بسم الله الرحمن الرحيم
هو حسبنا و نعم الوكيل
في اليوم الخامس من أيام نصرة النبي صلي الله علية و آله و سلم لاقت في هذا العام زخماً كبيراً غير معهود
تضاعفت فرحتنا بخروج
العلامة القدير : يحيى المهدي
من سجن الطغاة و المتجبرين ، رافعاً بيده مشعل العزة و الكرامة ، و بذلك انتقل من مرحلة بلاء إلى أخرى منه .
اسأل الله القدير أن يكتب أجر صبره ، و أن يرفع راية الحق خفاقة على رؤوس الظلمة و المتكبرين
(و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون )
صدق الله العظيم