
http://shiavoice.com/play-c98be.html
هل قرأت كلامي السابق بتأني ؟جمال الشامي كتب:الأخ المتوكل , إذا كان الإمام القاسم (ع)والهادي (ع) والمنصور (ع) وهابية واسلوبهم وهابي فنحن وهابية , إلى الآن أنا لم أقرأ كتب ابن عبدالوهاب لاكن سوف أقرائها ربما يكون زيدي وأنا لا أعلم , لآني وجدت عدد من الرافضة او من يدافع عنهم إذا نقلتُ روايه عن الأئمة قالوا انت وهابي بسبب الرواية !
كنت اتمنى من المدافعين عن الإمامية الرافضة ان ((يعدلوا)) ولماذا لم يستنكروا ما كتبه ((راجي ربي)) هل لآنه رافضي وتوجد علاقة مع الرافضة أو غيرها , وعلى كل حال قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ((المرء مع من أحب)) , قال الإمام علي عليه السلام: ((الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم و على كل داخل في باطل إثمان إثم العمل به و إثم الرضى به)).
قال تعالى: ((وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) ولا مجال للمداهنة في الدين من أجل مصالح واهداف , ولا توجد عند الزيدية التقية ولا المداهنة وإلا كان الإمام زيد (ع) اول من قام بها مع الرافضة !
الأخ الشريف الحمزي , تريدنا ان نحترم من يعتقد :
- المتعة وهو نوع من(الزنا) والزنا محرم عند النصارى واليهود وجميع المسلمين ماعدا هؤلاء الرافضة .
- البداء .
- الرجعة .
- الغيبة .
- العصمة .
- التقية .
- تحريف القرآن .
- الغلوا في الإمام علي (ع) والأئمة إلى حد الشرك .
وغيرها .
قال العلامة أحمد بن لطف الديلمي:
والرافضون مطابقون لوصفهم ... لله وصف أُسه الإحاكمُ
خرق لإجماع لأمة أحمد ... فيما تولى حفظه العلامُ
إذ يفترون على الصحاب بأنهم ... نقصوه كي تخفى به أحكامُ
هل يجب أحترام بل والدفاع عن هؤلاء يا أخ الحمزي !
قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: ((من أحب قوماً حُشر معهم، ومن أحب عمل قوم أشرك معهم في عملهم)).
فكل عمل يعمله الرافضة يُشرك معهم فيه المدافعون عنهم , فالحكم لله , والموعد القيامة , وهنالك يخسر المبطلون .
جمال الشامي كتب:قال تعالى: ((لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ)). آل عمران:61.
قال تعالى: ((أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ)). الأعراف:44.
قال الإمام عبدالله بن حمزة عليه السلام: ((أن هذه الرافضة الداعية للتشيع، المفرقة بين الذرية الزكية لم تسلك مسلك أهل البيت، ولا دانت بدينهم، ولا دين من انتسبت إليه، ولا دين من رفضته، وأنها أضافت إلى الرفض النصب، فصارت رافضة ناصبة مخالفة لدين آل محمد صلوات الله عليهم)).
مره واحدة كتب:سبحان الله وكأن المشاركين هنا ألم بعلوم القوم من أئمتهم فهذا نص الإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة في الشافي يقول : "والشيعة فرق كثيرة إلى ثلاث عشرة فرقة أكثرها يضلله أهل البيت عليهم السلام ومنهم من يكفرونه ، والعمدة في التشيع عندنا مذهب زيد بن علي وعدلية الإمامية"
العمدة في التشيع كما يقول الإمام
1- مذهب زيد بن علي
2- عدلية الإمامية
فما بالنا نخالف الأئمة ونتبع أهوائنا ، والله المستعان
ـmohammed alhadwi كتب:***** *****
***** ***** *************
لن تستطيعوا أن تتغلبوا على رجالي مهما حاولتم ومهما قلتموللاسف الشديد اعتقد انك لست زيديا حتى لان الزيديه اكثر المذاهب اعتدالا واكثرها احتراما لاراء الاخرين
صــــــدقتلكل موضوع هدف ؟؟؟
لا توجد أي علاقة بين هذا الموضوع وبين إيران ولا إسرائيل ولا السعودية ولا أمريكا ..اقولها وبكل صراحه هناك مشروع امريكي صهيوني سعودي ينفق عليه مليارات الدولارات
الهدف من هذا المشروع هو تحوير وجهة العرب والمسلمين من العداء لاسرائيل الى ايجاد عدو اخر
من يكون هذا العدو؟؟؟ بلاشك هو عدو مشترك لهؤلاء الدول الثلاث ومن سواها (ايران))الشوكه والعقبه في وجه طموحات الدول المذكوره انفا.
المتحيد يمسك بكل شجرة .. هكذا يقول المثلاذا ماهو الباب ومن اين المدخل لنشر هذا العداء؟؟؟ ولدهاء اليهود كما هو معروف وجدو مكمن الداء وعرفو انها وبلا شك انجع وافضل الطرق لتحقيق هذه الاهداف ((الفتنه المذهبيه)) سني شيعي ومن ثم سلفي مالكي شافعي حنبلي صوفي وفي الجانب الاخر اثنا عشري زيدي اسماعيلي معتزلي ومن ثم ذاك زيدي وذاك هدوي ذاك معتدل وهذا متطرف
كذالك لا علاقة لكلامك هذا بالموضوع ..ونحن كالعميان نلهث ونروج ونخدم العدو في هذا المجال ونقوم بنشر هذه الفتنه واذكائها وتوسيعها
بالتاكيد انتمائي زيدي ولكني ارفض تكفير اين كان ماعد المشبهه والمجسمه لانهم يعتدون على الذات الإلاهيه
اما غيرهم فانا اقسم الناس حسب التوجه وليس حسب المذهب واقف الى جانب الصواب منهم
الناس الان اما مقاوم ممانع رافض للهيمنه الامريكيه والصهيونيه او خاضع خانع مستسلم لهم
وبالتاكيد ساقف مع الجانب الاول لانه هم الفرقه الناجيه التي تحدث عنا المصطفى صلى الله عليه واله
ساقف بجانب حزب الله الشيعه الاثنا عشريه واقف الى جانب حماس السنيه واقف الى جانب الزيديه الذين يعرفون مذهب زيد وما رااده من خروجه وهم معروفون اما سواهم سادعهم في جدلهم البيزنطي
لانهم لن يقدمو لهذه الامه اية فائده او مشروع منقذ للامه من ماهي فيه من بلاء وخزي وعار