اشتباكات عنيفة في صعدة

أضف رد جديد
المتوكل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2274
اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

اشتباكات عنيفة في صعدة

مشاركة بواسطة المتوكل »

اشتباكات عنيفة في صعدة
الحوثيون يردون على خطاب الرئيس بشروط جديدة


الوسط نت
الأربعاء 18 مايو 2005 م

علمت »الوسط« أن القوات الحكومية أكملت تماماً تواجدها العسكري لتطويق المواقع التي يتحصن فيها بدر الدين الحوثي في منقطة النقعة وفي تطورات تؤكد أن اقتراب مواجهة مسلحة بين القوات الحكومية واتباع الحوثي أصبحت مسألة وقت، اعتبر عبد الملك الحوثي أن خطاب الرئيس هو رسالة حرب لا رسالة سلام كما رفض ما اعتبرها لغة غير مقبولة من الرئيس والمتمثلة بطلبه تسليم (الحوثي الأب) والرزامي نفسيهما مؤكداً تصميمه على ترديد الشعار باعتباره حقا شرعياً.

وأضاف الحوثي قائلاً: »لقد فاجأني الخطاب حينما زعم الرئيس انني وعبد الله الرزامي قد التقينا به وأننا قد تعهدنا بالتخلي عن الأفكار المتطرفة وأن التعهد موجود لديه وهذا غير صحيح لسبب أن لي ما يقارب اربع سنوات لم أصل إلى صنعاء كما أنني لم ألتقي بالرئيس طوال حياتي أما بخصوص الرزامي فإنه لم يكتب أي تعهد لأنه أصلاً لم يقم بما يجعله يكتب تعهداً بعدم العودة لمثله لأننا لسنا ضد الدولة وإنما ضد أمريكا وعن بيان العلماء الذي جاء عقب لقائهم بالرئيس قال »إننا في الحقيقة لا نقدر على التفريق بين إن كان هؤلاء علماء أو افراد أمن سياسي أو أنهم من جنود الفرقة الأولى مدرع فهؤلاء ما تطلبه منهم السلطة وتأمرهم به يفعلونه بغض النظر عن كونه باطلاً أو صحيحاً، ظالماً أو عادلاً ولهذا فإن رسالتهم لا تدل على نوايا حسنة فهم قد أقروا ادانتنا واعتبرونا مجرمين واحالونا إلى القانون مع أننا نؤكد أننا دعاة سلم وأن قضيتنا قائمة على أساس عادل ومستعدون للحوار والتفاهم مع أنه من يشرع لقتلك لا يمكن ان يتفاهم معك.

وعن الحلول الممكنة قال: إننا لسنا على استعداد لبيع قضيتنا أو أن نقبل بحلها على أساس تكريس الظلم في حقنا فنحن نعاني من اضطهاد وملاحقات وتدمير وتشريد وهناك من اخواننا من تم سجنهم وآخرون تمت ابادتهم.

بالإضافة إلى منعنا من ممارسة حريتنا الدينية وإقامة المناسبات الشعائرية والتعبير عن موقفنا تجاه ما تقوم به أمريكا واسرائيل من جرائم ضد الإسلام والمسلمين.

وكل هذه لا تتعارض مع الشريعة في ظل الهيمنة الأمريكية على السياسة والثقافة والتعليم في اليمن.

وأضاف: نحن متمسكون بترديد الشعار.. »الله أكبر الموت لأمريكا.. الموت لاسرائيل .. اللعنة على اليهود النصر للإسلام«.

لأنه لا يخالف القرآن ولا الشريعة ولا القانون ولا الدستور. وحين سألناه عن إن كان يستحق ترديد الشعار مزيداً من الدم أجاب: »إن هذا الموضوع لا يطرح بهذا الشكل والسؤال هل هذا الشعار محرم قانوناً ونحن نريد أن يكون لنا موقف وهو ما تفرضه علينا الشريعة والضمير والدين. ثم إن السؤال يجب أن يوجه للسلطة هل يستحق من يرفع هذا الشعار القتل والتشريد والتدمير«.

وعن اتهام الدولة لهم بمحاولة قلب نظام الحكم أعتبر أن ذلك مجرد شائعة ظالمة لا أساس لها من الصحة »ونحن أكدنا أكثر من مرة بأننا لسنا ضد الرئيس أو الجمهورية وإنما ابتلينا بالقوات المسلحة التي تعتدي علينا ولم نواجه الدولة رغم أنها كانت تعتقل اخواننا من الجوامع لأننا لسنا مليشيات مسلحة ولهذا نحن نقول أن الدولة إذا أصرت على استئصالنا فإنهم سيعانون واعتقد أن العواقب ستكون وخيمة جداً وقد قلت لعبد العزيز الذهب »لو قتلتمونا كلنا فإن المشكلة لن تحل بل ستزيدها تعقيداً. وأوجه نصيحة لقادة النظام وأقول لهم أنهم إذا قتلونا فإن هناك من سيبقى بعدنا وسيقاتلون إلى ما لا نهاية وأذكرهم أن الظلم هو أساس زوال الدول«.

