موضوع كتبته بإلهام إلهي

هذا المجلس للحوار حول القضايا العامة والتي لا تندرج تحت التقسيمات الأخرى.
أضف رد جديد
ابو بحر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 12
اشترك في: الخميس يوليو 23, 2009 11:23 pm

موضوع كتبته بإلهام إلهي

مشاركة بواسطة ابو بحر »

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي هدانا بالقرأن ونصرنا بوحيه وبنبيه صلوات الله عليه وعلى اله وجعلنا من خير الأمم وكرمنا بأن أصطفى لنا أعلام هدى من ال محمد لكي نتبع هداه ونتحرك في أرضه ونهتم بقضية ربانيه تندرج في إطار التحرك بالمهمة الربانيه عمارة الأرض بوحي وهدى الله لكي نصل إلى الكمال الأزلي مع الله .
اما بعـــــــــــــــــــــد :-
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد في كل وقت وحين وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين هم أمان لمن في الأرض كما نجوم السماء أمان لمن في السماء .

في البداية :-

هو موضوع مهم جدا ومضمونه أن نحن في أمس الحاجة إلى دين الله لكي نحيا في هذه الدنيا لكي تستقيم لنا الدنيا فيجب أن يستقيم الإنسان أولا لكي يستقيم له كل شيء .

