[size
18][/size]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الصلاة و السلام على سيدي رسول الله و آله
ارجو افادتي هل منكم من يعلم كيف شكل سيف
امير المؤمنين؟
هل الذي في تركيا هو فعلا ذو الفقار؟
ما معنى ذو الفقار؟
إذا كان لديكم صور لا تبخلوا علينا
سيف ذو الفقار.....كيف شكله؟
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 3099
- اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
- مكان: قلب المجالس
ـ عن أبي حمزة ثابت بن دينار الثمالي قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام): يابن رسول الله لِمَ سمي علي (عليه السلام) أمير المؤمنين وهو اسم ما سمي به أحد قبله ولا يحل لأحد بعده؟ قال: لأنه ميرة العلم يمتار منه ولا يمتار من أحد غيره، قال: فقلت: يابن رسول الله فلم سمي سيفه ذا الفقار؟ فقال (عليه السلام): لأنه ما ضرب به أحد من خلق الله إلاّ أفقره من هذه الدنيا من أهله وولده وأفقره في الآخرة من الجنة، .
والبقية تأتي ..
والبقية تأتي ..
رب إنى مغلوب فانتصر
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 38
- اشترك في: الاثنين مارس 20, 2006 8:49 am
شكل سيف ذو الفقار
وقد قيل ان سيف الامام علي (ع) سمي بذو الفقار لحزوز مثل فقرات الظهر كانت في وسطه، وانتقل ذو الفقار سيف الامام علي بن أبى طالب (ع)الى بنيه عليهم السلام
أليــــَـه أليــــَــــه ** ببــارء البـريـــــه
إن الجنـان زخــرفــت ** لــمعشـــــر الـزيـديـه
إن الجنـان زخــرفــت ** لــمعشـــــر الـزيـديـه
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 3099
- اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
- مكان: قلب المجالس
Re: سيف ذو الفقار.....كيف شكله؟
أخبرني أحد أصدقائي أنه سأل أحد الاتراك الهاشميين هذا السؤالالشهيدة بنت الشهيد كتب: هل الذي في تركيا هو فعلا ذو الفقار؟
فقال أن السيف موجود في احد المتاحف التركية ويقول ان عليه حراسه كبيره ولا اعلم مدى صحة حديث الاخ التركي ..
رب إنى مغلوب فانتصر
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 451
- اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 5:07 pm
- مكان: اليمن- صنعاء
جاء في كتاب (مطلع الأقمار ومجمع الأنهار في ذكر المشاهير من علماء مدينة ذمار للحسن بن الحسين بن حيدرة الحسني في ترجمة القاسم بن محمد بن لقمان
[ذو الفقار وخير ضياعه]
ونقلت من خطه ما لفظه: بسم الله الرحمن الرحيم، من سيرة الإمام الأعظم المهدي لدين الله: محمد بن المتوكل على الله المطهر بن يحيى المظلل بالغمام ما لفظه: ومن كراماته -عليه السلام- اختصاصه بذي الفقار من بين سائر الأئمة الأطهار، صار إليه من آل الهادي بني الأشل.
وكان السيف المذكور مدفوناً، قيل: في دعامة من وقت الهادي -عليه السلام-.
وهو يزيد على السيوف في الطول المعتاد بأربع أصابع، وليس بالعريض، وفي متنه ما يشبه العمود الذي في الخنجر، وفي أحد صفحتيه سبع فقرات، وفي الآخر ثمان فقرات، وهي حفر ملوزة لُوحِظَ في أحد الحفر لوزة لجأت مكانها، وهذه الحفر مطليات ذهباً.
وكان المهدي محمد بن المطهر يجاهد به، وكان يحمله له منصور بن حاجب، فلما كان في بعض الأيام انْتَوَلَه من الشيخ منصور وسلّه فوجد فيه قُطراً من دم أخضر فعجبوا من ذلك، فقال الإمام المهدي: ربما أنه جاهد ممن علم الله سبحانه. قال الواثق المطهر بن المهدي محمد : قال لي الشيخ منصور: اشهد عليَّ بهذه الشهادة. وهذا مما يستدل به على فضل الإمام المهدي محمد، وأن جهاده مرضي عند الله.
ثم بقي هذا السيف مع الإمام المهدي إلى أن توفي ـ قدس الله روحه-.
وكان قد بلغ السلطان علي بن داود الملقب المجاهد خبر هذا السيف فكان مغرماً به، فأعمل الحيلة في صيرورته إليه، فبعث بعض من خدع أحمد بن الإمام المهدي محمد، وقال له: إن السلطان يحب أن ينظر السيف وأنه سيحصل لك من الإنعام شيء كثير، فاستصحبه ونزل به إلى السلطان المجاهد، فلما تمكن من السيف قبض عليه قبض العزيز على يوسف؛ وقال: لو علمنا أنه ذو الفقار لأنفقنا فيه جميع ما في خزائني، وأمر لأحمد بن الإمام بشيء من الحطام[12أ-أ] البخس، وذلك ألف دينار، فقبضها ابن الإمام مغصوباً عليه، وعاد مكروباً.
