جديد..قديم أحمد مطر

مجلس للمشاركات الأدبية بمختلف أقسامها...
أضف رد جديد
الأثير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: الثلاثاء مايو 17, 2005 10:47 pm
مكان: الأثير

جديد..قديم أحمد مطر

مشاركة بواسطة الأثير »

بلاد العجائب

عَجِبَتْ لمرآنا العَجائِبْ

واَستغربَتْ مِنّا الغَرائِبْ!

لا نحن أحياءٌ ولا موتى

وَلا أَهْلُ البِلادِ وَلا أجانِبْ!

تَهوي المصائِبُ فَوْقَنا

وَتَسوقُنا مِن كُلِّ جانِبْ

لكنَّنا لَسْنا هُنا

فَكأنّما هِيَ نَفسُها ابتُلِيَتُ بِنا

وكأنّما نَحنُ المَصائِبْ!

وأَقُولُ (نَحنُ)..

وَما أَنا إلاّ (أنا)

لا جَبهَتي انخفَضَتْ ولا ظَهري انحنى

لكنَّ مِن شأني الرُّسوبَ لأننّي

أَفنيتُ عُمْريَ كُلَّهُ

أَمَلاً بِتَعويمِ الرَّواسِبْ!

زَبَدُ البِحارِ بِلا يَدٍ

حتّى يَكُفَّ بِكفِّهِ صَفْعَ المراكبْ.

صَخْرُ البِحارِ بلا فَمٍ

حتّى يَفُكَّ بِفكَّهِ قَيْدَ الطَحالِبْ.

لكنَّ كُلاًّ مِنهُما

قَدْرَ استطاعَتِهِ يُشاغِبْ.

وَلَرُبَّما فَتَكَ الطّليقُ بِطُحْلُبٍ

وَلَرُبّما نَجحَ الأَسيرُ بِكَسْرِ قارِبْ!

فَلأَيِّ جِنسٍ تَنتمي

هذي الملايينُ التّي

بِحِمى الجَريمةِ تحتمي؟!

وَلأَيِّ شيءٍ رُكِّبَتُ فيها العُيونُ

وَليسَ مِن عَينٍ تُراقِبْ؟!

وَلِمَ الأَيادي والشِّفاهُ

وَلا يَدٌ تَعلو.. ولا شَفَةٌ تُحاسِبْ؟!

أَشباهُ أشباحٍ

تَروحُ وَتَغتدي

بَينَ المَزابِلِ وَالخَرائِبْ

وَهِتافُها يَعلو لِسارِقِ قُوتِها

وَلِمُستبيحِ بُيوتِها:

شُكراً علي هذي المَكاسِبْ!

رَبّاهُ.. لا تُطفِيءْ ذُبالَةَ خافِقي

دَعْها لِتُؤنِسَ وَحْشَتي

وَسْطَ الغَياهِبْ.

رَبّاهُ.. لا تَنزِعْ ضَميريَ مِن دَمي

فأنا وَحيدٌ..

لَيسَ لي إلاّهُ صاحِبْ.

رَبّاهُ

يا مَن صُغتَني بَشَراً سَوِيّاً

أَبقِني بَشَراً سَوِيّاً دائماً

في عَصْرِ فِئرانِ التّجارِبْ.

فَقْري، عَرائي

غُربتي، دائي

شقائي

وَقْفَتي ما بينَ أنيابِ النّوائِبْ

هِيَ كُلُّها

- حتّى أَظَلَّ كما أنا -

ثَمَنٌ مُناسِبْ
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك ، فو اللَّه لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا تدحض عنك عارها ، و هل رأيك إلاّ فند وأيّامك إلاّ عدد و جمعك إلاّ بدد ، و يوم يناد المناد ألا لعنة اللَّه على الظالمين

الأثير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: الثلاثاء مايو 17, 2005 10:47 pm
مكان: الأثير

مشاركة بواسطة الأثير »