يقول تعالى (( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا )) الله يثني على نفسه ويجب علينا أن نثني عليه ونمجده على نعمة هذا الكتاب العظيم على نعمة هذا الهدى العظيم (( ولم يجعل له عوجا )) اي ما جعل في هذا الدين من إعوجاج ولم يجعل في الكون هذا ما يعيق الإنسان المؤمن من التحرك في سبيل الله بهدى الله لم يجعل هناك أي إعوجاج فمن واقع رحمته بنا ومن واقع لطفه بنا بأن جعل كل شيء يتحرك معك كمؤمن متحرك في سبيل الله ستلمس تأييده وهدايته ستلمس كل شيء يجعل من قضيتك منتصرة ويخذل الباطل .
إذا ما هو السبب الذي جعل حياة أمتنا بهذا الشكل ؟؟؟؟؟
السبب هو وجود إعوجاج فعلي حقيقي (( في قلوب الناس )) لم نصل إلى هذا العوج إلا من واقع إعوجاجي يعيشه الناس في ثقافتهم وثقتهم بالله ربهم جل شأنه وعظم سلطانه فدينه منصور ومكتوب له الظهور والحركة .
فالحل هنا يجب علينا أن نبحث عن ما يخلصنا من هذا الإعوجاج الذي نعيشه لكي نستقيم على أمر قائم ونتحرك بتحرك القرأن الكريم .
يقول تعالى (( قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا ))
هذا القرأن هو قيم وصفه الله بأنه قيم وثنى الله على نفسه بأن وهب لنا هذه النعمة الذي فقدنا قوتها لم تعد عندنا ذات أهمية ولكن من باب المجامله فهذا الكتاب مقدس ولكن في قرارة أنفسنا لا نستطيع أن تثق به هذا هو الواقع .
الله وصف هذا القرأن الكريم بأنه قيم ويستقيم بمن يسير على هديه كيف ؟؟؟؟
القرأن الكريم لكي تصل إلى ما يحمل من حكمة ومن هدى ومن توجيهات يجب عليك أن تتحرك بهداه هذا هو الذي سيجعلك تصل إلى كل عظمة هذا الكتاب فعلا عندما تتحرك وفق هداه ستجد أن أمامك الالاف من الأعمال ولك مئات المجالات لكي تتحرك ستجد أن كل من يتحرك بهدى القرأن يكون فعلا صاحب نظرة واقعيه صاحب حكمة نور ثاقب بصيرة عاليه ومع مرور الزمن ستجد أن الله يصنع لنا(( المتغيرات )) لكي نصل إلى ما وعدنا الله به .
القرأن العظيم نزله على على عبده ورسوله صلوات الله عليه وعلى اله لنا كأمة لكي نتحرك به ولا يجب ان نحذو حذو بني إسرائيل (( قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى هدى للناس تبدونها وتخفون كثيرا منها وتجعلونه قراطيس )) هكذا كان بني إسرائيل يبدون ما يحبون ما الكتاب ويخفون اشياء مهمة وأيضا بركودهم وشرائهم بأيات الله ثمنا قليلا إلى أن وصل الحال أن جعل هذا الكتاب (( قراطيس )) مجرد صفحات ولكن لا يعملون بها .
اليس هذا هو وضع أمة القرأن كتاب الله مقدس ولكنه للتلاوة فقط .
مشكلة خطيرة جدا جدا جدا .
في هذاالزمان بالذات لكي نواجه ائمة الكفر(( أمريكا وإسرائيل)) نواجه اليهود نحن في أمس الحاجة إلى هدى وشيء عظيم ولن تجده في غير القرأن الكريم ولكن متى نفهم هذاالقرأن .
القرأن الكريم هو هدى ولكن هذا الهدى لن تصل إليه إلا (( فإما يأتينكم مني هدى فمن أتبع هداي )) اي من تحرك على إثر هذا الهدى سيصل إلى حكمة هذا الكتاب سيجدا أن كل شيء فيه مهم وضروري كل أية ستزيده إيمانا لماااذا ؟؟؟
لإنه فعلا مهتم بقضية هو يتحرك في إطار قضية يحمل لها هما يريد أن يتحرك لإعلاء كلمة الله والتحرك بهدى الله وإرشاد عباد الله .
القرأن الكريم لا يفسر ولكن لكي تعرف مضامينه يجب أن تتحرك في إطار قضيته وسيهديك الله لتصل إلى هداه عندما تتحرك في إطار قضية الجهاد في إطار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ستجد أن هذاالقرأن يهديك حتى فوق ما تريد لن تجد أعظم منه منهاجا هو قوة هو سلاح فتاك هو نور هو علم هو حكمة (( لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد )) صدق الله العظيم .
- عندما يقول تعالى (( وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول ايكم زادته هذه إيمانا )) ذكر الله فئة من الناس هم يعرفوا القرأن ولكن لا يتحركوا به ليسوا مهتمين وكأن ألدين ليس إلا لناس أخرين هؤلاء ناس في قلوبهم مرض او خطأ أو حتى ثقافات خاطئة .
هذا الذي لا يتحرك لا يهتم لا يصغي أصبح رجس في قلبه مرض لن ينفع فيه شيء (( فأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وما توا وهم كافرون )) صدق الله العظيم .
لو نسأل انفسنا أو أي شخص منا من عين الواقع اينا تزيده ايات الله إيمانا لوجدت العدد قليل جدا جدا جدا .
الله يقول (( فأما الذين أمنوا فزادتهم إيمانا إلى إيمانهم )) من هم هؤلاء هم من يتحركوا بهدى الله يهتموا بكل شيء فأي ايات الله تزيدهم إيمانا دائما لإنهم يعرفوا ما قيمة هذه الأيات .
لإنهم فعلا ناس مهتمين ناس منقادين لله ناس يعرفوا مع من يتحركون أناس وثقوا بالله فصنع الله لهم المتغيرات وضرب على أيديهم الباطل ناس تحركوا في طريق النور الرباني إلى وصلوا إلى مقام الأولياء .
الأولياء هم من يقول تعالى (( الذين أمنوا وكانو يتقون )) أناسا أمنوا ووثقوا وصدقوا وتحركوا وجاهدو وكانو يتقون الله كانوا دائما على يقظة على إهتمام على شعور بالمسوؤولية .
فمن يهتم بقضية معينة سيحصل له فيها مشاكل وسيعرف أن هدى الله له قيمة للتحرك في هذه .
ففي هذا الزمان عندما نجد وضع الأمة وضع مأساوي علاقة الناس بالله لا يوجد تحرك الناس (( صفر )) إنتمائنا أصبح جعرافي بالنسبة لدين الإسلام .
في هذا الزمان الأمة بأجمعها تنظر إليه كزمان مظلم الباطل ساد والحق منهزم وهذا وضع المؤمن لا ليس كذلك ومن يؤمن بهذا فهذا رجس اي خطأ فكر خاطيء من يقل بهذا يتأكد أن في قلبه عوج امريكا وإسرائيل هم لا شيء هم بالنسبة لمن يتحرك في سبيل الله بقضية القرأن (( عوج )).
أما عندما تتحرك في قضية القرأن الكريم من واقع ثقافته ستجد أن الله يصنع المتغيرات ستجد أن الزمن في صالحك فهذا الزمان من أعظم الفترات للتحرك بدين الله ولكن لمن ؟؟
لمن يتحركون وفق هدى القرأن الكريم من واقع التسليم لله وحده لا شريك له .
