هنا** تطرح أخبار الحملة الثانية على صعدة** مع ذكر المصدر

[صقر اليمن]

28/3/2005

بعد مصرع 4 عسكريين أثناء هجوم على معسكر عكوان أمس : السلطات الأمنية تنفذ حملة عسكرية وتستخدم الطائرات في مطاردة أعضاء تنظيم الشباب المؤمن في الرزامات وآل شافعة بصعدة

الصحوة نت - صعدة: خاص

بدأت السلطات الأمنية في صعدة صباح اليوم تنفيذ حملة عسكرية على منطقتي الرزامات وآل شافعة, وقالت مصادر محلية أن تبادلا كثيفا لإطلاق النار بين أجهزة الأمن ومسلحين هناك متهمين بالإنتماء لتنظيم مسلح وغير شرعي يعرف بتنظيم شباب المؤمن.
وقالت المصادر أن السلطات استخدمت طائرات عسكرية اليوم بعد هجوم نفذه أمس مجموعة من أعضاء تنظيم الشباب المؤمن على موقع عكوان العسكري - يبعد 5 كم شرق مدينة صعدة- وأسفر عن مصرع 4 عسكريين, وإصابة آخرين.
وقد توترت الأوضاع في صعدة على خلفية حملة نفذتها السلطات الأسبوع الماضي أدت إلى مقتل أربعة من أعضاء تنظيم الشباب المؤمن وإصابة اثنين أحدهما جندي الأسبوع الماضي في سوق الطلح للأسلحة أثناء محاولتهم شراء سلاح حسب المصادر الرسمية.

[وجدانُ الأمةِ]

لا حول ولا قوة إلا بالله..

[المتوكل]

أستخدمت فيها الطائرات العسكرية
السلطات اليمنية تنفذ حملة عسكرية على منطقتي الرزامات وآل شافعة في صعدة

الوحدوي نت
الاثنين/28مارس2005


علمت "الوحدوي نت" من مصادر مطلعة أن الاجهزة الامنية بمحافظة صعدة قامت صباح اليوم الاثنين بحملة عسكرية على منطقتي الرزامات وآل شافعة أدت الى تبادل إطلاق النار بين أجهزة الأمن ومسلحين هناك متهمين بالإنتماء لتنظيم الشباب المؤمن.
وحسب المصادر فأن اجهزة الامن استخدمت طائرات عسكرية في الحملة ردا على هجوم نفذه أمس مجموعة من أعضاء تنظيم الشباب المؤمن على موقع عسكري - يسمى "عكوان" يبعد 5 كم شرق مدينة صعدة- أدى االى مقتل 4 عسكريين, وإصابة آخرين.
الجدير ذكره ان الاوضاع متوترة هناك في صعدة منذ حملة عسكرية نفذتها اجهزة الامن الأسبوع الماضي أودت بحياةأربعة من أعضاء تنظيم الشباب المؤمن وإصابة اثنين أحدهما جندي .

[صقر اليمن]

29/3/2005

فيما السلطات الأمنية تؤكد مصرع 7 وجرح 20 أخرين .. أنباء عن ارتفاع عدد الضحايا من العسكريين إلى 10 خلال مواجهات الأمس بين القوات الحكومية وعناصر ما يعرف بتنظيم الشباب المؤمن

