تراجم وصور الإمام يحيى وابنائه سيوف الإسلام

[عبدالله حميدالدين]

http://imamyahya.org/images/LegacyofLight.pdf.pdf

[نشوان الحميري]

كتيب مهم جدا ومفيد لعائلة كان لها دور كبير في تاريخ اليمن الحديث... ولكني لاحظت أن الكاتب لم يذكر من قتل الشهيدين عبد الله والعباس أبناء الإمام يحيى رحمهم الله جميعا مع انه ذكر من قتل البقية فلماذا ياترى؟؟؟ أليس من حقهما أن يذكر قاتلهما إن كانا قتلا ظلما إنصافا لهما وللتاريخ.

تحياتي أستاذ عبد الله

[محمد الغيل]

[الامير الصنعاني]

الاخ عبد الله حميد الدين
ارجوا تعديل ملف الاكروبات
××××××××××××××××××××××

×××××××××××××××××

تحياتي

[عاقل مجنون]

الاخ عبد الله حميد الدين
ارجوا تعديل ملف الاكروبات
×××××××××××××××××××××××××
×××××××××××××××××

تحياتي

أول مره أسمعك تقول شيء مفيد.......

[عاقل مجنون]

http://imamyahya.org/images/LegacyofLight.pdf.pdf

أنا ما فتح الرابط معي كيف أسوي؟؟؟ ممكن تحاولوا تعيدوا طرحه بطريقة ما كي يفتح؟؟؟

[المتوكل]

رائع

هل هذا الكتاب مطبوع أستاذي عبدالله ؟؟؟

[عبدالله حميدالدين]

أخي نشوان

معلوم أنهما قتلا بأمر الإمام أحمد. وقتلهما كان ظلماً لليمن قبل أن يكون لهما. وقد خسرت اليمن سيف الإسلام عبدالله الذي كانت الآمال معقودة عليه من أهم النخب السياسية والاجتماعية والقبلية والعلمية.

أخي الحسن الكتاب مطبوع فعلاً.

[عاقل مجنون]

أخي نشوان

معلوم أنهما قتلا بأمر الإمام أحمد. وقتلهما كان ظلماً لليمن قبل أن يكون لهما. وقد خسرت اليمن سيف الإسلام عبدالله الذي كانت الآمال معقودة عليه من أهم النخب السياسية والاجتماعية والقبلية والعلمية.
أخي الحسن الكتاب مطبوع فعلاً.

لا أظن ان الإمام أحمد ممن يقتل النفس بغير حق وأذكر على سبيل المثال عندمااغتيل والد الإمام أحمد الإمام يحيى وتواطئ من قيل عنهم انهم الثوار بعد أن ثارالإمام أحمد وأمر بإعدام بعض هولاء الثوار في الساحه أمام مرئ من الشعب فصاح بعض الخاصه في وقت الإعدام قائلاً ( كبيرهم من علمهم السحر..............باقي محمد النعمان ) وطبعاًمن المعروف أن النعمان كان هو المخطط أو قل الصوت والواجهه للثوار عند مخاطبتهم الزعامه الناصريه في مصر في تلك الفتره المهم عندما أشار بعض الخاصه علىالإمام بأن يتخلص من النعمان بعتباره واجهة الثوار ومثيرهم ........رد عليهم الإمام: (معاذ الله أن نقتل أحداً سوى من وجدنا متاعنا عنده) يقول المتوكل نائب الإمام أنذاك أن الإمام قصد بقوله هذا أي أنه لن يعدم سوى من وقع على أغتيال والده لأنه بتوقيعه صار مشتركاً مع البقيه ولو لم يقوم بأي شيء آخر سوى التوقيع والموافقه مع ان عقل الثوار وواجهتهم كان النعمان إلا أن الإمام لم يكترث لذالك أي أنه لم يأبه إلا لمن أجاز له الشرع إعدامه.............. برأيكم هل تعدى الإمام أحمد الشرع في مسألة أخوته؟؟

[عبدالله حميدالدين]

أخي الكريم

قتلهما فيه ملابسات كثيرة، والإمام ندم على ذلك أشد الندم، وكان لا ينفك يستيقظ من نومه وهو يقول قطعت أجنحتي.
أما حرص الإمام على الشرع في قضايا القصاص فهذا مما لا شك فيه. وبالنظر إلى من وقع فيهم القصاص في فترة حكمه يظهر هذا.
والظلم الذي قصدته بمعنى أنه ما كان يجب أن يكون، وكان يمكن تجنبه عليهم وعلى الثلايا.
وعلى كل حال المسألة شائكة ولعبت فيها أيدي كثيرة.

