الحرب على صعدة 2007 - ما ينشره الإعلام الخارجي

أضف رد جديد
محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »



قمة يمنية ـ فرنسية أواخر الشهر في باريس

موفد يمني يطلع القيادة السعودية
على الوضع في صعدة


المستقبل - الجمعة 22 حزيران 2007 - العدد 2651 - شؤون عربية و دولية - صفحة
16



كشف مصدر رسمي أمس أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قرر إيفاد وزير الداخلية رشاد العليمي الى السعودية لإطلاع القيادة في المملكة على تطور الأوضاع في منطقة صعدة الحدودية اثر اتفاق وقف الحرب بين الجيش وأتباع الزعيم الديني المتمرد عبد الملك الحوثي.
وذكرت وزارة الدفاع اليمنية عبر موقعها الالكتروني "سيتوجه السبت اللواء رشاد العليمي نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الى الرياض في زيارة ينقل خلالها رسالة من الرئيس الى أخيه الأمير سلطان ولي العهد السعودي".
وأشار المصدر الى أن "الرسالة تتعلق بتطوير العلاقات الأخوية وسبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات وستتطرق الرسالة إلى إطلاع القيادة السعودية على تطورات وقف التمرد في بعض مناطق محافظة صعدة، في ضوء ما تم التوصل إليه في هذا الصدد تنفيذاً لقرارات مجلس الدفاع الوطني".
والمقرر ان يلتقي العليمي خلال زيارته، بحسب المصدر، الامير نايف بن عبد العزيز لبحث جوانب التعاون والتنسيق الامني بين البلدين ومستوى تنفيذ الاتفاقيات الثنائية وآفاق التعاون المستقبلي.
الى ذلك، أعلن مصدر رسمي أمس أن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح سيقوم بزيارة رسمية الى باريس نهاية الشهر الجاري يبحث خلالها مع نظيره الفرنسي نيكولا ساركوزي الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والنزاع العربي الإسرائيلي.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) ان صالح سيبحث خلال زيارته مع ساركوزي في سبل تطوير التعاون الثنائي وتعزيز علاقات الصداقة بين البلدين وسبل تنمية التعاون الإنمائي والاقتصادي وجذب الاستثمارات والمزيد من الدعم الفرنسي لخطط وبرامج التنمية في اليمن.
وأوضح المصدر أن القمة اليمنية ـ الفرنسية سوف تتطرق الى المستجدات في المنطقة، وخصوصاً الأوضاع في فلسطين والعراق ولبنان والسودان.
واشارت الوكالةالى وجهة النظر اليمنية حول الصراع العربي الفلسطيني والتي تتلخص في "أهمية أن تلعب فرنسا دوراً في الاتحاد الأوروبي لتحقيق الاستقرار والسلام ودعم الجهود الدولية بشأن إجبار إسرائيل على القبول بمبادرة السلام العربية وتطبيق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي ـ الاسرائيلي".
وتعد زيارة صالح الى باريس الأولى بعد انتخاب الرئيس ساركوزي حيث يُنتظر أن يلتقي الرئيس اليمني أيضاً عددا من المسؤولين في الحكومة الفرنسية.
وشهد التعاون اليمني ـ الفرنسي في السنوات الأخيرة تطوراً بعد إعادة اليمن الى الدول ذات الرعاية في مساعدات الوكالة الفرنسية للتنمية.

http://71.18.61.110/forum/posting.php?mode=reply&t=6145

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

الأحد 09 جمادى الثانية 1428هـ - 24 يونيو2007م


وضعوا شروطاً جديدة في مقابل تنفيذ اتفاق وقف التمرد
"حوثيون"يشكلون قيادة جديدة مناوئة للاتفاق الموقع مع اليمن




صنعاء-خالد الهروجي - العربية نت


شكلت مجموعة منشقة عن تنظيم الحوثي في اليمن قيادة جديدة في أعقاب إعلان القيادة الحالية للتنظيم قبول اتفاق إنهاء الحرب مع الحكومة اليمنية معتبرين أن ذلك تم دون الرجوع إليهم.

وأكدت مصادر محلية في محافظة صعدة لـ"العربية.نت" أن القيادة المنشقة عن "الحوثيين" برئاسة دغسان أحمد دغسان وعضوية ملفي الصيفي، وأبو يوسف الصيفي وآخرين تسعى لإفشال الاتفاق الذي تم التوصل إلية بوساطة قطرية قبل نحو 10 أيام، وأوضحت المصادر بأن اللجنة المكلفة بالإشراف على تنفيذ الاتفاق برئاسة نائب رئيس مجلس الشورى اليمني محسن العلفي وعضوية 3 قطريين بينهم ضابطان تواجه تحديات كبيرة تحول دون تنفيذ مهامها.


وقالت مصادر متطابقة أن "الحوثيين" غير متعاونين مع اللجنة، وأن قائدهم عبد الملك الحوثي يتواصل مع لجنة الوساطة عبر أطراف أخرى ومن خلال "الهاتف" وليس التفاوض مباشرة، علاوة على طرح قائمة اشتراطات جديدة في رسالة بعثوها إلى اللجنة تطالب بتسليم جثة حسين بدر الحوثي الذي قتل على يد القوات الحكومية في جبال مران في حرب صعدة الأولى في سبتمبر عام 2004 وإطلاق السجناء في مقابل التعاون مع لجنة الوساطة في تنفيذ الإجراءات والتفاصيل المتفق عليها.

وأشارت ذات المصادر إلى أن عددا كبيرا من مشايخ ووجهاء صعدة رفضوا التعاون مع لجنة الوساطة لاستبعادهم منها والذي يعتقد أنه كان مقصوداً حتى لا يكون لهم دور في الإشراف على عمليات الإعمار وتوزيع التعويضات على المتضررين من الحرب الأمر الذي ساهم أكثر في عرقلة تقدم اللجنة وتنفيذ مهامها الميدانية.

وفي ذات السياق علمت "العربية.نت" أن محافظ صعدة اللواء الركن مطهر رشاد المصري الذي عين قريبا أصدر قرارا بتشكيل 9 لجان في 9 مديريات تتولى تنفيذ الخطة الإجرائية الخاصة بنزول "الحوثيين" من الجبال واستلام الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والألغام والمعدات العسكرية التي استولى عليها الحوثيين من معسكرات ومواقع القوات الحكومية خلال مواجهات الحرب الرابعة.

