة نراه مع المعارضة فأينما وجدت مصلحته باع لأجلها دينه .

نيابة عن رجال آل العماد




هذا والجدير بالذكر أن سبب كتابة المدعو عادل ضد العلامة عصام العمادأنما كان بسبب الرسالة التي أرسلها السيد عصام إلى العمراني وهذا هو متن الرسالة :

صنعاء – من يحيى السدمي :

طهران – الوكالات : انتقد الزعيم الشيعي العلامة عصام علي
العماد المقيم في مدينة قم الإيرانية وتعتبره طهران رئيس
المجلس الشيعي الأعلى في اليمن الفتوى الصادرة من العلامة
السني محمد اسماعيل العمراني التي تحث الرئيس اليمني على
إبادة زيدية صعدة ..... وقال العلامة الشيعي عصام علي العماد في
رسالة إلى العلامة محمد العمراني :
( ... إلى العلامة الجليل القاضي محمد اسماعيل العمراني لقد كنت من اكثر الملتزمين في دروسك المفيدة التي حضرتها لاكثر من خمس سنوات في مسجد الزبيري في صنعاء وحينما انظر
- الآن – إلى درجتي العلمية أجد أن الفائدة العلمية الكبرى التي
حصلت عليها في حياتي العلمية والثقافية أنما انبثقت من دروس العلامة العمراني وكنت اتوقع منكم بسبب اهتمامكم الشديد بشأن
المحرومين والمظلومين في اليمن أن تصدروا فتوى تدين المذابح الكبرى التي يتعرض لها الشيعة الزيدية في اليمن , وانتم تعلمون انهم يتعرضون لبلاء مخوف العاقب من رجل مخمور واتذكر انني سمعت من عمي المرحوم اللواء احمد يحيى العماد يقول : - وقد كان عمي من المقربين للرئيس اليمني حتى أن الرئيس قال في تأبينه لقد فقدت صديق ورفيق عزيز - إنه كان في مرات عديدة يذهب إلى الرئيس علي عبدالله صالح وهو مخمور ورائحة الخمر تفوح من فمه وإنه كان يمارس شهوات منكرة كبيرة .. ولكن سيدي العلامة العمراني تلك الشهوات - على كبرها - أقل خطورة من المذبحة التي يرتكبها– الآن - في حق الزيدية المحرومين والمستضعفين ).
وأضاف العماد في رسالته للعمراني :
( سيدي العلامة العمراني قرأت فتواكم في استباحة وإراقة دماء المسلمين المظلومين من زيدية صعدة مع أن الله – سبحانه – يقول : ( من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا) (سورة المائدة 32 ) وانتم تعلمون أن السفير الامريكي في صنعاء طلب من الرئيس علي عبدالله صالح أن يستمر في قتله لزيدية صعدة وأنه سوف يقدم له المساعدات العسكرية .
وتعلمون سيدي العلامة بأن المسلك الأمريكي يسعى إلى إراقة دماء المسلمين مهما كانت إنتماءاتهم ومذاهبهم سنة وشيعة وسلفية فالذين يشهدون أن لا إله إلا الله فاءن دماءهم وأعراضهم وأموالهم غير مصانة في السياسة الامريكية وتعلمون أن الرئيس اليمني على استعداد أن يقتل أي جماعة إسلامية سنة أو زيدية أو سلفية في اليمن من اجل كسب امريكا .
سيدي الجليل لقد شعر الناس بالدهشة حين علموا أنكم أصدرتم فتوى تجوز قتل المسلمين المحرومين والمظلومين في صعدة. )
وأضاف العماد بقوله : ( وتصريحات الرئيس علي عبدالله صالح الآخيرة بينت أنه يسعى إلى إبادة الصالحين والمؤمنين في صعدة تحت ذريعة محاربة المتمردين كما صنع مع أهالي المحافظات الجنوبية في عدن وحضرموت وغيرهما حيث عمد إلى قتل الصالحين منهم تحت ذريعة محاربة الانفصاليين وفي كل حرب ضد اليمنيين المحرومين يسوق المبررات الغريبة من اجل أن يقنع الناس في مصداقية حروبه ضد اليمنيين المحرومين واني لاعجب سيدي العلامة العمراني كيف أن المنظمات الانسانية – غير المسلمة – غضبت لتلك المذابح التي ارتكبها علي عبدالله صالح في صعدة في حين نجد أن عالما جليلا مثلكم تعطون له الشرعية في قتل المحرومين .