[عاقل مجنون]

قتلهما فيه ملابسات كثيرة، والإمام ندم على ذلك أشد الندم

يا سيدي قد يكون الندم من الامور الطبيعيه بين الاخوه مهما كان هو
مقدار الخطأ المقترف فالأخ قد يقتل أخاه بحق أو مثلاً دفاعاً عن النفس
لكنه ما أن يقتله أو حتىينفذ فيه حكم القصاص حتى يعتريه الندم وليس
الندم لانه أقام مثلاً حد من الحدود على أقرب الناس إليه إنما مسألة
القرابه ويدخل هذا الندم في أطار الحزن للفقد...وقد يكون ماذكرت..الذي
سمعته ان الأخوين حاصرا أخوهم الإمام أحمد طبعا بعد أن غرر بهم ...الخ
لاشك أنكم تعلمون أحداث هذا الحصار وما نتج عنه المهم ......
..نعم هي شائكه وتحتاج إلى تمعن وبحث أكثر فأكثر....................

[نشوان الحميري]

أخي نشوان

معلوم أنهما قتلا بأمر الإمام أحمد. وقتلهما كان ظلماً لليمن قبل أن يكون لهما. وقد خسرت اليمن سيف الإسلام عبدالله الذي كانت الآمال معقودة عليه من أهم النخب السياسية والاجتماعية والقبلية والعلمية.

أخي الحسن الكتاب مطبوع فعلاً.

ثم كتب:

قتلهما فيه ملابسات كثيرة، والإمام ندم على ذلك أشد الندم، وكان لا ينفك يستيقظ من نومه وهو يقول قطعت أجنحتي.
أما حرص الإمام على الشرع في قضايا القصاص فهذا مما لا شك فيه. وبالنظر إلى من وقع فيهم القصاص في فترة حكمه يظهر هذا.
والظلم الذي قصدته بمعنى أنه ما كان يجب أن يكون، وكان يمكن تجنبه عليهم وعلى الثلايا.
وعلى كل حال المسألة شائكة ولعبت فيها أيدي كثيرة.

أخي عبدالله ذكرتني بقصة قرأتها من زمان ولا أعلم صحتها أذكرها هنا مع وجود فارق كبير بين الحادثتين طبعا.
والقصة تقول أن أحدهم مر بقبر حجر بن عدي الذي قتله معاوية فرأى مكتوبا على القبر:

(هذا قبر سيدنا حجر بن عدي رضي الله تعالى عنه الذي قتله سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله تعالى عنه)

ولا يفوتني أن أذكر هنا بموقف الإمام علي عليه السلام من قاتله الشقي عبدالرحمن بن ملجم. عندما أوصى الإمام اهله فيه بقوله: إن قتلت من هذه الضربة فإنما هي نفس بنفس فلا تمثلوا به أو تغيروا على أحد من أهله وإن نجوت فأنا أولى بحقي. أو كما قال.

والشهداء عبدالله والعباس والثلايا لم يقتلوا أحدا حسب علمي فبماذا استحقو القتل؟ وهذا السؤال للأخ عاقل مجنون.

وللجميع تحياتي

[عبدالله حميدالدين]

أخي الكريم

1. بخصوص كون القاتل والمقتول مرضي عنهم: المسألة ليست بالتبسيط الذي يذكره البعض عندما يقولون حجر رضي الله عنه قتله معاوية (رضي الله عنه) ... المسألة تعود إلى شخصيات القاتل والمقتول وليس إلى فعل القتل، وذلك لأن القتل على سبيل الخطأ أو الشبهة وارد.
2. بخصوص ما وقع مع الإمام أحمد: المسوغ الشرعي الرئيسي من وجهة نظر من حكم بالقتل كان البغي على الإمام.
الكثير كان يرى أن الأمر لم يكن يستحق القتل وكان يكفي السجن. والعفو عن الباغي من حقوق الإمام. بخلاف العفو عن حق خاص، فليس للإمام. وبالمناسبة فإن الإمام أحمد قد أمضى حكم القصاص في أحد رفقاء عمره لما رفض ولي الدم العفو. وقد أرسل أخاه سيف الإسلام علي بعمامته إلى والدة القتيل، ولكن أصرت على حقها في القصاص، فما كان له إلا أن أمضاه.

عموماً، في الظروف التي كانت تمر بها اليمن فإنني أرى أن القصاص على أخوته، بل حتى على بعض رموز حركة 48 كان يمكن تجنبه.

[عاقل مجنون]

الأخ نشوان

وهذا السؤال للأخ عاقل مجنون.

أنت سني أو زيدي أو ماهو أنت؟؟؟
يعني في مجالس القات صجيتونا وأدورتونا بكلام من نوع إنه من إشترك ولو بالكلام في قتل شخص يصبح مشترك مع القاتل جنباً إلى جنب ويمكن لو كان فقط راضي يعتبر مشترك وأنت الآن تجي تقول ليش!!!
عجيب!!!!!!!!

[نشوان الحميري]

أخي الكريم عبدالله القتل هو القتل إذا كان بغير حق فلا يهم من القاتل.... ثم لا أتفق معك في تسمية ما حدث بالقصاص لأن القصاص لا يكون إلا على من ارتكب جرم القتل مسبقا.... وحسب فهمي لأحكام البغاة من سيرة الإمام علي (الذي لولاه لما تبينت أحكامهم) فإنه لا يجوز قتل الباغي إلا في الحرب ولا يجوز قتله بعد أسره.

أخي الكريم عاقل مجنون ما سبق فيه الكفاية بغض النظر عن مذهبي.