وطالب محافظ صعدة لجنة الوساطة في رسالة تلقت "العربية. نت" نسخة منها بتنفيذ اتفاق إنهاء الحرب بين المتمردين "الحوثيين" والحكومة تضمنت تسمية رؤساء وأعضاء اللجان ومهامها وفقاً للخطة الإجرائية التي أقرتها لجنة الوساطة وتتمثل في استقبال العناصر "الحوثية" واستلامهم، واستلام الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وذخائرها من "الحوثيين" حسب الكشوفات المرفقة بالرسالة، استلام المعدات والسيارات التي تم السطو عليها حسب الكشوفات المعدة بذلك، التأكد من وصول "الحوثيين" إلى منازلهم وقراهم، استلام المختطفين من أفراد الجيش والأمن والمواطنين، القيام بالمهام الأمنية والتفتيش للأماكن والمنازل المشتبه فيها ووضع النقاط وتأمين السكينة العامة للمواطنين، بسط نفوذ الدولة والتمركز في أي مكان تريد التواجد فيه .

http://www.alarabiya.net/articles/2007/06/24/35847.html

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

بوادر فشل المبادرة القطرية في استضافة الحوثيين
GMT 23:15:00 2007 الثلائاء 26 يونيو

إيلاف

محمد الخامري من صنعاء : علمت إيلاف من مصادر مقربة من اللجنة المكلفة بالإشراف على تنفيذ بنود المبادرة القطرية القاضية باستضافة قادة التمرد الحوثي لديها وإنهاء الحرب الدائرة منذ مطلع العام الجاري والتي تجددت للمرة الرابعة منذ منتصف العام 2004م ، بأن اللجنة باتت تفقد الأمل في إنجاح تلك المبادرة خصوصاً بعد رفض عدد كبير من الأفراد التابعين لعبد الملك الحوثي النزول من أماكنهم في الجبال وتسليم أسلحتهم حسب الاتفاقية.

وقالت مصادر محلية بمحافظة صعده في اتصالات هاتفية لإيلاف أن "عدداً من القادة الميدانيين في تنظيم الشباب المؤمن رفضوا الاتفاق الذي تم مؤخراً بناءً على الوساطة القطرية باستضافة قادة التمرد في قطر وفق اتفاقية يجري تنفيذها حالياً في صعده على يد لجنة خاصة برئاسة نائب رئيس مجلس الشورى اليمني محسن العلفي وعضوية شخصيات سياسية يمنية ، إضافة إلى شخصيات قطرية بينهم ضباط عسكريين" ، مشيرة إلى أن "شخصيات قريبة من الحوثيين أشاعت مؤخراً اعتزام شخصيات قيادية في حركة التمرد الأخيرة إعلان الانشقاق الرسمي عن عبدالملك الحوثي وإنشاء قيادة جديدة برئاسة احدهم ويدعى دغسان أحمد دغسان لأنهم اعتبروا اتفاق إنهاء الحرب مع الحكومة باطل وأنه لا يحق لعبد الملك الحوثي إبرام أي اتفاقية مع الدولة دون الرجوع إليهم".

وأشارت المصادر إلى أن "تلك اللجنة فشلت في إقناع قيادات التمرد بالعمل بالبند الذي ينص على نزولهم من مواقعهم وتسليم أسلحتهم لأنها اشترطت الاحتفاظ ببعض المواقع إلى ما بعد تنفيذ كافة بنود الاتفاقية والمبادرة القطرية المنبثقة عنها ، الأمر الذي قد يعرقل المبادرة ويفشلها "حد تعبير المصدر".

وفي الإطار ذاته قالت مصادر محلية بالمحافظة ذاتها أن "عدداً من المشايخ الذين كان لهم دور في مساندة الحكومة ضد الحوثيين وتم تهميشهم مؤخراً حيث تم استبعادهم من أي لجان تشكلت منذ المبادرة القطرة مروراً باللجان الفرعية (9 لجان) لتنفيذ الاتفاق واستلام الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والألغام والمعدات العسكرية واستلام المعدات والسيارات التي تم السطو عليها من قبل الحوثيين والتأكد من وصول "الحوثيين" إلى منازلهم وقراهم، واستلام المختطفين من أفراد الجيش والأمن والمواطنين، والقيام بالمهام الأمنية والتفتيش للأماكن والمنازل المشتبه فيها ووضع النقاط وتأمين السكينة العامة للمواطنين، وبسط نفوذ الدولة والتمركز في أي مكان تريد الوجود فيه إلى غيرها من الأعمال ، قالت أنهم يعملون حالياً بالتواصل مع بعض قيادات التمرد وأفرادها لتخويفهم من الاتفاقية وإيصال بعض الإشاعات الكاذبة لهم نكاية بالحكومة وسعيا لإفشال المبادرة القطرية".

وفي صعيد متصل نشر الموقع الإخباري للحزب الاشتراكي اليمني معلومات عن آلية تطبيق المبادرة القطرية التي تعتمد على تقسيم مناطق القتال التي يتم تسليم الأسلحة فيها من قبل الحوثيين على النحو التالي :

المرحلة الأولى وتشمل منطقة بني معاذ في مديرية سحار.

المرحلة الثانية وتشمل مديرية مجز وعلى وجه الخصوص مدينة ضحيان والجعملة وسارة بالإضافة إلى آل الصيفي التابعة لسحار وكذا مديريتي غمر وقطابر.

المرحلة الثالثة وتشمل مديريتي ساقين وحيدان.

المرحلة الرابعة مديريتي الصفراء وكناف.

المرحلة الخامسة وتشمل منطقة ولد مسعود ومنطقة الابقور

المرحلة السادسة وتشمل آل شليل والطويلة وبقية مناطق القتال في صعده بالإضافة إلى منطقة الشاهل بحجة.

http://elaph.com/ElaphWeb/Politics/2007/6/243516.htm

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

الرئيس اليمني: جهات تصفي حساباتها مع الرياض وصنعاء في صعدة

قال إنها عندما فشلت في مشروعها توسطت بقطر



صنعاء: حسين الجرباني - الشرق الأوسط

اكد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح انه لا يوجد اتفاق مع الحوثيين وما يقوم به القطريون هو من قبيل المساعي الحميدة على ضوء القرارات التي كان اتخذها مجلس الدفاع الوطني. وأكد ان اليمن لا يقبل أي وساطة في الشأن الداخلي، وآخر مهلة للحوثيين لتسليم الأسلحة إلى الحكومة تنتهي يوم الخميس المقبل.
لكنه ألمح إلى ان جهات لم يحددها كان لها خصومة مع السعودية أو صنعاء فأرادت أن تصفي حساباتها في صعدة، والآن أنصار الحوثي يسلمون أنفسهم وأسلحتهم بوساطة قطرية. وقال إن الوساطة القطرية هي من أطراف أخرى عندما فشلت في مشروعها في اليمن توسطوا بقطر.

من جهة اخرى قال ان اجهزة الامن اليمنية كانت لديها معلومات بشأن هجمات ارهابية وشيكة قبل 4 ايام من الهجوم الانتحاري بسيارة مفخخة اول من امس في مأرب على فوج سياحي اسباني. لكن الرئيس قال ان اجهزة الامن لم يكن لديها معلومات بشأن كيف واين سيقع الهجوم.

http://www.aawsat.com/details.asp?secti ... ssue=10445

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

اليمن: صالح يتسلم قائمة جديدة بمطالب الحوثيين

الوطن السعودية

صنعاء، مدريد: صادق السلمي، د ب أ

كشفت مصادر في لجنة الوساطة الرئاسية اليمنية المكلفة بالإشراف على تطبيع الأوضاع في مدينة صعدة عن قائمة مطالب جديدة قدمها زعيم حركة تمرد الحوثي عبدالملك بدرالدين الحوثي للرئيس على عبدالله صالح للتسريع بتطبيع الأوضاع في المدينة الحدودية.
وأشارت إلى أن اللجنة الرئاسية المكلفة بالإشراف على تنفيذ بنود اتفاقية التسوية عقدت اجتماعا مغلقا يوم الخميس الماضي مع الرئيس صالح أطلعته خلاله على مطالب الحوثي لإنهاء الاقتتال المحتدم منذ ما يزيد عن خمسة أشهر بين القوات الحكومية وأتباعه.
وقالت المصادر لـ "الوطن" إن مطالب واشتراطات عبدالملك الحوثي الجديدة تمثلت في سرعة انسحاب الوحدات العسكرية والأمنية من كافة المناطق التي سلمت إليها والتي دخلها الجيش أثناء الحرب وانسحاب كافة الوحدات العسكرية والأمنية إلى مواقعها السابقة التي كانت تتمركز فيها قبل اندلاع مواجهات الحرب الأولى مع الحوثيين في يوليو من عام 2004، إلى جانب نقل بعض الوحدات العسكرية وتغيير قيادات أمنية وعسكرية لاعتبارات أرجعها الحوثي بوجود حسابات شخصية لبعض القادة والوحدات العسكرية مع الحوثيين.
من جهة أخرى، أكدت مصادر قبلية بمحافظة صعدة في تصريحات لـ "الوطن" أن معظم قادة الوحدات الأمنية والعسكرية المرابطة في العديد من مديريات المحافظة قد غادروا مواقعهم بشكل متفرق خلال الأيام الثلاثة الماضية، متوجهين إلى العاصمة إثر استدعاء الرئيس لهم للاجتماع به ومناقشة بعض القضايا المتعلقة بعمل ومهام اللجان المشرفة على الأعمال الميدانية المرافقة لتنفيذ بنود اتفاقية تطبيع الأوضاع بصعدة .
في غضون ذلك، اتهم رئيس الوزراء اليمني علي محمد مجور قيادات في المعارضة بعدم الشعور بالمسؤولية تجاه الأوضاع في البلاد من خلال "تشجيع مرتكبي الفوضى والتخريب في عدن" التي عاشت يوماً عاصفاً الخميس الماضي أثناء قيام المتقاعدين العسكريين بالتظاهر احتجاجا على عدم تسوية أوضاعهم .
وقال في تصريحات صحافية بثتها وكالة سبأ الرسمية للأنباء إن "الفوضى والتخريب والإضرار بالممتلكات العامة والخاصة وإطلاق الشعارات الانفصالية أعمال مقيتة تتنافي مع الممارسة الديموقراطية وحق التعبير اللذين كفلهما الدستور والقوانين النافذة".
وفي شأن آخر، نصحت وزارة الخارجية الإسبانية رعاياها بعدم السفر إلى اليمن "في الوقت الراهن" بسبب "ارتفاع نسبة الخطر" هناك خاصة بعد الاعتداء الإرهابي الذي استهدف مجموعة من السائحين الإسبان بمنطقة مأرب في الثاني من الشهر الماضي وحصد أرواح ثمانية منهم.
وطالب التحذير المواطنين الإسبان بأن يتجنبوا بكل شكل ممكن التوجه إلى مناطق بعينها في اليمن، وخاصة منطقة مأرب التي شهدت الهجوم الأخير، مشيرة إلى أنه في حالة الضرورة يتعين اصطحاب دليل وقوة حراسة عسكرية.

http://www.alwatan.com.sa/news/newsdeta ... 1&id=16716

أبو حسين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 18
اشترك في: الخميس مايو 03, 2007 9:57 pm

مشاركة بواسطة أبو حسين »

اللجنة الرئاسية اليمنية تجتمع مع الوفد القطري لدراسة آخر التطورات
" جثة حسين الحوثي " تعرقل جهود الوسطاء لإنهاء تمرد صعدة