الصحوة نت - صعدة: خاص

فيما تقول مصادر طبية في مستشفى السلام بصعدة لـ( الصحوة نت) أن أكثر من 10 قتلى في صفوف القوات الحكومية نقلت جثثهم إلى المستشفى خلال المواجهات التي دارت أمس بين قوات الأمن وعناصر تابعة لتنظيم الشباب المؤمن الذي تزعمه حسين بدر الدين الحوثي قبل مصرعه في 10 سبتمبر الماضي ؛ اعترفت السلطات الأمنية في المحافظة بمصرع سبعة وجرح عشرين آخرين من أفراد الأمن والقوات المسلحة خلال تلك المواجهات.
واتهم مصدر أمني مسؤول بمحافظة صعدة في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية تابعين لبدر الدين الحوثي , وهو والد حسين الحوثي الذي قاد تمردا في يونيو الماضي انتهى بمصرعه باعتداءات وصفها المصدر بالغادرة والجبانة على أفراد الأمن والقوات المسلحة في كل من قسم شرطة مديرية سحار والنقطة المؤدية للبقع والنقطة المؤدية لصعدة - ضحيان - باقم ونقطة العمشية ومحاولة قطع طريق كتاف صعدة.
وقال المصدر في إطار تصريحه أن بدر الدين الحوثي كان قد غادر صنعاء بصورة مفاجئة بعد أن منحته الدولة الأمان ليعيش مواطناً صالحاً كغيره من المواطنين إلا أنه خالف كل التعهدات التي قدمها للدولة وانتقل إلى وادي نشور حيث قام بتجميع عناصر تخريبية وتحريضهم للإعتداء على أقسام الشرطة والنقاط الأمنية في محافظة صعدة في محاولة لإشعال فتنة جديدة في المنطقة ، وتعهد بتعقب العناصر التي قامت بالإعتداء على أفراد الأمن والقوات المسلحة وارتكبت إخلالات بالأمن والإستقرار والسكنية العامة وتقديمهم للعدالة .
وكانت السلطات الأمنية في صعدة نفذت أمس حملة عسكرية على منطقتي الرزامات وآل شافعة, وأن تبادلا كثيفا لإطلاق النار بين أجهزة الأمن ومسلحين هناك متهمين بالإنتماء لتنظيم مسلح وغير شرعي يعرف بتنظيم شباب المؤمن.
ونقل مراسل الصحوة نت في صعده عن مصادر محلية أن السلطات استعانت في ملاحقات الأمس بالطائرات العسكرية بعد هجوم نفذه مجموعة من أتباع الحوثي على موقع عكوان العسكري - يبعد 5 كم شرق مدينة صعدة- وأسفر عن مصرع 4 عسكريين, وإصابة آخرين.
وتأتي هذه التطورات إثر حملة نفذتها السلطات الأسبوع الماضي في صعده أدت إلى مقتل أربعة من أعضاء تنظيم الشباب المؤمن وإصابة اثنين أحدهما جندي الأسبوع الماضي في سوق الطلح للأسلحة أثناء محاولتهم شراء سلاح حسب المصادر الرسمية.

[المتوكل]

تجدّدُ‮ ‬الإشتباكات‮ ‬في‮ ‬مناطق‮ "‬الرزامات‮" ‬و‮"‬نُشور" و" ضحيان " بمحافظة صعدة
مصدرٌ مُقرَّبٌ : الرزامي أخلَّ بإلتزامه بإستقباله للعلاّمة/ بدر الدين الحوثي

Tuesday, 29 March 2005
< البلاغ -خاص

أفادتْ الأنباءُ الواردةُ من مُحافظة صعدة أن مناطقَ نُشور والرُّزامات وضحيان تعرّضتْ مُنذُ فجر يوم أمس الاثنين للضرْب بقذائف الـمَدافع والصواريخ، التي كانت قد تعرّضت للقصف أثناء الأحداث المأساوية التي شهدتْها مُحافظةُ صعدة.

ولم تُشرْ الأنباءُ الواردةُ إلى الإصابات التي يمكنُ أنْ يكونَ قد تعرّضَ لها أبناءُ المنطقة.. فيما أشارتْ بعضُ المصادر إلى أنّ هذا القصفَََََََ يأتي على خلفية الأخبار التي أفادتْ بقيام بعض الأفراد بمُحاولة شراء أسلحة من أسواق صعدة، ومُلاحقة الأمن لهم، ومقتل بعضهم، وإصابة البعض الآخر، بالإضافة إلى تواجُّد العلاّمة/ بدر الدين الحوثي في المنطقة، والذي كان قد غادرَ العاصمةََ صنعاءَ راجِعاً إلى منطقة »نُشور« بمُحافظة صعدة دونَ أنْ يلتقيَ بالأخ الرئىس، كما كان متوقعاً، بعد أن مكث أكثرَ من شهرَين في العاصمة صنعاء، بناءاً على طلب الوساطات التي توسَّطتْ لإدخاله إلى صنعاء، وكانت جزءً من الحوار، إلا أنها اكتفتْ بدُخول العلاّمة/ بدر الدين الحوثي إلى العاصمة، مُعتبرةً أنّ ذلك إنتهاءٌ للحوار ولتنفيذ بُنوده..