ثم إن السيف بقي مع (المجاهد) إلى أن لزمه صاحب مصر في مكة أيام دخوله للحج، وزال من يده إلى حيث علم الله سبحانه وتعالى.
قال السلطان المجاهد: لما صار إليَّ هذا السيف كنت مُشكاً فيه هل هو ذو الفقار أو غيره، حتى كان في بعض الأوقات قلت لجارية لي سُرّيه تناولني هذا السيف، وكنت أنا وهي مُحدثَين فما استطاعت أن تحمله، فانتهرتها وقمت لأحمله فلم أستطع ذلك فعرفت أن ثمّ سراً، فاغتسلت ثم رجعت لأحمله فحملته، فعرفت أنه ذو الفقار، فحليته وجعلت عليه من الجواهر ونحوها ما يساوي قيمته ألف دينار، فلما حججت إلى (بيت الله الحرام) وجرى عليَّ من صاحب مصر ما جرى ، انتهبت خزائني، وتفرقت الجموع من حولي، وكنت إذ ذاك في جبل عرفات ثاني اثنين أو ثالث ثلاثة، فأقبل عليّ أهل مصر، فرجعت لأمسك السيف وكنت جعلته بين قميصي فما زد وجدته معي ولا دريت ما سلبه عني. انتهى.
وفي (الياقوت المعظم) للعلامة الكبير الأمير الأجل صلاح الدين عبد الله المفضل بن أمير المؤمنين المتوكل على الله المطهر بن محمد بن سليمان الحمزي -رضوان الله عليه- في باب السيوف ما لفظه: الهادي -عليه السلام- صار إليه ذو الفقار، وبعض وقعاته به، وصار إلى جدنا المطهر بن يحيى -عليه السلام- بسبب عجيب وخبر غريب أخبرنا به والدنا المطهر بن محمد -عليه السلام-؛ وذلك لأن جده لأمه إبراهيم بن المطهر بن يحيى كان عبداً صالحاً محبباً إلى أبيه، وكان عادته يصلي عن يمينه يوم الجمعة في المسجد، فكان يوم الجمعة عن يمين أبيه حال الصلاة حتى سلم الإمام فلم يجد ولده، فظنه في البيت بعد أن لم يره في المسجد لعارض عرض للولد، فالتمسوه في البيت فلم يجدوه إلى الجمعة الثانية وقام الإمام في الصلاة فإذا ولده عن يمينه، ومعه ذو الفقار، وهيكل أمير المؤمنين، ولوح أو طاسة -السهومنا- وبقي السيف معهم إلى زمن الواثق بالله المطهر بن الإمام المهدي محمد بن الإمام المتوكل على الله المطهر بن يحيى المظلل بالغمام، وصيره إلى بعض (بني رسول) فنقد عليه، فاعتذر أن أخاه- أو ولد أخيه- فوته، وأخذ من ثعبات يوم انتهبت، وصار إلى تهامة وعُرض على بعض قُبّاض والدنا بست عشرة أوقية، وأخبر الإمام فبعته، فلامه الإمام ووبخه في عدم أخذه وربما طلبه فلم يجد خبره. انتهى.
لتحميل الكتاب
http://members.lycos.co.uk/ymnhrc/zemar.chm
[ذو الفقار وخير ضياعه]
ونقلت من خطه ما لفظه: بسم الله الرحمن الرحيم، من سيرة الإمام الأعظم المهدي لدين الله: محمد بن المتوكل على الله المطهر بن يحيى المظلل بالغمام ما لفظه: ومن كراماته -عليه السلام- اختصاصه بذي الفقار من بين سائر الأئمة الأطهار، صار إليه من آل الهادي بني الأشل.
وكان السيف المذكور مدفوناً، قيل: في دعامة من وقت الهادي -عليه السلام-.
وهو يزيد على السيوف في الطول المعتاد بأربع أصابع، وليس بالعريض، وفي متنه ما يشبه العمود الذي في الخنجر، وفي أحد صفحتيه سبع فقرات، وفي الآخر ثمان فقرات، وهي حفر ملوزة لُوحِظَ في أحد الحفر لوزة لجأت مكانها، وهذه الحفر مطليات ذهباً.
وكان المهدي محمد بن المطهر يجاهد به، وكان يحمله له منصور بن حاجب، فلما كان في بعض الأيام انْتَوَلَه من الشيخ منصور وسلّه فوجد فيه قُطراً من دم أخضر فعجبوا من ذلك، فقال الإمام المهدي: ربما أنه جاهد ممن علم الله سبحانه. قال الواثق المطهر بن المهدي محمد : قال لي الشيخ منصور: اشهد عليَّ بهذه الشهادة. وهذا مما يستدل به على فضل الإمام المهدي محمد، وأن جهاده مرضي عند الله.
