*قصيدة للسيد يحيى بن منصور بن المفضل رحمه الله:
لا تركنن إلى غضارة منظر *** فالحال أصدق شاهد ومعبّرِ
لا تنس ذكر الله جلّ جلاله *** من راحم متفضلٍ متكبر
ولزوم منهاج النبي وآله *** فهم الأمان من الضلال الأكبر
قومٌ قفوا في الدين منهج جدهم *** يا حبذا من منهج متخير
سفن النجاة مؤيدين بعصمة *** وطهارة مخصوصة وتطهر
خصوا بمعرفة الكتاب وإرثه *** وبنشر علم للسلامة مثمر
وهم الشهود على البرية كلها *** وهم الوسيلة بعد ذا في المحشر
لم يخل عصر منهم من منذر *** هادٍ إلى سبيل النجاة مبصر
الذكر شاهدهم وسنة جدهم *** صلى الإله عليهم من معشر
وكذا الطوائف يشهدون بفضلهم *** وشهادة الإجماع غير مزور
فموافق بعد ذا متبصر *** ومخالف من بعده لم يظفر
ضلت به فرق لرفض هداتها *** أبناء أحمد حبذا من جوهر
ومجاوز حد الوفاق مخاطر *** قد صار بين مفسقٍ ومكفر
من خارج أو مرجئ أو رافض *** أو ذي اعتزال مبدعٍ أو مجبر
أو غير ذلك من مذاهب جمة *** حدثت ودين محمد منها بري
يكفيك من جهة العقيدة مسلم *** ومن الإضافة أحمدي حيدري
ثم الصلاة على النبي وآله *** في كل وقت حادث ومقدر
**قصيدة للسيد يحيى بن منصور بن المفضل رحمه الله **
**قصيدة للسيد يحيى بن منصور بن المفضل رحمه الله **
آخر تعديل بواسطة أم نور في الأحد فبراير 12, 2006 4:39 pm، تم التعديل مرة واحدة.
لك الحمد من حزب الوصي جعلتني .... ومن تابعي آل الرسول لك الحمد
لك الحمد إذ دليتني وهديتني .... إلى مذهب الآل الشريف لك الحمد
لك الحمد لم أختر سواهم ولم أقل .... بغير مقال جاء عنهم لك الحمد
لك الحمد إذ جنبتني وحميتني .... عن الميل عن آل النبي لك الحمد
لك الحمد إذ دليتني وهديتني .... إلى مذهب الآل الشريف لك الحمد
لك الحمد لم أختر سواهم ولم أقل .... بغير مقال جاء عنهم لك الحمد
لك الحمد إذ جنبتني وحميتني .... عن الميل عن آل النبي لك الحمد
أبيات ذكرت في تفسير أهل البيت عليهم السلام ( المصابيح الساطعة الأنوار) الجزء الأول- من دون ذكر قائلها-:
أنتم سفينة نوح والمراد بها *** وولاؤكم لا مساميراً ولا خشباً
فمن تعلق منها بالولاء نجا *** ومن تخلف عنها في بحر الهوى عطبا
وما المودة في القربى بواجبة *** لهاشم بل لكم يا أقرب القربا
وما الصراط سوى إظهار طاعتكم *** فمن تنكب عن منهاجكم نكبا
وكل منقلب عن عقد بيعتكم *** كان الجحيم له مأوى ومنقلبا
بني أبي طالب لولا محبتكم *** ما فاز ذو الدين والدنيا بما طلبا
لولا محبتكم فينا وحجتكم *** لكاد يزهد في الإسلام من رغبا
أنتم سفينة نوح والمراد بها *** وولاؤكم لا مساميراً ولا خشباً
فمن تعلق منها بالولاء نجا *** ومن تخلف عنها في بحر الهوى عطبا
وما المودة في القربى بواجبة *** لهاشم بل لكم يا أقرب القربا
وما الصراط سوى إظهار طاعتكم *** فمن تنكب عن منهاجكم نكبا
وكل منقلب عن عقد بيعتكم *** كان الجحيم له مأوى ومنقلبا
بني أبي طالب لولا محبتكم *** ما فاز ذو الدين والدنيا بما طلبا
لولا محبتكم فينا وحجتكم *** لكاد يزهد في الإسلام من رغبا
آخر تعديل بواسطة أم نور في الأحد فبراير 12, 2006 4:40 pm، تم التعديل مرة واحدة.
لك الحمد من حزب الوصي جعلتني .... ومن تابعي آل الرسول لك الحمد
لك الحمد إذ دليتني وهديتني .... إلى مذهب الآل الشريف لك الحمد
لك الحمد لم أختر سواهم ولم أقل .... بغير مقال جاء عنهم لك الحمد
لك الحمد إذ جنبتني وحميتني .... عن الميل عن آل النبي لك الحمد
لك الحمد إذ دليتني وهديتني .... إلى مذهب الآل الشريف لك الحمد
لك الحمد لم أختر سواهم ولم أقل .... بغير مقال جاء عنهم لك الحمد
لك الحمد إذ جنبتني وحميتني .... عن الميل عن آل النبي لك الحمد