عصر الإمامة الزيدية في اليمن..ألف عام من الصراع السياسي ....

إستقبال الأسئلة والإستفسارات من المشاركين،وعرض أهمها على العلماء ، مع امكانية مشاركة الجميع ...
أضف رد جديد
مواطن صالح
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1606
اشترك في: الجمعة يونيو 24, 2005 5:42 pm
مكان: صنعاء حده
اتصال:

عصر الإمامة الزيدية في اليمن..ألف عام من الصراع السياسي ....

مشاركة بواسطة مواطن صالح »

هذا مقال لكاتب فى موقع ناس برس يدعاااا عبد الفتاح البتول الرجو الرد عليه بحقاق التاريخ الصحيحه التى يقوم بتزييف للتاريخ


كتب يقول

سقوط الإمامة كدولة في سبتمبر 62 م لا يعني سقوط الفكرة، لذلك جاءت حرب الثمان سنوات التي حاول فيها الإماميون مواجهة الثورة والجمهورية عسكرياً ولما فشلوا وانقطعت عنهم المساعدات والدعم، وافقوا على المصالحة الوطنية والدخول في الجمهورية رهبة لا رغبة، وخدعة لا حقيقة.
وخلال عشرين سنة من 70م إلى 90م أعاد التيار الإمامي النظر في أوراقه، وترتيب أولوياته وحرب الجمهورية من داخلها.
وخلال الفترة من 1990 إلى 2004م انتشرت الأفكار الإمامية وتوسعت الأنشطة وتعددت الوسائل وعمل التيار الإمامي على تزييف الوعي الوطني وتزوير التاريخ اليمني وتلميع حكم الإمامة وتجميل صورة الأئمة عبر الكتب والابحاث والدراسات والتحقيقات وإحياء النزعات السلالية والطائفية والمذهبية، والتأكيد على وجوب حصر الإمامة في البطنين وتمييز هذه السلالة المطهرة.

القضية الثانية التي تناولها –المؤلف- في المقدمة، نقد وتفنيد نظرية حصر الإمامة في البطنين، هذه النظرية التي جنت على الهادوية أسرة ومذهباً قبل الجناية على اليمن واليمنيين، ومن خلال هذه النظرية الباطلة والمقولة الكاذبة عمل الأئمة طوال ألف عام على تغذية النزعات العنصرية وترسيخ الطبقية، والاستعلاء على الشعب والاستكبار على اليمنيين الذين كانت صلتهم بهم صلة السيد والمسود.
ثم تطرق الكاتب إلى مسألة الصراع الدموي الذي كان صفة سائدة وثقافة راسخة، فقد جعل الأئمة اليمن مسرحاً للحروب وميداناً للصراعات، وخاصة الصراع على السلطة والحروب التي قامت من أجل الإمامة، وبحثاً عن الزعامة، وما صاحب ذلك من هدم وتخريب ودمار وفتن عارمة واضطرابات مستمرة.

لقد عرضت قاعدة حصر الإمامة اليمن لسلسلة من الفتن والحروب خلال أحد عشر قرناً لم تنعم خلال ذلك اليمن بحلاوة الاستقرار ولا بروح الطمأنينة، لقد مزق الأئمة اليمن شذر مذر ومع كل ذلك فإن هذه الجوانب المظلمة من تاريخ الإمامة وعصر الأئمة لم تأخذ حقها من المؤرخين والباحثين، فقد بدأ الصراع متزامناً مع تأسيس الدولة الزيدية على يد الإمام الهادي يحيى بن الحسين 284هـ واستمر ذلك بين مد وجزر ودمار ودماء إلى نهاية الدولة وانهيارها عند قيام الجمهورية سنة 1382هـ.
وقد أخذ الصراع اشكالاً مختلفة، صراع مع الزعامات القبلية اليمنية، والدول والإمارات الأخرى،وصراع بين الأسر الهاشمية بعضها البعض، ثم الصراع الداخلي في إطار الأسرة الواحدة، بل بين الأخوة والآباء والأبناء.
لقد اذهبت هذه الصراعات والفتن القناع المثالي عن وجه الإمامة الهادوية، ولم يتبق إلا عنصريتها المنفرة إلى جانب فساد الأئمة الجاهلين، الذين ادمنوا الحرب واسرفوا بالقتل وسفك الدماء.


