مقال لصحيف الجمهوريه يتحاملون فيه على الصحفي الخيواني!
____________________________________________
المهدي «المفتصع» !
باحث عن الشهرة، ومحب للظهور.. ولو على حساب كرامته، وآدميته.. له سبعة أنفس، وجسد مطاطي، ووجه زئبقي سهل التلون... لم تسعفه ملكاته المتواضعة، وعقله الخامل، في تحقيق مبتغاه، فالتجأ لتقديم نفسه أضحية للفرس وقرباناً للملالي.. له قدرة فائقة على تلقي الصفعات وركلات الأحذية حد التماهي معها، وله سجل حافل في تمزيق ملابسه والانبطاح تحت أقدام أقرانه مذ كان طفلاً يلعب في حارته.
منذ العفو الرئاسي الأخير عنه في مؤتمر نقابة الصحافيين الأخير وعبده الخيواني يعيش في غيبوبة، لم ينتعش منها إلا باستيقاظ فتنة صعدة، حيث تبرز مهاراته العنصرية في إسداء النصائح الغالية لسيّده الأكبر، متناسياً أنه عندما تمت محاكمته، كعميل لقيادات التمرد وخائن لوطنه، صرخ كنساء غزة: «انجدوني، عندي القلب والسكر»!!
يرى في نفسه زعيماً روحياً، عالي الرتبة.. وحارساً إلهياً لمن يزعمون أنهم من عرق مختلف عن بقية الخلق! ويتمنى لو يدخل اسمه وحسين الحوثي في أذان الصلاة، مليء بالعاهات، لكنه يفني الدنيا في سبيل أنانيته النابعة من جنون العظمة، لايخاف الكذب أمام كل الناس، وإن كذب يصر على كذبه، مغرم بمظاهر التكبر والجبروت.
خريج مدرسة «قم» ومتشبع بفكر الإثنى عشرية، مهندس خلية تسميم خزانات مياه الشرب في المعسكرات، يتنكر لصنائع المعروف وما «أكثرها»! معتقداً أنها ظلت طريقها إلى جاحد لئيم.. يروج للإرهابي «الحوثي» كـ «مهدي منتظر» ويستنجد بـ «الباسيج» لإقامة «مملكة خمينية».
< الخيواني قاتل الأبرياء بالتمالؤ والتواطؤ والتحريض، وفر الغطاء عبر «الشورى» ردحاً من الزمن لتجار «المخدرات والحشيش» وعصابات غسيل الأدمغة تحت شعار «الموت لأمريكا.......»
< متخم من زكوات المزارعين البسطاء في صعدة، وسلال العنب والرمان.. ومع ذلك غرر عليهم بالتعويذات والتمائم.. وبادلهم بخزعبلات ملالي الفرس وآيات الشيطان.
صاحب رصيد زاخر من (الخيانات)، وله من اسمه نصيب .. يشعر بالدونية والنقص إذا ماعومل باحترام،.. ويشمخ أنفه ويتطاول مع كل «ملطام»... ويضغط بأصابع يده اليمنى على خصره «مفتصعاً» كلما دهسه حذاء، أو ركلته أقدام !
< لن ينعدل ولو علقوا (بأنفه) جين نوفاك
http://www.algomhoriah.net/articles.php?id=14782
صحيفه الجمهوريه والخيواني
-
صوت الحرية
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 460
- اشترك في: الاثنين سبتمبر 06, 2004 9:45 pm
Re: صحيفه الجمهوريه والخيواني
الخيواني صمود واخلاص ووفاء
باحث عن الحق ، ومحب للعدالة .. ولو على حساب نفسه وماله وولده .. له سبعة أنفس في مواجهة الفاسدين والقتلة المأجورين ، وجسد مطاطي نعم في تحمل سياط الجلادين بكل صبر واحتساب
ووجه رأيتموه زئبقي سهل التلون لأنكم لا تعرفون لون النور الذي أضاء الله به أوجه الصادقين .
ولم تسمح له قيمه النبيلة وعقله الراجح أن يسخر ملكاته وقلمه لتحقيق مبتغاكم في مدح المسئولين وتبرير ظلمهم للمساكين.
فالتجأ لتقديم نفسه اضحية للشعب وقربانا لله لكي يكشف عنكم الأقنعة ويعلمنا كيف تكون التضحية لنيل الحرية .
له قدرة فائقة على تحمل وسائل ارهابكم وتعذيبكم لكي تفهمو بأنها كلها ستفشل عندما يعرف الشعب الحقيقة كما عرفها هو.
له سجل حافل في تمزيق ما تنسجونه من باطل وأكاذيب لتواصلوا بها نهب الشعب المغلوب.
منذ ما تسموه عفوا رئاسيا وهو متحسر على أن يقال عفى عنه من ظلمه ، ولو كنا في زمان غير الزمان لكان هو من يعفو وليس من يعفى عنه .
