ان ما تمر به الزيديه في هذا البلد وفي هذا الزمن شئ عجيب من الحذلان من اهله وهذا الصمت اكبر دليل على ذلك ان ما يحصل الأخوانينا في صعده امر خطير والذي حصل مؤخرا في سجون صعده كارثه حقيقيه سو ف يسأل الله عنها كل من يحمل هذا الفكر العظيم عن هذه المصائب التي تمر على هؤلاي المؤمينين ونري هذا الصمت

السؤال لماذاهذا الذل كله

بل العجب ان تنبش قبور الائمه ونري هذا الصمت

اين علماء هذا المذهب واين مثاقفيننهم واين لاعلاميين واين طلاب العلم واين الانسانيه وحقوق الأنسان الي اليوم ولم نسمع صوت من اجل حرم الله من اي طرف لماذا

الأمام الحسين العياني اصبح حوثي كمان او ايش اخواني الزيديه هذا الصمت سيكون مبرر الأعداء الله في الأعتداء على قبور باقي الأئمه الباقين فعلموا انهو ا الخطر الكبير اخواني وهذا العمل انما من اجل شئ اكبر وهو قبر الامام الاعظم الهادي عليه السلام فا كفينا نوم واسال من الله الكريم النصر للمجاهدين في سبيل الله وكذلك ان يحفظ دين الاسلام ويحفظ لينا مقامات الإئمه صلوات الله عليهم