كما ينقسم العالم إلى دول، تنقسم الدول إلى مجتمعات بشرية و هذه المجتمعات تنقسم إلى عوائل و إلى أسر.
و كما أن النظام الدولي يدير العالم، الحكومات تدير الدول و هناك بالتأكيد من يدير العوائل و الأسر.
و المطلوب منك أيها القارئ أن تخبرنا كيف يكون النظام الإداري في بيتكم و هل ترى أنه ناجح أم لا؟
هناك عوائل مثلا، للعائلة رأس و هو كبيرهم و هو نقطة الوصل بين أبنائه و أبناء أخوانه و ... و في بعضها، يتمتع الأبناء بحكم فدرالي على أسرهم و هم يتخذون قرارات داخلية و يشكلون حكومات صغيرة داخل البيوت و في بعض الآخر، الفدرالية عندهم ضعيفة و الرأس الكبير يتدخل حتى في شؤون حكوماتهم الداخلية و مثلاً هو الذي يختار الأسماء للمولودين و يوافق على زواج الأحفاد و الخ...
انا منتظر اجاباتكم.....
دولة في البيت، دولة في العائلة
إن كنت قد فهمت الموضوع بشكل جيد فردي هو التالي:-
العائلة يجب(وهذي من عندي) ان تكون في تكريبها مثل تركيب الانسان
( طيب كيف؟)
الانسان ( من ناحية القياده) يقع تحت سيطرة آنية وسيطرة متأنية
حيث يمثل الجهاز العصبي ( المسؤل عن ردات الفعل ) جهاز سيطرة وتحكم آني .
ويمثل جهاز الغدد الصماء (المسؤل عن الهرمونات) جهاز تحكم على المدى المتوسط والبعيد .
يعني انه (وبالتشاور) بين الوالدين هناك اسس عامه يسير عليها الجسم (العائله هنا) وفي حال حصل طاريء يكون هناك تدخل سريع لمعالجة الموقف.
اتمنى ان اكون قد وصلت الفكرة
العائلة يجب(وهذي من عندي) ان تكون في تكريبها مثل تركيب الانسان
( طيب كيف؟)
الانسان ( من ناحية القياده) يقع تحت سيطرة آنية وسيطرة متأنية
حيث يمثل الجهاز العصبي ( المسؤل عن ردات الفعل ) جهاز سيطرة وتحكم آني .
ويمثل جهاز الغدد الصماء (المسؤل عن الهرمونات) جهاز تحكم على المدى المتوسط والبعيد .
يعني انه (وبالتشاور) بين الوالدين هناك اسس عامه يسير عليها الجسم (العائله هنا) وفي حال حصل طاريء يكون هناك تدخل سريع لمعالجة الموقف.
اتمنى ان اكون قد وصلت الفكرة
آمنت بالله