فتنة صعدة فتنتكم أنتم اشعلتموها أنتم قتلتم وأحرقتم وسحلتم ودمرتم ونهبتم وشردتم، وهو من فضحكم، وكان صمته جل ما أردتم .
وفي حربكم الدموية السادسة ، ايضا سكوته ظننتم ، فخيب ظنكم ، وتناسى مرضه ونفسه وسجونكم ووسائل تعذيبكم وارهابكم ولا انسانيتكم
ليصرخ بالحقيقة ويزيل الغشاوة من العيون وينصح أبناء وطنه بالسلام ونبذ القتل والحروب .
رى في نفسه مواطنا شريفا وصحفيا مخلصا ملتزما للشعب بكشف مايحاول الفاسدين اخفاءه ، يتمنى أن يأتي يوما تعيش فيه اليمن في أمآن ورخاء واستقرار
مليء بالأمل ، لكنه يفني نفسه في سبيل مبادئه الراسخة النابعة من إيمانه بحق الإنسان أن يعيش حرا كريما .
لا يخاف قول الحق أمام كل الناس وحتى أمام السلطان الجائر ، مصرا وثابتا على مواقفه نابذا كل مظاهر التكبر والجبروت .
خريج مدرسة (النضال ) ومتشبع بفكر الأحرار ، مهندس الصحافة النزيهة الرافضة لكل الاغراءات متنكرا لصناع الحروب وما ( أكثرها)! معتقدا أنها ظلت طريقها لمؤمن مستقيم.
يروج للسلام كغاندي ويستنجد بالعقلاء لإنقاذ وطن ينهار .
الخيواني المدافع عن الإنسان ، صوت الوطن وشعبه المقهور ، كانت الشورى في عهده منبرا لفضح تجار الحروب والمخدرات ، وعصابات التوريث تحت شعار (السيادة).
يعيش حياة الزهاد متعففا فرحا ومكتفيا بدعوات من نصرهم من مظلومين ، ومن نصفهم قلمه من مغلوبين الذين بادلوه الإخلاص بالإخلاص والحب بالحب وجعلوا مما خطه قلمه لوحات تزين منازلهم ومن اسمه رمزا لبطل يتبادلون أساطيره
صاحب رصيد زاخر من ( المواقف والبطولات)، وله من اسمه نصيب فهو كريم جواد النفس ..شجاع كعهد رجال " خيوان" .
يشعر بالحزن إذا ما مدحه ظالم او جامله فاسد ، نعم ويشمخ أنفه وتتفجر مشاعر التصميم والتحدي والكبرياء مع كل ( تهديد) ويشير إلى الأرض مع كل وعيد ولسان حاله يقول لا آخاف قبري مادمت سأُدفن في أرضي حراً ثابتاً ..
عبدالكريم الخيواني سيبقى صامدا كالجبال لن يحيد وكل اليمنيين الشرفاء معه وعلى نهجه وعزيمته، وإن قض مضجعكم اليوم عبدالكريم الخيواني فغدا سيكون 20 مليون خيواني.
باحث عن الحق ، ومحب للعدالة .. ولو على حساب نفسه وماله وولده .. له سبعة أنفس في مواجهة الفاسدين والقتلة المأجورين ، وجسد مطاطي نعم في تحمل سياط الجلادين بكل صبر واحتساب
ووجه رأيتموه زئبقي سهل التلون لأنكم لا تعرفون لون النور الذي أضاء الله به أوجه الصادقين .
ولم تسمح له قيمه النبيلة وعقله الراجح أن يسخر ملكاته وقلمه لتحقيق مبتغاكم في مدح المسئولين وتبرير ظلمهم للمساكين.
فالتجأ لتقديم نفسه اضحية للشعب وقربانا لله لكي يكشف عنكم الأقنعة ويعلمنا كيف تكون التضحية لنيل الحرية .
له قدرة فائقة على تحمل وسائل ارهابكم وتعذيبكم لكي تفهمو بأنها كلها ستفشل عندما يعرف الشعب الحقيقة كما عرفها هو.
له سجل حافل في تمزيق ما تنسجونه من باطل وأكاذيب لتواصلوا بها نهب الشعب المغلوب.
منذ ما تسموه عفوا رئاسيا وهو متحسر على أن يقال عفى عنه من ظلمه ، ولو كنا في زمان غير الزمان لكان هو من يعفو وليس من يعفى عنه .
فتنة صعدة فتنتكم أنتم اشعلتموها أنتم قتلتم وأحرقتم وسحلتم ودمرتم ونهبتم وشردتم، وهو من فضحكم، وكان صمته جل ما أردتم .