صنعاء: صادق السلمي

لم يكن يدور في بال الوسطاء القطريين أن تكون جثة حسين بدر الدين الحوثي، شقيق زعيم تمرد حركة الحوثي في صعدة سبباً في عدم توصلهم والفريق الرئاسي اليمني إلى اتفاق نهائي لإنهاء المواجهات المسلحة بين الجيش اليمني وأتباع حركة تمرد الحوثي والتي تمتد إلى أربع سنوات.
و تعود قصة جثة حسين الحوثي إلى أربع سنوات خلت عندما أعلنت السلطات اليمنية في شهر سبتمبر من العام 2004 انتهاء المعارك مع الحوثيين بعدما أكدت أنها تمكنت من قتل زعيم تنظيم الشباب المؤمن وزعيم التمرد حينها حسين الحوثي، بل وعرضت جثته مشوهة في صور نشرتها في حينها صحف رسمية.
وعلمت "الوطن" من مصادر موثوقة أن من أبرز المعضلات التي تواجه الحوار القائم بين لجنة الوساطة الرئاسية ووفد الوساطة القطرية والحوثيين بزعامة عبدالملك الحوثي تتمثل في إصرار الأخير وأتباعه على امتثال السلطات لمطلبهم وتسليمهم جثمان الحوثي الذي لقي مصرعه في العاشر من سبتمبر من العام 2004 في ظروف لا تزال محل تضارب في الراويات ويكتنفها الكثير من الغموض .
وقالت مصادر مقربة من عبدالملك الحوثي لـ "الوطن" إن ثمة اعتقاد راسخ ومتزايد لدى معظم الحوثيين وعلى رأسهم عبدالملك الحوثي وشقيقة الأكبر يحي وأتباعه ومنهم عبدالله عيضة الرزامي بأن حسين الحوثي لم يقتل وأنه لا يزال حيا يرزق .
وتشير ذات المصادر إلى أن رفض السلطات طلب أسرته وأتباعه المتكرر تسليمهم جثمانه أو إشعارهم بمكان دفنه عزز من الاعتقاد السائد بعدم وفاته رغم ما تردد من أن رفض السلطات التعريف بموقع قبره يرجع لاعتبارات تتعلق بالخشية من تحول مدفنه إلى مزار يرتاده أتباعه وأنصاره من اليمن ومن خارجه.
وأشارت مصادر رسمية في تصريحات لـ "الوطن" أن اللجنة الرئاسية عقدت مساء أول من أمس اجتماعا مشتركا مع وفد الوساطة القطرية لتدارس الرد المقدم من عبدالملك الحوثي حول مطالب اللجنة ووفد الوساطة بسرعة تنفيذ بنود اتفاقية التسوية وبخاصة ما يتعلق بالبند الأول من الاتفاقية الخاص بتسليم الحوثيين الأسلحة المتوسطة وما تم الاستحواذ عليه من معدات الجيش إلى لجنة الوساطة وإخلاء كافة المواقع المحددة من قبل اللجنة الرئاسية والبالغ عددها ثلاثين موقعا .
وأكدت أن عبدالملك الحوثي أبدى رفضه إخلاء أربع مناطق من أهمها منطقتا مطرة والنقعة التي يتمركز فيهما أتباع عبدالله عيضة الرزامي الرجل الثاني في تنظيم الشباب المؤمن، والذي تعده صنعاء من أخطر العناصر في حركة تمرد الحوثي، ويعتقد على نطاق واسع أنه سيرفض أي اتفاق بين الدولة وحركة تمرد الحوثي.
http://www.alwatan.com.sa/news/newsdeta ... 4&id=17106

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

اليمن: مساحة الحسم العسكري تتسع مع الحوثيين.. والوفد القطري ينسحب مجددا

مصادر تؤكد مماطلة عبد الملك الحوثي


صنعاء: حسين الجرباني -الشرق الأوسط

قللت مصادر مطلعة في محافظة صعدة من تداعيات مغادرة الوفد القطري المفاجئة لليمن، لكنها تركت الباب مفتوحا على كل الاحتمالات وبروز الحل العسكري كحل لإنهاء الحرب بين الحوثيين والحكومة اليمنية. وفيما أكدت ذات المصادر مغادرة الوفد القطري مجددا صنعاء الخميس الماضي، لكنها قالت إن اللجنة الرئاسية لحل هذه الأزمة مستمرة في مهمتها.
وقالت مصادر لـ«الشرق الأوسط» إن مغادرة القطريين لليمن لغرض التشاور بعد أن ماطل الحوثيون في تنفيذ البرنامج الزمني الذي أعلن عنه لنزول الحوثيين من الجبال التي يتحصنون فيها في بعض المناطق التي ما زال للحوثيين وجود فيها. وقالت المصادر إن الحوثيين وافقوا على ذلك البرنامج، لكن اتضح فيما بعد أن عبد الملك الحوثي زعيم التمرد الذي راح ضحيته الاف القتلي والمصابون على مدار 3 سنوات تقدم ببرنامج آخر يتم تنفيذه على مراحل على أن تبقى منطقتا مطرة والنقعة تحت سيطرته. وكان هذا البرنامج الزمني من قبل اللجنة الرئاسية قد حدد 20 يوما يتم في خلالها أن يسلم فيه الحوثيون جميع المناطق والمواقع العسكرية لقوات الجيش، وينزل الحوثيون أثناء عملية التسليم من الجبال المتمركزين بها، وعلى أن يتم ذلك مع تسليمهم الأسلحة المتوسطة.

فيما كانت مصادر محلية في صعدة قد ذكرت استحداث الحوثيين لمواقع جديدة في المناطق والمواقع التي ما زالت رهن سيطرتهم. وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قد هدد بحسم هذا الصراع عسكريا وبصورة نهائية، مشيرا إلى أن الحوثيين يماطلون في الالتزام بقرارات اللجنة الرئاسية التي شكلها الرئيس صالح من الأحزاب والقوى السياسية الممثلة في مجلس النواب.

http://www.asharqalawsat.com/details.as ... ssue=10490

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

الحوثيون يكيلون الاتهامات للرئيس اليمني بخرق اتفاق الهدنة

النائب يحيى الحوثي يطالب الوسيط القطري والسلطات اليمنية بالالتزام باتفاق سلام أنهى ستة شهور من القتال في شمال البلاد.


ميدل ايست اونلاين

برلين ـ دعا يحيى الحوثي عضو مجلس النواب اليمني الوسيط القطري والسلطات في صنعاء إلى ضرورة تطبيق اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه بين الحوثيين والحكومة اليمنية بوساطة قطرية، وأكد أن السلطة تتلكأ حتى هذه اللحظة في تنفيذ الاتفاق.


وأكد الحوثي أن جماعته متمسكة بالهدنة وقال "سنعتبر أنفسنا في سلم وهدنة، وسنستمر في تنفيذ اتفاق السلام الموقع بيننا وبين الحكومة بوساطة قطرية وسنحافظ على هذه الهدنة وسنصبر، ولكننا سندافع عن أنفسنا إذا تعرضنا لعنف الدولة وسنحارب إذا لزم الأمر على الرغم من أننا نعتبر أن الحرب ليست في صالح أحد منا لا الحكومة ولا الحوثيين ولا البلاد".


واتهم الحوثي الحكومة اليمنية بعدم تنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل إليه في حزيران/يونيو الماضي بوساطة قطرية وأنهى حوالي ستة أشهر من القتال بين الحوثيين والحكومة اليمنية في محافظة صعدة شمال اليمن.

وقال "بالنسبة إلينا التزمنا باتفاق قطر ونفذنا كل بنوده، لكن السلطة تلكأت في ذلك فأوقفت الحرب في بعض المناطق لكنها لم تفعل ذلك في مناطق أخرى ولم تسلم المنازل لأصحابها ولم تطلق سراح المعتقلين ولم تطلق رواتب الموظفين التي قطعتها ونحن مازلنا ننتظر دور الوسطاء القطريين لحث الحكومة اليمنية على الالتزام بما تم التوصل إليه في اتفاقية حزيران/يونيو) الماضي".


