مقترح بنشاط ضاغط لإطلاق سراح بقية المعتقلين
مقترح بنشاط ضاغط لإطلاق سراح بقية المعتقلين
بسم الله
السلام عليكم آبائي وإخواني العلماء وطلاب العلم والغيورين على دينهم وإخوانهم ومعتقدهم:
طبعا لا يخفى على أحدنا حال إخوتنا العلماء والأساتذة وطلاب العلم الذين لا زالوا معتقلين في مختلف السجون بلا جريرة ولا تهمة ولا حتى محاكمة ،،، وبالتأكيد يعرف الأغلبية بعض أو كل الجهود الهادفة لإخراج إخوتنا المعتقلين المظلومين، والتي بذلت ولا تزال من قبل الكثير من الفضلاء من العلماء والوجهاء والمثقفين وأصحاب رأي وكذا أهالي المعتقلين وغيرهم،، فبارك الله في جهودهم وتقبل منهم، آمين.
فغرضي هنا هو إقتراح مزيد جهد و عمل نقيمه مستغلين ومتضرعين وطامعين في كرم الله الفرد الصمد سبحانه وتعالى أولاً وأخيراً ومتأملين في مزيد رحماته خاصة في هذه الأيام الفضيلة التي يكون لها تأثير خاص على القلوب البشرية المختلفة ،،،
وعليه : أعرض عليكم هذا المقترح :
أن نقوم نحن الشباب بعمل إعتصام أو إعتكاف (تصاعدي) أمام دار الرئاسة؛
يكون مطلبنا الوحيد منه هو :
- إخراج جميع إخوتنا المعتقلين،
ويكون عملنا الوحيد الموحد خلاله :
-الصلاة، الدعاء، قراءة القرآن جماعياً وجهرياً
وأقترح أن يكون مثلا بالشكل التالي:
1- نبدأ مثلاُ في يوم (15) رمضان إن أبقانا الله بالوقوف أمام دار الرئاسة لمدة ساعة واحدة (صباحية أو مسائية).
2- ومع مرور كل يوم نزيد ساعة على مدة الاعتصام.
3- وإذا وصلنا إلى العشر الأواخر ولم يتم إطلاق إخواننا نقوم بالإعتكاف هناك طيلة الأواخر وخلال ايام العيد،، وسواء كان إعتكافنا (إعتصامنا) إعتكاف كامل (طيلة اليوم) أو لفترات معينة بحسب ما ترونه أنتم الراغبون والموافقون على مبدأ المشاركة.
ولا يكون عملنا خلال ذلك الإعتكاف إلا الصلاة ، الدعاء، قراءة القرآن جماعياً وجهراً،
لعل الله يوفق الظالمين فتتحرك عندهم مشاعر الدين والخوف من الله خاصة في هذه الأيام المباركة،
وتكون النتيجة إما إخراج إخواننا الذين ليست عليهم أي قضايا منظورة في النيابات/المحاكم،
أو حبسنا نحن المعتكفين بالكامل فيكون عذراً لنا أمام الله، أو كيفكما تكون النتيجة،
أضع هذا المقترح القابل طبعاً للنظر والنقاش بين أيدي إخواني الشباب أولاً ، وخاصة طلاب العلم منهم متمنياً أن يعرضوه على إخواننا وآبائنا العلماء حفظهم الله جميعاً، لينظروا فيه ويعطونا رأيهم في المبدأ وكذا في التفاصيل والمواعيد وموعد البدء، ثم الاتفاق أخيراً على موعد الإنتهاء فهل يكون بتحقق المطالب ولو طال الزمن أو يكون محدداً،،
وما القصد إلا رضا الله،،
وأسأله تعالى أن يشرح القلوب ويصوب الآراء ويصلح الأعمال لما فيه خدمة الهدف الأساس،
إن كريم قريب مجيب الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم آبائي وإخواني العلماء وطلاب العلم والغيورين على دينهم وإخوانهم ومعتقدهم:
طبعا لا يخفى على أحدنا حال إخوتنا العلماء والأساتذة وطلاب العلم الذين لا زالوا معتقلين في مختلف السجون بلا جريرة ولا تهمة ولا حتى محاكمة ،،، وبالتأكيد يعرف الأغلبية بعض أو كل الجهود الهادفة لإخراج إخوتنا المعتقلين المظلومين، والتي بذلت ولا تزال من قبل الكثير من الفضلاء من العلماء والوجهاء والمثقفين وأصحاب رأي وكذا أهالي المعتقلين وغيرهم،، فبارك الله في جهودهم وتقبل منهم، آمين.