وفي حربكم الدموية السادسة ، ايضا سكوته ظننتم ، فخيب ظنكم ، وتناسى مرضه ونفسه وسجونكم ووسائل تعذيبكم وارهابكم ولا انسانيتكم
ليصرخ بالحقيقة ويزيل الغشاوة من العيون وينصح أبناء وطنه بالسلام ونبذ القتل والحروب .
رى في نفسه مواطنا شريفا وصحفيا مخلصا ملتزما للشعب بكشف مايحاول الفاسدين اخفاءه ، يتمنى أن يأتي يوما تعيش فيه اليمن في أمآن ورخاء واستقرار
مليء بالأمل ، لكنه يفني نفسه في سبيل مبادئه الراسخة النابعة من إيمانه بحق الإنسان أن يعيش حرا كريما .
لا يخاف قول الحق أمام كل الناس وحتى أمام السلطان الجائر ، مصرا وثابتا على مواقفه نابذا كل مظاهر التكبر والجبروت .
خريج مدرسة (النضال ) ومتشبع بفكر الأحرار ، مهندس الصحافة النزيهة الرافضة لكل الاغراءات متنكرا لصناع الحروب وما ( أكثرها)! معتقدا أنها ظلت طريقها لمؤمن مستقيم.
يروج للسلام كغاندي ويستنجد بالعقلاء لإنقاذ وطن ينهار .
الخيواني المدافع عن الإنسان ، صوت الوطن وشعبه المقهور ، كانت الشورى في عهده منبرا لفضح تجار الحروب والمخدرات ، وعصابات التوريث تحت شعار (السيادة).
يعيش حياة الزهاد متعففا فرحا ومكتفيا بدعوات من نصرهم من مظلومين ، ومن نصفهم قلمه من مغلوبين الذين بادلوه الإخلاص بالإخلاص والحب بالحب وجعلوا مما خطه قلمه لوحات تزين منازلهم ومن اسمه رمزا لبطل يتبادلون أساطيره
صاحب رصيد زاخر من ( المواقف والبطولات)، وله من اسمه نصيب فهو كريم جواد النفس ..شجاع كعهد رجال " خيوان" .
يشعر بالحزن إذا ما مدحه ظالم او جامله فاسد ، نعم ويشمخ أنفه وتتفجر مشاعر التصميم والتحدي والكبرياء مع كل ( تهديد) ويشير إلى الأرض مع كل وعيد ولسان حاله يقول لا آخاف قبري مادمت سأُدفن في أرضي حراً ثابتاً ..
عبدالكريم الخيواني سيبقى صامدا كالجبال لن يحيد وكل اليمنيين الشرفاء معه وعلى نهجه وعزيمته، وإن قض مضجعكم اليوم عبدالكريم الخيواني فغدا سيكون 20 مليون خيواني.
-
الفخري اليماني
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 62
- اشترك في: الاثنين فبراير 18, 2008 2:09 am
- اتصال:
Re: صحيفه الجمهوريه والخيواني
بسم الله الرحمن الرحيم
والله أن هذه الكتابات الصادرة من جرائد الدولة الرسمية ستكون وبالاً وخزياً وفضحاً لمدى اضمحلال الفكر والثقافة في عهد الرئيس الحالي
سيتندر عليها المؤرخين والمثقفين ويقولون انظروا كيف سمح للهمج الرعاع أن يتطاولوا على الناس , يتستر عليهم ويسمح لهم بإهانة أبناء الناس ولا ينتصف للمظلوم إذا انتهكت أعراضهم
ليفعلوا ما بدالهم ستكون المقارنة حين يأتي رئيس بعد علي عبدالله صالح وكلها رصيد في كفة الشر .
لا تحزن أيها الصحفي الحر عبدالكريم الخيواني , فأنت مبتلى ولا يُبتلى إلا المؤمنين ولعلك ترى ذِكر الزبيري في الكتب على أنه حراً ومناضلاً ستكون أنت كذلك إذا ذُكر استبداد علي صالح فيما بعد
والله أن هذه الكتابات الصادرة من جرائد الدولة الرسمية ستكون وبالاً وخزياً وفضحاً لمدى اضمحلال الفكر والثقافة في عهد الرئيس الحالي
سيتندر عليها المؤرخين والمثقفين ويقولون انظروا كيف سمح للهمج الرعاع أن يتطاولوا على الناس , يتستر عليهم ويسمح لهم بإهانة أبناء الناس ولا ينتصف للمظلوم إذا انتهكت أعراضهم
ليفعلوا ما بدالهم ستكون المقارنة حين يأتي رئيس بعد علي عبدالله صالح وكلها رصيد في كفة الشر .
لا تحزن أيها الصحفي الحر عبدالكريم الخيواني , فأنت مبتلى ولا يُبتلى إلا المؤمنين ولعلك ترى ذِكر الزبيري في الكتب على أنه حراً ومناضلاً ستكون أنت كذلك إذا ذُكر استبداد علي صالح فيما بعد
