هات يا بى هات جر يا بى جر عشناااااااااا وشفناااااا
لآل البيت عــز لا يـــزول ... وفضــل لا تحيـط به العقــول
أبوكـم فـارس الهيجا علـي ... وأمكــم المطهــرة البتــول
كفاكم يا بـني الزهـراء فخرا ... إذا ما قيل جدكم الرسولُ
لا أظن أن أخي نشوان في أمريكاء
ولوكان
فلن يكون بينهم
على الاقل هو في ولاية أخرى
وبالمناسبة هل نقلت يامحمد رد عمي محمد بدون خطأ في كلمة القوانين فاالعبارة غير واضحة
الأخ نشوان لم يكن يتصور الأمر كذلك ولا من دافع عن المسألة كلهم خدعوا والآن انكشف الأمر .
أما أنا شخصيا فأعرف جميع هذه الأصوات المنكرة التي تأتي من أمريكا وأعرف أهدافهم جيدا وقد نصحتكم بعدم الاهتمام بالموضوع حتى لا نجعل لهذه القازورات سعر وللأسف فإن القنوات العربية قد ساعدت في جعل هذه التفاهات قضية إعلامية وجعلتها قضية خلافية عن طريق خداع العلماء كالدكتور علي جمعة والذي أرجو أن نرى رأيه في هذه المهزلة بعد أن تمت .
ولكن حسبنا بأننا وجدنا أن المرأة تشعر بأنها مظلومة بصورة تجعلها تنظر إلى كل دعوة تزعم أنها تعود لها بالحقوق إلى أنها دعوة إنقاذ دون أن تتاملها جيدا ، وهذا يجعلنا نهتم جيدا بقضية المرأة ونفسح لها المجال كي نسمع لها ونتيح لها الفرصة كي تحاكمنا ونحاكمها من داخل البيت الإسلامي الملتزم .
الموت لأمريكا .... الموت لإسرائيل .. النصر للإسلام (عليها نحيا وعليها نموت وبها نلقى الله عز وجل )
((لا بد للمجتمع الإسلامي من ميلاد، ولا بد للميلاد من مخاض ولا بد للمخاض من آلام.)) الشهيد سيد قطب
ولكن ؛ كلام الأخ واصل هام جداً ...
الأخ واصل بن عطاء أنا معك 100% ، كلامك يستحق الالتفات فعلاً ، حتى لا نقف أمام المشاكل متفرجين فقط ، وهذه إحدى خطوات حل مثل هذه المشاكل بصورة عامة .
استنكر علماء أزهريون ما قامت به أمينة ودود أستاذة الدراسات الإسلامية بجامعة فرجينيا الأميركية بإمامة الرجال والنساء في صلاة مختلطة مؤكدين أن هذا الفعل ينم عن جهل بأحكام الدين الإسلامي، وأن إمامة المرأة للرجال غير جائزة، وأن في هذا الأمر خروجا عن الإسلام وتغييرا لشرع الله لأن شرط الإمامة هو الذكورة.
وأكد شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي أن إمامة المرأة للرجال بصفة عامة سواء كانت في صلاة الجمعة أو في الصلوات الخمس المفروضة أو في صلاة النوافل أو في أي صلاة أخرى لا تجوز، وإنما يجوز لها أن تكون إمامة لبنات جنسها من النساء لأن بدن المرأة عورة وعندما تؤم الرجال ففي هذه الحالة لا يليق بهم أن ينظروا إلى المرأة التي يظهر أمامهم بدنها، فإن ظهر لهم في الحياة العامة فإنه لا يصح أن يوجد في العبادات التي لحمتها الخشوع.
من جانبه أكد الدكتور نصر فريد واصل مفتي مصر الأسبق أن قيام المرأة بإمامة الرجال في الصلاة غير صحيح ولا يجوز شرعاً للمرأة إمامة الرجال أو الصبيان وإنما يجوز لها فقط أن تؤم النساء.
