لقد كان توقيت الحرب على صعده في الايام القليلة القريبة من رمضان نتيجة استفزاز اعلامي قامت به اطراف مذهبية لتثير الفتنه في صعده بين الرئيس وبين الزيود من جهه مستغله ورقة الحوثيون كوسيلة للقضاء على المذهب الزيدي وتمزيق اوصاله وبالفعل استطاعوا ان يدفعوا القيادة للقيام بغارات الطيران على المناطق السكنية وهذا الذي يهم من ينتهج منهج المذهبية فالهدف الوحيد والاوحد لمن يكفر ويشيع الاخرون ويصنف الناس وينسب اهل صعده الى ايران هو اعاقة الحياة في صعده لعشرون عام اخرى حتى يتم تفتيت المذهب الزيدي واقلاق الامن والاطاحة باستقرار الحياة للزيود .
لقد ان الا ون لعلي عبدالله صالح ان يراجع تاريخه الطويل مع الزيود في صعده وفي الشمال بشكل عاموليتذكر انهم كانوا له الدرع الواقي في كل الظروف والمصاعب وهم من اعلوا من شاءنه و دفعوا به للامام ولقد انخدع فخامته بالاحداث الاقليمية وتوافد المذهبية والمتطرفون من البلدان ا لمجااورة
الى بلادنا الذي كان يتميز بتلاحمه الزيدي والشافعي عقائديا ولقد استطاعت المذهبية المستورده ان تستفز فئة من الزيود في صعده وهم من تم ا لاطلاق عليهم الحوثيون بما يمارس ضدهم من تكفير وتحقير للمذهب الزيدي ومن يتبع المذهب الزيدي.
ولان الزيود اعطوا فخامة الرئيس الولاء المطلق والثقة المطلقة لأنه زيدي وانه الوحيد القادربعد الله جل وعلا ان يحافظ على سلامة المجتمع من الافكار الدخيلة و المتطرفه والتي تثير البلابل والتكفير في ا لبلد ولكنه انخدع وانجر في صفهم وفتح المجال الواسع لهم للنيل من المجتمع اليمني المتدين
و ابتعد عن مهمته التي أوكلت اليه من حماية المجتمع والاهتمام بقضية الامن الفكري ولقد ادي التساهل من جهة الرئيس في هذه القضية الى تفاقم الامر وارتفعت الاصوات الغاضبة من الزيود في صعده وكان الحوثيون هم الفئة التي طالتها المعاناة الطويلة مما يتعرضون له من التكفير والاعتداءت من مروجي الطائفية ولكون الزيود يثقون ان السلطة القائمة قامت على ايديهم وانهم من وقف مع الرئيس صالح في كل المواقف اشتد غضبهم مما ال الوضع اليه من تسلط هذه الاطراف وتدخلها في حياتنا وعاداتنا وتقاليدنا وعقائدنا .
ولقد استطاع من يريد ان يمزق اليمن ان يجعل من الرئيس مندوب مفوض وعميل ينفذ القرارات الخارجية بدون ما يشعر ليسفك دماء ابنا ء الز يدية ا لذين وقفوا معه منذو توليه منصب الرئاسه
وحتى الان .
ونحن ابناء الز يديه ندعوالرئيس على عبد الله صالح ان يراجع نفسه بما بدر منه لنا حتى الان في كل المحافظات وخصوصا في صعده و ليعلم انه اصبح وتيره خارجية يقصف ويمتنع عن القصف بأوامر خارجية وبدون شعور ويقتل اخوانه ولا يشعر بما يرتكبه من جريمة في حق الوطن وحق المذهب الزيدي الذي تدين به كل شرائح المجتمع في معظم المحافظات الشمالية وليعلم ان الذين يحرضون على الحوثيون لن يقف بهم الحد للقضاء على الحوثيون ولكن مسيرتهم لن تتوقف حتى يتم القضاء الكامل على الزيدية وهذا صعب ولكن اليمن سوف يتحول عراق اخر .