وعن قدرتهم على مواجهة الدولة بكل عتادها أكد على أنه »إذا أصرت الدولة على حربنا وتصفيتنا فنحن سنستعين بالله على مواجهتهم والله تعالى يقول: ((ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليهم بمثل ما اعتدى عليكم)) وسنبذل كل جهدنا في حربها وسنستخدم كل وسيلة يقرها ديننا للمواجهة وفيما يتعلق بما إذا كانت لهم علاقة بالحوادث التي تم تنفيذها في العاصمة أجاب: »نحن لا نستبعد أن يكون بعض الشباب هناك من المتعاطفين مع مظلوميتنا قد قاموا ببعضها بينما لا نستبعد أن تكون بعض العمليات الأخرى قد قام بها أفراد من السلطة لتصفية حسابات.

وحول موافقة الرئيس على إخراج المسجونين على ذمة الشباب المؤمن بشرط تخليهم عما يؤمنون به.

قال: »عجيب أن يطلب الرئيس التراجع عن الأفكار وغريب أن هذه الدولة تحاكم الأفكار وتقاتل الناس على أفكارهم«. وأضاف أن المسجونين في الأمن السياسي هم يحملون أفكار كلها حق وهم ليسوا متهمين وهؤلاء ليسوا مستعدين ابداً للتراجع عن أفكارهم لأنهم لا يعتبرون أنهم يحملون أفكاراً ضالة لكي يتخلوا عنها ولا يستطيع احد اقناعهم بالتراجع عن افكارهم.

وحول طلب الرئيس تسليم انفسهم، أجاب بغضب أن لغة التسليم مرفوضة مرفوضة.

وقال »إنني أبلغ السلطة عبر صحيفتكم أن هذه اللغة غير مقبولة ونحن مستعدون للحوار وليس لتسليم انفسنا لأنه ليس هناك قضاء عادل في اليمن، بل قضاء فاسد كما ان رئيس هذا القضاء هو الغريم ولهذا لا يعقل أن نسلم أنفسنا لمن يريد أن يقتلنا فهؤلاء يقتلوننا ونحن في بيوتنا فهل نذهب بأرجلنا إليهم ليفعلوا بنا ما أرادوا ولو كان هناك قضاء عادل لسلمنا أنفسنا«. ورجح عبد الملك الحوثي أن سبب الهدنة مع كل هذه الحشود واستمرار الاعتقالات التي لم تنته حتى اليوم راجع إلى أن النظام مشغول بالإعداد للاحتفال بـ22 مايو وحتى ينتهوا منه ولكن سننتظر الايام القادمة وإذا أرادوا مواصلة قتالنا استعنا بالله واعتمدنا عليه في مواجهتهم ونؤكد لهم أنهم مهما قتلوا أو شردوا أو هدموا فإنهم لن يحلوا المشكلة بهذه الطريقة.

وحمل العلماء مسؤولية المشاركة في قتلهم واعتبرهم شركاء في كل دم يسفك وقال »هنيئا لاولئك الذين يعتبرون انفسهم علماء بأنهم قد أباحوا دماء الأبرياء ولم يجيزوا لنا أن ندافع عن انفسنا ضد من حاربونا وقاتلونا«.

وأشار في رده عن اسباب تصعيدهم في ظل إعلان الرئيس وقف ملاحقتهم وبالذات في لقائه مع راديو إيران قبل يوم أمس عدم صحة هذا الأمر وقال: فنحن لا نصعد وإننا في كل أحاديثنا مع الجميع نؤكد استعدادنا للحوار وعدم قبولنا أن يكرس الظلم علينا وأضاف أن السلطة هي من يصعد من خلال منطقها الفضيع. ونفى أن يكون حديثه مع إذاعة إيران فيه تأكيد لعلاقته معها قائلاً: هل حديثي معك يعتبرك معي أو أننا معك.

هذا وكانت قد شهدت ليلة أمس الاول اشتباكات عنيفة في الجهة الشرقية من همدان واستخدمت فيها جميع أنواع الأسلحة الثقيلة مما أدى إلى مقتل عدد غير معروف من اتباع الحوثي كما لم تعرف بعد الخسائر في صفوف القوات المسلحة.