وقال العلامة العماد في رسالته للعلامة العمراني : ( سيدي العلامة الجليل العمراني أن قضية صعدة لاتحل بمثل هذه الفتوى بل انني أرى أن هذه الفتوى ستدحرج قضية صعدة من سيء إلى أسوأ فهاهو ذا الرئيس استغل فتواكم في قتل الابرياء وهذه الفتوى جعلتكم من المشاركين في قتل المحرومين في صعدة فهل يصح وقد بلغتم من العلم منزلة كبيرة أن تعطوا مبررا لرجل لايخاف الله في قتل أهل صعدة المحرومين ؟ !! ولست أدري ماذا ستجيب ربك يوم القيامة ؟ وماذا ستفعل ؟ .
وأضاف العماد في رسالته إلى العمراني : ( سيدي الجليل إنني أنصحكم وهي نصيحة المحب المشفق على أستاذه وشيخه في العلم أن تتراجعوا عن تلك الفتوى والتراجع عن الخطاء هو شأن أهل الزهد من العلماء واذكركم بفتوى العلامة مفتي السعودية الشيخ بن باز حينما أفتى فتوى حكم فيها على الزيدية بالشرك في الله وحين زاره الشيخ العلامة عبدالمجيد الزنداني – حفظه الله- وبين بأنه ظلم الزيدية حينئذ تراجع العلامة ابن باز - رحمه الله – واصدر فتوى ثانية أشاد فيها بالزيدية واعتذر عن فتواه السابقة فيهم . )
وأضاف العماد ( سيدي الجليل العلامة التقي والورع ماكان أغناكم عن مثل هذه الفتوى التي يستغلها الرئيس علي صالح – الآن – في قتل أهل صعدة بعد أن عجز أن يجد سببا مقنعا لهذه الحرب الرابعة التي شنها على المحرومين في صعدة وفي رايي أن الرئيس علي عبدالله صالح بقتله للمحرومين في جنوب اليمن أوفي صعدة قد أعلن تمرده على الله وهو - الآن – ينتحر وهو يحسب أنه ينتصر وقد أبى أن يسمع العلماء والعقلاء الذين نصحوه أن يترك قتل أهالي المناطق الجنوبية في اليمن كما نصحوه أن يترك الحرب ضد المناطق الشمالية في اليمن ولكن كيف لرجل عاش مخمورا ومفسدا طوال نصف قرن أن يدرك أهمية السماع للعلماء المخلصين وفي الحقيقة أنني لا اتعجب من عمل الرئيس لأن تاريخه يبين بأنه غارق في العداء لله ولعبيد الله بيد أن السؤال هو :
لماذا ننخدع نحن بعدو من اعداء الله ونتركه يستغلنا من خلال فتوى تبرر جرائمه ؟!!.
واني لاعجب كيف يستطيع السكارى والقتلة والمجرمين أن يستغلوا المؤمنين وقد حذرنا الله – سبحانه – منهم فقال : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ومالكم من دون الله من اولياء ثم لاتنصرون ) (سورة هود 113 ) .
إن ركوننا إلى الظلمة والقتلة جعلنا ننخدع بهم فيستفيدون من ديننا لأجل دنياهم ومن فتوانا لتمرير ظلمهم ومن شريعتنا من اجل قتلنا وهل تتصور سيدي العلامة العمراني بأن الرجل الذي نشأ بين الخمر والفساد والذي ماصلى لله ركعة صادقة مخلصة لن يقتل المحرومين في صعدة إلا اذا أخذ منك الفتوى .. اليس العلماء - قبلك - حرموا قتل المحرومين في صعدة .. وهل لمثله أن يسمع كلمة العلماء الصالحين .... إن الرجل عميل لامريكا ولاعداء الله من الذين هم مثله في الصفات والسمات وهو يريد ان يوضف فتوى العلماء لهدفه ولهدفهم .
سيدي العلامة العمراني هل تذكرون كيف استغل الرئيس علي عبدالله صالح فتوى العلامة عبدالوهاب الديلمي- حفظه الله - في قتل المحرومين والمظلومين من ابناء المحافظات الجنوبية ثم بعد أن قتل أهل عدن وغيرهم تبراء من العلامة الديلمي ومن حزب الاصلاح الذي ينتمي اليه العلامة الديلمي وسوف ترى سيدي العلامة العمراني اليوم الذي يتبراء منك وانما مثل علي عبدالله صالح (كمثل الشيطان اذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال اني بريء إني أخاف الله رب العالمين ) (سورة الحشر 16 ) .