وانا لله وانا ا ليه راجعون
دعوة للرئيس صالح ليراجع تاريخه مع صعده والزيود بشكل عام
Re: دعوة للرئيس صالح ليراجع تاريخه مع صعده والزيود بشكل عام
ابن الكواسر بالعكس لقد تشارك الزيود مع الشوافع السلطة برحابة صدر ولم يكن هناك اي صراع
وحتى الان لا يوجد صراع بين الزيود والشوافع ولكن الوهابية هم من يثير البلابل ويدس السم
الاسود في اليمن ويتسبب في القتل وهم سبب الحرب التي تجري الان في صعده وذلك لدورهم
منذ عشرون عام وهم يسعون لهذه الفتنه وعلي عبد الله صالح فتح لهم النفوذ وعطاهم صلاحيات
ولم يعرف ان اليمن سوف يكو افغانستنان
فلم يكن في اليمن تنظيم القاعده ولكن مخرجات دماج وغيرها انتجت هؤلاء واثارة الفتن
في مجتمع صعد ه في ظل غياب وعي القياده السياسية بالتقليص من حجمهم فقد وصل بهم
االحال الى عدم الاكتراث بعلماءنا في اليمن على حد سواء الزيود والشوافع ونهشوا فيهم
ولم يتقبلوا الا ان يكون علماء نجد مرجعياتهم
واثاروا الفتنه وضيقوا الخناق على الزيود في صعده حتى غضب الشعب من علي عبدالله صالح
لما يقوم به من التساهل معهم وهم يكفرونا ويخرجونا من مساجدنا ويعرقلون تعليم ابناء الز يود
في المدارس التي يريد على عبد الله صالح الان يحولها متارس وهل يعلم ان المدارس مكتظه
الان بتنظم القاعده والارهابيون ومن يتبعون التيارات المتشدده التي تكفر
والذي خدع على عبدالله صالح انهم يتظاهرون بوجوب طاعة الوالي ولكنهم اشد خطرا عليه من الزيود فهم من يدمر االعلاقات الخارجية لليمن ويفجر السفاررات وليس لهم ثقه تامه في علما ء اليمن
وبمجرد ما تذكر عالم يمني ينسبونه فورا الى ايران اذا لم يتوافق معهم
بل انهم يحاولون طمس المذهب الشافعي قبل المذهب الزيدي وفتح دار الافتاء من البلدان المجاورة
التي لا ترضى على اليمن حتى يكون مسير لا مخير وخاضع فكريا وسياسيا لهم
وحتى الان لا يوجد صراع بين الزيود والشوافع ولكن الوهابية هم من يثير البلابل ويدس السم
الاسود في اليمن ويتسبب في القتل وهم سبب الحرب التي تجري الان في صعده وذلك لدورهم
منذ عشرون عام وهم يسعون لهذه الفتنه وعلي عبد الله صالح فتح لهم النفوذ وعطاهم صلاحيات
ولم يعرف ان اليمن سوف يكو افغانستنان
فلم يكن في اليمن تنظيم القاعده ولكن مخرجات دماج وغيرها انتجت هؤلاء واثارة الفتن
في مجتمع صعد ه في ظل غياب وعي القياده السياسية بالتقليص من حجمهم فقد وصل بهم
االحال الى عدم الاكتراث بعلماءنا في اليمن على حد سواء الزيود والشوافع ونهشوا فيهم
ولم يتقبلوا الا ان يكون علماء نجد مرجعياتهم
واثاروا الفتنه وضيقوا الخناق على الزيود في صعده حتى غضب الشعب من علي عبدالله صالح
لما يقوم به من التساهل معهم وهم يكفرونا ويخرجونا من مساجدنا ويعرقلون تعليم ابناء الز يود
في المدارس التي يريد على عبد الله صالح الان يحولها متارس وهل يعلم ان المدارس مكتظه
الان بتنظم القاعده والارهابيون ومن يتبعون التيارات المتشدده التي تكفر
والذي خدع على عبدالله صالح انهم يتظاهرون بوجوب طاعة الوالي ولكنهم اشد خطرا عليه من الزيود فهم من يدمر االعلاقات الخارجية لليمن ويفجر السفاررات وليس لهم ثقه تامه في علما ء اليمن
وبمجرد ما تذكر عالم يمني ينسبونه فورا الى ايران اذا لم يتوافق معهم
بل انهم يحاولون طمس المذهب الشافعي قبل المذهب الزيدي وفتح دار الافتاء من البلدان المجاورة
التي لا ترضى على اليمن حتى يكون مسير لا مخير وخاضع فكريا وسياسيا لهم