فغرضي هنا هو إقتراح مزيد جهد و عمل نقيمه مستغلين ومتضرعين وطامعين في كرم الله الفرد الصمد سبحانه وتعالى أولاً وأخيراً ومتأملين في مزيد رحماته خاصة في هذه الأيام الفضيلة التي يكون لها تأثير خاص على القلوب البشرية المختلفة ،،،
وعليه : أعرض عليكم هذا المقترح :
أن نقوم نحن الشباب بعمل إعتصام أو إعتكاف (تصاعدي) أمام دار الرئاسة؛
يكون مطلبنا الوحيد منه هو :
- إخراج جميع إخوتنا المعتقلين،
ويكون عملنا الوحيد الموحد خلاله :
-الصلاة، الدعاء، قراءة القرآن جماعياً وجهرياً
وأقترح أن يكون مثلا بالشكل التالي:
1- نبدأ مثلاُ في يوم (15) رمضان إن أبقانا الله بالوقوف أمام دار الرئاسة لمدة ساعة واحدة (صباحية أو مسائية).
2- ومع مرور كل يوم نزيد ساعة على مدة الاعتصام.
3- وإذا وصلنا إلى العشر الأواخر ولم يتم إطلاق إخواننا نقوم بالإعتكاف هناك طيلة الأواخر وخلال ايام العيد،، وسواء كان إعتكافنا (إعتصامنا) إعتكاف كامل (طيلة اليوم) أو لفترات معينة بحسب ما ترونه أنتم الراغبون والموافقون على مبدأ المشاركة.
ولا يكون عملنا خلال ذلك الإعتكاف إلا الصلاة ، الدعاء، قراءة القرآن جماعياً وجهراً،
لعل الله يوفق الظالمين فتتحرك عندهم مشاعر الدين والخوف من الله خاصة في هذه الأيام المباركة،
وتكون النتيجة إما إخراج إخواننا الذين ليست عليهم أي قضايا منظورة في النيابات/المحاكم،
أو حبسنا نحن المعتكفين بالكامل فيكون عذراً لنا أمام الله، أو كيفكما تكون النتيجة،
أضع هذا المقترح القابل طبعاً للنظر والنقاش بين أيدي إخواني الشباب أولاً ، وخاصة طلاب العلم منهم متمنياً أن يعرضوه على إخواننا وآبائنا العلماء حفظهم الله جميعاً، لينظروا فيه ويعطونا رأيهم في المبدأ وكذا في التفاصيل والمواعيد وموعد البدء، ثم الاتفاق أخيراً على موعد الإنتهاء فهل يكون بتحقق المطالب ولو طال الزمن أو يكون محدداً،،
وما القصد إلا رضا الله،،
وأسأله تعالى أن يشرح القلوب ويصوب الآراء ويصلح الأعمال لما فيه خدمة الهدف الأساس،
إن كريم قريب مجيب الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" أعيش وحبكم فرضي ونفلي .... وأحشر وهو في عنقي قلادة"
حياك الله أخي مقترح هو يمثل أقل الواجب الذي على عاتق طلاب العلم وأقارب وأصدقاء المعتقلين خصوصاً وعلى جميع اليمنيين عموماً .. وحتى وإن تأخر تحرك شبابنا للمطالبة بالإفراج عن إخوانهم فلوقت لم يفت ، ويجب علينا جميعاً أن نضع كل ما تعلمناه وآمنا به من فكر أهل البيت موضع اختبار هل سنكون صادقين أم نكون مخذولين،،، هل سنخاف على أنفسنا أكثر من خوفنا على ديننا وعلى تطبيق ما ننادي به ليلاً ونهاراً من نصرة المظلوم ؟
سكتنا كثيراً وسيقرأ أبناءنا وأحفادنا عن سكوتنا في كتب التاريخ ولا نلومهم إذا شعروا بالحسرة أننا آباءهم ، أننا من كنا نسمي أنفسنا أتباع زيد (ع) ، كنا أول الخائفين والمتخاذلين عن نصرة اخواننا بداخل سجون الظالمين .