على صعيد آخر اعلنت السلطات الأمنية في صنعاء انها اعتقلت مجموعة يعملون لحساب الحوثي .
والجدير بالذكر بأن بدرالدين الحوثي وأبناؤه وأحفاده حلوا في منزل العلامة علي يحيى العماد - والد الدكتور عصام – بعد أن سحقت القوات اليمنية تمردا قاده نجله حسين الحوثي في حرب مران السابقة وانتهت الحرب بمقتله بعد سقوط مئات القتلى من الطرفين .


http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=6434

خالد الصبري
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 75
اشترك في: الاثنين يناير 23, 2006 12:17 am
مكان: اليمن
اتصال:

ردا على عادل أحمد العماد تخميس لقصيدة المفنع الكندي

مشاركة بواسطة خالد الصبري »

ردا على عادل
تخميس لقصيدة المقنع الكندي


تَغَرَّبتُ عَن أَهلي لأَنشُرَ مَذهَبي
وَمَن يَطلُبِ الإصلاحَ يُنبَذ وَيَتعَبِ
وَلَستُ بِمُهتَمٍّ لِمَن يَمكُرونَ بي
وَإِنَّ الَّذي بَيني وَبَينَ بَني أَبي
وَبَينَ بَني عَمّي لَمُختَلِفٌ جِدا

دَفَعتُ مِنًَ الإشفاقِ عَنهُم هُمومَهُم
فَهَبُّوا إِلى حَربي وَبَثَّوا سُمومَهُم
أَنا مَن تَوَلَّى بِالعِلاجِ كُلومَهُم

فَإِن أَكَلوا لَحمي وَفَرتُ لُحومَهُم
وَإِن هَدَموا مَجدي بَنَيتُ لَهُم مَجدا

وَعُدتُ وَقَد نِلتُ العَلاءَ إِلَيهِمِ
فَقالوا أَيُشرى مَجدُهُ بِدُرَيهِمِ
أَرومُ لَهُم عُذراً فَقَلبي لَدَيهِمِ
وَلا أَحمِلُ الحِقدَ القَديمَ عليهمِ
وَلَيسَ رَئيسُ القَومِ مَن يَحمِل الحِقدا

وَما كُنتُ يوماً قط لِعادل خَاذِلا
وَلا في حياتي كُنتُ أُنَقِط ( عادلا )فتصبح عاذلا
وَأعرِفهُ بَعدَ المناصِب سائلا
وإني لعبد الضيف ما دام نازلا
وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا

وإن صبروا أهلي فلستُ بصابرٍ
على كل نذلٍ كالبهيمةِ قاصرٍ
وفي عقله قفل وليس بنادرٍ
على أن قومي ما ترى عين ناظرٍ
كشيبهم شيبا ولا مردهم مُردا


http://www.ye22.net/vb/showthread.php?t=212709

عصام علي يحي العماد
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 37
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 05, 2004 12:10 am
مكان: اليمن- اب
اتصال:

رسالة إلى أخي العزيز الدكتور عادل أحمد العماد

مشاركة بواسطة عصام علي يحي العماد »


