أسباب تحولي من الجعفرية الى الزيدية
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 112
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 19, 2006 12:34 pm
عزيزي أبو زيد؛
أفهم من كلامك أن الفرق بين نظرية الشيعة والزيدية في أفعال العباد هو علم الله تعالى، فكلا الفريقين يقولان بأن الإنسان مختار، ولكن الشيعة الإمامية يقولون بأن الله يعلم مسبقاً بما سيقع عليه اختيار العبد، في حين الزيدية يقولون بأن العبد مختار، ولكن الله لا يعلم مسبقاً بما سيقع عليه اختيار العبد..
هذا ما فهمته من كلامك.. فهل فهمي صحيح؟
أفهم من كلامك أن الفرق بين نظرية الشيعة والزيدية في أفعال العباد هو علم الله تعالى، فكلا الفريقين يقولان بأن الإنسان مختار، ولكن الشيعة الإمامية يقولون بأن الله يعلم مسبقاً بما سيقع عليه اختيار العبد، في حين الزيدية يقولون بأن العبد مختار، ولكن الله لا يعلم مسبقاً بما سيقع عليه اختيار العبد..
هذا ما فهمته من كلامك.. فهل فهمي صحيح؟
آخر تعديل بواسطة أدب الحوار في الأحد إبريل 27, 2008 9:36 pm، تم التعديل مرة واحدة.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 112
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 19, 2006 12:34 pm
عزيزي أبو زيد؛ابو زيد الزيدي كتب:السبب الرابع
وجوب الخروج على الحاكم الظالم
فلم يكن الامام زيد ممن يقولون بالتقية اذا كان هنالك حاكم جائر يهتك حرم المؤمنين
فضلا عن انه لم ير صحة فيما يقوله الاخرين في وجوب طاعة الحاكم وان كان ظالما
فلعمري انه رجل الثورة على الظلم وليس انتظار الحل او استمراء الباطل المشخص
ودمتم اخوتي
اول عراقي زيدي
كيف تجيب إذا سألك سائل: ولكن الزيدية - وهي المذهب الذي اخترته في هذا العصر - لهم علماء أجلاء، وليس أحدٌ منهم خرج على الظالم، مع أنهم يعيشون تحت الظلم والطغيان..
فهل نستطيع أن نقول: إن مذهب الزيدية لا يلتزم بمنهج الإمام زيد في القيام وترك التقية، وبناء عليه: تكون اخترت مذهباً ليس زيدياً حقيقةً، ويلزمك أن تؤسس مذهباً آخر، على الأقل في هذه النقطة..
أم نقول إنك أخطأت في تحديد معالم قيام الإمام زيد رضوان الله عليه؟ فليست القضية ترك التقية أو العمل بها، ولكن القضية هي تشخيص الظرف الذي يجب فيه الانتفاض، وتشخيص الظرف الذي تلزم فيه التقية.. فالخلاف ليس في كلية المسألة وكبرياتها، ولكن في تشخيص الواقع الذي تتفعّل فيه الأحكام الشرعية تبعاً للظروف والملابسات الدخيلة..
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 112
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 19, 2006 12:34 pm
أخي العزيز أبو زيد؛
طرحت عليك سؤالاً حول إمامة الإمام زيد سلام الله عليه، وأتوقع أن تتفضل بدخول الرابط التالي، لنتحاور ونسمع رأيك حول الموضوع..
فتفضل مشكوراً:
http://71.18.61.110/forum/viewtopic.php?t=8653
طرحت عليك سؤالاً حول إمامة الإمام زيد سلام الله عليه، وأتوقع أن تتفضل بدخول الرابط التالي، لنتحاور ونسمع رأيك حول الموضوع..