البيـان الختامي لمؤتمـر الأمّـة

لَيسَ مِنّا هؤلاءْ 0
ألفُ كـلاّ
هِيَ دَعوى ليسَ إلاّ00
زَعَموا أنَّ لَهُمْ حَقّاً علينا
وَبهذا الزَعْمِ.. صاروا زُعَماءْ !0
وَأذاعوا: ( كُلُّنا راعٍ..)0
وَظنّوا أنَّهُمْ في الأرضِ رُعيانٌ
وَظنّوا أَنَّنا قُطعانُ شاءْ !0
ثُمَّ ساقُونا إلى المَسْلخِ
لماّ لم نَجدْ في ظِلِّهمْ مرَعى
وأسْرَفنا بإطلاقِ الثُّغاءْ !0
***
ليسَ مِنّا هؤلاءْ 0
هُمْ على أكتافِنا قاموا عُقوداً
دُونَ عَقـدٍ00
وأَقاموا عُقَدَ الدُّنيا بنا دونَ انتهاءْ 0
وانحنَينا كالمطايا تحتَ أثقالِ المَطايا0
وَلِطُـولِ الانحنـاءْ
لَمْ تَعُدْ أعيُننا تَذكُرُ ما الشَّمسُ
ولا تَعرفُ ما مَعنى السَّماء !0
وَنَزحْنا الذَّهـبَ الأسْودَ أعواماً
وَمازالَتْ عُيونُ الفَقْرِ تبكينا
لأنّا فُقـراءْ !0
ذَهَبَ الموصوفُ في تَذهيبِ دُنياهُمْ
وَظَـلَّ الوَصْـفُ في حَوْزتنا
للِجِسْم والرّوحِ رداءْ !0
***
ليسَ مِنّا هؤلاءْ0
لَمْ نُكلِّفْ أحَداً منهُمْ بتَطبيبٍ
ولا قُلنا لَهُمْ هاتُوا الدَّواءْ 0
حَسْبُنا، لو صَدَقوا،
أن يَرحلوا عَنّا بَعيداً
فَهُمُ الدَاءُ العَياءْ 0
كُلُّ بَلوى بَعْدهُمْ سَلْوى
وَأقـوى عِلَّـةٍ
في بُعْدِهِمْ عَنّا.. شِفاءْ 0
***
لَيسَ مِنّا هؤلاءْ 0
أنتَ تدري أنّهُمْ مِثلُكَ عَنّا غُرَباءْ
زَحَفوا مِن حَيث لاندري إلينا
وَفَشَوا فينا كما يَفشُو الوَباءْ0
وَبَقُوا مادُمتَ تَبغي
وَبَغوا حتّى يُمدُّوكَ بأسبابِ الَبقاءْ !0
أنتَ أو هُمْ
مُلتقى قَوْسين في دائِرةٍ دارتْ عَلَينا :0
فإذا بانَ لِهذا المنتهى
كانَ بذاك الابتداءْ 0
مُلتقى دَلْوينِ في ناعُورةٍ :0
أنتَ وَكيلٌ عن بَني الغَرْبِ
وَهُمْ عنكَ لَدَينا وُكلاءْ !0
***
ليسَ منّا هؤلاء
إنهم منكَ
فإنْ وافَوكَ للتَّطبيعِ طَبِّعْ مَعَهُمْ
واطبَعْ على لَوحِ قَفاهُمْ ما تَشاءْ 0
ليسَ في الأمرِ جَديدٌ
نَحنُ نَدري
أنَّ ما أصبحَ تطبيعاً جَلِيّاً
كانَ طبْعاً في الخَفاءْ !0
وَلَكُمْ أن تَسحبوا مِفرشَكُمْ نحو الضُّحى
كي تُكمِلوا فِعْلَ المَساءْ 0
شأنكُمْ هذا
ولا شأنَ لَنا نَحنُ
بِما يَحدُثُ في دُورِ البِغاءْ !0
***
ليسَ مِنَا هؤلاء 0
ما لَنا شأنٌ بما ابتاعُوُه
أو باعُوهُ عَنّا00
لَمْ نُبايعْ أَحَداً منهُمْ على البَيعِ
ولا بِعْناَ لَهُمْ حَقّ الشّراءْ0
فإذا وافَوكَ فاقبِضْ مِنهُمُ اللَّغْوَ
وَسَلِّمْهُم فَقاقيعَ الهَواءْ 0
وَلَنا صَفْقَتُنا :0
سَوفَ نُقاضِيكَ إزاءَ الرأسِ آلافاً
وَنَسقيك كؤوسَ اليأسِ أضعافاً
وَنَسْتَوفي عَن القَطرةِ.. طُوفانَ دِماءْ !0
***
أيُها الباغي شَهِدْتَ الآنَ
كيفَ اعتقلَتْ جَيشَكَ رُوحُ الشُّهداءْ 0
وَفَهِمتَ الآنَ جدّاً أنَّ جُرْحَ الكبرياءْ
شَفَةٌ تَصرُخ أنَّ العَيشَ والموتَ سواءْ 0
وَهُنا في ذلِكَ الَمعنى
لَنا عِشرونَ دَرْساً
ضَمَّها عِشرونَ طِرساً
كُتِبتْ بالدَّمِ والحقْدِ بأقلامِ العَناءْ
سَوفَ نتلوها غَداً
فَوقَ البَغايا هؤلاءْ !0
آخر تعديل بواسطة الأثير في السبت يونيو 18, 2005 5:49 pm، تم التعديل 3 مرات في المجمل.
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك ، فو اللَّه لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا تدحض عنك عارها ، و هل رأيك إلاّ فند وأيّامك إلاّ عدد و جمعك إلاّ بدد ، و يوم يناد المناد ألا لعنة اللَّه على الظالمين