كما عبر عن ذلك الإمام أحمد بن سليمان بقوله:
ولأقتلنّ قبيلة بقبيلة
ولأسلبن في العدا اروحا
ولأ كسون الأرض عما سرعة
نقعاً مثاراً اودماً سقاطاً
ولأمطرن عليهم سهاماً
تدع البلاد من الدماء اقداحاً
وقد ترجم هذه المنهجية الإمام عبدالله بن حمزة الذي قتل وأباد أكثر من مائة الف من فرقة المطرفية، وهدم بيوتهم، ونهب ممتلكاتهم، وكل ذلك لانهم لا يقولون بحصر الإمامة في البطنين، لقد تعرضت –المطرفية- افراداً وأفكاراً لإبادة جماعية، وقسوة همجية، لا تقل عنفاً ودموية عن جرائم المطهر بن شرف الدين الذي عرفت عنه القسوة والشدة، فكان يقطع الأيدي والأرجل من خلاف، ويقتل الأسرى والمعتقلين ولهذا ولما قام به الأئمة من طغيان واستبداد وظلم وعدوان ظهر صوت العلامة المصلح ابن الأمير الصنعاني مندداً وناقداً وناقماً:
فياعصبة ضلت عن الحق والهدى
ومالت إلى أفعال طاغ قاصر
ويقول:
مزقتم شمل هذا القطر بينكم
كل له قطعة قفر وعمران
وكلكم قد رقى في ظلم قطعته
مراقياً مارقاها قبل خوان
فقدموا العدل والانصاف من أمم
قد طال منكم ظلم وعدوان
وقد سار –المؤلف- في تناول عصر الأئمة وتاريخ الإمامة وفق منهجية تناسب جوهر البحث وتلائم المراحل التاريخية، فبعد المقدمة استهل الكتاب بالحديث عن الثورات العلوية، وخروج الزيدية ضد الخلافة الإسلامية (الدولة الأموية، والعباسية).
ثم قسم تاريخ الإمامة منذ الإمام الهادي سنة 284هـ إلى سقوط الإمامة وقيام الجمهورية سنة 1382هـ / 1962م، إلى مرحلتين أساسيتين:
* المرحلة الأولى: من الإمام المؤسس الهادي يحيى بن الحسين سنة 284هـ إلى تنازل الإمام الحسن المؤيدي للإمام القاسم بن محمد سنة 1006هـ وقد قامت الإمامة الزيدية خلال هذه الفترة بمعارضة الدولة اليمنية، والزعامات القبلية من الدولة الزيادية واليعفرية، والنجاحية، والصليحية، والحاتمية، والرسولية، والطاهرية.. وقد قسم الكاتب هذه المرحلة إلى أربع فترات:
1- من الإمام الهادي يحيى بن الحسين سنة 284هـ إلى حفيده الإمام الداعي يوسف سنة 393هـ.
2- من الإمام القاسم العياني سنة 393هـ إلى مقتل الإمام علي بن زيد بن إبراهيم الملح سنة 531هـ.
3- من الإمام أحمد بن سليمان سنة 532هـ إلى الإمام المنصور محمد بن الناصر صلاح الدين سنة 840هـ.
4- من تنازع عدد من الأئمة سنة 840هـ إلى قيام الإمام القاسم بن محمد سنة 1006هـ.
* المرحلة الثانية:
الدولة القاسمية من الإمام المؤسس القاسم بن محمد سنة 1006 إلى الامام البدر محمد بن الإمام أحمد حميد الدين سنة 1382هـ
وقد تفرد –الائمة الهادوية- القاسمية في هذه المرحلة من حكم اليمن بالقتال بينهم وتصارعوا على السلطة، وقد قسم الباحث هذه المرحلة إلى أربع فترات:
1- من الإمام المؤسس القاسم بن محمد سنة 1006هـ إلى الإمام سنة 1161هـ.
2- من الإمام المهدي عباس سنة 1161هـ إلى الإمام المهدى عبدالله سنة 1151هـ
3- من الإمام المنصور علي بن المهدي عبدالله 1151هـ ودخول عهد الفوضى والاضطرابات وبداية الانهيار إلى الإمام الهادي شرف الدين سنة 1307هـ.
4- بيت حميد الدين وبداية النهاية، من الإمام المنصور محمد بن يحيى حميد الدين، وابنه الإمام المتوكل يحيى، وحفيده الإمام أحمد يا جناه إلى الإمام المنحوس البدر محمد بن أحمد حميد الدين سنة 1382هـ.
* المرحلة الثالثة: سقوط الدولة واستمرارية وبقاء الفكرة من سنة 1382م- 1962م إلى اليوم، وقد تناول المؤلف من هذه المرحلة ثلاث فترات:
1- فترة المعارضة العسكرية من سنة 1962هـ إلى عام المصالحة الوطنية 1970م.
2- فترة الكمون والعمل السري من سنة 1970م إلى سنة 1990م.
3- فترة النشاط والخروج من سنة 1990م إلى 2005م، وفيها نشر الافكار الإمامية، وتوسع الأنشطة الظلامية، إلى الفتنة الحوثية.