فتفضل مشكوراً:
http://71.18.61.110/forum/viewtopic.php?t=8653
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 50
- اشترك في: الأربعاء إبريل 09, 2008 10:58 am
الاخ ادب الحوار
السلام عليكم
اولا
لقد كتبت انت التالي: (الفرق بين الشيعة والزيدية) في السطر الاول من رسالتك
وهنا اريد ان اؤكد لك ان الزيدية هم شيعة بالصميم، فمشايعة علي ابن ابي طالب وحبه يجريان بالعروق
عروق القلب والعقل ان صح التعبير
وان الشيعة ليست فقط جعفرية
هذا اذا كنت قاصد هذه المعاني
ثانيا
الفكر الزيدي يقول ان الانسان مخير بافعاله والله لايعلم باختياره لكنه قادر ان يعلم ان اراد
بالضبط كما هو قادر ان يصبح بشر ان اراد
اما الاثني عشرية فانها تقول بان الانسان مخير لكن الله يعلم مسبقا ماذا سيختار
ولااعرف ان كنت في لحظة اختيار لشيء ما في حياتي اليوميه وان الله علم اني ساختار كذا
هل سيكون من الممكن ان اختار غير الذي عرفه الله؟
ثالثا
مسألة عدم قيام فلان بالثورة ضد الطغيان
فانها خارج نطاق الموضوع الذي انا بصدده
لانني اناقش فكر الامام زيد
ولااحتاج الى تاسيس مذهب جديد كما تقول لان فكر زيد بن علي فكر متكامل حسب رايي
واذا رجعت قليلا الى الوراء لوجدت ان الكثيرين ممن قاموا بالثورة امتدادا لمبدأ الامام
طبعا اولى بك ان تتساءل عن عدم قيام الغير للجهاد وترينا حكمتهم من ذلك
رابعا
كلامك يااخي فيه رغبة بالمصارعه
وانا اريد ان يكون كلامنا بهدف البحث لا التصارع
انا مرتاح البال لانني متاكد من انني لم اختر بالوراثه مذهبي
بل بعد تمحيص
فتاكد ان القاعدة التي استند اليها هي مستقرة
وتتقبل اي تحسينات تقويها
واني اراك متطير
لذلك ادعوك الى الهدوء ثم البحث
خامسا
ساشارك بالموقع الذي طرحت فيه سؤالك
وارجو ان نبتعد عن السفسطة
والسلام
ابوزيد
السلام عليكم
اولا
لقد كتبت انت التالي: (الفرق بين الشيعة والزيدية) في السطر الاول من رسالتك
وهنا اريد ان اؤكد لك ان الزيدية هم شيعة بالصميم، فمشايعة علي ابن ابي طالب وحبه يجريان بالعروق
عروق القلب والعقل ان صح التعبير
وان الشيعة ليست فقط جعفرية
هذا اذا كنت قاصد هذه المعاني
ثانيا
الفكر الزيدي يقول ان الانسان مخير بافعاله والله لايعلم باختياره لكنه قادر ان يعلم ان اراد
بالضبط كما هو قادر ان يصبح بشر ان اراد
اما الاثني عشرية فانها تقول بان الانسان مخير لكن الله يعلم مسبقا ماذا سيختار
ولااعرف ان كنت في لحظة اختيار لشيء ما في حياتي اليوميه وان الله علم اني ساختار كذا
هل سيكون من الممكن ان اختار غير الذي عرفه الله؟
ثالثا
مسألة عدم قيام فلان بالثورة ضد الطغيان
فانها خارج نطاق الموضوع الذي انا بصدده
لانني اناقش فكر الامام زيد
ولااحتاج الى تاسيس مذهب جديد كما تقول لان فكر زيد بن علي فكر متكامل حسب رايي
واذا رجعت قليلا الى الوراء لوجدت ان الكثيرين ممن قاموا بالثورة امتدادا لمبدأ الامام
طبعا اولى بك ان تتساءل عن عدم قيام الغير للجهاد وترينا حكمتهم من ذلك
رابعا
كلامك يااخي فيه رغبة بالمصارعه
وانا اريد ان يكون كلامنا بهدف البحث لا التصارع
انا مرتاح البال لانني متاكد من انني لم اختر بالوراثه مذهبي
بل بعد تمحيص
فتاكد ان القاعدة التي استند اليها هي مستقرة
وتتقبل اي تحسينات تقويها
واني اراك متطير
لذلك ادعوك الى الهدوء ثم البحث
خامسا
ساشارك بالموقع الذي طرحت فيه سؤالك
وارجو ان نبتعد عن السفسطة
والسلام
ابوزيد
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 112
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 19, 2006 12:34 pm
عزيزي أبو زيد؛
تفضلت أن الفرق بين الشيعة الإمامية والشيعة الزيدية في مسألة أفعال العباد، هو قضية علم الله تبارك وتعالى. فالإمامية تعتقد أن العبد حين يفعل، يفعل مختاراً، والله يعلم بما سيقع عليه اختياره، في حين أن الزيدية تعتقد أن العبد حين يختار لا يعلم الله مسبقاً ما سيقع عليه اختيار العبد..!
هذا هو تصورك حول الموضوع..
كما أنك صرحت بأن الله يقدر على أن يصير بشراً إذا أراد..!
وأنا أترك القضية للفضلاء الزيدية، وأسألهم: هل ما يعتقده الأخ أبو زيد يوافق عقيدة الزيدية، وبعبارة واضحة:
1 - هل عقيدة الزيدية أن الله سبحانه وتعالى لا يعلم مسبقاً ما سيقع عليه اختيار العبد؟
2 - هل يعتقد الزيدية أن الله سبحانه وتعالى يقدر أن يصير بشراً؟
الرجاء أن يتفضل بالإجابة ذو دراية بالعقيدة الزيدية..
مع وافر المحبة والتقدير لجميع الإخوان المحاورين..
تفضلت أن الفرق بين الشيعة الإمامية والشيعة الزيدية في مسألة أفعال العباد، هو قضية علم الله تبارك وتعالى. فالإمامية تعتقد أن العبد حين يفعل، يفعل مختاراً، والله يعلم بما سيقع عليه اختياره، في حين أن الزيدية تعتقد أن العبد حين يختار لا يعلم الله مسبقاً ما سيقع عليه اختيار العبد..!
هذا هو تصورك حول الموضوع..
كما أنك صرحت بأن الله يقدر على أن يصير بشراً إذا أراد..!
وأنا أترك القضية للفضلاء الزيدية، وأسألهم: هل ما يعتقده الأخ أبو زيد يوافق عقيدة الزيدية، وبعبارة واضحة:
1 - هل عقيدة الزيدية أن الله سبحانه وتعالى لا يعلم مسبقاً ما سيقع عليه اختيار العبد؟
2 - هل يعتقد الزيدية أن الله سبحانه وتعالى يقدر أن يصير بشراً؟
الرجاء أن يتفضل بالإجابة ذو دراية بالعقيدة الزيدية..
مع وافر المحبة والتقدير لجميع الإخوان المحاورين..
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 792
- اشترك في: الاثنين مارس 27, 2006 11:55 pm
اخوتي الزيدية هذا ما كنت اخشاه
فأخونا الفاصل صاحب الموضوع الواضح من أطروحاته أن لديه رؤية مشوشة عن الزيدية وهذه الرؤية المشوشة يسهل إسقاطها
وكنت أتمنى عليكم لو وقفتم مع أطروحات كاتب الموضوع واحدة واحدة موجهين له مصوبين موضحين وهو سيتقبل منكم أكثر
وعندما حاولت أن أتدخل لم أجد منكم ولا من كاتب الموضوع تقبلاً فتنحيت
فجاء الأخ أدب الحوار مستغلاً التشويش الحاصل عند صاحب الموضوع ليجرجره إلى إشكالات أشد وأشد
وما طرحه الأخ الإثنى عشري أدب الحوار من إشكالات توجب عليكم التدخل السريع ما لم فبحكم إطلاع الأخ أدب الحوار وأسلوبه وأخلاقه والتي بصراحة احييه عليها فسيتحول هذا الموضوع إلى باب لتهوين وتضعيف المنهج الزيدي أمام المنهج الإثنى عشري
أخي كاتب الموضوع
ليس عيباً الإقرار والاعتراف بوجود سؤ فهم حاصل عندك للمنهج الزيدي
وبصراحة وبدون ما تزعل مني
مسلكك الذي سلكته في إثبات أحقية الزيدية مسلك ضعيف سيقود إلى نتيجة عكسية عليك وعلى من اقتنع بكلامك
وأنا على ثقة تامة أن الإخوة الزيدية على مقدرة تامة لتوجيهك التوجيه السليم في إثبات أحقية منهجهم بشكل لا يقوى الإثنى عشرية على طرح إشكالات قوية سواء من أدب الحوار أو من هو أعلم منه من الإثنى عشرية.