وأرجع الحوثي تلكؤ السلطة في تنفيذ اتفاقية الدوحة إلى طبيعة النظام في حد ذاته وقال "السلطة عندنا في اليمن معروفة بهذا الأسلوب، أن توقع ولا تنفذ وقد فعلت ذلك مع الجنوبيين قبلنا ومع أهالي مأرب وأهالي تهامة، فهي ليست مستعدة لإعطاء شيء وإنما تريد أن تأخذ ولا تعطي في شكل عنتريات بعيدة كل البعد عن الأساليب الحضارية في إدارة شؤون البلاد، ولذلك تجدونهم يجبون الضرائب والأموال من المواطنين دون أن ينفقوا ذلك على البنية التحتية فلا مستشفيات مجهزة ولا طرقات سليمة ولا خدمات متوفرة".


وأشار الحوثي إلى أن طبيعة النظام هذه هي التي خلقت نوعا من عدم الثقة بين السلطة والمعارضة وقال "هنالك حالة من انعدام تام للثقة بين السلطة والشعب عامة والمعارضة بوجه خاص وهذا هو ما دفع المعارضة إلى عدم التجاوب مع دعوة الرئيس علي عبد الله صالح للحوار".


وقلل الحوثي من أهمية المبادرة الجديدة التي طرحها الرئيس علي عبد الله صالح للإصلاح السياسي ودعوته إلى الاختيار بين نظام برلماني أو رئاسي.

وقال "هذه ليست إلا طريقة أخرى للخداع والالتفاف على مطالب الإصلاح الحقيقية التي كان اليمنيون ينتظرونها حيث أن مجلس النواب معطل والحكومة معطلة والقضاء معطل، كل ذلك في خدمة الرئيس".

واضاف "والآن يجري الدفع بالقضاء لإصدار أحكام بالإعدام على نشطاء جنوبيين يطالبون بحقوقهم بتهمة الدعوة إلى الانفصال على الرغم من أنهم كانوا شركاءه (الرئيس اليمني) في الوحدة، لكنه انقلب عليهم وأزاحهم ولم ينفذ تداولا سلميا على السلطة".


وأشار الحوثي إلى أن هذه المبادرة السياسية ليست الأولى التي يطرحها الرئيس علي عبد الله صالح لتجاوز الاحتقان السياسي في اليمن، فقد سبق له أن أكد عدم ترشحه لمنصب الرئاسة لكنه بعد ذلك دفع بالطلاب والموظفين والجماهير للخروج إلى الشوارع في مظاهرات لإعادة ترشيحه لمنصب الرئاسة "فهذه ليست إلا محاولات للالتفاف على مطالب الإصلاح لا أكثر ولا أقل".


وكان الحوثيون وافقوا في حزيران/يونيو على خطة سلام تهدف إلى وضع حد للنزاع المستمر منذ العام 2004 بوساطة قطرية.

وفي آب/أغسطس الماضي أقرت اللجنة الرئاسية اليمنية المشكلة لهذا الغرض والجانب القطري المشرف على تنفيذ الاتفاق جدولا زمنيا مدته عشرون يوما لتنفيذ بنود اتفاق إنهاء الفتنة الذي ينص على أن يسلم المتمردون الموجودون في محافظة صعدة سلاحهم وأن يلجأ قائدهم الرئيسي عبد الملك الحوثي وشقيقه عبد الكريم الحوثي وعبدالله الرزامي إلى قطر ويستفيد المتمردون المسجونون من قانون عفو وتفرج عنهم السلطات. لكن الاتفاق تعرض لعثرات كثيرة بعضها من المتمردين الحوثيين أنفسهم الذين رفض شق منهم الالتزام بالاتفاقية المذكورة.


ويحذر المراقبون من أن أزمة الحوثيين لم تعد وحدها المطروحة على الحكومة اليمنية بعد تصاعد احتجاجات الجنوبيين المسرحين من أعمالهم في أعقاب حرب الوحدة عام 1994 والتي تهدد بانفجار أمني كبير غير محسوب العواقب. (قدس برس)

http://www.meo.tv/?id=52860

ابواحمد2005
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 135
اشترك في: السبت إبريل 07, 2007 9:31 pm

مشاركة بواسطة ابواحمد2005 »

محاكمة الخلية الثانية للحوثيين تشهد عراكا نسائيا


صنعاء: صادق السلمي

تحولت جلسة محاكمة أعضاء خلية الحوثي الثانية في صنعاء أمس، إلى عراك بين المتهمة منى الخالد التي كانت جالسة بين الحضور، وشقيقة الضابط القتيل عبدالولي المعمري الذي تتهم النيابة بعض أفراد الخلية بقتله وزميلا له يدعى يحيى رواع.
فقد أقدمت شقيقة الضابط المعمري على صفع منى الخالد لعدة مرات، وسرعان ما تطور الوضع إلى اشتباك عنيف بالأيدي، استخدمت فيه المتعاركتان العض والأظافر، وسط محاولات مترددة من قبل الحضور وحرس المحكمة لفض الاشتباك.
وقرر القاضي عقب المعركة النسائية إرجاء النظر في القضية إلى اليوم لإتاحة الفرصة للنيابة الجزائرية لتقديم بقية أدلة الإثبات بحق بعض المتهمين، كما وجه بإحالة المتهمتين للنيابة العامة للتحقيق معهما في ما ارتكبتاه من خرق صارخ لأدبيات المثول والاستماع لجلسة المحاكمة.

http://alwatan.com.sa/news/newsdetail.a ... 0&id=25870
أنصار السيد/حسين بدرالدين الحوثي (عليه السلام) : عبارة عن مجاميع من المسلمين ليست في إطار حـزبـي ولا توجه مذهبي تتحرك من خلال القرآن .

الزيدي اليماني
مشرف مجلس الأدب
مشاركات: 404
اشترك في: السبت ديسمبر 23, 2006 3:46 pm
مكان: أمام الكمبيوتر !

مشاركة بواسطة الزيدي اليماني »

لجنة الوساطة السياسة مجمدة ونذر بحرب جديدة في صعدة
الحوثيون يؤكدون استمرار قصف الجيش اليمني لمناطق سكنية


صنعاء - جلال الشرعبي
قال زعيم المتمردين في صعدة عبدالملك الحوثي لـ"العربية نت" إن تعزيزات عسكرية وصلت مساء أمس الثلاثاء 6-11-2007 إلى صعدة، وأن ضرباً مكثفاً بأنواع الأسلحة من عدة مواقع لا يزال مستمرا على عدة مناطق بمحافظة صعدة، بينها مناطق آهلة بالسكان.