وأضاف: من أدى الصلاة خلف هذه المرأة فصلاته باطلة فلو أن إمامة المرأة جائزة للرجال في الصلاة لكان أولى بها أمهات المؤمنين، مشيراً إلى أن ما فعلته الدكتورة أمينة ودود بإمامتها صلاة الجمعة الماضية للرجال والنساء بدعة منكرة لأن حكم إمامة المرأة للرجال شيء معلوم من الدين بالضرورة.
وقد استنكر الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي إمامة مسلمة صلاة الجمعة في اميركا، معتبرا ذلك بدعة منكرة.
وقال الشيخ القرضاوي في فتواه "لم يعرف في تاريخ المسلمين خلال 14 قرنا ان امرأة خطبت الجمعة وأمّت الرجال". واضاف ان مثل هذا الامر لم يحدث حتى في بعض العصور التي حكمت فيها امرأة مثل شجرة الدر في مصر المملوكية حيث لم تكن تخطب الجمعة او تؤم الرجال وخلص الى ان هناك إجماعا يقينيا برفض هذا الأمر
لآل البيت عــز لا يـــزول ... وفضــل لا تحيـط به العقــول
أبوكـم فـارس الهيجا علـي ... وأمكــم المطهــرة البتــول
كفاكم يا بـني الزهـراء فخرا ... إذا ما قيل جدكم الرسولُ
هم وامثالهم من العلماء في كل بقعة في العالم حتى في اليمن ومن أي مذهب كانوا , زيودا كانوا أو سنة
فهم من اضاعوا الدين بسكوتهم على ظلم الظالمين ومداهنتهم ومناشدتهم ( مراشاتهم بصنعاني ) زاد الظلم والتلاعب بالدين وتغيير شرع الله ومحاربة أولياء الله فحسبهم الله وأمرهم إليه
وسلاااااااامي لك . .
مدحي لكم يا آل طه مذهبي .... وبه أفوز لدى الإله وأفلح
وأود من حبي لكم لو أن لي .... في كل جارحة لسانا يمدح
إخوتي وأخواتي الأعزاء أنتم تنظرون إلى الحادثة بعيون يمنية وهي بلا شك تختلف عن نظرة المسلم أو المسلمة الذين ولدوا في الغرب ويحاولون الجمع بين دينهم وثقافتهم.
ما رأيكم أن نناقش ما حصل بتعقل وجدية وننظر هل قامت الدكتورة ودود ومن معها بمنكر يجب التصدي له؟؟؟؟؟
حسب ما أعتقد هناك بعض الملاحظات طرحها الإخوة وهي كما يلي:
1- إمامة المرأة وهذه قد ناقشناها بإسهاب ولم يكن هناك دليل قاطع على المنع.
2- الصلاة في كنيسة. ولا أعتقد أن هناك من العلماء من يقول ببطلانها.
3- الإختلاط بين الجنسين. وأقول أن ليس كل اختلاط محرم خاصة في العبادة فالحج مثلا عبادة مختلطة ولم يقل أي من علماء المسلمين حسب ما أعرف أنه يجب الطواف أو السعي للرجال في وقت وللنساء في وقت آخر منعا للإختلاط. كما أن الصلاة في الحرم أيضا تكون مختلطة أحيانا ولم أسمع أن أحدا أنكر ذلك.
4- وأخيرا عدم ارتداء الحجاب من قبل بعض الأخوات في هذه الحادثة. وهذه رغم عظمها عند بعض الإخوة إلا أنها أيضا قابلة للنقاش. واريد أن أسأل بعض الأسئلة حول الحجاب:
هل هناك دليل قطعي على وجوب الحجاب على المرأة المسلمة؟
وهل الحجاب من شروط الإيمان؟
أعتقد ان الجواب قد يكمن في أن العلماء المسلمين أجمعوا (حسب معرفتي) أنه لا يجب الحجاب على الأمة المسلمة, بل وقال بعضهم أن عورتها مثل عورة الرجل؟؟؟ مع ان الإجماع على أن أركان الإسلام وأركان الإيمان تعم كل مسلم عبدا كان أو حرا.......
أرجو التأمل فيما قلت قبل الرد بانفعال!!!!
بقي سؤال للأخ المتوكل هل أنت من قام بشطب وجوه النساء في الصور؟؟