وأشارتْ المصادرُ إلى إستغرابها لتجدّد الإشتباكات، خُصوصاً وأنّ العلامةَ/ بدرَ الدين الحوثي كان مُتواجداً في صنعاء، وكذا عبدُالله عيضة الرزامي كان مُتواجداً في صنعاء والتقى بالأخ الرئىس/ علي عبدالله صالح أثناء تواجُده.

الجديرُ بالذكر أنّ العلاّمةَ/ بدرَ الدين الحوثي كان قد أجرى حواراً صحفياً مع صحيفة »الوسط« أثار كثيراً من الكتابات التي هاجمتْه وآراءه التي ذكَرَها في ذلك الحوار..

وفي إتصال هاتفي أكّد مقرَّبون من عبدالله عيضة الرزامي عدمَ معرفتهم بالأسباب الحقيقية لهذه الحمْلة، مُعبرين عن تفاجؤ أبناء المنطقة بالضرْب عليهم، خاصةً وأنّه ليس هنالك أيّة أسباب أومُقدمات أو طلبات أدّت الى هذه الإجراءات وهذا القصف على المنطقة، وأنهم كانوا في صُلْح مع الدولة بعد الإتفاق الذي تم أثناء تواجُد عبدالله عيضة الرزامي في صنعاء وإلتقائه بالأخ الرئيس، مُتهمين قوات الأمن المتواجدة في صعدة بخرق »الصُّلْح« المبرَم بينهم، مُشيرين إلى أنّه فيما يخصُّ الأحداثَ التي وقعتْ الأسبوعَ الماضيَ في سوق الطلح فقد تمَّ التحكيمُ فيها، رافضين الإتهامات الموجَّهة إليهم بأنهم قاموا بخرق الصلح والإعتداء على بعض المواقع خلالَ الأيام الأخيرة الماضية، مُشيرين إلى عدم إلتزام الدولة بالإتفاق المبرَم مع عبدالله الرزامي فيما يخصُّ إطلاق المحبوسين الذين تمَّ إحتجازُهم أثناء أحداث مرّان المأساوية.

يجدرُ بالإشارة أنّ اللقاء الذي جَمَعَ الأخَ الرئيسَ بأصحاب الفضيلة أعضاء لجنة الحوار مع الشباب كانَ قد ناقشَ بعضَ القضايا التي أُثيرت حولَ عودة العلاّمة/ بدر الدين الحوثي إلى صعدة، وحول أحداث مران، والتي كانَ الحوارُ فيها صريحاً وواضحاً.. فيما قالَ مُقَرَبٌ من المصادر الرسمية تمَّ التوصُلُ معه، طلبَ عدمَ الكشف عن اسمه، بأن عبدَالله عيضة الرزامي كانَ قد إلتزمَ وتعهَّدَ عندَ لقائه الأخَ رئىسَ الجمهورية بوساطة الشيخ/ حيدر شوكة والشيخ/شاجع محمد شاجع بالبقاء في منزله وألاّ يُجَمِّع المواطنين أو يألّبهم على سُلطات الدولة ، وألاّ يتسع أحداً، وأنه قد أخلَّ بإلتزامه واتسعَ العلاّمةَ/بدرَ الدين الحوثي في منزله بعد أن انتقلَ من صنعاء قبلَ أيام، وبعد أن كانت صحيفةُ »الوسط« قد التقتْ به وأثارتْ تصريحاتُُُُُه لها خلافات مع السلطة، وأكّد المصدرُ أنّ العلاّمةَ/ بدرَ الدين الحوثي وابنه عبدالملك منذُ ثلاثة أيام في منزل الرزامي الذي أُحيط بتجمُّعات قبائل مسلّحة اتخذتْ من الجبال القريبة مواقعَ لها.. وأضافَ المصدرُ بأنّ الرزامي يقفُ وراء تجمُُّعات مسلحة أُقيمت خلالَ الأيام الماضية في مناطق »العقلة« و»المذاب« و»آل شافعة« وعلى غرار ما حصلَ قبلَ ثلاثة أيام في سوق الطلح من تبادُل إطلاق النار بين مسلحين كانوا يشترون إسلحةً ثقيلةً وبين قوات الأمن أدّى إلى قتْل أربعة من المواطنين، أحدُهم من منطقة نُشور، وأكّدَ المصدرُ بأنّ مسلحين قد هاجموا لواءَ المدفعية بمنطقة »كهلان« على طريق كتاف ولم يحدد الخسائرَ، كما هاجموا طقماً مسلحاً في منطقة »العند« وقُتل أربعةُ جنود وعددٌ لم يُحدّد من المواطنين، وأنّ مسلحين هاجموا أمسَ الإثنين المنطقةَ الأولى في ضحيان.