بسم الله الرحمن الرحيم

الى أخي العزيز الدكتور/ عادل أحمد يحي العماد - حفظه الله -
أطلعت على ردك على رسالتي إلى القاضي العلامة العمراني - حفظه الله - وعجبت لأنك تحاملت فيها على أخ لك لايحمل في نفسه لك إلا المحبة والمودة كما أنني عجبت كيف يكون في قلب مؤمن على أخيه في الدين وابن عمه وصديقه هذا الجفاء ولمدة طويلة من دون أن يخبره وربما أنك تنظر هكذا إلى بعض أفراد أسرتي وكنت أتمنى أن تتصل بي وتخبرني عماتحمل في قلبك من ألم مني حتى أبين لك حقيقة الأمر لعلك ظلمتني أما بالنسبة لي فأنا دائماً لا أرد على أحد يسيء إلي فكيف بابن عمي وأخي وصديقي وأبوه من خيرة أعمومي ويمكن أني حزنت عليه أكثر منك وانت على علم في رسالتي التي أرسلتها إلى والدك العلامة أحمد يحيى العماد -رحمه الله - في مرض موته وهذا نصها :

(والدي الحبيب العلامة الاديب أحمد يحيى العماد
كان لابد أن أكون بجوارك حتى تجتاز هذا البلاء
وأنا هنا أتمزق من أجلك فأنت أب حقيقي تفعل
كل مايفعله الآباء المحترمون .. ومازالت ذاكرتي
تعي وستضل كيف كنت تتصرف معي بحنو وسخاء
ولكن يألمني كثيرا أنني إذا حضرت للقائك لن
القاك سيحول الأمن بيني وبينك بالسجن , ولوكنت
أعلم بأنني سوف ألقاك قبل السجن , ثم أذهب إلى
السجن لكان السجن أحب إلي من مفارقتك في
محنتك .
أبي من البعيد البعيد . وأنا حزين من أجلك , وقد
مضى علي سنوات وأنا بعيد عنك , أتمنى أن تجتاز
محنتك , وادعوا الله لك في كل قنوتي . أن يجعل الله
مرضك في ميزان حسناتك .

لك كل الحب يأبي الحبيب
إبنك
عصام علي العماد
قم
16/ 9/ 2006 )
****************************

أخي العزيز الدكتور عادل لقد بلغتك مجالس العزاء التي أقمتها في منزلي في مدينة قم بعد موته وأما ذكر اسمه - رحمه الله - في رسالتي إلى العلامة محمد أسماعيل العمراني فأنا اجتهدت لأن في ذلك برأه ذمة لي وله أمام الله يوم القيامة في رجل سفاح يستببيح قتل الابرياء في مدينة ضحيان العلمية كما نسمع هذه الايام وربما أخطأت في رسالتي وكان المفترض أن تبلغني بملاحظاتك حول الرسالة أو تعرفني بغلطي عبر أتصال تلفوني وتخبرني أن أكتب رسالة أعتذر فيها اليك ولو أصريت على نشرها لرضيت بذلك وأعترفت بما فيها من خطاء على عمي .
أخي العزيز الدكتور عادل - حفظك الله من كل سوء - أراك لم تترك عيبا في الدنيا الا وقلته في ابن عمك وصديقك وزميلك ولم تترك صفة حسنه إلا ومدحت فيها نفسك ثم في آخر رسالتك تهددني بأنك سوف تعريني وتفضحني ,وانا أعجب هل بقية هنالك تعرية و فضايح في أبن عمك اكبر وأكثر مما قلت في أبن عمك فأطلب من الله - تعالى - أن يسامحك والله المستعان . وأماقولك أنني من أسباب موت والدك -رحمه الله - فأين طبك وأين عقيدتك في الله وهل رجل مثل العلامة أحمد يحي العماد وهو الذي كان قائدا اعسكريا يتأثر من أي كلام ولي قناعة أن أكثر ما كتبته لايعبر عما في نفسك بل هي زلة قلم فأنت - كما عرفتك - لست من الذين يحملون حقدا أو غلا على أخ محب ومشفق لك وانت تعلم أخي العزيز بأن النصيحة بين الأخوة والاقرباء والاصدقاء لاتكون عبر وسائل الإعلام لأن الإعلام ليس المكان المناسب لتبادل النصائح بين أفراد أسرة عرفت بالعلاقة الحميمة بين أفرادها ولنتمثل بالقاعدة الذهبية
التي قالها الإمام حسن البناء :
(نتعاون فيما أتفقنا عليه ويعذر بعضنا البعض فيما أختلفنا فية ) .