ثم بقي هذا السيف مع الإمام المهدي إلى أن توفي ـ قدس الله روحه-.
وكان قد بلغ السلطان علي بن داود الملقب المجاهد خبر هذا السيف فكان مغرماً به، فأعمل الحيلة في صيرورته إليه، فبعث بعض من خدع أحمد بن الإمام المهدي محمد، وقال له: إن السلطان يحب أن ينظر السيف وأنه سيحصل لك من الإنعام شيء كثير، فاستصحبه ونزل به إلى السلطان المجاهد، فلما تمكن من السيف قبض عليه قبض العزيز على يوسف؛ وقال: لو علمنا أنه ذو الفقار لأنفقنا فيه جميع ما في خزائني، وأمر لأحمد بن الإمام بشيء من الحطام[12أ-أ] البخس، وذلك ألف دينار، فقبضها ابن الإمام مغصوباً عليه، وعاد مكروباً.
ثم إن السيف بقي مع (المجاهد) إلى أن لزمه صاحب مصر في مكة أيام دخوله للحج، وزال من يده إلى حيث علم الله سبحانه وتعالى.
قال السلطان المجاهد: لما صار إليَّ هذا السيف كنت مُشكاً فيه هل هو ذو الفقار أو غيره، حتى كان في بعض الأوقات قلت لجارية لي سُرّيه تناولني هذا السيف، وكنت أنا وهي مُحدثَين فما استطاعت أن تحمله، فانتهرتها وقمت لأحمله فلم أستطع ذلك فعرفت أن ثمّ سراً، فاغتسلت ثم رجعت لأحمله فحملته، فعرفت أنه ذو الفقار، فحليته وجعلت عليه من الجواهر ونحوها ما يساوي قيمته ألف دينار، فلما حججت إلى (بيت الله الحرام) وجرى عليَّ من صاحب مصر ما جرى ، انتهبت خزائني، وتفرقت الجموع من حولي، وكنت إذ ذاك في جبل عرفات ثاني اثنين أو ثالث ثلاثة، فأقبل عليّ أهل مصر، فرجعت لأمسك السيف وكنت جعلته بين قميصي فما زد وجدته معي ولا دريت ما سلبه عني. انتهى.
وفي (الياقوت المعظم) للعلامة الكبير الأمير الأجل صلاح الدين عبد الله المفضل بن أمير المؤمنين المتوكل على الله المطهر بن محمد بن سليمان الحمزي -رضوان الله عليه- في باب السيوف ما لفظه: الهادي -عليه السلام- صار إليه ذو الفقار، وبعض وقعاته به، وصار إلى جدنا المطهر بن يحيى -عليه السلام- بسبب عجيب وخبر غريب أخبرنا به والدنا المطهر بن محمد -عليه السلام-؛ وذلك لأن جده لأمه إبراهيم بن المطهر بن يحيى كان عبداً صالحاً محبباً إلى أبيه، وكان عادته يصلي عن يمينه يوم الجمعة في المسجد، فكان يوم الجمعة عن يمين أبيه حال الصلاة حتى سلم الإمام فلم يجد ولده، فظنه في البيت بعد أن لم يره في المسجد لعارض عرض للولد، فالتمسوه في البيت فلم يجدوه إلى الجمعة الثانية وقام الإمام في الصلاة فإذا ولده عن يمينه، ومعه ذو الفقار، وهيكل أمير المؤمنين، ولوح أو طاسة -السهومنا- وبقي السيف معهم إلى زمن الواثق بالله المطهر بن الإمام المهدي محمد بن الإمام المتوكل على الله المطهر بن يحيى المظلل بالغمام، وصيره إلى بعض (بني رسول) فنقد عليه، فاعتذر أن أخاه- أو ولد أخيه- فوته، وأخذ من ثعبات يوم انتهبت، وصار إلى تهامة وعُرض على بعض قُبّاض والدنا بست عشرة أوقية، وأخبر الإمام فبعته، فلامه الإمام ووبخه في عدم أخذه وربما طلبه فلم يجد خبره. انتهى.
لتحميل الكتاب
http://members.lycos.co.uk/ymnhrc/zemar.chm
لآل البيت عــز لا يـــزول ... وفضــل لا تحيـط به العقــول
أبوكـم فـارس الهيجا علـي ... وأمكــم المطهــرة البتــول
كفاكم يا بـني الزهـراء فخرا ... إذا ما قيل جدكم الرسولُ

أبوكـم فـارس الهيجا علـي ... وأمكــم المطهــرة البتــول
كفاكم يا بـني الزهـراء فخرا ... إذا ما قيل جدكم الرسولُ