ستجد من يتحرك وفق هذا النحو دائما هو إزدياد لن يصل إلى فتره ثم يندم بل سيجد ومع الزمن (( لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الأخرة )) من البشرى لك كمؤمن في هذه الدنيا أنك تجد الدلائل علىانك فعلا متحرك صح عندما تغيظ أمريكا وإسرائيل فعلا أنك تتحرك صح .
قد يقول أحدهم يأخي نرسل عشرة أنفار يفجروا أو ياسروا لنا أمريكيين أو إسرائيلين .لا فهذا لا يخدم .ولن يعيقهم ولا أقصد مثل الجنديين الإسرائيلين مع حزب الله فتلك وضعية مختلفه ,
ولكن إذا اردت فعلا ان ينسف أمريكا وإسرائيل (( قدم للناس قضية يتحركوا في إطارها )) متى ما فعلت ذلك وتثقف الناس ثقافة القرأن الكريم هنا إعتبر أمريكا وإسرائيل سقطت .
- قد يقول لي بعضهم كيف نهتم كيف نتحرك كيف نعمل .؟؟
الله يقول (( يأيها الذين أمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين )) صدق الله العظيم .
كلمة كافرين (( إذا لم تحرك فيك ساكنا )) معناها انك بعيد عن الله ولست على شيء كلمة ضلال إذا لم ترتعد لها فرائصك فأنت لا تهتم بأمر هذا الدين .
(( إن تطيعوا )) اي المسأله لا زالت مرتبطه بنا , هؤلاء اليهود يسعوا إلى تطويعنا أن يطوعوا شعوب أمتنا فكيف نواجههم .
يقول بعضهم هم يملكوا صورايخ ودبابات وطيران وكل شيء وأنت ما بيدك ؟؟
عندما تسمع مثل هذا يكون دائما الرد أن ((نحن مع الله )) واليهودي يسعى جاهدا أن يردنا كافرين .
هو يملك السلاح ولكنه جبان ولا يملك الجرأه ليهجم عليك على بلادك هو لا يستطيع أن يهاجمك وهو لا يزال يعلم انك مؤمن وأن الله معك هو يعلم أنه لا يستطيع .
إذا هو يلعب معك بالنار الباردة (( حرب بارده )) يحاربك ثقافيا وفكريا يسعى لتضليل جيلك ونساءك زعماء العرب والأمة هم ألعوبه بيدهم .
هو يحاربك في أهم مفصل لك هو هذا (( الدين )) فهم أخبث من الشيطان الذي يستخدموا أساليبه هو يريد أن يحتل فكرك ونفسك وارضك وبلادك .
لماذا لا نفهم أن اليهود يتحركوا بهذا النحو لماذا هذا الشيء لا يصنع في البعض اي أثر وكأن الأمر عادي عنده .
قبل السلاح يجب علينا أن نفهم أن قوتنا هذا الدين هذا القرأن قوتنا في ثقافة القرأن لكي نستطيع أن نقف أمامهم هو أهم جانب ((ما جعل عليكم في الدين من حرج )) (( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد )) صدق الله العظيم .
إذا هذا الدين هو التحصين لنا هو القوة لنا هو العظمة لنا في حالة تحركنا به نحن في أمس الحاحة إلى ان نكون (( كونوا انصار الله )) (( ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون )) صدق الله العظيم .
فعندما تؤمن بهذه الأية (( يأيها الذين أمنوا إن تطيعوا فريقا من الذبن أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين ))
إذا اية مهمة من الله وأنت فعلا تجد أن الواقع هو نفس هذا اليس أمريكا وإسرائيل واليهود يريدوا ان يضلوا العالم وقد اضلوه .
هذه الأية إذا لم تحرك فيك ساكنا ولم تزيدك إيمان بالله وبقضيتك فأعلم أن في قلبك مرض أن قلبك مليء بالرجس .
إذا لكي نواجههم أمس الحاحة إلى ان نكون (( كونوا انصار الله )) (( ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون )) صدق الله العظيم .
_ الله عندما يقول لنا (( وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ))
أنبياء الله يحكمون بين رجلين أخر له حرث (( أرض صغيره لا تتجاوز بضعة أمتار والأخر له غنم ))
هذه القضية تدخل فيها الله سبحانه وتعالى (( وكنا لحكمهم شاهدين )) لم يهمل هذه القضية وهم جميعا أنبياء .
يقول (( ففهمناها سليمان )) الله دائما يتدخل فمن أهتم بأمر قليل غنم دخلت في ارض مع وجود نبيين بينهم من واقع عدله لن يترك أمة يزيد أفرادها فوق المليار .
فهذا الزمان نحن في أمس الحاجة إلى كتاب الله إلى أن نتحرك في إطار ثقافته في إطار أمة بقيادة علم الهدى نصدق مع الله والله وحده من ينصرنا من سيصنع لنا المتغيرات كما صنعها لأصحاب الكهف .
(( إذ قاموا فقالوا ربنا رب السموات والأرص )) قاموا صريحين معلنين متحدين من منطلق إيمان وثقة بالله عظيمة (( ربنا رب السموات والأرض )) وقالوا قبلها (( ربنا أتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رشدا )) هم فتيه أي مجموعة شباب مثلي ومثلك ولكن الفرق في أنهم مؤمنين أقوياء في الثقة بالله والإيمان بالله .
(( وربطنا على قلوبهم إذ قاموا )) الله هو من تدخل هنا هو من قووى قلوبهم جعلهم أقوياء لا يهابوا أحدا ملأ قلوبهم طمأنينه وهدى وبيان لم يخافوا وقاوموا بموقف يخلد للناس على مدى الأجيال .
فأوحى الله إليهم في الوقت الذي لم يكن معهم نبي (( وإذ أعتزلتموهم وما يعبدون من دون الله فأوو إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهييء لكم من أمركم مرفقا ))
أنظر إلى هذه العظمة ما أشبهه بوحي إلهي ألهمه الله هؤلاء وأمرهم ليتحركوا إلى الكهف فقد جهز لهم ما يحتاجوه .
ثم تأتي دور الشمس (( وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم ف يفجوة منه ))
ومن الجانب الصحي (( ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال )) (( وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو أطلعت عليهم لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا )) وهذا من الجانب الأمني أنه لا يستطيع أحد أن يطلع عليهم ومن فعلها سيملأ رعبا وخوفا ويهرب فورا .
الله يقول لمحمد صلوات الله عليه وعلى اله وهو أشجع البشر وأقوى وأعظم إنسان عرفه الوجود أشجع شخص عرفه الوجود يقول الله له (( لو أطلعت عليهم لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا )) .
اليست نعمة عظيمة حرك لهم الفلك طيلة 309 عام هذا من ناحيتهم وضرب الله الباطل (( صنع المتغيرات )) على مدى الفترات حتى زال الباطل وأحياهم ليعلموا أن وعد
الله حق وأن الساعة أتية لا ريب فيها .