لأني شخصياً لا أعتقد أن المنهج الإثنى عشري يقوى على الصمود ومجابهة فكر إخوتنا الزيدية
فأنصحك نصيحة من القلب إلى القلب بمتابعة مواضيع استاذنا الفاضل المشارك باسم الكاظم في هذا المنتدى وجزء كبير منها يختص بمقارنة فكر الزيدية بالإثنى عشرية
ليتم لك بعد ذلك أن تقررر مصيرك الشخصي على بينة تامة
تحياتي والسلام ختام
فأخونا الفاصل صاحب الموضوع الواضح من أطروحاته أن لديه رؤية مشوشة عن الزيدية وهذه الرؤية المشوشة يسهل إسقاطها
وكنت أتمنى عليكم لو وقفتم مع أطروحات كاتب الموضوع واحدة واحدة موجهين له مصوبين موضحين وهو سيتقبل منكم أكثر
وعندما حاولت أن أتدخل لم أجد منكم ولا من كاتب الموضوع تقبلاً فتنحيت
فجاء الأخ أدب الحوار مستغلاً التشويش الحاصل عند صاحب الموضوع ليجرجره إلى إشكالات أشد وأشد
وما طرحه الأخ الإثنى عشري أدب الحوار من إشكالات توجب عليكم التدخل السريع ما لم فبحكم إطلاع الأخ أدب الحوار وأسلوبه وأخلاقه والتي بصراحة احييه عليها فسيتحول هذا الموضوع إلى باب لتهوين وتضعيف المنهج الزيدي أمام المنهج الإثنى عشري
أخي كاتب الموضوع
ليس عيباً الإقرار والاعتراف بوجود سؤ فهم حاصل عندك للمنهج الزيدي
وبصراحة وبدون ما تزعل مني
مسلكك الذي سلكته في إثبات أحقية الزيدية مسلك ضعيف سيقود إلى نتيجة عكسية عليك وعلى من اقتنع بكلامك
وأنا على ثقة تامة أن الإخوة الزيدية على مقدرة تامة لتوجيهك التوجيه السليم في إثبات أحقية منهجهم بشكل لا يقوى الإثنى عشرية على طرح إشكالات قوية سواء من أدب الحوار أو من هو أعلم منه من الإثنى عشرية.
لأني شخصياً لا أعتقد أن المنهج الإثنى عشري يقوى على الصمود ومجابهة فكر إخوتنا الزيدية
فأنصحك نصيحة من القلب إلى القلب بمتابعة مواضيع استاذنا الفاضل المشارك باسم الكاظم في هذا المنتدى وجزء كبير منها يختص بمقارنة فكر الزيدية بالإثنى عشرية
ليتم لك بعد ذلك أن تقررر مصيرك الشخصي على بينة تامة
تحياتي والسلام ختام
العزة لله ولرسوله وللمؤمنين
-
- مشرف مجلس الأدب
- مشاركات: 404
- اشترك في: السبت ديسمبر 23, 2006 3:46 pm
- مكان: أمام الكمبيوتر !
بالنسبة لواحد !أدب الحوار كتب:عزيزي أبو زيد؛
تفضلت أن الفرق بين الشيعة الإمامية والشيعة الزيدية في مسألة أفعال العباد، هو قضية علم الله تبارك وتعالى. فالإمامية تعتقد أن العبد حين يفعل، يفعل مختاراً، والله يعلم بما سيقع عليه اختياره، في حين أن الزيدية تعتقد أن العبد حين يختار لا يعلم الله مسبقاً ما سيقع عليه اختيار العبد..!