الأسر والبيوت الفاطمية الحاكمة
* كل الائمة الزيدية الذين حكموا اليمن من الفرع الحسنى – ذرية الحسن بن علي بن أبي طالب باستثناء الأئمة:
- الإمام يحيى بن حمزة
- الإمام الهادي شرف الدين أبو عشيش
- كل أئمة الفرع الحسني من ذرية القاسم بن إبراهيم (الرسي) باستثناء الذين من ذرية علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
- الإمام أبو الفتح الديلمي المتوفي سنة 444هـ
- الإمام أحمد بن علي الفتحي الديلمي 730هـ.
ومن ذرية زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
- الإمام محمد يحيى السراجي 659هـ
- الإمام محمد بن علي السراجي 910هـ
- الإمام أحمد بن علي السراجي 730هـ
ومن ذرية الإمام زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
- الإمام القاسم الزيدي 393هـ
- الإمام محمد بن القاسم الزيدي 404هـ
* كل الأئمة الرسيين من ذرية الإمام الهادي يحيى بن الحسين باستثناء الذين من ذرية محمد بن القاسم الرسي
- الإمام القاسم بن علي العياني
- المهدي حسين بن القاسم العياني
- الإمام أحمد بن الحسين أبوطير
ومن ذرية عبدالله بن الحسين بن القاسم (الرسي)
- الإمام أبو هاشم الحسن بن عبدالرحمن
- الإمام الداعي حمزة بن أبي هاشم
- الإمام عبدالله بن حمرة
- الإمام المطهر بن محمد الحمزي
بقية الأئمة كلهم من ذرية الإمام الهادي يحيى بن الحسين، وتحديداً من نسل ابنه الإمام الناصر أحمد بن الهادي.
* كل الأسر التي حكمت اليمن هادوية باستثناء:
- بيت العياني
- بيت الحمزات
من البيت الرسي
- بيت السراجي الوشلي من الفرع الحسيني.
* اشهر وابرز الأسر التي حكمت:
- بيت الهادي
- بيت العياني
- بيت الزيدي
- بيت الحمزي
- بيت الديلمي
- بيت المفضل
- بين السراجي
- بيت شرف الدين
- بيت القاسم
- بيت حميد الدين
* كان النظام الوراثي هو السائد في تاريخ الإمامه وعلى مر عصور الأئمة، وكان الصراع هو الوسيلة الشهيرة لتداول السلطة وانتقال الحكم.
* افرز نظام الإمامة وحكم الأئمة الكثير من الأمراض والآفات والعادات السيئة ومنها:
1- غرس فكرة حصر الإمامة في البطنين.
2- الصراع والحروب والدمار والخراب.
3- الوراثة والتوارث.
4- الاستعلاء والاستكبار.
5- الطبقية والعنصرية والسلالية.
6- تكريس التعصب المذهبي والطائفي.
7- نشر الأفكار الأثنى عشرية.
8- انتشار بعض الشعائر الأثني عشرية مثل يوم الغدير، عاشوراء...
9- تحريم زواج الفاطمية من غير فاطمي.
10- التكفير بالالزام.
11- الجهل والفقر والتخلف والخرافات.
تم الغاء عرض الصورة التي استخدمتها في التوقيع كون المستضيف لها يحتوي على برمجيات ضارة، يرجى رفعها على موقع آمن .. رابط صورتك القديمة::
http://www.nabulsi.com/text/02akida/4ot ... age023.gif