وأكّدَ المصدرُُُ بأنّ صعدةَ شهدتْ قلقاً أمنياً بعد حادثة سوق الطلح، حيث تعرّض مديرُ أمن مديرية سحار لإطلاق رصاص في منطقة »عين« نُقل على إثرها الى المستشفى، كما نفّذ مسلحون في سفيان هُجوماً قبلَ أيام استهدف مديرَ القاعدة الإدارية بمحور صعدة وقُتِلَ أحدُ مرافقيه.

[المتوكل]

عشرات القتلى باشتباكات بين الأمن اليمني وأنصار الحوثي

الجزيرة نت


خلفت الاشتباكات المتواصلة التي اندلعت أمس الاثنين بين القوات اليمنية وأنصار وأتباع حسين بدر الدين الحوثي في شمال البلاد عشرات القتلى في صفوف الطرفين.

وتقول مصادر قبلية إن الاشتباكات التي تتركز في محافظة صعدة (شمال) أوقعت 23 قتيلا بين أنصار الحوثي وسبعة من عناصر الأمن والجيش، وإنه تم اعتقال 51 شخصا.

وأضافت أن قوات الأمن ضربت طوقا على قرى كتاف وضحيان ونشور في صعدة حيث تسمع أصوات تبادل متقطع لإطلاق النار.

وأفاد مراسل الجزيرة نت في اليمن أن المواجهات بين الطرفين اندلعت بعد هجوم شنه مسلحون على موقع عسكري يمني شمال البلاد ليل الأحد، استخدمت على إثره القوات الحكومية الأسلحة الثقيلة والمروحيات المقاتلة لقصف جبل الحصن بمنطقة الرزامات حيث يتخندق مسلحون من أتباع الحوثي الذين يقودهم حاليا عبد الله عيظة الرزامي نائبه في تنظيم "الشباب المؤمن".

وتعود الشرارة الأولى لاستئناف المواجهات بين الطرفين إلى مقتل أربعة من أتباع الحوثي الأسبوع الماضي في منطقة "الطلح" حيث يوجد سوق للسلاح يقع شمالي البلاد, وتقول مصادر حكومية إن عناصر من أتباع الحوثي كانوا يعتزمون شراء سلاح وذخائر.

وتقول مصادر قبلية إن الرزامي بدأ يتخندق في منطقته خاصة في جبل الحصن وإن المسلحين يتوافدون عليه بشكل كبير، وأضافت أن ذلك يوحي بأن الرزامي يستعد لمواجهة مسلحة مع القوات الحكومية سيرا على نهج سلفه حسين الحوثي.


حل عسكري
ورجحت تلك المصادر أن الحل العسكري ما يزال مطروحا بقوة لدى السلطات التي تعتقد أن تفكيك الفكر الذي يحمله أتباع الحوثي، لا يمكن أن يتم إلا بالقضاء عليهم عسكريا.

في مقابل ذلك تؤكد نفس المصادر أن أتباع الحوثي مازالوا على قناعاتهم الفكرية والسياسية، حيث يعتقدون أنهم في موقف "جهادي" ويسعون للثأر لمقتل زعيمهم.

وتعتبر المواجهات الحالية الأولى من نوعها منذ أن أعلنت الحكومة في العاشر من سبتمبر/أيلول الماضي أنها قتلت الداعية الحوثي، بعد ثلاثة أشهر من اندلاع حركة تمرد قادها بمنطقة جبلية شمال البلاد قريبة من السعودية حيث أسفرت المعارك عن سقوط 400 قتيل في صفوف الطرفين.

وكان الحوثي نائبا من 1993 و1997 وهو نجل شخصية بارزة في المذهب الزيدي الذي يشكل الغالبية شمال اليمن وأقلية في البلاد ذات الغالبية السنية.
وكان يدير منتدى "الشباب المؤمن" الذي أسس العام 1997 بعد انشقاق في حركة الحق الإسلامية المعارضة.

