بســـــــــــــــــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
بيان هام
من منطلق التعبير عن شعورنا وأملا في نهاية وإغلاق ملف صعده الدامي فإننا نرحب بقرار رئيس الجمهورية رفع مسولي المحافظة منها ونؤكد الآن كما أكدنا من قبل احترمنا لدستور الجمهورية اليمنية ونطلب من رئيس الجمهورية تطبيق العفو الصادر عنه بخصوص أحداث صعده وبإطلاق جميع المساجين على ذمة القضية وتعويض المتضررين تعويضا عادلاً وأن يمنحنا الحرية الكاملة حسب ما كفل لنا الدستور كبقية المواطنين اليمنيين ونحن مستعدون بالابتعاد عما يثبت أنه مضر بمصلحة الوطن العليا والوفاء بما أعلناه وطلبنا الوحيد أن نعيش في أمان وحرية كاملة .
والله من وراء القصد
ابناء صعدة يرحبون بقرار الرئيس
بســــــم الله الرحمن الرحيم
اليمن صعدة
يوم الاثنين 6/2/2006م هجوم بعشرات الدبابات على محديدة والفرش وغيرها وجبال الميفاع واستمرار الزحف على جبل عنم حتى انسحاب أنصار الحوثي منه يوم الأربعاء بعد منتصف الليل
الخميس 29/02/2006 الاعتداء على مجموعة من المتسوقين في آل عمار وقتل اثنين منهم وجرح آخرين ووفاة أحمد علي حامد بعد تأكيد أطباء مستشفى السلام بضرورة ترحيله إلى صنعاء للعلاج و رفض مدير الأمن (طريق) والمحافظ (العمري) لذلك وقولهم يموت مكانه وقد مكث في السجن أكثر من عام ومات في الطريق بين المستشفى والسجن
وفي نفس اليوم تدمير دبابة في منطقة المختبية وبعد منتصف الليل إعطاب أخرى في قرب غمان شمال شرق الطلح
الجمعة 30/02/2006 اقتحم الجيش واستولى على جبل غرابة شمال شرق الطلح وضرب الجيش منزل المواطن شايع حطمان بالدبابات وكذلك بعض البيوت المجاورة له في آل بيان ولد مسعود و في نفس اليوم قبيل الظهر كمين لموكب المحافظ العمري وضرب أربعة أطقم فيه
وفي منطقة بحدة صباح الجمعة ضرب في مفرق الطلح حال وقت صلاة الجمعة كما قامت القوت المسلحة بضرب منازل وممتلكات للمواطنين وصف بالجنوني حيث ضرب بيت احمد علي العشاري كما احترقت محطة بنزين التابعة للمواطن دهاس أثناء تواجده في المسجد بالدبابات مع إحراق قاطرة نقل بنزين لشخص يسمى الراعي ومع صلاة الجمعة قتلة زوجة حارس مبنى المواصلات بطلقة رشاش ثقيل في مجز بينما كانت تستقل سيارة أجرة في الطريق العام وفي نفس اليوم ليلاً ضرب في قرية الابقور للمنازل والمسجد
اليوم الاثنين 12/02/2006 وبعد حالة التفاؤل التي عمة أرجاء المحافظة بعد أن تم تغير مسؤلي م/ صعدة هجوم شرس بحوالي تسع دبابات على منفذ الابقور ومعارك شرسة استولى على أثرها الجيش على جبل مطل على الطرقات التي تؤدي إلى النقعة منطقة تواجد أنصار الحوثي وأنباء عن حشود على جبل غمان
أخيرا مازال قضية اختفاء 18 من المعتقلين في سجون الأمن بصنعاء منذ اكثر من نصف شهر على أعقاب ما ادعت السلطات اليمنية هروب اثنين منهم محل تساؤل واستنكار من قبل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان الجدير بذكر أن الأهالي قد طلبوا من القاضي القادري التصريح بالزيارة فأجاب بعدم الاستطاعة متعذراً أن زميله القاضي البعداني قد حاول ذلك فحقق معه ومنع