الأثير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: الثلاثاء مايو 17, 2005 10:47 pm
مكان: الأثير

مشاركة بواسطة الأثير »

ديوان المسائل


إن كان الغرب هو الحامي
فلماذا نبتاع سلاحه؟
وإذا كان عدواً شرساً
فلماذا ندخله الساحة؟
**
إن كان البترول رخيصاً
فلماذا نقعد في الظلمة؟
وإذا كان ثميناً جداً
فلماذا لا نجد اللقمة؟
**
إن كان الحاكم مسؤولاً
فلماذا يرفض أن يسأل؟
وإذا كان سُمُوَّ إلهٍ
فلماذا يسمو للأسفل؟
**
إن كان لدولتنا وزن
فلماذا تهزمها نمله؟
وإذا كانت عفطة عنـز
فلماذا ندعوها دولة؟
**
إن كان الشيطان رجيماً
فلماذا نمنحه السلطة؟
وإذا كان ملاكاً برا
فلماذا تحرسه الشرطة؟
**
إن كنت بلا ذرة عقل
فلماذا أسأل عن هذا؟
وإذا كان برأسي عقل
فلماذا (إن كان.. لماذا)؟
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك ، فو اللَّه لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا تدحض عنك عارها ، و هل رأيك إلاّ فند وأيّامك إلاّ عدد و جمعك إلاّ بدد ، و يوم يناد المناد ألا لعنة اللَّه على الظالمين

الأثير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: الثلاثاء مايو 17, 2005 10:47 pm
مكان: الأثير

مشاركة بواسطة الأثير »

المتهم

كنت أمشي في سلام …
عازفاً عن كل ما يخدش
إحساس النظام
لا أصيخ السمع
لا أنظر
لا أبلع ريقي…
لا أروم الكشف عن حزني…
و عن شدة ضيقي…
لا أميط الجفن عن دمعي.
و لا أرمي قناع الابتسام
كنت أمشي… و السلام
فإذا بالجند قد سدوا طريقي…
ثم قادوني إلى الحبس
و كان الاتهام…:
أنّ شخصاً مر بالقصر
و قد سبّ الظلام
قبل عام…
ثم بعد البحث و الفحص الدقيق…
علم الجند بأن الشخص هذا
كان قد سلم في يومٍ
على جار صديقي
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك ، فو اللَّه لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا تدحض عنك عارها ، و هل رأيك إلاّ فند وأيّامك إلاّ عدد و جمعك إلاّ بدد ، و يوم يناد المناد ألا لعنة اللَّه على الظالمين

الأثير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: الثلاثاء مايو 17, 2005 10:47 pm
مكان: الأثير

مشاركة بواسطة الأثير »

آية النسف*


لا تهاجر،
كل ما حولك غادر،
لا تدع نفسك تدري بنواياك الدفينة،
وعلى نفسك من نفسك حاذر،
هذه الصحراء ما عادت أمينة،
هذه الصحراء في صحرائها الكبرى سجينة،
حولها ألف سفينة،
وعلى أنفاسها مليون طائر،
ترصد الجهر وما يخفى بأعماق الضمائر،
وعلى باب المدينة،
وقفت خمسون قينة،
حسبما تقضي الأوامر،
تضرب الدف وتشدو: "أنت مجنون وساحر"،
لا تهاجر،
أين تمضي؟
رقم الناقة معروف، وأوصافك في كل المخافر،
وكلاب الريح تجري ولدى الرمل أوامر،
أن يماشيك لكي يرفع بصمات الحوافر،
خفف الوطء قليلا، فأديم الأرض من هذي العساكر،
لا تهاجر،
اخف إيمانك، فالإيمان أستغفرهم إحدى الكبائر،
لا تقل إنك ذاكر،
لا تقل إنك شاعر،
تب فإن الشعر فحشاء وجرح للمشاعر،
أنت أمي، فلا تقرأ، ولا تكتب ولا تحمل يراعا أو دفاتر،
سوف يلقونك في الحبس، ولن يطبع آياتك ناشر،
امض إن شئت وحيدا، لا تسل أين الرجال،
كل أصحابك رهن الإعتقال،
فالذي نام بمأواك أجير متآمر،
ورفيق الدرب جاسوس عميل للدوائر،
وابن من نامت على جمر الرمال في سبيل الله: كافر،
ندموا من غير ضغط،
وأقروا بالضلال،
رفعت أسماؤهم فوق المحاضر،
وهوت أجسادهم تحت الحبال؛
امض إن شئت وحيدا، أنت مقتول على أية حال،
سترى غارا، فلا تمش أمامه،
ذلك الغار كمين، يختفي حين تفوت،
وترى لغما على شكل حمامة،
وترى آلة تسجيل على هيئة بيت العنكبوت،
تلقط الكلمة حتى في السكوت،
ابتعد عنه ولا تدخل وإلا ستموت،
قبل أن يلقي عليك القبض فرسان العشائر،
أنت مطلوب على كل المحاور،
لا تهاجر،
اركب الناقة واشحن ألف طن،
قف كما أنت ورتل آية النسف* على رأس الوثن،
إنهم قد جنحوا للسلم فاجنح للذخائر،
ليعود الوطن المنفي منصورا إلى أرض الوطن.
**