فيما قال عضو لجنة الوساطة السياسية لتنفيذ اتفاق صعدة، عيدروس النقيب، إن عمل اللجنة متوقف تماماً، الأمر الذي يجدد من مخاوف من نشوب حرب خامسة في صعدة.


ونفى الحوثي صحة الأنباء التي تناقلتها وسائل الإعلام عن اعتداء أنصاره على الجنود، واعتبر ذلك "تغطية لما تقوم به السلطة من جرائم بحق المواطنين".

وأشار الحوثي إلى أن "الوضع متأزم في منطقة جمعة بن فاضل حيث يتواصل القنص والضرب على المواطنين هناك إضافة إلى الحصار الاقتصادي المفروض على المنطقة ".

واتهم الحوثي الجنود المتمركزين هناك بالاعتداء على ممتلكات المواطنين ونهب مزارعهم ومصادرة محاصيلهم الزراعية.

وأكد الحوثي استمرار القصف المكثف بأنواع الأسلحة، منها الدبابات والمدافع والرشاشات الثقيلة والمتوسطة، على سوق السبت في منطقة "فرط" والمناطق المجاورة لها الآهلة بالسكان، بالإضافة إلى عدة مواقع عسكرية.

وحسب "الحوثي"، فإن القصف بدأ مساء أمس الأول حوالي الساعة الثانية عشر ليلاً وذلك استمرارا لما تقوم به السلطة من إقلاق للأمن والاستقرار وإرهاب النساء والأطفال واستفزاز الرجال، واستمر حتى ظهر أمس الثلاثاء بشكل مكثف حيث بلغت عدد قذائف الدبابات وحدها أكثر من (40) قذيفة.

وقال "الحوثي" إن التعزيزات العسكرية مستمرة إلى محافظة صعدة من صنعاء، وأن عشر ناقلات جند ودبابتين وصلت أمس الثلاثاء".


الوساطة متوقفة

إلى ذلك قال عضو لجنة الوساطة السياسية بين الحكومة والحوثيين، النائب البرلماني الاشتراكي عيدروس النقيب إن اللجنة متوقفة عن العمل منذ أكثر من شهرين، وأن اللجنة لم تعقد أي اجتماعات، ولم تتول أي جهة رسمية متابعة تنفيذها لمهامها.

ودعا النقيب الجانبين إلى تحكيم العقل والحوار كون أي انفجار للوضع سيعود بالقضية إلى نقطة الصفر.

وأكد النقيب أنه لا توجد اتصالات حاليا مع قطر إزاء دور للوساطة بين الجانبين.

وتبدو المخاوف من نذر حرب خامسة بين الجيش اليمني والمتمردين الحوثيين ماثلة، خصوصاً بعد توقف لجنة الوساطة عن العمل وظهور الحوثيين بمظهر المنتصر في الحروب الأربعة السابقة.

ولعل إنشغال الدولة بالأحداث الجارية في الجنوب والاعتصامات والمسيرات التي يقودها المتقاعدون العسكريون والمدنيون، علاوة على مطالبات بالانفصال قد جعلت الحوثيين يستغلون هذه الظروف للقيام بحفر خنادق جديدة استعدادا لحرب جديدة أطلقوا عليها "معركة النصر للإسلام".


http://www.alarabiya.net/articles/2007/11/07/41374.html

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

اشتباكات بصعدة تخرق اتفاق وقف إطلاق النار


الخميس 10/1/2008 م
الجزيرة نت


قال مراسل الجزيرة في صنعاء إن اشتباكات جديدة اندلعت بين قوات الجيش وأنصار الحوثي في محافظة صعدة شمالي البلاد.

وأفاد شهود عيان بأن المواجهات التي تجددت في اليومين الماضيين أسفرت عن وقوع عدد من القتلى والجرحى, موضحين أن القوات الحكومية تستخدم المدفعية أثناء قصف المسلحين.

كما أضاف الشهود أن المواجهات التي حدثت في منطقتي حيدان والملاحيظ بصعدة أعقبت عدة كمائن نصبها عناصر الحوثي في اليومين الماضيين، وأسفرت عن مقتل نحو 20 جنديا وتسعة مدنيين, إضافة إلى اعتقال اثنين من المتمردين.

وجاءت هذه التطورات بعد أكثر من ستة أشهر من إعلان حركة الشباب المؤمن بزعامة عبد الملك الحوثي الموافقة على وقف إطلاق النار يضع حدا للنزاع الذي أسفر عن مقتل المئات منذ العام 2004، في إطار وساطة قطرية شملت عدة نقاط من أبرزها تسليم الأسلحة واستضافة الدوحة لقادة التمرد.

وتبادل أنصار الحوثي والحكومة منذ ذلك الحين الاتهامات بالمماطلة في تنفيذ الاتفاق.

وبدأ النزاع بين الجانبين عندما أسس حسين الحوثي الشقيق الأكبر لعبد الملك جماعة الشباب المؤمن في منتصف العام 2004. وبعد مواجهات لقي المؤسس حتفه على يد الجيش اليمني في سبتمبر/ أيلول من نفس العام.

واتهم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الجماعة بمحاولة قلب نظام الحكم, وتأسيس نظام حكم إمام على غرار النظام الملكي الذي أطاحت به ثورة عام 1962 بشمال اليمن.


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/403D ... BE410C.htm

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

القوات الحكومية قصفت مواقع المتمردين بالمدفعية
مقتل 29شخصا في تجدد الاشتباكات بين الحوثيين والجيش اليمني



الخميس 02 محرم 1429هـ - 10 يناير2008م
العربية نت


قال شهود عيان ومصدر مقرب من القائد العسكري للتمرد الحوثي في شمال اليمن الخميس 10-1-2008 إن المواجهات بين المتمردين والقوات الحكومية تجددت في اليومين الماضيين في صعدة (شمال) وقد أسفرت عن قتلى وجرحى.

وقال الشهود العيان لوكالة فرانس برس إن "المواجهات استؤنفت في الليل بين اتباع الحوثي والجيش اليمني في منطقة جبال مران شمال اليمن".

وذكر أحد الشهود في منطقة ملاحيظ بالقرب من جبال مران أن القوات الحكومية تستخدم المدفعية لقصف المسلحين.

