Siyar of Imam Zayd bin Ali as

This majlis is for English discussions, researches, articles...
أضف رد جديد
Mystic
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 180
اشترك في: الخميس أكتوبر 19, 2006 10:08 pm

Siyar of Imam Zayd bin Ali as

مشاركة بواسطة Mystic »

Salaam I've been told that Imam Zayd's fiqhi book has a chapter on Siyar (international law). The book is online so I asked a scholar to translate it in English. The scholar said the book is too big, and he will only translate it if I give him the page number of this book where this chapter is contained. Anyway is anyone aware of this chapter? As for the book here is the version I have used.
http://www.syednafeesalhussaini.org/boo ... 0Final.pdf

Can one brother direct me to the page number in this book
If there is another version that you brothers have can you post the text in arabic here. ?

Mystic
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 180
اشترك في: الخميس أكتوبر 19, 2006 10:08 pm

Re: Siyar of Imam Zayd bin Ali as

مشاركة بواسطة Mystic »

Here is the arabic. If anyone has time please translate.


كتاب السير منقول من مسند الامام زيد بن علي بن الحسين بن علي طالب عليهم سلام الله أجمعين

باب الغزو والسير
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((كان رسول الله (ص) إذا بعث جيشاً من المسلمين بعث عليهم أميراً))، ثم قال: ((انطلقوا بسم الله وبالله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله أنتم جند الله تقاتلون من كفر بالله، ادعوا إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، والإقرار بما جاء به محمد من عند الله فإن آمنوا فإخوانكم في الدين لهم ما لكم وعليهم ما عليكم، وإن هم أبوا فناصبوهم حرباً واستعينوا عليهم بالله، فإن أظهركم الله عليهم فلا تقتلوا وليداً ولا امرأةً ولا شيخاً كبيراً لا يطيق قتالكم، ولا تغوروا عيناً، ولا تقطعوا شجراً إلا شجرًا يضركم، ولا تمثلوا بآدمي ولا بهيمةٍ ولا تظلموا، ولا تعتدوا، وأيما رجل من أقصاكم أو أدناكم من أحراركم أو عبيدكم أعطى رجلاً منهم أماناً أو أشار إليه بيده فأقبل إليه بإشارته فله الأمان حتى يسمع كلام الله؛ فإن قبل فأخوكم في دينكم، وإن أبى فردوه إلى مأمنه واستعينوا بالله عليه، لا تعطوا القوم ذمتي ولا ذمة الله فالمخفر ذمة الله لاق الله وهو عليه ساخط، وأعطوهم ذمتكم وذمم آبائكم وفوا لهم فإن أحدكم لأن يخفر ذمته وذمة أبيه خير له من أن يخفر ذمة الله وذمة رسوله)).


باب فضل الجهاد
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أفضل الأعمال بعد الصلاة المفروضة والزكاة الواجبة وحجة الإسلام وصوم شهر رمضان: الجهاد في سبيل الله، والدعاء إلى دين الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، عدل الأمر بالمعروف الدعاء إلى الله في سلطان الكفر، وعدل النهي عن المنكر الجهاد في سبيل الله، والله لروحة في سبيل الله أو غدوة خير من الدنيا وما فيها)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((غزوة أفضل من خمسين حجةً، ورباط يومٍ في سبيل الله أفضل من صوم شهرٍ وقيامه، ومن مات مرابطاً جرى له عمله إلى يوم القيامة وأجير من عذاب القبر)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((لا يفسد الجهاد والحج جور جائرٍ كما لا يفسد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر غلبة أهل الفسق)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((من إغبرت قدماه في سبيل الله حرم الله وجهه على النار، ومن رمى بسهمٍ في سبيل الله فبلغ أو قصر كان كعتق رقبةٍ، ومن ضرب بسيفٍ في سبيل الله فكأنه حج عشر حججٍ حجة في أثر حجةٍ)).


باب فضل الشهادة
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((للشهيد سبع درجاتٍ:
فأول درجاته: أن يرى منزله من الجنة قبل خروج روحه فيهون عليه ما به.
والثانية: أن تبرز له زوجة من حور الجنة فتقول له: أبشر يا ولي الله فوالله ما عند الله خير لك مما عند أهلك.
والثالثة: إذا خرجت نفسه جاءه خدمه من الجنة فولوا غسله وكفنه وطيبوه من طيب الجنة.
والرابعة: أن لا يهون على مسلمٍ خروج نفسه مثل ما يهون على الشهيد.
والخامسة: أن يبعث يوم القيامة وجروحه تنبعث مسكاً فيعرف الشهداء برائحتهم يوم القيامة.
والسادسة: أنه ليس أحد أقرب منزلاً من عرش الرحمن من الشهداء.
والسابعة: أن لهم كل جمعةٍ زورةً يزورون الله عز وجل فيحيون بتحية الكرامة ويتحفون بتحف الجنة ثم ينصرفون فيقال: هؤلاء زوار الرحمن)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((المبطون شهيد، والنفساء شهيد، والغريق شهيد، والذي يقع عليه الهدم شهيد، والآمر بالمعروف والناهي عن المنكر شهيد)).