**********************************

ومن هنا أدعوك ياخي الدكتور عادل وكل أخوتك من ابناء الأسرة الكريمة لعمي أحمد - رحمه الله - أن تقبلوا أعترافي بظلمي لكم وأن تكون هذه الرسالة سببا إلى استعادة المحبة والمودة من جديد وأتمنى أن ينسى الدكتور عادل مامضى وأن يتذكر بأن تنافسي معه كان في الطاعات ولطالما صلينا جميعا صلاة التروايح في جامع هايل سعيد وكنا نتنافس في اداء سنة الاعتكاف وفي حفظ الاحاديث النبوية في درس العلامة المرحوم عبدالله الوضاف وكم كنت أفرح كثيرا - ومازلت كذلك - حينما كنت أجد أسم الأخ العزيز الدكتور عادل يرفرف عبر وسائل الإعلام وهو ينشر بين الناس محاضراته القيمة والمفيدة التي ترشد الناس في مجال التأمين الصحي والطبي أخي الغالي أدعوك وأدعو كل آل العماد تلك الأسرة الكريمة استعادة الهدوء و التفكير أكثر بما يعود لمصلحتهم و مصلحة دينهم وآخرتهم و أن نلتف حول الرجل العظيم العلامة المجاهد الكبير الوالد علي يحيى العماد الذي كان بمثابة الوالد والاستاذ والموجه والمربي والقدوة للراحل العلامة أحمد يحيى العماد ولكل أفراد آل العماد وفي الآخير أدعو الله أن يجعلني واياك من خدمة هذا الدين العظيم وأن يجمع بيني وبينك على مائدة حلقات الذكر والعلم كما كنا قديما .
أخوك المحب لك
عصام عليى يحيى العماد
مدينة قم العلمية
5 / 4/ 2007م









فليقولوا ما يقولـوا *** أنت من أرجو رضاه
أنت من تعلم أني *** لك أرخصت الحيـاة

الهادي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: السبت مايو 28, 2005 9:09 pm

هكذا الصورة يا ابن العماد واسألوا اللوزي!!!

مشاركة بواسطة الهادي »

هكذا الصورة يا ابن العماد واسألوا اللوزي!!!

الكاتب :أبو قتادة اليماني

فاجأتني مؤخراً كلمات نُسبت إلى عادل احمد العماد والتي فيها من اللغط والعبث ما يؤسف أن تنسب إلى أحد أفراد هذه الأسرة الكريمة , حيث حاول فيها - والأمة الإسلامية والعربية واليمنية تمر فيما تمر فيه من مخاطر- حاول فيها وفي أول كتابة له منذ ولادته إثبات أنّه كان متفوقاً في الثانوية أو الجامعة أو غير ذلك عن ابن عمه , وليته كذلك , فمن هو ومن ابن عمه , ولست هنا في معرض الدفاع عن دراسة عصام وأين كانت فذلك شأنه وثابت لديه بالوثائق لا الأقوال , ومهما تعلم عصام وأينما تعلم فإنه ما زال وسيظل حسب كلامه مفتخراً بأنه طالب علم ومعرفه , وان اختلفت معه في نهجه الديني والسياسي .

أما المرحوم احمد العماد فهو بالنسبة له كما يذكر كالروح في الجسد طالما شرب من فيض حنانه وبحر حكمته , وفاجعة وفاته كما أعلم لن تغادره حتى الموت وقلمه مع قلم عادل وغيره من أبنائه في كل الأسرة إنما هي للذود عنه من سموم الحاقدين عليه وعلى الأسرة لا أن توجه - يا عادل - إلى صدر بني عمومتك بحجة فقط أنك كنت الأذكى دون غيرك أو دفاعا لأب من أحبابه وأبنائه, لأنك بفعلك هذا دفعتني مُضطراً لمعرفتي بكما الاثنان منذ طفولتنا لكشف الحقيقة المُرّة في سيرتك التي طالما أبكت أباك وبني عمومتك .

