فلا يخفي عليكم ما حدث للامام الحسين واهل بيته من جيش الامويين بزعامة قدوة الانظة العربيه في هذة الايام ( يزيد ابن معاويه )
فالايام تعيد نفسها
فالنظام الفاسد عدو الاسلام والمسلمين قائم الان على الفتاوي الصادرة من علماء وقضاة الببلاط التابعين للقصر الجمهور ي وهو ما كان يحدث ايام يزيد ابن معااويه
فهذا متوقع حدوثه لانهم
اولا ضربو اخوانا واساتذتنا في مران ولم ساكن وانما وقفنا متفرجين
ثانيا ضربو اخوانا في صعدة والعلما والنساء والاطفال وكذلك وقفنا وقفة المتفرج
والان سيقتل اي واحد يصرخ في وجوههم علنا في الشوارع وسوف تحدث معارك كامثال كربلاء وغيرها ولا يتكلم احد
الواجب علينا ان نقول
لا والف لا لاى اعتداء على اي احد
نسال الله ان يفرج على اخوانا واساتذتنا وعلمائنا ومشائنا في الدين امين الله امين
ويهلك النظام الفاسد وحزبه
انه على كل شي قدير
لقد ذهب الأخ عبد الخالق السياني راغباً في تسليم نفسه حتى تخرج كريمته ، ولكنه أخذ وحبس ولم تخرج الأخت .
النقطة الهامة هنا هو أن الصحف الرسمية تصور أن جريمة الاعتقال ارتكبت على الجميع في وقت واحد ، بينما عبد الخالق ذهب بنفسه ليسلم نفسه ، مما يدعو إلى التساؤل !!!
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .