لله أنت أيها الشهيد ..
ما أرق كلماتك .. و أعذبها .. تلك المواعظ التي تكاد العبرات تتكشف من ثنايها ..
ما أجدرنا أن نقف عندها .. كلمةً كلمة..
وحده التأمل في صورته يورث القلب طمأنينة و شوقا لهذه الوجوه .. التي إن أردت أن تعرف وجوه أهل الجنة .. و أن تعرف سيماهم .. فانظر إليه عن كثب ..
و يتخذ منكم شهداء .. إنها الحقيقة التي غفلنا عنها و عرفها هؤلاء ..
رحم الله الأخ المجاهد الصابر .. فقد كان متأثرا كثيرا بالشهيد علي القيسي .. و قد لحق به ..
همس من حنايا القلب للشهيد علي موسى القيسي
Re: همس من حنايا القلب للشهيد علي موسى القيسي
Re: همس من حنايا القلب للشهيد علي موسى القيسي
رضوان الله عليهما
هؤلاء هم الأحياء حقا كما جاء في القرآن الكريم،
الفاتحة
هؤلاء هم الأحياء حقا كما جاء في القرآن الكريم،
الفاتحة
" أعيش وحبكم فرضي ونفلي .... وأحشر وهو في عنقي قلادة"
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 1344
- اشترك في: الاثنين أغسطس 01, 2005 1:58 am
- مكان: هنااك
- اتصال:
Re: همس من حنايا القلب للشهيد علي موسى القيسي
رحمة الله تغشاهما ورفع الله مقامهما
شكرا سيدي برهان
شكرا سيدي برهان
وإنك لعلى خلق عظيم فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون.......!
Re: همس من حنايا القلب للشهيد علي موسى القيسي
لقد رسمت دماؤكم معلما جديدا .. و نهجا فريدا ..
نتذكركم فنتذكر زيف الدعايات التي طالت السيد بدر الدين و أتباعه.. فقد عرفنا الشهيد (علي) فقيها و نحويا .. أديبا و خطيبا..
سمعنا عن الذين جاؤوا إلى السيد بدر الدين من الأهنوم يطلبون مفتيا لهم في الحلال و الحرام .. فقال معكم الفقيه علي ..فيه الكفاية ..
لقد نال الشهادة مع أخيه حسن القيسي و عدد من إخوته الصادقين .. و لا عجب إن قال أهل ضحيان أن أم الشهيد القيسي هي أعبد نساء ضحيان .. فالفرع يدل على الأصل ..
Re: همس من حنايا القلب للشهيد علي موسى القيسي
اللهم صل على محمد وآل محمد وألحقنا بهم ، وارزقنا الورود على الحوض والشرب بكف الوصي عليه السلام
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
كَمْ مِنْ مُسْتَدْرَجٍ بِالْإِحْسَانِ إِلَيْهِ، وَمَغْرُورٍ بِالسَّتْرِ عَلَيْهِ، وَمَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ وِمَا ابْتَلَى اللهُ سُبْحَانَهُ أَحَداً بِمِثْلِ الْإِِمْلاَءِ لَهُ.
كَمْ مِنْ مُسْتَدْرَجٍ بِالْإِحْسَانِ إِلَيْهِ، وَمَغْرُورٍ بِالسَّتْرِ عَلَيْهِ، وَمَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ وِمَا ابْتَلَى اللهُ سُبْحَانَهُ أَحَداً بِمِثْلِ الْإِِمْلاَءِ لَهُ.