السلام عليكم
لقد تصفحـت منتداكم ولم أجد هذا السؤال قد طرح من قبل
ولهذا سأطرحه واتمنى من أحد المشائخ أو أحد طلبة العلم الرد بالدليل
ومصدر الكتب المعـتبرة وأقوال العلمـاء المتأخرين والمتقدمين إن أمكن
هل نكـاح المتعـة حلال أم حـرام...؟؟
أرجو أن يكون الرد بالادله من الكتب مع ذكر السند إن أمكن..بمعنى..اريد المصدر كاملا
سؤال عن نكاح المتعة
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
أخي محمد2002
بما أنكم تريدون جواباً مفصلاً ،، بما في ذلك المصادر
ولكي تتمكنوا من التعقيب على هذه الموضوع لاحقاً
قمنا بنقل الموضوع إلى هنا ( مجلس الإستفسارات )
لأن مجلس الفتوى ،، تم برمجته بحيث لا يستطيع العضو التعقيب مرة أخرى على أي موضوع .
قمنا بنقل موضوعكم إلى هنا ،، لتتمكنوا لاحقاً بالتعقيب على ما سوف يطرح لكم من جواب إن شاء الله .
بما أنكم تريدون جواباً مفصلاً ،، بما في ذلك المصادر
ولكي تتمكنوا من التعقيب على هذه الموضوع لاحقاً
قمنا بنقل الموضوع إلى هنا ( مجلس الإستفسارات )
لأن مجلس الفتوى ،، تم برمجته بحيث لا يستطيع العضو التعقيب مرة أخرى على أي موضوع .
قمنا بنقل موضوعكم إلى هنا ،، لتتمكنوا لاحقاً بالتعقيب على ما سوف يطرح لكم من جواب إن شاء الله .


-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
تعقيب
جاء في كتاب الأحكام في الحلال والحرام
للإمام الهادي يحيى بن الحسين (ع ) :-
وعن عبدالله بن الحسين، عن أبيه، عن جده، عن على عليهم السلام، قال: حرم رسول الله صلى الله عليه، المتعة من النساء يوم خيبر، قال: لا أجدأحدا يعمل بها إلا جلدته .
خبر: وعن مسلمة بن الأكوع، عن أبيه، قال: أذن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، في متعة النساء، ثم نهي عنها .
خبر: وعن زيد بن علي عليه السلام، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، عن نكاح المتعة يوم خيبر، وفي حديثه عن علي عليه السلام، لا نكاح إلا بولي وشاهدين، ليس بالدرهم ولا الدرهمين، ولا اليوم ولا اليومين، سنة النكاح، ولا شرط في نكاح.
إلى قوله (ع) :-
لاخلاف في هذه الأخبار وتحريم المتعة إلا الإمامية فإنهم ذهبوا إلى جواز المتعة، وحكى عن زفر أنه أبطل الشرط وأجاز العقد، وأستدلت الإمامية بالأخبار المنسوخة، ولقول الله تعالى: ﴿فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن﴾ وأما قول الله تعالى: ﴿ فما استمتعم به منهن﴾ فإن الإستمتاع في اللغة: هو الإيقاع بالشيء ومنه قول الله تعالى: ﴿أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها﴾ وقوله تعالى: ﴿ فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم﴾ فالمراد بالإستمتاع بهن النكاح الصحيح.
للإمام الهادي يحيى بن الحسين (ع ) :-
وعن عبدالله بن الحسين، عن أبيه، عن جده، عن على عليهم السلام، قال: حرم رسول الله صلى الله عليه، المتعة من النساء يوم خيبر، قال: لا أجدأحدا يعمل بها إلا جلدته .
خبر: وعن مسلمة بن الأكوع، عن أبيه، قال: أذن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، في متعة النساء، ثم نهي عنها .
خبر: وعن زيد بن علي عليه السلام، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، عن نكاح المتعة يوم خيبر، وفي حديثه عن علي عليه السلام، لا نكاح إلا بولي وشاهدين، ليس بالدرهم ولا الدرهمين، ولا اليوم ولا اليومين، سنة النكاح، ولا شرط في نكاح.
إلى قوله (ع) :-
لاخلاف في هذه الأخبار وتحريم المتعة إلا الإمامية فإنهم ذهبوا إلى جواز المتعة، وحكى عن زفر أنه أبطل الشرط وأجاز العقد، وأستدلت الإمامية بالأخبار المنسوخة، ولقول الله تعالى: ﴿فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن﴾ وأما قول الله تعالى: ﴿ فما استمتعم به منهن﴾ فإن الإستمتاع في اللغة: هو الإيقاع بالشيء ومنه قول الله تعالى: ﴿أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها﴾ وقوله تعالى: ﴿ فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم﴾ فالمراد بالإستمتاع بهن النكاح الصحيح.


-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2274
- اشترك في: الاثنين يناير 05, 2004 10:46 pm
- مكان: صنعاء
- اتصال:
تعقيب
أخي الكريم / محمد2002
نعم هو رأي جميع الزيدية
ولا قائل بتحليلها من الزيدية
كما أن الزيدية ليست فرقاً كما ورد في سؤالكم
أما بخصوص الصفحة ،، فقد قمت بنقل ما نقلته لكم من نسخة الكتاب على الشبكة ،، وهو على الرابط التالي :
http://www.izbacf.org/toc_display.php?book_id=3
وربما يفيدنا برقم الصفحة باقي الإخوة ممن يتوفر لديهم الكتاب ( المطبوع ) .
تحياتي .
نعم هو رأي جميع الزيدية
ولا قائل بتحليلها من الزيدية
كما أن الزيدية ليست فرقاً كما ورد في سؤالكم
أما بخصوص الصفحة ،، فقد قمت بنقل ما نقلته لكم من نسخة الكتاب على الشبكة ،، وهو على الرابط التالي :
http://www.izbacf.org/toc_display.php?book_id=3
وربما يفيدنا برقم الصفحة باقي الإخوة ممن يتوفر لديهم الكتاب ( المطبوع ) .
تحياتي .