هذا هو تصورك حول الموضوع..
كما أنك صرحت بأن الله يقدر على أن يصير بشراً إذا أراد..!
وأنا أترك القضية للفضلاء الزيدية، وأسألهم: هل ما يعتقده الأخ أبو زيد يوافق عقيدة الزيدية، وبعبارة واضحة:
1 - هل عقيدة الزيدية أن الله سبحانه وتعالى لا يعلم مسبقاً ما سيقع عليه اختيار العبد؟
2 - هل يعتقد الزيدية أن الله سبحانه وتعالى يقدر أن يصير بشراً؟
الرجاء أن يتفضل بالإجابة ذو دراية بالعقيدة الزيدية..
مع وافر المحبة والتقدير لجميع الإخوان المحاورين..
فالزيدية يعتقدون أن الله عالم بما كان وما سيكون لكن علمه ليس له تأثير على إختيار الإنسان !
علم تخيير لا علم تسيير !
2- الله سبحانه قادر على كل شيء لكن إفتراض مثل ما افترضه الأخ الفاضل هو بعيد عن الموضوع !
ربما لي عودة
شكراً لكم أخي الزيدي العراقي
ومتابعين لكل ما تكتبونه
وليس الإنسان معصوم من الخطأ
ونحن لم نرجع لمنهج الزيدية إلا عن طريق إحتكاكنا بما لدى الإثني عشرية والسنة !
هل تعلم أن :
( الزيدية : هي الإمتداد الطبيعي للمنهج الإسلامي القرآني الأصيل وأن بلاد الزيدية : هي البلاد الوحيدة في العالم التي لا يوجد فيها مساجد خاصة بالشيعة وأخرى خاصة بالسنة ....)
( الزيدية : هي الإمتداد الطبيعي للمنهج الإسلامي القرآني الأصيل وأن بلاد الزيدية : هي البلاد الوحيدة في العالم التي لا يوجد فيها مساجد خاصة بالشيعة وأخرى خاصة بالسنة ....)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 357
- اشترك في: الأربعاء مارس 26, 2008 2:47 pm
حقيقة كتاب "لله ثم للتاريخ"
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ المؤمن ابو دنيا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في ردكم علي يوم الاحد ابريل 27, 2008 7:28 am ذكرتم اسم كتاب "لله ثم للتاريخ".
بس للتذكير:
http://www.learnknow.net/
قال تعالى: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ. سورة الذاريات/55.
تحياتي
الأخ المؤمن ابو دنيا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في ردكم علي يوم الاحد ابريل 27, 2008 7:28 am ذكرتم اسم كتاب "لله ثم للتاريخ".
بس للتذكير:
http://www.learnknow.net/
قال تعالى: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ. سورة الذاريات/55.
تحياتي
ماشاء الله لاقوة الا بالله، عليه توكلت و اليه انيب.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 50
- اشترك في: الأربعاء إبريل 09, 2008 10:58 am
الاخوة ادب الحوار والامير الصنعاني
هونوا عليكم قليلا
لاتلطموا الوجوه
ولاتشقوا الجيوب
ان الله يقدر على كل شيء، فهو يقدر ان يصبح بشرا لكنه لايفعل تنزها
اما اذا قلت انت بانه لايقدر على ذلك فانه بهذا لن يكون قادر على كل شيء
وهذا راي كل المسلمين بدون استثناء
وارجو ان تحور الموضوع فتحوله الى اتهاك للعقيدة الزيدية لانني لم اقول ذلك بالشكل الذي عرضته انت، وانا اعلم ان العقد الوراثية هي التي سببت ذلك
ثم انه سواء كان الله يعلم بمايفعل العبد في الفعل الاختياري علم تخيير لاتسيير او لم يعلم به لانه حكم على نفسه ان يدع مخلوقه لارادته
لهما اهون من قول الجعفرية في ذلك
الامير الصنعاني
لااعرف لماذا تاخذ الكل بالبعض
هل ترى هذا منطقي
ام ان العقد التي تنطق بها كلماتك تحتاج الى تنفيس ولو بشكل غير منطقي
ادب الحوار
انا لاارفض اي فكرة جديدة لانني حر
اما العبد فهو الذي تتحكم به موروثاته التي لايملك ان يتحرر منها ويحرك عقله
وهم من وصفهم الله بالاية القائلة:
قَالُواْ يٰشُعَيْبُ أَصَلَٰوتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ ءابَاؤُنَآ أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِيۤ أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ إِنَّكَ لأَنتَ ٱلْحَلِيمُ ٱلرَّشِيدُ
