تفجير انتحاري بمارب يقتل سبعة أجانب ويصيب سبعة آخرين

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
لــؤي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 3099
اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
مكان: قلب المجالس

تفجير انتحاري بمارب يقتل سبعة أجانب ويصيب سبعة آخرين

مشاركة بواسطة لــؤي »

صورة


تفجير انتحاري بمارب يقتل سبعة أجانب ويصيب سبعة آخرين
02/07/2007 م - 20:17:08


مارب - الاشتراكي نت
______________________________________

قتل تفجير انتحاري عصر الاثنين يعتقد أنه بسيارة ملغومة سبعة سياح إسبان ومرافقين يمنيين وأصاب سبعة إسبان آخرين عند موقع عرش بلقيس الأثري بمحافظة مارب.
وسبق استهداف الموقع الأثري الشهير بعبوة متفجرة في وقت سابق.
وقال مصدر في وزارة الداخلية إن أربع سيارات تقل 13 سائحاً إسبانياً تعرضت لهجوم إرهابي بسيارة مفخخة كان يقودها إنتحاري أثناء خروج السياح من معبد بلقيس عند الخامسة والنصف عصراً.
وسيوجه الهجوم ضربة قوية لقطاع السياحة في البلد الفقير الذي كان بدأ ينتعش بعد ضربات متوالية سببتها هجمات لجماعات متشددة ضد سياح غربيين في عقد التسعينيات من القرن الماضي، فضلاً عن اختطاف القبائل المسلحة عدداً من السياح.
ويحمل الهجوم أسلوب تنظيم القاعدة في استهداف خصومها من الأنظمة العربية كما حدث في مصر وتونس واليمن في السابق.
وكان التنظيم المحظور قد كثف نشاطه الإعلامي بشكل لافت في الأيام الأخيرة .
وروى زعيمه الجديد في اليمن أبو بصير ناصر الوحيشي موخراً حادثة هروبه مع 22 من رفاقه من سجن الأمن السياسي بالعاصمة صنعاء قبل أكثر من عام.
كما دعا التنظيم في بيان نشرته صحف محلية هذا الأسبوع إلى إسقاط النظام اليمني الحاكم الذي يتهمه بالعمالة للغرب.
وقد نشرت صحيفة الغد المستقلة الصادرة الاثنين أن القاعدة أرجأت تنفيذ عمليات كانت وشيكة ضد مصالح يمنية وأجنبية إضافة على استهداف شخصيات أمنية تتولى ملف محاربة الإرهاب.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من القاعدة عزت تأجيل العمليات إلى خلاف بين الجيل الجديد في التنظيم وعناصر قيادية من الجيل الأول هي التي آثرت التأجيل في الوقت الراهن.
وكانت تنظيم القاعدة قد أعلن مسؤوليته عن قتل رئيس البحث الجنائي بمارب علي محمود قصيلة في شباط (فبراير) الماضي.
واليمن، أكثر البلدان بعد السعودية تمد القاعدة بالأعضاء وهي موطن أجداد زعيمها أسامة بن لادن.
رب إنى مغلوب فانتصر

الحوراء
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 760
اشترك في: الأربعاء يوليو 20, 2005 4:29 pm

مشاركة بواسطة الحوراء »

بسم الله الرحمن الرحيم

نقلاً من موقع الاشتراكي.نت المحجوب في اليمن ،،
____________________________________________________________

صنعاء - الاشتراكي نت 06/07/2007 م - 02:01:14
_______________________________________

فاجأ سجين سابق الرأي العام والسلطات الرسمية بفضح مؤامرة مثيرة دبرتها أجهزة أمنية ضد الصحفي عبدالكريم الخيواني لاعتقاله وإلباس تهم ضده.
فقد كشف الكاتب محمد غزوان الذي قضى عقداً من عمره في السجن وتعرف إلى الخيواني في المعتقل عام 2004 عن محاولات مسؤولين أمنيين لتجنيده ليشهد بأنه كان ينقل رسائل بين الخيواني وخلايا حوثية مقابل إغراءات وتهديدات عُرضت عليه.
وقال غزوان الاثنين الماضي وهو يوثق شهادته أمام عدد من النواب البرلمانيين من كتل مختلفة إن مسؤولي الأجهزة الأمنية هددوه في حال رفض الشهادة بتحريك قضية ضده بأنه زور توقيع وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأمن العميد محمد القوسي وهي قضية مازالت في النيابة العامة.
وأضاف أن نفس المسؤولين عرضوا عليه إعادته إلى وظيفته في دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة مع إغراءات أخرى إن هو شهد ضد الخيواني.
ولم تقتصر مؤامرة السلطات على الصحفي عبدالكريم الخيواني، فلإكمال دائرة المؤامرة ضده ابتدعت قضية ماتطلق عليها خلية صنعاء الحوثية الثالثة لتكون طرفاً ثانياً يُتهم الخيواني بالتواصل معه.
وكشف غزوان بهذا الخصوص أن مدير وحدة مكافحة الإرهاب التابعة للأمن المركزي قال له قبل 10 أيام من الاحتفال بعيد الوحدة السابع عشر في مايو الماضي بإب إن انفجارات ستحدث في العاصمة صنعاء ومدينة إب في 21 مايو.
وأضاف أن هذا المسؤول الأمني أعطاه نحو 45 اسماً وقال له إن عليه الإبلاغ عن الأشخاص الذين يحملون تلك الأسماء إذا سمع عن انفجارات بصنعاء على أنهم هم المنفذون .
وقد انفجرت في مساء ذلك اليوم عبوة ناسفة بالقرب من مقر وزارة الدفاع بالعاصمة وأعلنت وزارة الداخلية أن خلايا للحوثيين تقف وراء العملية قبل إجراء أي تحقيق.
وعقدت المحكمة الجزائية المختصة بقضايا الإرهاب يوم الأربعاء أولى جلساتها لمحاكمة 13 متهماً بالانتماء لخلية صنعاء إضافة إلى عبدالكريم الخيواني وهم من بين الأشخاص الـ45 الذين حددتهم وحدة مكافحة الإرهاب سلفاً لاتهامهم بتفجير العبوة.
ويعني ذلك أن خطة الأجهزة الأمنية لإدانة الخيواني وأفراد خلية صنعاء سارت كما رسم لها في السر باستثناء رفض غزوان تأدية الدور الذي عرض عليه.
وستقوض الفضيحة التي كشفها غزوان آخر الآمال الشعبية بمؤسسات رسمية نزيهة وقضاء عادل وهما من أكثر المطالب الداخلية والخارجية وبين شروط المانحين.
وكان محمد غزوان قد أخبر النائب المستقل أحمد سيف حاشد بأمر الضغوط التي يواجهها ليشهد كذباً ضد الخيواني فاصطحبه حاشد إلى البرلمان حيث وثق شهادته كتابياً وبتسجيل صوتي أمام عدد من النواب.

انتهى ..
اللهم ارحم موتانا و موتى المؤمنين والمؤمنات...و كتب الله أجر الصابرين و المجاهدين ،،
صورة
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“