المصدر: الجزيرة + وكالات

[يونس مفضل]

الله يوفق من كان على الحق ويحق الحق ويبطل الباطل انك على كل شي قدير ...

[المتوكل]

15 قتيلاً في تجدد للمواجهة بين القوات الحكومية وأتباع الحوثي

الوحدوي نت
الثلاثاء/29مارس2005


ذكرت معلومات أن 15 شخصاً لقوا مصرعهم، أمس، والذي قبله، خلال تجدد المواجهات في محافظة صعدة بين القوات الحكومية التي استعانت بالطائرات والدبابات، ومسلحين ينتمون لتنظيم الشباب المؤمن الذي أسسه حسين الحوثي قبل مصرعه في سبتمبر الماضي·
وحسب المصادر الرسمية، فإن أربعة من أفراد الشرطة قُتلوا ليلة الأحد، في كمين نصبه لهم مسلحون من أتباع الحوثي، وأن حملة عسكرية كبيرة أُرسلت، صباح الأمس، الى منطقة الحمزات، حيث يتجمع من يُعتقد أنهم قياديون في تنظيم الشباب المؤمن، وقتلت ثمانية منهم، إلا أن السلطات لم تتحدث عن الإصابات في صفوف الجانبين·
غير أن مصادر محلية تحدثت عن سبعة قتلى في صفوف الجيش، وعدد كبير من الإصابات· وقالت إن القوات تزحف باتجاه منطقتي نشور وهمدان، حيث يتواجد بدر الدين الحوثي، الى جانب عبدالله عيضة الرزامي، الذي يصنف على أنه الرجل الثاني في التنظيم·
وحسب هذه المصادر، فإن قوات الجيش تتهيأ لاقتحام المنطقة، وإنهاء تواجد أنصار الحوثي فيها، بعد أن تجمعوا إثر عودة الحوثي الأب، بعد ستة شهور قضاها في العاصمة، بموجب اتفاق مع السلطات·
ووفقاً لهذه الرواية، فإن القوات الحكومية المرابطة هناك نفذت حملة عسكرية على منطقتي الرزامات وآل شافعة، حيث أغارت الطائرات على تلك المواقع، وقصفتها الدبابات، وتبادلت إطلاق النار مع المسلحين الذين يُتهمون بالانتماء الى تنظيم مسلح غير شرعي· وقالت إن نحو عشرة أشخاص من المطاردين قد قتلوا، وجرح آخرون في المواجهات·
وأعادت المصادر أسباب تجدد المواجهات الى هجوم نفذه مسلحون من أتباع الحوثي، أمس الأول، على موقع "عكوان" العسكري، قتل خلاله أربعة من منتسبيه، وأصيب آخرون·
وتتهم السلطات الرجل الثاني في تنظيم الشباب المؤمن، والذي سبق أن سلم نفسه للسلطات، قبل أن يعود الى منطقته، بالوقوف وراء الهجوم، في حين تقول مصادر محلية إن الهجوم على الموقع العسكري جاء رداً على مقتل ثلاثة من أعضاء التنظيم، منتصف الشهر الجاري، على أيدي القوات الحكومية·
ووفق ما قالته المصادر، فإن حالة من التوتر تسود المحافظة، إذ بدأت مجاميع قبلية بالتحرك صوب منطقة "همدان"، حيث يوجد الرزامي، فيما تدور المواجهات حالياً في جبل >كهلان<، ويُخشى أن تمتد الى بقية المناطق·

[المتوكل]

30/3/2005

مصرع عدد من أتباع الحوثي بينهم القيادي الداعي.. نزوح جماعي تشهده مناطق المواجهات في صعدة