وعلمت "الوسط" من مصادر مؤكدة أن مسألة حسم المعركة لم تعد تتطلب غير توجيهات عليا وهو محط خلاف في أن يكون الحسم قبل الاحتفال بعيد الوحدة أم بعد وبالذات بعد أن رد الحوثيون على خطاب الرئيس باشتراطات ستة هي:
(1) اصدار وإعلان عفو عام غير مشروط،
(2) تعويض ما نهبه الجيش واعمار ما دمره
(3) حرية الفكر والمعتقد وإقامة المناسبات الدينية
(4) إعلان الالتزام باخراج جميع المساجين بدون استثناء
(5) رفع الحملات العسكرية تحاشيا لأي مصادمات في المستقبل او استغلال التواجد العسكري لضربة غدر من قبل أي جهة مغرضة لإلصاق التهمة بالحوثيين واثارة المشكلة من جديد.
(6) إعلان الموافقة على هذه البنود على شاشة التلفاز والصحف الرسمية
.
صورة
صورة

المتوكل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2274
اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
مكان: صنعاء
اتصال:

مشاركة بواسطة المتوكل »

استمرار النشاطات العسكرية في صعدة


الأربعاء 18/5/2005 " الشورى "- خاص

لا زالت الأوضاع في صعدة على حالها من التوتر واستمرار الحشود العسكرية رغم مرور 4 أيام على إعلان الرئيس عن توجيه وساطة وإصدار أوامر بإيقاف عمليات الملاحقة والمداهمات.
وقالت مصادر للشورى إن قوات عسكرية بقيادة فيصل رجب تقدمت مطلع الأسبوع من كتاف إلى منطقة نشور كما تحركت قوات أخرى من معسكر سفيان إلى المنطقة نفسها بالتزامن مع حملة يجري الإعداد لها في صعدة، وتستهدف جميعها مهاجمة «نقعة» التي يتواجد فيها أنصار للعلامة الحوثي.
وفي السياق ذاته لم تتوقف حملات اعتقال المواطنين رغم التوجيهات الرئاسية المعلن عنها، حيث تم مساء أول أمس الإثنين إعتقال شايف عبدالله عبدان وهو أحد ابناء مشائخ الجوف، من أحد فنادق العاصمة بعد وصوله إليه لعلاج زوجته المريضة. كما تم اعتقال مواطنين آخرين في شبام كوكبان وعيال سريح.
إلى ذلك قال عبدالملك الحوثي، نجل العلامة الحوثي في تعليقٍ على خطاب رئيس الجمهورية السبت الماضي في تصريحات صحفية إن المفاوضات مع الوساطة برئاسة الشيخ الشاجع لا زالت مستمرة وحتى مساء أمس لم يتم التوصل إلى شيء.
وفيما نفى أن يكونوا قد سمعوا أي عفو عام بحقهم منذ الحرب الأولى فإنه أكد أن قرابة 140 مواطناً تم اعتقالهم منذ نهاية أحداث مران وأن حملات الاعتقالات والملاحقات ظلت مستمرةً حتى نشوب الحرب الثانية.
ونفى عبدالملك الحوثي أي علاقة لهم بالأسلحة التي عرضت في وسائل الإعلام الرسمية والتي قالت السلطات أنها صادرتها منهم، وقال إن ما لديهم من أسلحة هي أسلحة خفيفة فقط.
واستغرب في تصريحاته دعوة الرئيس للملاحقين بالعودة إلى بيوتهم ومناطقهم رغم أن جميع بيوتهم قد دُمرت كما لا تزال مناطقهم خاضعة لانتشار عسكري مكثف.
وفيما يتعلق بمطالبهم المطروحة على الوساطة قال عبدالملك الحوثي أنها تتمثل في صدور عفو عام غير مشروط وضمان الحرية الدينية والفكرية وحرية إقامة المناسبات الدينية، والإفراج عن جميع السجناء وإعمار ما دمرته الحرب وتعويض الأهالي
.
صورة
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

احد انصار الحوثي يدخل مستشفى صعدة بالزي العسكري

صعدة «الأيام» خاص:

بينما ما تزال قوات الأمن تواصل عمليات التفتيش عن السيارة التي عبرت النقاط واختفت بمدنية صعدة وعلى متنها مجموعة مسلحة من أنصار الحوثي .. علمت «الأيام» من مصادر أن أحد أفراد تلك المجموعة حاول دخول مستشفى السلام يوم أمس مرتدياً الزي العسكري، وتمكن من دخوله دون أن يشك أحد فيه أو يلفت انتباه حراسة المستشفى في بداية الأمر، ولكن تحركاته داخل المستشفى أثارت شكوك أفراد الحراسة الأمنية، فألقوا القبض عليه دون أن يبدي أية مقاومة.. وأفادت المصادر ذاتها أن العشرات من أنصار الحوثي، تمكنوا من التسلل إلى مدينة صعدة خلال الأيام المنصرمة، حيث يوجدون في بعض منازل المدينة ويقومون بالتواصل مع آخرين فيها، كما أن لقاءات أخرى وتنقلات يقوم بها أنصار الحوثي في العديد من مناطق صعدة، وبحسب معلومات شبه مؤكدة تفيد أن العشرات منهم دخلوا مناطق بنى معاذ وآل سالم، بينما يقتصر دور قوات الجيش والأمن هناك في الوقت الراهن على مراقبتهم ورصد تحركاتهم، وجمع المعلومات عن أماكنوجودهم إلى حين صدور توجيهات عليا من صنعاء.