فأنت تعلم أنك لم تكن يوماً ما فيما دون النسب محسوباً على أبيك , لا في فكره أو علمه أو شعره أو حكمته أو مذهبه أو حتى حزبه رحمه الله , وطالما أسف أبوك وتنهد الصعداء حينما كان يرى ابنه عائدا من جامعة الملك سعود الوهابية مستنكراً على أبيه كغيره من طلاب هذه الجامعة لأنّه يلبس البنطلون ويحلق دقنه ويرسل في الصلاة , حتى عمل رحمه الله على نقله من هذه الأجواء ليواصل دراسته في الأردن وكانت الفضيحة عقد من الزمن وأكثر لدراسة الماجستير, والسبب في هذا الفشل أنه لم تعد لحلق الشنب وإرسال الدقن ولبس الثوب إلى تحت الركب أي معنى في إنجاح الطلاب كما كان ذلك في جامعة الملك سعود , لولا أن أنقذه الله بشهادة في غير ما أُرسل لأجله (الطب) من مستشفى الوهابيين في عمّان آلمت أباه وآلمت أصدقائه حينما قدِم إلى اليمن بعد غياب دام عقدين من الزمن في السعودية والأردن وإذا بشهادته لا تمنحه حتى حق فتح عيادة خاصة- واسألوه- أو العمل في أي جامعة أو مستشفى حكومي –واسألوه- كون الطبيب عادل لم يعد طبيباً ولا مفيداً إلا في مستشفى الوهابيين في اليمن (مستشفى العلوم والتكنولوجيا) الذين قبلوه إداريا لا طبيباً -واسألوه- لكفاءته المذهبية والحزبية الإصلاحية وما كان من أبيه إلا أن يوفد ابنه الأصغر الدكتور العزيز شفيق ولسان حاله يقول عُد إلينا بالعلم الذي حُرم منه عادل , وكان فعلاً عند حسن الظن حتى أن أباه كما علمنا اختاره جليساً له في فراش مرضه دون ابنه الأكبر .

وأظن عادل يعلم وإن وُضعت صورته بالخطأ في صفحة مؤتمرنا الغالي أنّ لحم أكتافه من خير هذه الجماعة التي رشحته ملحقاً صحيا في عمّان بموجب قرار وزير الصحة الإصلاحي الأسبق نجيب غانم وسألوا سفيرنا الأسبق في الأردن ألمؤتمري البارز الأستاذ/حسن اللوزي كيف عانى من تداعيات هذا الترشيح , وللأسف وبإيعاز من هذه الجماعة وبعد وفاة المرحوم احمد العماد حكيم الأسرة يبدو أنه يُعد ليُستخدم جسراً للوصول بهم إلى زرع الشقاق داخل هذه الأسرة الكريمة خاصة وأن وزنه الثقيل قد يبدو مجدياً في ذلك , وليدع التباهي بنجاحه في الدنيا دون غيره وقد علمنا أن والده المرحوم ولمعرفته بذكاء ابنه ورثه حصته قبل وفاته حتى يطمأن على ستر ابنه.

وختاماً أرجو لعادل ولكل أسرته أن يعيشوا شيئاً من فضائل المرحوم احمد العماد وكيف أنه عاش أباً للأسرة كل الأسرة رغم ما يكتنفها من فوارق مذهبية أو حزبية , وأن يملأ فراغ وقته وعقله بتلك الفضائل لا الوعيد بمزيدٍ من السموم ما لم فإن عُدتم عدنا .



والله الموفق


أبو قتادة اليماني

محب النبي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 21
اشترك في: الخميس إبريل 20, 2006 1:21 pm

مشاركة بواسطة محب النبي »

بسم الله الرحمن الرحيم
الدفاع عن المظلومين في اليمن وغيرها أمر عظيم, وانا احترم عصام العماد على ذلك, ولكن وللأسف عندي ملاحظات كثيرة على منهج عصام العماد, أرجو ان يغير من منهجه, فالغاية لا تبرر الوسيلة, ومع الأسف يظهر في كلام عصام تناقضات , ويبدو منه تصرفات غير حكيمة, ولا أريد أن اضع النقاط على الحروف لأني احترم عصام, أرجو أن يغير من أسلوبه اما هدفه فهو مقدس وأحترمه لكن الأسلوب غير صحيح, أرجو أن يعتمد:
1- الصدق في كلامه .
2- والحكمة في عمله.
3- ويدرس ما يقوم به بشكل جيد قبل الإقدام عليه .
هذه النصائح الثلاث من محب صادق.
وأسأل الله لي وللإخوان جميعا بالأخص عصام الهداية والتوفيق إلى رضاه برضاه والسلام.

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“