وأضاف الشاهد أن "تجدد هذه الاشتباكات حصل بعد عدة كمائن نصبها اتباع الحوثي خلال اليومين الماضيين لقوات الجيش، وأسفرت عن مقتل قرابة عشرين جنديا وتسعة من المواطنين، كما تم اعتقال اثنين من اتباع الحوثي".


http://www.alarabiya.net/articles/2008/01/10/44035.html

صورة

الرسي اليماني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 724
اشترك في: الأحد يناير 08, 2006 4:40 pm
مكان: مجالس آل محمد
اتصال:

مشاركة بواسطة الرسي اليماني »

الحوثي يتهم صنعاء بشن حرب عسكرية وفكرية على الحوثيين


قناة العالم
2008 / 1 / 11 -- 15:24 GMT

صورة

اكد القائد الميداني العام لحركة الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي ان السلطات اليمنية تمنع الاهالي في منطقة صعدة من ممارسة شعائرهم الدينية وتحاول فرض الفكر السلفي والتكفيري على أبناء صعدة بالاكراه والقوة، بالاضافة الى محاولة تهجيرهم من مناطقهم التي يسكنونها تاريخيا.

وقال الحوثي في حديث لقناة العالم الاخبارية اليوم الجمعة: المواجهات تدور في مناطق آهلة بالسكان مجاورة لمنطقة " مران "، حيث انها محاصرة بشدة وشهدت اعتداءات متكررة من قبل السلطة طالت حتى النساء والاطفال.

واضاف: ان المنطقة تشهد كذلك حربا فكرية من قبل السلطة من خلال الضغط على السكان باعتماد الفكر السلفي والتكفيري بالإكراه والقوة.

وأشار الحوثي إلى ان الأهالي احتفلوا بمناسبة عيد الغدير في شهر ذي الحجة المنصرم، ما أثار حفيظة السلطة التي بادرت إلى ضرب المناطق بالأسلحة الثقيلة وهجرت الكثير من السكان، ثم عمدت إلى إرسال حملات عسكرية للسيطرة على البيوت والمزارع والممتلكات، كما عملت سابقا في مناطق أخرى، الامر الذي ادى إلى تفجر الموقف واندلاع المواجهات هناك، إضافة إلى الإعتداء بقصف صاروخي مكثف مساء الخميس على منطقة ميترا دون مبرر.

ورفض ما تردده صنعاء من ان سبب اندلاع المواجهات هو نصب الحوثيين كمائن في طريق القوات الحكومية، وقال: ان الذي فجر الوضع هو محاولات اقتحام الجيش لبيوت ومزارع المواطنين في منطقة " الصافية "، حيث كانت هناك مواجهات، وعمد الجيش إلى إغلاق المنطقة وتمشيطها بالأسلحة الثقيلة.

وذكر بان الحركة الحوثية حركة شعبية واسعة تتمتع بنفوذ كبير في مناطقها، بالاضافة إلى ان الشعب اليمني شعب مسلح ويملك افراده مختلف انواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، نافيا حصول حركته على أي دعم بالسلاح أو غيره من قبل أي طرف خارجي.

وأشار الحوثي إلى ان السلطة اليمنية تعتمد التعتيم الإعلامي في اعتداءاتها على الحوثيين، وذلك من أجل التغطية على ما يحصل من قتل وترويع للنساء والأطفال، كما انها تقوم بتحريض الجيش لقتل الأهالي في صعدة.

وأكد ان الحوثيين منفتحون على الحوار مع السلطة ويرحبون بأي وساطة من أية جهة كانت لايقاف المواجات.

واعتبر ان السلطة اخلت بكل الاتفاقات والتفاهمات مع الحوثيين، والتي قضت بحرية المعتقد الكاملة واطلاق سراح المعتقلين، بالاضافة الى وعود اقتصادية.

وأضاف: ان الحكومة نشرت أعدادا كبيرة من قوات الجيش في مناطق متعددة واحتلت عددا كبيرا من البيوت حتى انها حولت مساجد ومدارس إلى معسكرات، الأمر الذي أخل بالاتفاقيات ووتر الأجواء وأدى الى مواجهات.

وأشار إلى ان هناك ضغوطا تمارس على الحكومة من قبل أطراف في المؤسسة العسكرية تؤثر بشكل كبير على الجهات السياسية في الدولة وقراراتها في ما يخص الموقف من الحوثيين.

وأضاف ان هناك مساعي داخلية للوساطة بين الحوثيين والحكومة لحل المشكلة، كما ان هناك المسعى القطري للوساطة بين الشيخ بدر الدين الحوثي زعيم الحركة والاطراف الحكومية، مؤكدا انه لاتزال هناك فرصة كبيرة للتوصل إلى حل سلمي وتفاهم ينهي التوتر في صعدة وينهي المشكلة القائمة.

وتولى عبد الملك القيادة الميدانية لحركة الحوثيين اثر مقتل اخيه حسين، الذي اسس حركة الشباب المؤمن في صعدة شمال اليمن، في معارك شرسة كان يقودها ضد قوات الحكومة في منطقة جبال صعدة الوعرة عام 2004.

ويقول الحوثيون، ان حركة الشباب المؤمن حركة فكرية ثقافية تعنى بتثقيف الشباب والاحداث في الطائفة الزيدية ويتهمون الحكومة بمحاولة منعهم من ممارسة شعائرهم الدينية وحرية المعتقد والفكر في منطقتهم التي يشكلون الغالبية العظمى من سكانها.

والحوثيون هم من أتباع الطائفة الزيدية ( زيد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب " ع " ) في اليمن، ويقولون ان سلطات صنعاء تمارس بحقهم سياسة التهميش السياسي والقمع بدوافع طائفية.


http://www.alalam.ir/newspage.asp?newsi ... 0111194449

صورة

ابو يسرا
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 158
اشترك في: الخميس مارس 29, 2007 1:12 pm

مشاركة بواسطة ابو يسرا »

مقتل 15 شخصا في معارك القوات اليمنية مع جماعته
الحوثي يحذر: استمرار الحرب علينا سيشعلها بجنوب اليمن وشماله



تنظيم القاعدة يتبنى الاعتداء على السفارة الايطالية





صنعاء - جلال الشرعبي - وكالات

فيما أسفرت اشتباكات بين الجيش اليمني والمتمردين الزيديين في محافظة صعدة (شمال غرب) السبت 3-5-2008 عن مقتل عشرة أشخاص, ما يرفع حصيلة القتلى إلى 15 منذ مساء الجمعة، حذر زعيم المتمردين السلطات اليمينة من حرب خامسة ستمتد لمحافظات جنوب اليمن وشماله.

وقال زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي في اتصال هاتفي مع "العربية.نت" مساء السبت إن السلطات اليمنية تسعى بكل جهدها لشن حرب خامسة في صعدة وان اشتباكات تدور في مديرية منبه بين انصاره والجيش.