الصحوة نت - صعدة: خاص

علمت ( الصحوة نت) من مصادر مطلعة أن القوات الحكومية في صعدة تمكنت من قتل عدد من أتباع الحوثي في عملية مطاردات نفذتها اليوم وأمس لمن تتهمهم بالإعتداء على أفراد الأمن والقوات المسلحة وارتكاب إخلالات بالأمن والإستقرار والسكينة العامة.
وقالت تلك المصادر أن من بين القتلى احمد الداعي وصفته المصادر بانه أحد ابرز نشطاء ما يعرف بتنظيم الشباب المؤمن الذي الذي كان يتزعمه حسين الحوثي قبل ان يلقى مصرعه في سبتمبر الماضي بعد تمرد قاده في يونيو الماضي.
من جهتها كشفت مصادر مطلعة بمستشفى السلام بصعدة عن ارتفاع عدد ضحايا المواجهات من جانب القوات الحكومية , لكن تلك المصادر لم تشر إلى رقم معين, وقالت أنه ومنذ بدأ تجدد المواجهات الأحد الماضي أغلق المستشفى أبوابه أمام المواطنين وتفرغ لاستقبال القتلى والجرحى.
وفي الوقت الذي كشفت مصادر محلية بمديرية البقع لـ( الصحوة نت) عن أن مواجهات دارت صباح اليوم بين أتباع الحوثي وقوات حكومية في مديرية البقع (170) كيلو متر شمال مدينة صعدة , أكد مراسل ( الصحوة نـت) أن نزوحاً مكثفاً للمواطنين شهدته مناطق نشور والرزامات التي تتركز فيها المواجهات وذلك بإتجاه مدينة صعده عاصمة المحافظة .
وكانت مصادر طبية في مستشفى السلام بصعدة أكدت أمس لـ( الصحوة نت) أن أكثر من 10 قتلى في صفوف القوات الحكومية نقلت جثثهم إلى المستشفى خلال المواجهات التي دارت أمس بين قوات الأمن وعناصر حسين بدر الدين الحوثي ،فيما اعترفت السلطات الأمنية في المحافظة بمصرع سبعة وجرح عشرين آخرين من أفراد الأمن والقوات المسلحة خلال تلك المواجهات.
واتهم مصدر أمني مسؤول بمحافظة صعدة في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية تابعين لبدر الدين الحوثي , وهو والد حسين الحوثي الذي قاد تمردا في يونيو الماضي انتهى بمصرعه باعتداءات وصفها المصدر بالغادرة والجبانة على أفراد الأمن والقوات المسلحة في كل من قسم شرطة مديرية سحار والنقطة المؤدية للبقع والنقطة المؤدية لصعدة - ضحيان - باقم ونقطة العمشية ومحاولة قطع طريق كتاف صعدة.
وقال المصدر في إطار تصريحه أن بدر الدين الحوثي كان قد غادر صنعاء بصورة مفاجئة بعد أن منحته الدولة الأمان ليعيش مواطناً صالحاً كغيره من المواطنين إلا أنه خالف كل التعهدات التي قدمها للدولة وانتقل إلى وادي نشور حيث قام بتجميع عناصر تخريبية وتحريضهم للإعتداء على أقسام الشرطة والنقاط الأمنية في محافظة صعدة في محاولة لإشعال فتنة جديدة في المنطقة ، وتعهد بتعقب العناصر التي قامت بالإعتداء على أفراد الأمن والقوات المسلحة وارتكبت إخلالات بالأمن والإستقرار والسكنية العامة وتقديمهم للعدالة .
وكانت السلطات الأمنية في صعدة نفذت أمس حملة عسكرية على منطقتي الرزامات وآل شافعة, وأن تبادلا كثيفا لإطلاق النار بين أجهزة الأمن ومسلحين هناك متهمين بالإنتماء لتنظيم مسلح وغير شرعي يعرف بتنظيم شباب المؤمن.
ونقل مراسل الصحوة نت في صعده عن مصادر محلية أن السلطات استعانت في ملاحقات الأمس بالطائرات العسكرية بعد هجوم نفذه مجموعة من أتباع الحوثي على موقع عكوان العسكري - يبعد 5 كم شرق مدينة صعدة- وأسفر عن مصرع 4 عسكريين, وإصابة آخرين.
وتأتي هذه التطورات إثر حملة نفذتها السلطات الأسبوع الماضي في صعده أدت إلى مقتل أربعة من عناصر الحوثي وإصابة اثنين أحدهما جندي الأسبوع الماضي في سوق الطلح للأسلحة أثناء محاولتهم شراء سلاح حسب المصادر الرسمية.