اليمن صعدة
يوم الاثنين 6/2/2006م هجوم بعشرات الدبابات على محديدة والفرش وغيرها وجبال الميفاع واستمرار الزحف على جبل عنم حتى انسحاب أنصار الحوثي منه يوم الأربعاء بعد منتصف الليل
الخميس 29/02/2006 الاعتداء على مجموعة من المتسوقين في آل عمار وقتل اثنين منهم وجرح آخرين ووفاة أحمد علي حامد بعد تأكيد أطباء مستشفى السلام بضرورة ترحيله إلى صنعاء للعلاج و رفض مدير الأمن (طريق) والمحافظ (العمري) لذلك وقولهم يموت مكانه وقد مكث في السجن أكثر من عام ومات في الطريق بين المستشفى والسجن
وفي نفس اليوم تدمير دبابة في منطقة المختبية وبعد منتصف الليل إعطاب أخرى في قرب غمان شمال شرق الطلح
الجمعة 30/02/2006 اقتحم الجيش واستولى على جبل غرابة شمال شرق الطلح وضرب الجيش منزل المواطن شايع حطمان بالدبابات وكذلك بعض البيوت المجاورة له في آل بيان ولد مسعود و في نفس اليوم قبيل الظهر كمين لموكب المحافظ العمري وضرب أربعة أطقم فيه
وفي منطقة بحدة صباح الجمعة ضرب في مفرق الطلح حال وقت صلاة الجمعة كما قامت القوت المسلحة بضرب منازل وممتلكات للمواطنين وصف بالجنوني حيث ضرب بيت احمد علي العشاري كما احترقت محطة بنزين التابعة للمواطن دهاس أثناء تواجده في المسجد بالدبابات مع إحراق قاطرة نقل بنزين لشخص يسمى الراعي ومع صلاة الجمعة قتلة زوجة حارس مبنى المواصلات بطلقة رشاش ثقيل في مجز بينما كانت تستقل سيارة أجرة في الطريق العام وفي نفس اليوم ليلاً ضرب في قرية الابقور للمنازل والمسجد
اليوم الاثنين 12/02/2006 وبعد حالة التفاؤل التي عمة أرجاء المحافظة بعد أن تم تغير مسؤلي م/ صعدة هجوم شرس بحوالي تسع دبابات على منفذ الابقور ومعارك شرسة استولى على أثرها الجيش على جبل مطل على الطرقات التي تؤدي إلى النقعة منطقة تواجد أنصار الحوثي وأنباء عن حشود على جبل غمان
أخيرا مازال قضية اختفاء 18 من المعتقلين في سجون الأمن بصنعاء منذ اكثر من نصف شهر على أعقاب ما ادعت السلطات اليمنية هروب اثنين منهم محل تساؤل واستنكار من قبل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان الجدير بذكر أن الأهالي قد طلبوا من القاضي القادري التصريح بالزيارة فأجاب بعدم الاستطاعة متعذراً أن زميله القاضي البعداني قد حاول ذلك فحقق معه ومنع
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 668
- اشترك في: السبت أغسطس 07, 2004 3:39 pm
- اتصال:
أعتقد أن إرسال الشامي لصعدة مجددا إنما لغرض تصفيته جسديا ... فلربما أنه كان آخر العنقود من المساكين الذين آمنوا أن هناك مبادئ وثورة ونحوها ... ولم يكتشفوا أن الأمر مجرد عنصريين أغبياء بلامبادئ يحاولون نهب كل شئ ..
الشامي سابقا تصادم مع المفسدين بصعدة ثم طالبوا بعزله وعزل حيث أن كلمتهم مسموعه ولهم الأولية بصعدة .... ثم عاد الشامي ولكن ،،، نتمنى أن يكن العود أحمد .
الشامي سابقا تصادم مع المفسدين بصعدة ثم طالبوا بعزله وعزل حيث أن كلمتهم مسموعه ولهم الأولية بصعدة .... ثم عاد الشامي ولكن ،،، نتمنى أن يكن العود أحمد .