هل حان الوقت لنزيل الخوف من قلوبنا ونزيل الغشاوة عن أعيننا وألا نستمع إلى أقوال من يحبطونا ويدعوننا إلى السكوت ؟ وأن ننادي بحقوقنا وبحقوق إخواننا ؟ هل حان الوقت لنكون أتباع زيد ؟
هل حان الوقت لنجعل من أنفسنا قرابين لله لنصرة الله وأولياءه ؟
هل نحن على استعداد لجعل أسواط الجلادين ترسم على ظهورنا خريطة حريتنا ؟
سكتنا كثيراً وكل ما سكتنا على حق أمرونا أن نسكت على حق آخر وآخر حتى نبقى عبيداً أذلة .. وهيهات منا الذلة .
سكتنا كثيراً وسيقرأ أبناءنا وأحفادنا عن سكوتنا في كتب التاريخ ولا نلومهم إذا شعروا بالحسرة أننا آباءهم ، أننا من كنا نسمي أنفسنا أتباع زيد (ع) ، كنا أول الخائفين والمتخاذلين عن نصرة اخواننا بداخل سجون الظالمين .
هل حان الوقت لنزيل الخوف من قلوبنا ونزيل الغشاوة عن أعيننا وألا نستمع إلى أقوال من يحبطونا ويدعوننا إلى السكوت ؟ وأن ننادي بحقوقنا وبحقوق إخواننا ؟ هل حان الوقت لنكون أتباع زيد ؟
هل حان الوقت لنجعل من أنفسنا قرابين لله لنصرة الله وأولياءه ؟
هل نحن على استعداد لجعل أسواط الجلادين ترسم على ظهورنا خريطة حريتنا ؟
سكتنا كثيراً وكل ما سكتنا على حق أمرونا أن نسكت على حق آخر وآخر حتى نبقى عبيداً أذلة .. وهيهات منا الذلة .
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
حياك الله أخي العزيز "لن نذل"
يعلم الله أنك قد عبرت في تعقيبك الأول عن خلاصة ما يدور في فكر الكثير منا،
فأحسن الله إليك،
وفعلاً نود أن نجد رأي أحد الأعلام هنا كي نستضيئ به مهما كان رأيهم،،
وكذا لم نجد إلى الآن راي لأحد الكرام من إخواننا وأساتذتنا الشباب من العلماء وطلاب العلم ،،
ولا رأي بقية شباب الزيدية المهتمين بمحتلف مستوياتهم العلمية والثقافية من أعضاء مجالس آل محمد المباركة ،،،
ما هي آراء أساتذتنا وإخواننا ولا أريد ذكر أسماء؟!
أعلم أو هكذا أظن أن الغالبية لا يعارضون المقترح من حيث المبدأ، ولكن؛
هل تنفيذ مثل هذا المقترح أو غيره فيه رضا لله سبحانه وتعالى أم لا؟
وهل سيخدم الهدف ( الإفراج عن المعتقلين) أم يؤدي لنتائج عكسية؟
هل طرحه محل صواب أم خطأ؟ هل سيسرع عملية الإفراجات أم سيوقفها؟
نريد إضاءات بلا حرج،، يعلم الله أني قد هيأت نفسي لتلقي أسوأ الاحتمالات من الآراء المعارضة و الموبخة وحتى المشككة،،، ومقدماً فإني شخصياً أحسن الظن بالجميع مهما كان رأيهم، لعلمي بإختلاف الأفكار والرؤى وإختلاف الظروف المختلفة المحيطة بكل أخ كريم.
نريد إضاءة مهما كان إتجاهها (موافقه أو تعديل أو إضافة أو إقتراح بديل أو ..الخ) يكفينا الشعور بالتقصير والذنب على مدى السنوات الماضية ،،
وكما قال أخي "لن نذل" :
أعلم أن الأغلب إن لم يكن الجميع يبتهلون بالدعاء والتضرع وقراءة القرآن بنية إخراج أساتذتنا وإخواننا المعتقلين وأن الكثير من الأعلام والوجاهات يبذلون جهوداً شخصية كبيرة مختلفة ومتنوعة الطرق ومتواصلة ،،،
ولكن لماذا لا نغير مكان الدعاء والتضرع وقراءة القرآن؟ ونظهر ونعلن عينة من عينات تلك الجهود وباذليها وطرقها بذلها،
لماذا لا نجاهر بما نراه حلاً؟ صحيح أن المدعو هو (الله سبحانه وتعالى وحده) وهو المطلع ويعلم الجهر وما يخفى ،، ولكننا نريد من المجاهرة بما نطلبه أن يشاهد ويسمع الظالم ويشعر بوعيد الله له على ظلمه ، أن يشاهد الغاضبين من أسلوبه وتعنته تجاههم ، أن يشاهد كيف يؤدون شكواهم إلى الله ،، نريد ترهيبه وترغيبه علانية ،،، ونريد بذلك الإبلاغ والإعلان عن مدى تضرر إخواننا وعائلاتهم ومدى صبرهم أمام الظالم ومؤيديه والساكت ومؤيدية والمظلوم ومؤيديه ،،وإعلان ذلك كله أمام الحاكم العدل ،،،، وكأنها محكمة علنية يقدم فيها المظلوم شكواه ويُسمعها للظالم أمام الله الحاكم العدل ،،،
نريد إعلان موقف وحال الطرفين المتشاكيين أمام محكمة ملك الملوك وبحضور باقي الرعية بمختلف أهواءهم،،،
فهل من مجيب أو مضيئ..
والعاقبة للمتقين ،،،
والله المستعان
يعلم الله أنك قد عبرت في تعقيبك الأول عن خلاصة ما يدور في فكر الكثير منا،
فأحسن الله إليك،
وفعلاً نود أن نجد رأي أحد الأعلام هنا كي نستضيئ به مهما كان رأيهم،،
وكذا لم نجد إلى الآن راي لأحد الكرام من إخواننا وأساتذتنا الشباب من العلماء وطلاب العلم ،،
ولا رأي بقية شباب الزيدية المهتمين بمحتلف مستوياتهم العلمية والثقافية من أعضاء مجالس آل محمد المباركة ،،،
ما هي آراء أساتذتنا وإخواننا ولا أريد ذكر أسماء؟!
أعلم أو هكذا أظن أن الغالبية لا يعارضون المقترح من حيث المبدأ، ولكن؛
هل تنفيذ مثل هذا المقترح أو غيره فيه رضا لله سبحانه وتعالى أم لا؟
وهل سيخدم الهدف ( الإفراج عن المعتقلين) أم يؤدي لنتائج عكسية؟
هل طرحه محل صواب أم خطأ؟ هل سيسرع عملية الإفراجات أم سيوقفها؟
نريد إضاءات بلا حرج،، يعلم الله أني قد هيأت نفسي لتلقي أسوأ الاحتمالات من الآراء المعارضة و الموبخة وحتى المشككة،،، ومقدماً فإني شخصياً أحسن الظن بالجميع مهما كان رأيهم، لعلمي بإختلاف الأفكار والرؤى وإختلاف الظروف المختلفة المحيطة بكل أخ كريم.
نريد إضاءة مهما كان إتجاهها (موافقه أو تعديل أو إضافة أو إقتراح بديل أو ..الخ) يكفينا الشعور بالتقصير والذنب على مدى السنوات الماضية ،،
وكما قال أخي "لن نذل" :
ألم يحن الوقت لوقف مسلسل التنازلات ولو بمثل هذا النشاط البسيط أو غيره،،،هل نحن على استعداد لجعل أسواط الجلادين ترسم على ظهورنا خريطة حريتنا ؟
سكتنا كثيراً وكل ما سكتنا على حق أمرونا أن نسكت على حق آخر وآخر حتى نبقى عبيداً أذلة .. وهيهات منا الذلة .
أعلم أن الأغلب إن لم يكن الجميع يبتهلون بالدعاء والتضرع وقراءة القرآن بنية إخراج أساتذتنا وإخواننا المعتقلين وأن الكثير من الأعلام والوجاهات يبذلون جهوداً شخصية كبيرة مختلفة ومتنوعة الطرق ومتواصلة ،،،
ولكن لماذا لا نغير مكان الدعاء والتضرع وقراءة القرآن؟ ونظهر ونعلن عينة من عينات تلك الجهود وباذليها وطرقها بذلها،
لماذا لا نجاهر بما نراه حلاً؟ صحيح أن المدعو هو (الله سبحانه وتعالى وحده) وهو المطلع ويعلم الجهر وما يخفى ،، ولكننا نريد من المجاهرة بما نطلبه أن يشاهد ويسمع الظالم ويشعر بوعيد الله له على ظلمه ، أن يشاهد الغاضبين من أسلوبه وتعنته تجاههم ، أن يشاهد كيف يؤدون شكواهم إلى الله ،، نريد ترهيبه وترغيبه علانية ،،، ونريد بذلك الإبلاغ والإعلان عن مدى تضرر إخواننا وعائلاتهم ومدى صبرهم أمام الظالم ومؤيديه والساكت ومؤيدية والمظلوم ومؤيديه ،،وإعلان ذلك كله أمام الحاكم العدل ،،،، وكأنها محكمة علنية يقدم فيها المظلوم شكواه ويُسمعها للظالم أمام الله الحاكم العدل ،،،
نريد إعلان موقف وحال الطرفين المتشاكيين أمام محكمة ملك الملوك وبحضور باقي الرعية بمختلف أهواءهم،،،
فهل من مجيب أو مضيئ..
والعاقبة للمتقين ،،،
والله المستعان
" أعيش وحبكم فرضي ونفلي .... وأحشر وهو في عنقي قلادة"
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 135
- اشترك في: السبت إبريل 07, 2007 9:31 pm
أهلا وسهلاً أخي أبو أحمد،ابواحمد2005 كتب:الصراحه هذا طلب صعب
وشهر مبارك أسأل الله أن يمن علينا فيه بالرحمة والمغفرة والعتق من النار ، آمين.
نعم أخي أعترف أنه قد يكون فيه صعوبة،، وهذه من سنن الإبتلاء ربما الصعوبة لا الاستحالة،،
ولكن لماذا صعب؟
وأذكرك بأن كل شيئ جميل يحتوي على صعوبة في تنفيذه،
فمثلاً نعترف أن الامام زيد عليه السلام ومن سار على دربه في مقارعة الظالمين قد اختار الطريق الصعب،،
تحياتي
" أعيش وحبكم فرضي ونفلي .... وأحشر وهو في عنقي قلادة"
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 135
- اشترك في: السبت إبريل 07, 2007 9:31 pm
حياك الله أخي العزيز
ورمضان انشاء الله مبارك علينا وعليكم وعلى الجميع انشاء الله
انا كان جوابي عن نفسي لعدم مقدرتي الوصول الى مقر الاعتصام
اما بالنسبه للمتواجدين في صنعاء فمن السهوله القيام بذلك لحيث ان السلطه لن تجرؤ على
القيام بأي شئ تجاه المعتصمين خاصةً اذا تم إشهار الاعتصام إعلاميا بالشكل المطلوب بحيث
يتم دعوة جميع المنظمات الحقوقيه والاعلامية والى اخره
أعلم جيدا اخي العزيز أن لذة الحياة هي في مواجهة الصعاب والتغلب عليها !!!
ورمضان انشاء الله مبارك علينا وعليكم وعلى الجميع انشاء الله
انا كان جوابي عن نفسي لعدم مقدرتي الوصول الى مقر الاعتصام
اما بالنسبه للمتواجدين في صنعاء فمن السهوله القيام بذلك لحيث ان السلطه لن تجرؤ على
القيام بأي شئ تجاه المعتصمين خاصةً اذا تم إشهار الاعتصام إعلاميا بالشكل المطلوب بحيث
يتم دعوة جميع المنظمات الحقوقيه والاعلامية والى اخره
أعلم جيدا اخي العزيز أن لذة الحياة هي في مواجهة الصعاب والتغلب عليها !!!
أنصار السيد/حسين بدرالدين الحوثي (عليه السلام) : عبارة عن مجاميع من المسلمين ليست في إطار حـزبـي ولا توجه مذهبي تتحرك من خلال القرآن .
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 792
- اشترك في: الاثنين مارس 27, 2006 11:55 pm
طيب اخوتي خلونا نوقع عمليين فالوقت يمضي ..
أولا هناك اعتصام غداً سيكون أمام رئاسة الوزارء أرجوا من الجميع دعوة جميع من يعرفون من المتعاطفين ويذهبوا إلى هناك الساعة 12 ظهراً .
ثانياً بالنسبة للمقترح فيجب على صاحبه ومن اقتنع به أن نعمل جميعاً على تنفيذه خصوصا والوقت يمضي ، فلماذا لا يبدأ الأخوان الذي يسكنون في صنعاء التحرك ومحاولة إقناع الاساتذة وطلاب العلم الآخرين ، بحيث عندما نحس ان هناك عدد كافي نتواصل للإعداد والتنظيم والتواصل مع بعض الحقوقيين والإعلاميين ليساعدونا ونتوكل على الله ..
أولا هناك اعتصام غداً سيكون أمام رئاسة الوزارء أرجوا من الجميع دعوة جميع من يعرفون من المتعاطفين ويذهبوا إلى هناك الساعة 12 ظهراً .
ثانياً بالنسبة للمقترح فيجب على صاحبه ومن اقتنع به أن نعمل جميعاً على تنفيذه خصوصا والوقت يمضي ، فلماذا لا يبدأ الأخوان الذي يسكنون في صنعاء التحرك ومحاولة إقناع الاساتذة وطلاب العلم الآخرين ، بحيث عندما نحس ان هناك عدد كافي نتواصل للإعداد والتنظيم والتواصل مع بعض الحقوقيين والإعلاميين ليساعدونا ونتوكل على الله ..
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
من لديه من أحبته الغاليين على قلبه أحد ٌفي تلك السجون المظلمة فلابد سيأتي
إخلاصاً له و وفاء ً لمنهجه و حقه في الحرية و الحياة بلا استبداد و سلب و انكار لوجوده و لعقله..
و ما أنكر هذه الدنيا و تقلب أحوال أهلها و هي فانية .. و ما أشقى حال الظالمين !
و الله المستعان .. و ليتنا كنا معهم فنفوز فوزاً عظيماً ..
إخلاصاً له و وفاء ً لمنهجه و حقه في الحرية و الحياة بلا استبداد و سلب و انكار لوجوده و لعقله..
و ما أنكر هذه الدنيا و تقلب أحوال أهلها و هي فانية .. و ما أشقى حال الظالمين !
و الله المستعان .. و ليتنا كنا معهم فنفوز فوزاً عظيماً ..
اللهم ارحم موتانا و موتى المؤمنين والمؤمنات...و كتب الله أجر الصابرين و المجاهدين ،،



-
- مشرف مجلس الأدب
- مشاركات: 404
- اشترك في: السبت ديسمبر 23, 2006 3:46 pm
- مكان: أمام الكمبيوتر !