ووقعت الاشتباكات في مديرية منبه شمال غرب مدينة صعدة, معقل التمرد الزيدي, بعد اعتداء وقع أمام مسجد في صعدة الجمعة قتل فيه 18 شخصا.

وكانت الأيام الأخيرة شهدت توترا ومعارك ضارية بين الطرفين، أدت إلى مقتل وإصابة العشرات. كما تبادلت الجهتان الاتهامات بخرق اتفاقات التهدئة، والاستعداد لجولة خامسة من القتال الذي اندلع لأول مرة في عام 2004.

وكشف الحوثي عن وساطة قبلية يبذلها مشائخ تواصلوا معه من اجل ايقاف المواجهات، وتوعد برد "أكثر قوة اذا اصرت القوات الحكومية على خيار الحرب ليس في صعدة فقط بل فتح جبهات في العديد من المحافظات في شمال اليمن وجنوبه."


وأفاد مصدر قبلي أن الاشتباكات التي شارك فيها رجال القبائل إلى جانب الجيش في مواجهة الحوثيين بعد ظهر السبت، أسفرت عن مقتل 10 أشخاص، من بينهم جندي واحد. وأضاف المصدر أن ستة من رجال القبائل وثلاثة من أتباع عبد الملك الحوثي سقطوا أيضا في المواجهات.

والجمعة أوقع اعتداء عند مدخل مسجد في صعدة 18 قتيلا على الأقل، أغلبهم من الجنود، إضافة إلى 45 جريحا. وعزاه الجيش اليمني إلى التمرد الزيدي الذي يملك حضورا في المنطقة.

غير أن زعيم التمرد الزيدي عبد الملك الحوثي نفى ذلك، واتهم السلطات اليمنية مستشهدا بـ"تدمير مسجد زيدان في مديرية حيدان الجمعة قبل الماضية".

وقال الحوثي ان شن حرب خامسة "ليس في مصلحة السلطة واذا ما استعرت فانها لن تستطيع ايقافها، وأضاف "لقد اصبحنا الان اكثر جاهزية وتواجدا على الارض وسنفتح جبهات المواجهة في اكثر من مكان في سياق الدفاع عن انفسنا". وتابع "اذا عادوا للسلام الان فنحن اكثر الناس استعداداً للحوار والتفاهم".

واتهم الحوثي جهات في السلطة وقادة عسكريين وبعض اعضاءالبرلمان بالوقوف مع خيار الحرب وتسخير الاعلام الرسمي للتحريض على هذا الخيار .

وبشان لجنة الوساطة الرئاسية فقد كشف الحوثي عن استلامه بلاغ بنزولها الاحد بعد ان كان مقرراً نزولها السبت وكذلك اللجنة القطرية وقال: "ليس بيد لجنة الوساطة القرار على الارض كما هو واضح والقرار هو بيد السلطة."

وكانت مواجهات اندلعت قبل أسبوع بين المتمردين والقوات الحكوميةإثر مقتل جندي في مكمن. وتعود آخر المواجهات المسلحة بين الجيش اليمني والمتمردين إلى كانون الثاني/يناير. وفي شباط/فبراير توصل الطرفان إلى خطة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أقر في يونيو/ حزيران 2007 بوساطة قطرية، ولكنه ظل حبرا على ورق.

ويرمي اتفاق وقف إطلاق النار إلى إنهاء النزاع بين الجيش والمتمردين الذين يطعنون في شرعية نظام الرئيس علي عبد الله صالح، ويدعون إلى عودة الإمامة الزيدية التي أطاح بحكمها انقلاب عسكري في 1962.


تنظيم القاعدة يتبنى الاعتداء على السفارة الايطالية

ومن جهة أخرى، تبنى تنظيم القاعدة في اليمن في بيان نشر على الانترنت السبت "قصف مقر السفارة الايطالية في صنعاء", في اشارة الى انفجار سيارتين مفخختين في 30 ابريل/نيسان في وسط صنعاء قرب السفارة الايطالية من دون ضحايا.

وجاء في البيان الذي نشر على موقع الكتروني غالبا ما يستخدمه تنظيم القاعدة, "يتبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب (كتائب جند اليمن) العملية المباركة التي قام بها اسود التوحيد, سرية من كتيبة خالد بن الوليد, (...) بقصف مبنى السفارة
الايطالية في صنعاء بقذيفتي هاون".

واشار البيان الذي لا يمكن التأكد من صحته ان هدف العملية "اخراج المشركين من جزيرة العرب ونصرة كل مسلم طالته يد الحملة الصليبية العالمية".

وانفجرت سيارتان مفخختان صباح الاربعاء امام مديرية الجمارك في وسط صنعاء قرب السفارة الايطالية لكن الاعتداء لم يسفر عن سقوط ضحايا.

وقال شرطي ان الانفجار الذي وقع قبيل فتح الادارات في صنعاء ناجم عن "قنبلتين وضعتا في سيارتين" كانتا متوقفتين داخل مديرية الجمارك المجاورة للسفارة الايطالية في حي سكني واداري.

وفي روما, اعلنت وزارة الخارجية ان الانفجار لم يخلف "اي خسائر بشرية او مادية" في مقر السفارة.

وذكرت وكالة الانباء الايطالية (انسا) استنادا الى مصدر في السفارة في صنعاء ان الانفجارين لم يستهدفا البعثة الدبلوماسية.

وهي البعثة الدبلوماسية الثانية التي يعلن تنظيم القاعدة في اليمن استهدافها خلال الاسابيع الاخيرة.

ففي مارس/آذار, اعلنت المجموعة استهداف السفارة الاميركية في صنعاء باطلاق قذائف هاون في 18 مارس/آذار تسببت بمقتل شخصين في مدرسة قريبة. واضافت ان قذيفة "اخطأت هدفها وسقطت على مدرسة مجاورة للسفارة".

في الثامن من ابريل/نيسان, اكد الفرع اليمني لتنظيم القاعدة في بيان على شبكة الانترنت مسؤوليته عن هجوم بالصواريخ على مجمع يسكنه خبراء نفطيون اميركيون في صنعاء كان وقع قبل يومين واقتصرت اضراره على الماديات.

وفي اليوم نفسه, اعلنت السفارة الاميركية في صنعاء انها تلقت امرا من وزارة الخارجية الاميركية باجلاء موظفيها غير الاساسيين من البلاد.

أضف رد جديد

العودة إلى ”متابعات حرب صعدة“