الدانمارك حملت من وصفتهم بالمتطرفين المسؤولية عن الاحتجاجات العنيفة (الفرنسية)
حملت الدانمارك من وصفتهم بالمتطرفين المسؤولية عن المظاهرات العنيفة التي اجتاحت العالم الإسلامي احتجاجا على نشر الرسوم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم
شهدت العاصمة الإيرانية اليوم مظاهرة جديدة احتجاجا على الرسوم المسيئة للرسول الكريم.
وتجمع المتظاهرون أمام السفارة الدانماركية في طهران مرددين هتافات مناهضة للدانمارك وسط إجراءات أمنية مشددة لمنع تحول المظاهرة إلى أعمال عنف
وفي تركيا تجمع عشرات الآلاف في إسطنبول تلبية لدعوة حزب إسلامي للاحتجاج على نشر الرسوم الكاريكاتيرية.
وتجمع المتظاهرون بهدوء في ساحة بالقسم الأوروبي من المدينة أمتلأت بأعلام الحزب, ورددوا هتافات معادية للولايات المتحدة وإسرائيل وأوروبا وتحديدا للدانمارك, ودعوا إلى مقاطعة منتجات هذا البلد.
وفي نيجيريا حظرت ولاية غومبي الشمالية مظاهرة كانت مقررة اليوم احتجاجا على نشر الرسوم لمنع اندلاع أعمال عنف جديدة على غرار ما حدث قبل يومين وسقط فيها 16 قتيلا.
وقد ندد الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في نيجيريا بالمتظاهرين الذين يقفون وراء سقوط قتلى من غير المسلمين في احتجاج يوم السبت، وقال إن التعرض لأرواح بريئة وتدمير ممتلكات هو عمل معاد للإسلام.
وكان آخرها مظاهرة شارك فيها مئات الطلاب في مدينة جلال آباد الأفغانية ورددوا فيها هتافات مؤيدة لزعيم القاعدة أسامة بن لادن وهددوا بالانضمام إلى هذا التنظيم إذا ما أسيء إلى الإسلام ثانية.
إغلاق صحيفة روسية لإعادتها نشر رسوم مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه واله وسلم المعارضة الدانماركية تطالب بتحقيق في دور الحكومة بقضية الرسوم المسيئة للنبي (ص)
آخر تعديل بواسطة مواطن صالح في الاثنين فبراير 20, 2006 7:43 pm، تم التعديل مرة واحدة.
في معجز إلهية:الأوراق التي تنبت حديثاً في شجرة »اللارنج« مكتوبٌ عليها "محمد"
نشرت صحيفةُ »الأخبار« المصرية خبراً عن معجزة إلهية تتحدث عنها منطقة الأقصر في عددها (16793) بتأريخ 16 فبراير الجاري، مفادها أن مزارعاً بقرية "الروافعة" أثناء جلوسه أسفل شجرة لارنج أن أوراق الشجرة مكتوبٌ عليها »محمد« صلى الله عليه وآله وسلم، وأنه عندما دقق النظر تبين أن معظم أوراق الشجرة مكتوب عليها أسماء الله الحسنى، واسم النبي »محمد« صلى الله عليه وآله وسلم.
وأوضحت الصحيفة أنها إلتقت بأحد أبناء القرية يدعى »إبراهيم فريد« وقال: بمجرد سماعي لهذه المعجزة ذهبت إلى القرية والتقيت بصاحب الشجرة ويدعى »أحمد الميناوي«.. في البداية لم أكن مصدقاً لما يحدث وأنه عندما توجهت إلى الشجرة، فوجئت بهذه المعجزة الإلهية. وأنه سأل صاحب الشجرة، وأعلمه أن الأوراق التي نبتت حديثاً هي المكتوب عليها الأسماء، ويضيف إبراهيم الميناوي -شقيق صاحب الشجرة أنه لم يجد لذلك تفسيراً لكنه ربما يكون الله عز وجل أراد أن ينتصرَ لنبيه الكريم من أهل الفسق والطغيان الذين وصفوه بصفات هو أكبرُ وأجلُّ منها.