كتب الله أجر الجميع وفرج الله عن كل المعتقلين بحوله وقوته
أولاً الآن فقط قرأت هذا الموضوع فحجب المجالس في اليمن قد أثر على متابعتنا لها مع صعوبة التعامل مع بعض برامج البروكسي التي لا تتحملها خطوط اليمن .
إنه لإقتراح عظيم وعملي ولابد أنه لايوجد هناك من يعارضه
لكن يجب أن نكون واقعيين فالمسألة بحاجة لتنسيق مع المنظمات المدنية - كما أشار أحد الإخوة - ومع الشخصيات والجهات الحقوقية التي تتبنى مثل هذه القضايا وكذا مع بعض الصحفيين ووسائل الإعلام وإن لم تكن التغطية بشكل كبير .
كما نحن بحاجة لدعم ولو من بضعة أفراد من علماءنا وقادتنا المتواجدين في صنعاء
أنا مع هذا المقترح حتى وإن لم يتفاعل معه من ذكرتهم سابقاً
سمعت ان فعالية ( أمسية رمضانية ستقام يوم غد الثلثاء في قاعة العبير يحييها مجموعة من المنشدين والشخصيات الدينية المعروفة في صنعاء فمن المناسب طرح هذه القضية او مباشرة الإعلان في هذه الأمسية عن إعتصام ساعة واحدة يوم الجمعة القادمة بعد العصر مثلاً حيث وحينها سيتم التوافق على ما سيجري لاحقاً .
المهم أن يتم الإتفاق على تحديد يوم معين وبإذن الله سيعمل الجميع على محالة إبلاغه لمن يعرفونه من الصحفيين والناشطين الحقوقيين والمتابعين وأهالي المعتقلين .
هذا رأيي
أولاً الآن فقط قرأت هذا الموضوع فحجب المجالس في اليمن قد أثر على متابعتنا لها مع صعوبة التعامل مع بعض برامج البروكسي التي لا تتحملها خطوط اليمن .
إنه لإقتراح عظيم وعملي ولابد أنه لايوجد هناك من يعارضه
لكن يجب أن نكون واقعيين فالمسألة بحاجة لتنسيق مع المنظمات المدنية - كما أشار أحد الإخوة - ومع الشخصيات والجهات الحقوقية التي تتبنى مثل هذه القضايا وكذا مع بعض الصحفيين ووسائل الإعلام وإن لم تكن التغطية بشكل كبير .
كما نحن بحاجة لدعم ولو من بضعة أفراد من علماءنا وقادتنا المتواجدين في صنعاء
أنا مع هذا المقترح حتى وإن لم يتفاعل معه من ذكرتهم سابقاً
سمعت ان فعالية ( أمسية رمضانية ستقام يوم غد الثلثاء في قاعة العبير يحييها مجموعة من المنشدين والشخصيات الدينية المعروفة في صنعاء فمن المناسب طرح هذه القضية او مباشرة الإعلان في هذه الأمسية عن إعتصام ساعة واحدة يوم الجمعة القادمة بعد العصر مثلاً حيث وحينها سيتم التوافق على ما سيجري لاحقاً .
المهم أن يتم الإتفاق على تحديد يوم معين وبإذن الله سيعمل الجميع على محالة إبلاغه لمن يعرفونه من الصحفيين والناشطين الحقوقيين والمتابعين وأهالي المعتقلين .
هذا رأيي
هل تعلم أن :
( الزيدية : هي الإمتداد الطبيعي للمنهج الإسلامي القرآني الأصيل وأن بلاد الزيدية : هي البلاد الوحيدة في العالم التي لا يوجد فيها مساجد خاصة بالشيعة وأخرى خاصة بالسنة ....)
( الزيدية : هي الإمتداد الطبيعي للمنهج الإسلامي القرآني الأصيل وأن بلاد الزيدية : هي البلاد الوحيدة في العالم التي لا يوجد فيها مساجد خاصة بالشيعة وأخرى خاصة بالسنة ....)