هونوا ولاتلطموا
وانا ادعو لكم بالخير
تحياتي للقراء
اول زيدي عراقي
هونوا عليكم قليلا
لاتلطموا الوجوه
ولاتشقوا الجيوب
ان الله يقدر على كل شيء، فهو يقدر ان يصبح بشرا لكنه لايفعل تنزها
اما اذا قلت انت بانه لايقدر على ذلك فانه بهذا لن يكون قادر على كل شيء
وهذا راي كل المسلمين بدون استثناء
وارجو ان تحور الموضوع فتحوله الى اتهاك للعقيدة الزيدية لانني لم اقول ذلك بالشكل الذي عرضته انت، وانا اعلم ان العقد الوراثية هي التي سببت ذلك
ثم انه سواء كان الله يعلم بمايفعل العبد في الفعل الاختياري علم تخيير لاتسيير او لم يعلم به لانه حكم على نفسه ان يدع مخلوقه لارادته
لهما اهون من قول الجعفرية في ذلك
الامير الصنعاني
لااعرف لماذا تاخذ الكل بالبعض
هل ترى هذا منطقي
ام ان العقد التي تنطق بها كلماتك تحتاج الى تنفيس ولو بشكل غير منطقي
ادب الحوار
انا لاارفض اي فكرة جديدة لانني حر
اما العبد فهو الذي تتحكم به موروثاته التي لايملك ان يتحرر منها ويحرك عقله
وهم من وصفهم الله بالاية القائلة:
قَالُواْ يٰشُعَيْبُ أَصَلَٰوتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ ءابَاؤُنَآ أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِيۤ أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ إِنَّكَ لأَنتَ ٱلْحَلِيمُ ٱلرَّشِيدُ
هونوا ولاتلطموا
وانا ادعو لكم بالخير
تحياتي للقراء
اول زيدي عراقي
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 50
- اشترك في: الأربعاء إبريل 09, 2008 10:58 am
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 50
- اشترك في: الأربعاء إبريل 09, 2008 10:58 am
السبب الخامس
حرية الفكر
فقد كان الامام زيد يتصل بالمدارس الاخرى فضلا عن العلم الذي اخذه من ابيه
لانه لم يجد الا نفعا في ذلك
لم يقتصر على جهة واحدة في الاحتكاك وطلب العلم
وهذا مانراه في هيكل العقيدة الزيدية
طبعا فان هذا الفعل هو مثل ايجابي لنا نقتدي به بعد ان حدد لنا الصواب الذي اعتنقته عقولنا
لاعواطفنا او موروثاتنا العقدية
لكن البعض كان يلومه على اتصاله بالاخرين كواصل بن عطاء
لان هذا البعض قدّر ان الذي تعلمه هو الكفاية
وهو بذلك قد اغفل التعلم من كل الجوانب وهو امانه علميه تجب على كل من يتصدى للامامة
ودمتم
اخوكم
اول زيدي عراقي
حرية الفكر
فقد كان الامام زيد يتصل بالمدارس الاخرى فضلا عن العلم الذي اخذه من ابيه
لانه لم يجد الا نفعا في ذلك
لم يقتصر على جهة واحدة في الاحتكاك وطلب العلم
وهذا مانراه في هيكل العقيدة الزيدية
طبعا فان هذا الفعل هو مثل ايجابي لنا نقتدي به بعد ان حدد لنا الصواب الذي اعتنقته عقولنا
لاعواطفنا او موروثاتنا العقدية
لكن البعض كان يلومه على اتصاله بالاخرين كواصل بن عطاء
لان هذا البعض قدّر ان الذي تعلمه هو الكفاية
وهو بذلك قد اغفل التعلم من كل الجوانب وهو امانه علميه تجب على كل من يتصدى للامامة
ودمتم
اخوكم
اول زيدي عراقي
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 50
- اشترك في: الأربعاء إبريل 09, 2008 10:58 am
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 112
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 19, 2006 12:34 pm
1 - ما تفضلت به - أخي الزيدي اليماني - يتنافى مع ما ذكره الأخ أبو زيد، فإنه لم يذكر أن العلم ينقسم إلى قسمين: علم تسيير، وعلم تخيير، وأن الله بعلم بما سيختاره العبد علم تخيير..الزيدي اليماني كتب: فالزيدية يعتقدون أن الله عالم بما كان وما سيكون لكن علمه ليس له تأثير على إختيار الإنسان !