آية النسف*: "وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا، لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا، إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيء علما". قرآن كريم
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك ، فو اللَّه لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا تدحض عنك عارها ، و هل رأيك إلاّ فند وأيّامك إلاّ عدد و جمعك إلاّ بدد ، و يوم يناد المناد ألا لعنة اللَّه على الظالمين

الأثير
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 59
اشترك في: الثلاثاء مايو 17, 2005 10:47 pm
مكان: الأثير

مشاركة بواسطة الأثير »

ماذا نخسر؟

تَجري الأَوضاعُ لِصالحِنا

وتَجرُّ جميعَ مصالحِنا

فلماذا نشكو ونَثورْ؟!

نحنُ سَواسِيَةٌ أحرارٌ

والعَدْلُ لَدَيْنا مَوفورْ:

الخادِمُ كالسيّدِ فينا

والسَيَّدُ.. عَبْدٌ مأمورْ!

لَيسَ هُناكَ ذَوو أكواخٍ

وَهُنالِكَ أصحابُ قُصورْ.

فبِأَجْمعِنا وبأكْتَعِنا

نَحنُ هُنا.. أصحابُ (قُصورْ)!

لَمْ نشعُرْ، يَوماً، بِعَداءٍ

أو بعِنادٍ

أو بأَثامٍ

أو بِغُرورْ.

نَحنُ بِفَضْلِ اللّهِ علينا

ليسَ لَدَيْنا أيُّ شعورْ!

لا نَعرِفُ أدنى تمييزٍ

ما بَينَ الحُولِ أو الحُورْ

أو بَينَ العُمْيِ أو العُورْ.

نَحنُ نِيامٌ مُنذُ دُهورْ!

والأَدْهى مِن هذا إِنّا

ما كَلَّفْنا أَحَداً مِنَّا

بمهمّةِ إطفاءِ النُّورْ.

مَن يُمكِنُهُ أن يُطفِئَهُ

والنُّورُ لدينا دَيْجورْ؟!

نَحنُ قُبورٌ فَوقَ قُبورٍ

قُبِرَتْ في وَطَنٍ مَقبورْ.

والبَعْثُ لَدَيْنا عَلَّمَنا

أَنَّ البَعْثَ بِغَيْرِ نُشورْ!

فإذا قُمنا ذاتَ قيامَهْ

فَسيْسعِدُنا

أن نعرِفَ ما معنى القامَهْ!

وإذا أصبَحْنا بِنَعيمٍ

فاللّهُ كريمٌ وَغَفورْ.

وإذا أَمسَيْنا بجحيمٍ

فلقد كُنّا في تَنْورْ!

في تِلْكَ السّاعةِ يكفينا

أن يُلغى الحَظْرُ على فينا

وتُبرعِمَ غابةُ أَلسنَةٍ

في أَصغرِ زاويةٍ فينا.

وعلى رَغْمِ عذابِ النّارْ

وَوُجودِ رَقيبٍ جَبّارْ

سَيُمارسُ حتّى أَكفَرُنا

حُرّيةَ كَشْفِ المستُورْ!

وَسَيَحظى حتّى المثبورْ

- دُونَ مُصادَرةٍ أو حَبْسٍ -

بوجودِ كِتابٍ.. مَنشورْ!
فكد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك ، فو اللَّه لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا تدرك أمدنا و لا تدحض عنك عارها ، و هل رأيك إلاّ فند وأيّامك إلاّ عدد و جمعك إلاّ بدد ، و يوم يناد المناد ألا لعنة اللَّه على الظالمين

شهيد آل محمد
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 73
اشترك في: الاثنين يوليو 18, 2005 4:48 pm

مشاركة بواسطة شهيد آل محمد »

لا فظ فوك يا اثير وبارك الله فيك
والرجاء الرجاء ان تتكرم بقصيده لسيدي بدر الدين الحوثي والحسين نصرهم الله
وكتب الله اجرك وسدد خطاك فلقد اعجبني غاية الاعجاب نثرك
وسلامي لك سيدي
وارجوا الجواب سريعا جدا

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الأدب“