اريد ان سال

مجلس للحوار والنقاش مع المذاهب الأخرى ( كثيرا من المواضيع والمشاركات فيه يطرحها المخالفين للفكر الزيدي )، فللزائر الباحث عن الفكر الزيدي عليه التوجه لمجلس الدراسات والأبحاث ومجلس الكتب.
أضف رد جديد
sliver_200006
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 15
اشترك في: السبت يوليو 17, 2010 10:09 pm

اريد ان سال

مشاركة بواسطة sliver_200006 »

كلا من عبد الله الافطيح بن جعفر الصادق و محمد بن موسى الكاظم خرج ضد الظلم و جور السلطان فهل يعتبرون من اهل الزيدية و اذا لا اريد ان اعرف السبب و اذا كانا قد خرجا لسبب اخر فما هو

عبدالسلام
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 74
اشترك في: الاثنين إبريل 06, 2009 7:08 pm

Re: اريد ان سال

مشاركة بواسطة عبدالسلام »

محمد بن جعفر الصادق
وعلي بن جعفر الصادق
وابراهيم بن موسى الكاظم
وغيرهم

نعم يعتبرون من ائمه الزيديه

والحقيقه ان كل قدماء اهل البيت نراهم زيديه والله اعلم

مسلم الإسلام
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 49
اشترك في: الأربعاء ديسمبر 01, 2010 7:40 pm

Re: اريد ان سال

مشاركة بواسطة مسلم الإسلام »

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعلم أيها سائل بارك الله فيك عبدالله الأفطح بن جعفر الصادق(ع) كان أكبر والد جعفر الصادق وقد أدعت إمامته من بعض الشيعة آنذاك بورود حديث عن بعض الائمة الإمامة تكون في الأكبر من ولد الامام ( منقول من كتاب أصول الحديث وأحكامه في علم الدارية تأليف الاستاذ الشيخ جعفر السبحاني) وأصبح له بعض أصحاب الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) مثل بني فضّال , عمرو بن سعيد المدائني , مصدّق بن صدقة , عمار بن موسى الساباطي وهؤلاء الأن من الثقاة الأعلام , وغيرهم كثير ولكن منهجهم الصدق والوفى.

الفطحية:

هم القائلون بإمامة ألئمة الأثنى عشر مع عبد الله الافطح بن الصادق (ع) يدخلونه بين أبيه وأخية ، وعن الشهيد رحمة الله عليه : إنهم يدخلونه بين الكاظم والرضا (ع) وقد كان أفطح الرأس وقيل أفطح الرجلين ، وأنا دخلت عليهم الشبهة لما رووا عن الأئمة : الأمامة في الأكبر من ولد الإمام ، ثم منهم من رجع عن القول بإمامته لما امتحتوه بمسائل من الحلال والحرام ولم يكن عنده الجواب ، لما ظهرت منه الأشياء التي لا تنبغي أن تظهر من الإمام ، ثم أن عبد الله مات بعد أبيه بسبعين يوماً فرجه الباقون -الشذّاذ منهم - عن قول بإمامته الى القول بإمامة أبي الحسم موسي وبقردى شذّاذ منهم على القول بإمامته ، وبعد أن مات قالوا بإمامة أبي الحسن موسي الكاظم. ( منقول من الكتاب المذكور آنفاّ)



الإمام موسي بن جعفر بن محمد الكاظم(ع)


إمام الأمامية و الزّيدية حيث كان عالماّ زاهدّ ورعاّ لا يختلف عليه اثنان من المذاهب الإسلامية من شدة علمه وورعه ومسلكه.

روت عن الإمامية روايات كثيرة مثل الكافي , من لا يحضره الفقيه , الإستبصار ، تهذيب الحكام ، قرب الإسناد وكتب متعددة.

تبعته طائفة من المحسوبين على الإسلام لكثرة ماله والوكلاء الذين يأخذون الأموال من الناس من باب الزكاة والخمس ، وفعلوا العجائب والغرائب ، فقد ادعوا غيته بعد موتع وأنه سوف ينظهر وهو الإمام المنتظر ، تسمى هذه الفرقة الواقفية.

الواقفية : هم الذين وقفوا على الإمام الكاظم (ع) وربما تطلق عليهم الممطورة ، وأنا وقفوا على الكاظم بزعم أنه القائم المنتظر.

قال النوبختي: إن وجوه أصحاب أبي عبد الله ثبتوا على إمامة موسي الكاظم (ع) حتى رجع إال مقالتهم عامّة من كان يقول بإمامة عبد الله بن جعفر (الفطحيّة) فاجمتموا على إمامة موسي بن جعفر (ع) ثمّ إن جماعة كم المؤمنين بموسى الكاظم بن جعفر بعد ما مات في حبس الرشيد صاروا خمس فرق ، فمن قال مات ورفعته أليه وأنه يرّده عند قيامه فسموا الوافقية.

وقد كان بدء الوافقة انه أجتمه عند بعض الشيعة ثلاثون ألف دينا زكاة أموالهم وما كان يحب عليهم فيها ، فحملوها إلى وكيلين لموسى الكاظم (ع) أحدهما حيان بن السراج وآخر كان معه ، وكان موسي الكاظم (ع) في الحبس ، فاتخذوا بذلك دوراً وعقاراً واشتروا الغلات ، فلما مات موسي (ع) وانتهى الخبر إاليهما أنكرا موته ، وأذاعا في الشيعة أنه لا يموت لانه القاضي ، فاعتمدت عليهما طائفة من الشيعة ، وانتشر قولها في الناس ، حتى عند موتهما حيث أوصيا بدفع المال الى ورثة موسي الكاظم واستبان الشيعة انهما قالا ذلك حرضا على المال ( مقتبس من كتاب أصول الحديث وأحكامه في علم الدراية تأليف الاسنتاذ الشيخ جعفر السبحاني)


أخوكم مسلم الإسلام

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الحوار مع الفرق والمذاهب الإسلامية الأخرى“