إذا ما أريد الوصول إليه .
في زماننا هذا أمريكا أصبحت مثل الإله لمعظم البشر فموقفك كمؤمن تصرخ في وجه أمريكا تعلن للخلائق أنك كافر بهذا الوثن وستحاربه في جميع الميادين .
اليس هذا سيكون موقفا عظيما اليس هذا يرضي الله اليس هذا تجلي للتحرك بالمسؤولية اليس هذا سيجعل الله ينصرنا اليس هذا موقف مثل موقف أصحاب الكهف .
عندما تجد من يملكون الجيوش والدول والزعماء تراهم خانعين أمام هذا الوثن .
وأنت كمؤمن تصرخ في وجه هذا الوثن تهزه تثيره تجعله فعلا يخاف منك اليس هذا موقف عظيم في هذا الزمان .
السنا في أمس الحاجة إلى الله في ذلك .
فعندما نتحرك بقضيةالقرأن الكريم محاربين أمريكا وإسرائيل في شتى المجالات ستجد نفسك لإي امس الحاجة لكل اية من هذا الكتاب فهوكتاب عملي وجهادي كتاب لحياة كاملة .
اليس الله سينصرنا اليس هو من سيصنع فعلا المتغيرات ,
فأنت لا تحتاج إلى أن يتحرك معك ذاك العالم الذي يتبعه الملايين وهو يحمل نفسية ضعيفه يثبط الناس عن العمل ولا بحاجة لهذا الرئيس الذي يملك جيوش ولا بحاجةإلى ذاك المثقف وصاحب الكلمة الذي ترى نفسك صغيرا امامهم .
عندما تتحرك في هدى القرأن الكريم سيصغر هؤلا ءكلهم في عينك ستجدهم أنهم ليسوا على شيء ستجد نفسك متحرك بقضية ارقى من كل القضايا فأنت مستمد عزة وقوة وحكمة من الله وسترى أن من لا يهتم مهما كان في عينك ستراه لا شيء .
_
إذا فلا نحرم أنفسنا هذا العطاء ولنتحرك ناصرين لله لكي نستمد نصره وتأييده ولكي ينصع لنا المتغيرات لكي تضرب أمريكا وإسرائيل على أيدينا لكي يحيينا الله والأمة وجميع البشر ويزول الوثن (( فرعون هذا الزمان ))
- وأعلموا أن من لم يكن له موقف مع الله في هذا الزمان وأن يتحرك بقضية القرأن من يتكاسل إعلموا انه سيكون في صف أمريكا بل وسترى الباطل يتسلط عليه حتى تكون الحياة له أقرب بالجحيم , ومع ذلك يغضب الله عليه ويخزيه ف يالدنيا وجهنم في الأخرة


