البعثيين العراقيين ودورهم في حرب صعده

[طالب حق]

مما لا شك فيه ان للبعثيين العراقيين الموجودين في اليمن الان لهم دور خبيث ومجرم في الحرب التي شنت على اتباع مدرسة ال البيت ع في صعدة حيث افادت معلومات صحفية عراقية ان بعضا من قاد المعارك في جبال مران هم من البعثيين العراقيين ويقال ان مستشار علي محسن الاحمر السفاح الخاص شخص يدعى لواء خالد قائد لواء 56سابق في العراق في محافظة البصرة وهومن النواصب الامويين وكذلك شخص يدعى ابو هديل او اسم اخر يعمل مستشار للجلالة الملك علي الاحمر رئيس اليمن وافادت تلك المصادر الصحفية ان الصحف الموالية لتيار مايسمى بالمقاومة تشن حملات اعلامية في العراق وخارجه ضد الشيعه في اليمن وبالخصوص ضد العلامه السيد بدر الدين الحوثي والزيدية واضافت تلك المصادر ان هناك دعم لوجستي مادي واعلامي تلقته الحكومه اليمنية من التيارات التكفيرية في العالم وعلى راسها تنظيم القاعدة الارهابي لهدف القضاء على شيعة اليمن من الزيدية والاثناعشريه وللموضوع تتمه

[عبد الله بن محمد المنصور]

مؤكد أن من جبنوا عن مواجهة أمريكا وسلموا بغداد عاصمة الخلافة العباسية والدولة الإسلامية لقرون يقودون المعارك ضد السيد بدر الدين الحوثي
كما يفعل ذلك الدكتور قاسم سلام الشرجبي الذي يردد الأكاذيب عن السيد الحوثي،
ومن لايعرف قاسم سلام فهو رغم تزعمه لبعث اليمن إلا أنه من أقرب العرب ألى زعماء الحركة الصهيونية وهو بهذا عميل مزدوج للبعث القومي العربي وللوبي الصهيوني في أمريكا حيث يتولى هؤلاء له استثمار المليارات التي أو دعها الحزب لديه ونقلها عندما كان متزوجاً بأمريكية،ولاتزال علاقته بها كما كانت
وهو عضو القيادة الومية ومع أنه يتردد على السر هنا وهناك إلا أنه يحظى بالحماية الصهيونية ولذلك لم يحتج إلى مجرد أن يستجوب، لمعرفة الأسرار التي يحملها وهي بدون أدنى شك تفوق أسرار أي قيادي بعثي باستثناء صدام حسين نفسه

[طالب حق]

هذة المعلومة نقطة من بحر لما قلناه ان للبعثيين القتله العراقيين دور في حرب صعدة هذا الخبر لايثبت ماقلناه ولكن بصورة غير مباشره يثبت عن تواجد شبكات ارهابية في اليمن بدعم حكومي من اعلى المستويات وقريبا سنوافيكم بادلة دامغه حول الموضوع

التحقيق مع ضباط من استخبارات صدام حسين بتهمة استهداف مصالح أجنبية في اليمن

27/5/2005

صنعاء - يو بي آي

قال مصدر يمني اليوم الخميس أن النيابة الجزائية بالعاصمة صنعاء بدأت التحقيق مع ثلاثة ضباط يتبعون جهاز الاستخبارات العراقية السابق التابع لنظام الرئيس المخلوع صدام حسين بتهمة التخطيط للقيام بأعمال تخريبية تستهدف مصالح أجنبية في اليمن.

ونقلت أسبوعية (22 مايو) التابعة للمؤتمر الشعبي العام عن المصدر قوله أن المتهمين ضبطوا خلال الأسابيع الماضية، وتمت إحالتهم إلى النيابة التي بدأت التحقيق معهم الاثنين الماضي تمهيدا لإحالتهم إلى المحاكمة.

ولم يفصح المصدر عن أية معلومات توصلت إليها التحقيقات، مكتفيا بالقول أنه ستتم إحالتهم إلى المحاكمة بعد استكمال النيابة إجراءات استجوابهم حول التهم المنسوبة إليهم.

يشار إلى ان عددا من الخبراء العسكريين العراقيين الذين يعملون فى القوات الجوية اليمنية كانوا قد تعرضوا بداية الشهر الجاري لهجوم بالقنابل من قبل أتباع الزعيم الديني المعارض بدر الدين الحوثي بدعوى ان هناك طيارين عراقيين نفذوا طلعات جوية استهدفت مناطقهم.

وكانت عدد من الصحف اليمنية المحسوبة على احد أجنحة الحكم العسكرية في اليمن قد شنت حملة على السفير العراقي طلال العبيدي الممثل لحكومة الجعفري واتهمته بالتعاون مع الحوثي غير ان السلطات اليمنية اعتبرت تلك التصريحات مجرد ظنون.






موضوعات مشابهة




--------------------------------------------------------------------------------

تعليقات الزوار

السقاف
:الأسم
مع الاسف الشديد حكومتنا لم تستفد جيد من مسئلة غزو العراق للكويت عام 90م فقد وقفت الى جانب المغتصب لارض عربية اسلامية ودفع الشعب اليمني المغلوب على امره ثمن هذة الساسية الغير مدروسة والتي تنبى عن جهل مركب سياسي فظيع وعن ايدلوجية مبتنية على سياسة الغاء الاخر والظاهر ان حكومتنا اليوم تسير في نفس الاتجاه مع الاسف الشديد والاماهو الداعي لاستضافة البعثيين العراقيين في اليمن وبالخصوص ان بعضهم متهم بارتكاب جرائم في العراق ماهو السر الذي تبديه حكومتنا الموقره بهولاء هل هناك ايدلوجية موحدة ارجو ان تسفيد حكومتنا من دروس الماضي صحيح اننا ضد احتلال العراق لكن العراق اليوم له دولة وحكومة منتخبة فكيف تسمح حكومتنا لنفسها التدخل في شؤون دولة اخرى مع انها ترفض التدخل في شوونها على حكومتنا ان تنتبه لمصالح الشعب اليمني وان لاتصبح اليمن قاعدة لازعاج الاشقاء العراقيين لن نكون اكثر منهم بمعرفة اوضاع بلدهم ونحن نرفض استضافة قتلة وارهابيين

[عبد الله بن محمد المنصور]

قريباً سيتم القبض على قاسم صدام(سلام)الشرجبي وسيجدوا لديه الكثير من المعلومات التي تؤكد العلاقة المشبوهة بين