[المتوكل]

مقتل ثمانية جنود في معارك مع أنصار الحوثي


الجزيرة نت


قتل ثمانية جنود يمنيين في المعارك المستمرة لليوم الثاني على التوالي مع أتباع الشيخ حسين بدر الدين الحوثي شمالي اليمن.

وقالت مصادر طبية في محافظة صعدة الشمالية إن 35 شخصا أصيبوا بجروح في هذه الاشتباكات إلى جانب القتلى الثمانية.

وقتل هذا العدد الكبير من رجال الشرطة بعدما نصب مسلحون من أنصار الحوثي كمينا لدورية يمنية في محافظة عمران على بعد 100 كيلومتر شمالي العاصمة صنعاء وهاجموا مركزا للشرطة، كما تواصلت الاشتباكات العنيفة بمحافظة صعدة حيث تلاحق قوات الجيش والشرطة المتمردين.

واندلعت الاشتباكات في صعدة بعد أسبوع على مهاجمة أنصار الحوثي دورية للشرطة وقتلوا سبعة كانوا فيها. وقتل سبعة متمردين و11 رجل شرطة في المعارك التي دارت الاثنين، واستخدمت الشرطة الأسلحة الثقيلة في قصف مواقع أنصار الحوثي المتمركزة في الجبال.


وقتل حسين الحوثي في سبتمبر/أيلول الماضي بعد ثلاثة أشهر من المعارك العنيفة أسفرت عن مقتل المئات من الجانبين واعتقال نحو 540 بتهمة التحريض على الصراع الطائفي وتشكيل جماعة غير قانونية تحض على مهاجمة منشآت الدولة وقتل رجال الأمن.

وحملت مصادر أمنية يمنية الشيخ بدر الدين والد الشيخ القتيل حسين الحوثي مسؤولية تجدد الاشتباكات بعد فترة من التهدئة استمرت خمسة أشهر، وقالت إنه رفض العفو الحكومي وغادر صنعاء إلى معقله في صعدة لإذكاء العنف.


المصدر: وكالات

[محمد النفس الزكية]

32قتيلًا في اشتباكات في اليمن

GMT 13:30:00 2005 الخميس 31 مارس

صنعاء: خلفت الإشتباكات المتواصلة من يوم أمس بين قوات الأمن اليمنية والمتمردين في شمال غرب اليمن 32 قتيلًا بينهم خمسة عسكريين. وقالت مصادر قبلية متطابقة إن 27 متمردا قتلوا منذ يوم امس الاربعاء في قصف معاقلهم واثناء مواجهات مع الجيش اعقبت القصف فيما لقي خمسة من رجال الاستطلاع في الجيش والاستخبارات العسكرية مصرعهم في كمين نصبه المتمردون.

كما أفاد مصدر مقرب من الحركة الزيدية ان بين المتمردين القتلى "خمسة على الاقل من قادة وحدات الشباب المؤمن".

وكان دوي المدفعية يسمع في محافظة صعدة شمال صنعاء حيث تقوم قوات الامن مع عناصر من الجيش بمطاردة العشرات من انصار حركة اسلامية زيدية تطلق على نفسها اسم "الشباب المؤمن" يتحصنون خصوصًا في قرى نشور وآل شافعة والرزمات الواقعة في مناطق جبلية.

http://www.elaph.com/Politics/2005/3/51924.htm

[العيــاني]

ماذا سيخسر من عرف الله ؟!!

[المتوكل]

مواجهات في منطقة عمير تخلف عشرات الضحايا، وضبط أسلحة كانت في طريقها للرزامي: طائرة عسكرية تقصف سيارة بعد دقائق من نصب أفراد فيها كمين لطقم عسكري قتل خلاله اثنين من الجنود وجرح آخرين

31/3/2005 م
الصحوة نت - صعدة - خاص:

قالت مصادر محلية مطلعة في صعده أن طائرة عسكرية قصفت أمس سيارة في منطقة المدرج بصعدة بعد دقائق من قيام أفراد فيها بنصب كمين لسيارة عسكرية قتل خلاله اثنين من الجنود وجرح آخرين.
وأوردت المصادر إحصائيات كبيرة عن ضحايا مواجهات بين القوات الحكومية وأتباع بدر الدين الحوثي المتهم من قبل الحكومة بتفجير الأزمة الأخيرة في صعدة هذا الأسبوع وذلك خلال إشتباكات مباشرة وصفت بالأعنف منذ مطلع هذا الأسبوع استمرت لساعات في شعب عمير أمس سقط خلالها 120 شخصاً من مناصري الحوثي بين قتيل وجريح , في حين قتل فيها أكثر من 30 عسكرياً ، وهو الأمر الذي لم تؤكده بعد جهات عسكرية , في حين قالت مصادر محلية ان تدخلا قبليا هدأ من تلك المواجهات ريثما تم نقل الضحايا .
وأشارت إلى مواجهات متفرقة وقعت أمس في شعب عكوان واخرى في سوق العند المركزي أصيب فيها 3 جنود وقتل 2 من عناصر الحوثي , وتقول المصادر أن المواجهات في سوق العند تمت عندما حاول مسلحون في سيارة اغتيال قائد أمني كبير كان يستقل طقما عسكريا.
الى ذلك أشارت ذات المصادر إلى أن جهات قبلية تمكنت من القبض على سيارتين محملة بالأسلحة في منطقة آل صلاح كانت - بحسب المصادر - في طريقها إلى نشور مكان تمركز عبدالله عيضه الرزامي أحد أبرز قيادات تنظيم الحوثي .
وقالت أن هجوما لأعضاء في التنظيم تركز على مركز شرطة ضحيان , ولم يسفر عن إصابات, وأشارت إلى أن قوات الأمن تحاصر بناية تابعة لأحد تجار صعدة, بتهمة تورط نجليه في العمليات المسلحة ضد القوات الحكومية .
وذكرت أنه من المفارقات أن طقما عسكريا تابعا لقوات الأمن المركزي أطلق أفراده النار عن طريق الخطأ على زملاء لهم ينتمون لقوات الأمن العام أثناء تنفيذهم مهمة بزي مدني, وقالت أن اثنين على الأقل أصيبوا في الحادثة.
وتتحدث المصادر عن نزوح جماعي للمواطنين من منطقة الأحداث التي تدور فيها مواجهات متفرقة منذ الأحد الماضي بين القوات الحكومة وأنصار الحوثي في صعده.

[blackpower]

لا حول ولاقوه [/quote]

[المتوكل]

مقتل ستة جنود يمنيين بتجدد الاشتباكات مع أنصار الحوثي

الجزيرة نت

قتل ستة جنود يمنيين وثلاثة مسلحين في اشتباكات جديدة اندلعت اليوم بين القوات الحكومية وعناصر من جماعة بدر الدين الحوثي الذي قتل على أيدي القوات اليمنية العام الماضي شمال غربي البلاد.


وقالت مصادر طبية ومسؤولون محليون إن 12 جنديا آخر جرحوا في هذه الاشتباكات التي دارت في محافظة صعدة شمال صنعاء، حيث تقوم قوات الأمن مع عناصر من الجيش بمطاردة العشرات من أنصار حركة شيعية زيدية تطلق على نفسها اسم "الشباب المؤمن" يتحصنون خصوصا في قرى نشور وآل شافعة والرزمات الواقعة في مناطق جبلية، مشيرة إلى أن قوات الأمن اعتقلت ثلاثة من أنصار الحوثي.

وذكر شهود عيان أن أنصار الحوثي أحرقوا عجلة عسكرية يمنية في حين استخدمت القوات الحكومية المدفعية الثقيلة والمقاتلات الحربية في قصف مواقع المسلحين.

وقال مسؤول أمني طلب عدم الكشف عن هويته إن أكثر من 22 عنصرا من أنصار الحوثي اعتقلوا في صعدة خلال الأيام القليلة الماضية.

وكانت الاشتباكات بين الجانبين تجددت الاثنين الماضي بعد أسبوع من مقتل سبعة من أفراد الشرطة اليمنية في كمين نصبه عدد من أنصار الحوثي في صعدة. وذكرت مصادر قبلية وحكومية أن 65 قتيلا سقطوا منذ تجدد هذه الاشتباكات.

تجدر الإشارة إلى أن الحوثي مؤسس جماعة الشباب المؤمن وزعيم جماعة من طائفة الشيعة الزيدية، قتل في سبتمبر/أيلول الماضي بعد اشتباكات مع قوات الأمن استمرت شهرين وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 من الجانبين.


المصدر: أسوشيتد برس