الحسين شعاع كل صباح

[الثائر للحسين]

بسم الله الرحمن الرحيم
خذني إلى معنى الهوى الوضاح
حيث الحسين شعاع كل صباح
خذني إلى جنبات قدسه ماطراً
بالحب والقبلات والأفراح
ليلي يذوب على فم المصباح
قد قال ليلي أين يجتمع الهوى
أين الوصول لملتقى الأرواح
فأجبته أن الحسين والعباس
وزين العابدين هم الهوى
هم الوصول لباب كل صلاح
بعمق السعادة الغامرة التي تختلج بين جنباتنا فرحاً وسعادة وحبوراً
ومن سويداء القلب أقدم أجمل وأرق التهاني القلبية لمقام سيدي ومولاي أرواحنا لتراب
مقدمه الفداء لمناسبة الإطلالة المقدسة , لسيد الكونين , ومولى الثقلين , ونور العينين
الإمام أبا عبد الله الحسين "عليه السلام "
ولآل بيت العصمة والطهارة "عليهم السلام" أسمى أيات التبريكات وأزكاها
ولمراجعنا العظام وأعلامنا الفضلاء وللأمة الإسلامية جمعاء
عندما ينبثق نور الحسين تمتلئ حياتنا وقلوبنا نشوة تشدنا على عالم الطهر والقداسة
إلى عالم التضحية الإيثار, إلى عالم الحب الإلهي المطلق
هي دعوة للابحار في سفينة الحسين عليه السلام
وكل عآآم وأأنتووا بألألف الخييرآآآآت
وأسعد الله أيااامكم بطاعة الله ورضاااا المولى..