ما هكذا ياعبد الجبار سعد

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
الحسين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 17
اشترك في: السبت ديسمبر 31, 2005 5:21 pm
مكان: صنعاء

ما هكذا ياعبد الجبار سعد

مشاركة بواسطة الحسين »

ما هكذا ياعبدالجبار سعد
قرأت في صحيفة الوسط العدد 83 رسالة تقربية من عبد الجبار سعد إلى سيده فرعون اليمن علي عبدالله صالح فتذكرت مقاله في نفس الالصحيفة العدد 44 عندما بالتعزية إلى سيدي المولى بدرالدين الحوثي في الشهيد الحسين فتكلم عنهم بكل إحترام وأدب وأدعى أنه من أبنائهم من طلبة العلم بإعتبار أنه تتلمذفي الجامع الكبير وكان هذا قبل شن السلطة الفرعونية حربها الثانية في صعدة والأولى على سيدي بدرالدين ولكن في هذا المقال الأخير وبعد هذه الحرب هاجم سيدي المولى بدر الدين بكل حقد وسخافة منه عليهم وما هذه إلا صفات المنافقين ، و أدهش من ذلك أنه جعل لنفسه الحكم من هو زيدي ومن هو غير زيدي ومن هو مؤمن ومن هو غير مؤمن فقام بإخراج سيدي المولى بدرالدين من المذهب الزيدي ومن الإيمان ونعته بالصفوي والباطني وأن لا علاقة له بالمذهب الزيدي وقام أيضاً بالتفريق بين سيدي بدر الدين وبقية علماء أهل البيت فأقول له ياعبدالجبارسعد إتقِ الله في نفسك فإن سيدي المولى المجاهد بدر الدين الحوثي مرجع وحجة في المذهب الزيدي وإنه إبن الإمام الهادي عليه السلام وإبن رسول الله صلى الله عليه وآله المقتدي بحذوهما وآثارهما فإنك أنت ومن معك ممن يريدون أن يحرفوا المذهب الزيدي الشريف أعداء لهذا المذهب ومتأمرون عليه وتريدون تدميره و إبادته ولكن هيهات هيهات لكم وأيضاً بتفريقك بين علماء أهل البيت عليهم السلام كاليهود في تفريقهم بين أنبياء الله عليهم السلام فقد قال الإمام المنصور عبدالله بن حمزة عليه السلام المفرق بين الأئمة الهادين كالمفرق بين النبيين فمحاولة تقربك من سيدك فرعون اليمن علي عبدالله صالح لن تقدمك أبداً ما دمت لم تخلص نيتك
لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي الله فاطمة أمة الله الحسنان صفوة الله الأئمة من أهل البيت خلفاء الله في الأرض

أبو بدر الدين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 58
اشترك في: الاثنين ديسمبر 05, 2005 2:58 pm
مكان: ذمـــــــــــار

مشاركة بواسطة أبو بدر الدين »

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين
أصلا عبد الجبار سعد ما دري ما يقع
مرة إشتراكي ودافع عن الإشتراكية ونظّر لها في أعداد قديمة من جريدة صوت العمال .
ومرة ثانية دافع عن ما يسمى بالإنفصاليين .
ومرة ثالثة كان من المتصوفين في فترة من الفترات .
ومرة رابعة أصبح من البعثيين الكبار .
ومرة خامسة يصبح من دعاة طاعة ولي أمره.
وأخيرا وليس آخرا أصبح من الوهابيين السلفيين التكفيريين ودافع عن جرائمهم في العراق
المهم هذا الرجل ××××××××××××××××
أخي الحسين الجنة تشتي مؤمنين
والنار تشتي مجرمين
جمعني مرة مقيل بعبد الجبار سعد في أواخر الحرب الثانية في نشور
وأظهر أسفه على سحل الشهداء في صعدة ووعد بالتوسط لدى الطاغية المجرم علي عبد الله صالح لإيقاف نزيف الدم وقال أن سيده حمود عباد سيتضامن معه في هذا الطلب.
وفي الأخير صبّحت اللقية سود ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
امره إلى الله وبعدا يا أخي الكريم من أمثاله كثير فدع القافلة تمشي ××××
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علام الدمع والحسرات هذي ؟*** فقلت :لكم شفى دمعاً حزينا !
ستسلو ، قلت : لاأسلو دياري *** ستنسى ،قلت لن أنسى القطينا!
عدمت الدمع ، إن لم أنتزفه *** دماً بعد اللواتي . واللذينــا

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“