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »

الحمد لله يقول الله في كتابه المجيد :

﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ﴾[124]


ويقول سبحانه :﴿وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا﴾[74]

ويقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : ( من مات لا إمام له مات ميتة جاهلية )

والآن تعجبو امن قول الكاتب البتول :
سقوط الإمامة كدولة في سبتمبر 62 م لا يعني سقوط الفكرة، لذلك جاءت حرب الثمان سنوات التي حاول فيها الإماميون مواجهة الثورة والجمهورية عسكرياً ولما فشلوا وانقطعت عنهم المساعدات والدعم، وافقوا على المصالحة الوطنية والدخول في الجمهورية رهبة لا رغبة، وخدعة لا حقيقة.
وخلال عشرين سنة من 70م إلى 90م أعاد التيار الإمامي النظر في أوراقه، وترتيب أولوياته وحرب الجمهورية من داخلها.



لقد عرضت قاعدة حصر الإمامة اليمن لسلسلة من الفتن والحروب خلال أحد عشر قرناً لم تنعم خلال ذلك اليمن بحلاوة الاستقرار ولا بروح الطمأنينة، لقد مزق الأئمة اليمن شذر مذر ومع كل ذلك فإن هذه الجوانب المظلمة من تاريخ الإمامة وعصر الأئمة لم تأخذ حقها من المؤرخين والباحثين، فقد بدأ الصراع متزامناً مع تأسيس الدولة الزيدية على يد الإمام الهادي يحيى بن الحسين 284هـ واستمر ذلك بين مد وجزر ودمار ودماء إلى نهاية الدولة وانهيارها عند قيام الجمهورية سنة 1382هـ.


أكتفي بهذا الرد المقتبس من موضوع سابق
محمد الغيل كتب:جوبا على الاخت رضية
في الغالب لا تصدر مثل هذه الاسئلة الا من شخص قد عرف الكثير الكثير عن تاريخ اليمن (( المعقد )) فتكونة لدية رؤية خاصة للامور واجتهاد معين في هذا الجانب .
ولا أدري بالفعل هل مرة الاخت رضية بهذه المراحل أم أنها قد انطلقت من قاعدة هشة تنطوي على مفهوم التقليد والمحاكة أوانها قد تلقت مجموعة من المعلومات الصادرة من كتب مدرسية مثلا أو حتى اشخاص لهم نظرة قاتمة وسوداء تجاه تاريخ هذه البلاد قد يكونوا هؤلاء في مرتبة المراجع لديها أو من وجهة نظرها هي .

أين كان هو المؤثر لايهم المهم أن تجد الاخت هنا جوابا شفايا ولكي تجدي جوابا عزيزتي
عليك أولا أن تبحثي وبجدية عن تاريخ بلدك وتتعرفي على الدويلات التي قامت فيه
خذي مثلا :-



دولة بني زياد – دولة بني يعفر – الدولة الزيدية – دولة بني نجاح – الدولة الصليحية – دولة بني زريع – دولة بني حاتم – دولة بني مهدي – دولة بني ايوب – دولة بني رسول – دولة بني طاهر
ثم ستجدين أثناء بحثكِ المظني هذا أن العديد من الصراعات قد حصلت وأن علي بن محمد الصليحي قد دخل في حرب مع بني نجاح وكانت مرجعيته السياسية ممتدة من الدولة الفاطمية في مصر وأن الصليحي هذا قتل على يد سعيد الاحول بن نجاح اثناء سفره الى الحج كما أنكِ ستجدين الدولة الرسولية والتي عصمتها تعز قد دخلت في حروب طاحنة مع الدولة الزيدية بسبب أن مرجعيتها السياسية كانت خارج اليمن أعني الدولة العباسية
.