من ناحية ثانية يتردد بين الأهالي في الوقت الحاضر أن أنصار الحوثي الموجودين في جبال النقعة، يمتلكون معدات حديثة، ويقومون بواسطتها بصناعة متفجرات وعبوات ناسفة.
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

فيما تطارد السلطات خلايا الحوثي في صنعاء... اليمن: 16 قتيلاً و37 جريحاً في اشتباكات قبلية في صعده
صنعاء - فيصل مكرم الحياة 2005/06/4

أكدت مصادر قبلية في محافظة صعده شمال غربي اليمن، ان 16 من أبناء القبائل قتلوا فيما جرح 37 آخرون في اشتباكات ثأرية بين قبائل في مناطق في مديرية منية، شمال غربي مدينة صعده (170 كلم شمال صنعاء). وقال مصدر قبلي ان «اشتباكات اندلعت الثلثاء والاربعاء الماضيين، بين مسلحين من قبيلتي آل بطين وعياش، في قضية ثأر قديمة، وأسفرت عن مقتل 9 وجرح 28 من أبناء القبيلتين».

وفي منطقة أخرى من مديرية منية، اندلعت اشتباكات بين قبيلتي آل كثير، وآل محمد أسفرت عن مقتل أربعة وجرح ستة من الجانبين بسبب خلافات ثأرية. كما قتل شخص وجرح آخر في اشتباكات بين مسلحين من قبيلتي آل طارق وآل أمير في منطقة أخرى من مديرية منية التي تبعد ثمانين كيلومتراً عن مدينة صعده. وأكدت المصادر ان عدداً من هذه الحوادث والاشتباكات القبلية جاء على خلفية المواجهات المستمرة بين اتباع بدرالدين الحوثي والقوات الحكومية في صعده.

ويأتي تفجر الصراعات الثأرية المسلحة بين تلك القبائل فيما يستمر التوتر في عدد من مناطق محافظة صعده، حيث ما زالت قوات الجيش والشرطة تطوّق منطقة النقعة القبلية التي يتحصن فيها الحوثي زعيم التمرد المسلح الأخير، وعبدالله الرزامي القائد الميداني للمتمردين ومعهما عشرات من المسلحين.

وكانت الداخلية اليمنية كشفت مطلع الاسبوع الماضي أن الأجهزة الأمنية تلاحق سبعة من ممولي الحوثي داخل صنعاء بعدما اعتقل أحد أفراد المجموعة. واعتقلت أجهزة الأمن خلال الأيام الثلاثة الماضية ثلاثة من أنصار الحوثي، كانوا يشكلون خلية تنظيمية ضمن خلايا أكدت السلطات انها متورطة بالتخطيط لتفجيرات في عدد من أحياء صنعاء، حيث دهمت قوات أمن منزلاً استأجره افراد الخلية، في سياق حملة لمطاردة مطلوبين، ومتهمين بالتخطيط لاغتيال قيادات عسكرية وسياسية، ومهاجمة منشآت استراتيجية أمنية وحيوية، لإلحاق أكبر الخسائر باقتصاد اليمن. وأعلنت وزارة الداخلية في وقت سابق، أن أجهزة الأمن اعتقلت زعيم خلايا صنعاء والتي تتبع الحوثي، مشيرة الى أن اسمه ابراهيم الحاكم شرف الدين، ومؤكدة أن هذه الخلايا نفذت هجمات في عدد من احياء العاصمة واستهدفت سيارات لعسكريين في وزارة الدفاع، ما أوقع قتيلين و26 جريحاً.

ولا يزال في السجون اليمنية أكثر من 1500 معتقل من جماعة «الشباب المؤمن» أنصار بدرالدين الحوثي، وتحاول السلطات محاورتهم لاقناعهم بالتراجع عن «غلوهم» ومبالغتهم في التشيع المذهبي الذي وصفه كثيرون ممن حاوروهم من علماء المذهب الزيدي وغيرهم بأنه خروج على المذهب الزيدي، معتبرين ان أنصار الحوثي باتوا «اثنا عشريين».
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”متابعات حرب صعدة“