علم تخيير لا علم تسيير !
2 - لقد راجعت كتاب مجموع الإمام يحيى بن الحسين - وهو أحد أكبر أئمة الزيدية - فوجدته يصرح في أكثر من موضع أن الله يعلم بما سيقع عليه اختيار العبد، قبل أن يختار العبد، وأن هذا العلم ليس يوجب سلب الاختيار من العبد، بل هو علم يحيط باختيار العبد.. وأنقل لكم النص التالي من كلام الإمام الهادي كمثال:
قال: "لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إلى مَضَاجِعِهِمْ" [آل عمران:154]، يقول: علم. فالكتاب هاهنا كتاب علم؛ لأن الله تبارك وتعالى قد علم أنه سيختارون البراز إلى مضاجعهم، فإذا برزوا اختياراً من أنفسهم للبراز قَتلوا وقُتلوا، فالبراز فعل من البارز، والقتل فعل من القاتل المعتدي، وليس العلم الذي جبرهما على البراز والقتل، والبراز والقتل فعل من البارز والقاتل، وعلم الله محيط بهما كما قال عز وجل: "وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ" [محمد:19]، التقلب من الخلق، وعلم الخالق محيط بهم، ولا يقدر أحد أن يخرج من علم الله، وليس علم الله الذي يدخلهم في الطاعة ويخرجهم من المعصية..." الخ كلامه.
فلاحظ أن الإمام الزيدي يعتقد أن الأفعال الاختيارية يحيط بها علمُ الله تعالى، وعلمه بالاختيار ونتيجته، ليس يلزم منه القول بأن العلم هو الدافع، لأن العلم هو إحاطته عز وجل بالمعلوم، وليس هو جبره على المعلوم.
وحينئذ نقول للأخ أبو زيد:
إن مذهب الإمامية ومذهب الزيدية في هذه النقطة واحد تماماً؛ لأن كلا المذهبين يعتقدان بأن العبد مختار، وأن الله يعلم بما سيختار قبل أن يختار، وأن علم الله لا يلزم منه الإجبار.. أي بما عبر عنه أخونا الفاضل الزيدي اليماني بأنه علم تخيير وليس تسيير..
وبناء عليه: يكون السبب الثالث سبباً وهمياً، لا واقعية له، فاستناد الأخ أبو زيد إليه في تحوله من مذهبه السابق إلى مذهبه الحالي غير صحيح..
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 112
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 19, 2006 12:34 pm
هل كونه غير معقول يعني فيما تعنيه: غير ممكن؟ابو زيد الزيدي كتب:السبب السادس
رفض الامام زيد لمفهوم العصمة التكوينية
اذ انه ليس من المعقول والمنطقي ان يكون للعبد عصمة من الصغائر والكبائر والسهو النسيان والهفوات
فليس هذا لاحد الا الله
ومهما يكن قصدك من غير المعقول، فهل كونه غير معقول يُحدِّد من قُدرة الله تعالى؟
ألست تعتقد أن الله يقدر أن يحول نفسه - سبحانه وتعالى عن ذلك علواً كبيراً - إلى بشر؟ فلماذا لا يكون من المقدور عند الله تعالى أن يجعل أحداً معصوماً؟