بيد أني ادعوكِ أيضا أن تدرسي تاريخ الدولة الزيدة والتى اسسها جدكم الهادي الى الحق يحيى بن الحسين وستتعرفين على الكثير من النماذج الجيدة بل الممتازة وذلك لعدة اسباب من أهمها أن مرجعية الدولة الزيدة كانت مستمدة من نفس دولتها من نفس الاشخاص القائمين عليها وهذا ما اشار اليه اخينا حسن في مقاله الجيد .


أيضا ستجدين العديد من الرجال والذين عندهم فهم خاص لمعطيات الدين والتدين بل هم أشد الناس تقوى وحرصا على اقامة مراد الله على هذه الرقة من ارضه .
إن تاريخ الائمة الزيدية في اليمن مستمد ثوابته من روح الدين من روح ثورة إمامنا زيد والذي كان يقول : مخاطبا للبابكي يا بابكي: أما ترى هذه الثريا ؟ أترى أحداً ينالها، قلت: لا، قال: والله لوددت أن يدي ملصقة بها أقع في الأرض أو حيث أقع، فأنقطع قطعة قطعة وأن الله أصلح بي أمر أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم
وقال ذات يوم : والله لو أعلم أنه تؤجج لي نار بالحطب الجزل، فأقذف فيها وأن الله أصلح لهذه الأمة أمرها لفعلت.

مستمد ثوابته من روح ثورة إمامنا النفس الرضية القائل لغلام له يضرب بين يدية أثناء معركة الشرف لِمَ تقول أنا الغلام الحداد؟ قل: أنا الغلام العلوي، فإن إبراهيم عليه الصلاة والسلام قال: ﴿فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي﴾[إبراهيم:36] ، فأنتم والله منا ونحن منكم لكم مالنا وعليكم ما علينا.



أختي الكريمة قارني بين هذه الدول وبين دولة الزيدية وستجدين الكثير من الفوارق ستجدين ائمة هدى قد براهم الخوف من ربهم بري القداح تركوا حب الدنيا ونبذوها ورائهم وانفتحوا على الله .


وقدموا من اجلنا الكثير فجزاهم الله عنا خيرا بل وعلمونا كيف نتعايش مع الاخرين وكيف نثور في وجوه الظالمين .
السلام عليكم


لعل رابطه هنا

http://www.al-majalis.com/forum/viewtop ... &highlight

ايضا اكتفي بهذ ا الاقتباس من قصيدة قلتها زماااااااااااااااااان
محمد الغيل كتب: استفهام ؟؟!!!
في يوم الافراح والليالي الملاح
خطر ببالي هذا الخاطر
اليكم نصه /
هل شعبي شعبٌ مسكينْ؟؟؟
هل مذبوحٌ بالســـكيـــنْ؟؟؟
أم ماذا قل لي
ياعبد الخير؟!!
هل شعبي شعبٌ مرتاح؟؟؟
وجميع لياليه مـــــــلاح؟؟؟
هل ايامي دوما أفــراح؟؟؟
أم ماذا قل لي
ياعبد الخير؟!!
هل شعبي شعبٌ حساس؟؟؟
خائفْ مرتقبٌ جســـاس؟؟؟
أم ماذا قل لي
ياعبد الخير؟!!
عبد الخيرِ
ماذا قلت أخي ؟؟؟
عني تسئل ؟!!
اسئل غيري !!!
فأنا منذ سنين الغدرِ
في دهليزي
في قبري
عبدالخير ويلك
أين الخيرِ؟؟!!!
عبد الخيرِ ..
أه ....
اسئل غيري
شكراً يا عبد الغيرِ
27 سبتمبر


هذا هو رابطها


http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=817

وشكرا لكم
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الإستفسارات“