باب قسمة الغنائم
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((أسهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للفارس ثلاثة أسهمٍ سهم له وسهمان للفرس، وللراجل سهم)).
* قال: وسمعت زيد بن علي عليهما السلام يقول: إذا غلب الإمام على أرضٍ فرأى أن يمن على أهلها جعل الخراج على رؤوسهم، فإن رأى أن يقسمها جعلها أرض عشرٍ.
* قال: وسألت زيد بن علي عليهما السلام عن متاعٍ لرجلٍ غلب عليه المشركون ثم غلب عليه المسلمون بعد ذلك، قال: فإن جاء صاحبه فاعترفه قبل قسمة الغنائم أخذه بغير شيءٍ، وإن جاء بعد القسمة أخذ بثمنه، فإن أسلم أهل الحرب وهو في أيديهم فهو لهم، وليس له عليهم سبيل.


باب العهد والذمة
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((لا يقبل من مشركي العرب إلا الإسلام أو السيف، وأما مشركو العجم فتؤخذ منهم الجزية، وأما أهل الكتاب من العرب والعجم فإن أبوا أن يسلموا أو سألونا أن يكونوا من أهل الذمة قبلنا منهم الجزية)).

باب الولاية والرايات
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام ((أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم دخل مكة يوم الفتح وعلى رأسه عمامة سوداء)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((كانت رايات النبي صلى الله عليه وآله وسلم سوداً وألويته بيضاً)).


باب الخمس والأنفال
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ((كان ينفل بالربع والخمس والثلث)).
قال علي عليه السلام: ((إنما النفل قبل القسمة، ولا نفل بعد القسمة)).
* سألت زيد بن علي عليهما السلام عن الخمس قال: هو لنا ما احتجنا إليه فإذا استغنينا فلا حق لنا فيه، ألم تر أن الله قرننا مع اليتامى والمساكين وابن السبيل، فإذا بلغ اليتيم واستغنى المسكين وأمن ابن السبيل فلا حق لهم، وكذلك نحن إذا استغنينا فلا حق لنا.


باب المرتد
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام ((أنه كان يستتيب المرتد ثلاثاً فإن تاب وإلا قتله وقسم ميراثه بين ورثته المسلمين)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((إذا أسلم أحد الأبوين والولد صغار فالولد مسلمون بإسلام من أسلم من الأبوين، فإن كبر الولد وأبوا الإسلام قتلوا، وإن كان الولد كباراً بالغيـن لم يكونوا مسلمين بإسلام الأبوين)).


باب الغلول
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((لو لم تغل أمتي ما قوي عليهم عدو لهم)).
* سألت زيد بن علي عليهما السلام عن الرجل من المسلمين يأكل من الطعام قبل أن يقسم، ويعلف دابته من العلف قبل أن يقسم، قال: ليس ذلك بغلولٍ.
* وسألته عليه السلام عن السلاح فقال: يقاتل به فإذا وضعت الحرب أوزارها رد في الغنائم.


باب قتال أهل البغي من أهل القبلة
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((لا يسبى أهل القبلة، ولا ينصب لهم منجنيق، ولا يمنعون الميرة، ولا طعام، ولا شراب، وإن كانت لهم فئة أجهز على جريحهم، وأتبع مدبرهم، وإن لم تكن لهم فئة لم يجهز على جريحهم ولم يتبع مدبرهم، ولا يحل من ملكهم شيء إلا ما كان في معسكرهم)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام ((أنه لم يتعرض لما في دور أهل البصرة إلا ما كان من خراج بيت مال المسلمين)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام ((أنه خمس ما حواه عسكر أهل النهروان وأهل البصرة ولم يعترض ما سوى ذلك)).

باب متى يجب على أهل العدل قتال الفئة الباغية
* قال زيد بن علي عليهما السلام: إذا كان الإمام في قلةٍ من العدد لم يجب عليه قتال أهل البغي فإذا كان أصحابه ثلاثمائةٍ وبضع عشرة عدة أهل بدرٍ وجب عليه وعليهم القتال ولم يعذروا بترك القتال فإنه ليس من الأعمال شيء أفضل من جهادهم.


باب طاعة الإمام
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((من مات وليس له إمام مات ميتةً جاهليةً إذا كان الإمام عدلا برا تقيا)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((حق على الإمام أن يحكم بما أنزل الله، وأن يعدل في الرعية؛ فإذا فعل ذلك فحق عليهم أن يسمعوا وأن يطيعوا وأن يجيبوا إذا دعوا، وأيما إمام لم يحكم بما أنزل الله فلا طاعة له)).
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أيما والٍ احتجب من حوائج الناس احتجب الله منه يوم القيامة)).



باب قطاع الطريق
- حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام قال: ((إذا قطع الطريق اللصوص وأشهروا السلاح ولم يأخذوا مالاً ولم يقتلوا مسلماً ثم أخذوا حبسوا حتى يموتوا وذلك نفيهم من الأرض)).
فإذا أخذوا المال ولم يقتلوا قطعت أيديهم وأرجلهم من خلافٍ.
وإذا قتلوا وأخذوا المال قطعت أيديهم وأرجلهم من خلافٍ وصلبوا حتى يموتوا؛ فإن تابوا قبل أن يؤخذوا ضمنوا المال واقتص منهم ولم يحدوا.



End

أضف رد جديد

العودة إلى ”English Majlis“