فلا عذر للجميع أمام الله .


اللهم إني بلغت اللهم إني اشهدك يارب اني أخرجت ما عندي ولم أبخل فأنت رجائي ولا اخاف إلا منك وليس هناك قوة في هذه الدنيا تهز فينا شعرة إلا قوتك وعظمتك فكيف نذل يالله وأنت ربنا كيف نخزى وأنت ربنا كيف نقهر وأنت ربنا أنت القوي العزيز الذي لا قوة امام قوتك عندما أؤمن بأنك أنت العزيز بأنك انت القوي بأنك أنت العليكم بأنك أنت الجبار فكيف اخاف يارب من بشر ومن دوله ضعيفة كيف أخاف من بشر لا يملكون شيئا ولا يهتدون .
يارب لو كنا وحدنا معك مواجهين هذاالعالم بأسره لأيقنا أننا المنتصينر بقوتك فيكفينا يارب انك ربنا يكفيني في الدنيا والأخرة أن ربي هو الله وأنه هو الأكبر وأن محمدا هو عبدالله وأن هذا الدين هو الحق هو الهدى وأن محمدا هو عبدالله ونحن جميعا عبيد الله .


نقول يارب كما قال الحواريين (( ربناأمنا بما أنزلت وأتبعنا الرسول فأكتبنا مع الشاهدين ))

يإلــــــــــــــــــــــــــهي إقبلنا يارب فقد عرضنا جماجمنا ونفوسنا لك وأنت تكفلت بشرائها .
يارب أنت ملاذي بلغ لي ما اريد قوله لهؤلاء ووصل ما اريده إلى قلوبهم وأهد كل من قرأ هذا بحق محمد وأل محمد


اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد


الله أكبر
الموت لأمريكا
الموت لإسرائيل
اللعنة على اليهود
النصر للإسلام

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس العام“