تصريح هام من أتباع الحوثي رداً على ما ينشر في وسائل الإعلام

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

تصريح هام من أتباع الحوثي رداً على ما ينشر في وسائل الإعلام

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

دغسان وملفي عملاء لتجار الحروب ولا صحةلكثير مما تنشره وسائل الإعلام ونحن مصرون على المضي في السلام

الإثنين 25-06-2007 07:23 مساء - المنبر نت


رداً على ما نشر في وسائل الإعلام المحلية وبعض الخارجية مثل
العربية نت وغيرها وروجت له السلطة بخصوص قضية الحرب على صعدة
فقد صرح مصدر مقرب من عبدالملك الحوثي بتصريح مهم نفى فيه ما
يتناقله وسائل الإعلام حول خلافات بين أنصارهم ، وعدد خروقات
الإتفاق التي ترتكبها السلطة ، ووضح كثير من الحقائق .
واليكم التصريح:


أولاً : بالنسبة لما نشر حول عرقلة لجنة تنفيذ الاتفاق من قبلنا ، فأنني أكد
أن أنصار العلامة الحوثي لم يحدث منهم أي عرقلة لتلك اللجنة ، ولا يوجد شروط
جديدة حيث نؤكد أن أنصار العلامة الحوثي لم يطرحوا أي شرط جديد .

ثانياً : بخصوص ما تروجه بعض وسائل الإعلام بأن هناك خلافات بين قيادات أنصار
الحوثي : فإننا نؤكد بأنه لا يوجد أي إنشقاق وخلاف بين أنصار الحوثي ومستعدون
لتنفيذ الإتفاق ، بعيداً عن التدخلات المخلة في عمل اللجنة من قبل بعض قادة
الجيش والبشمركة ومحاولات إفشالها ، وأن ما يتم ترويجه يعبر عن غيظهم لإتفاق
السلم المعلن، والتفاف أفرادنا حول قيادتهم بخلاف ماهم عليه.

وأما ما نشرته بعض المواقع حول إنشقاق مجموعة من انصار الحوثي برئاسة ( دغسان
و ملفي) فهذا يدعوا إلى السخرية حيث إن الإثنين متواجدان في صنعاء ولم يكن
لهما أي دور في الدفاع عن صعدة ، إضافة إلى أنه من المعروف عند الجميع
عمالتهما للسلطة وقادة الجيش واستلامهما أموالاً كثيرة منها خلال الفترة
السابقة .

وإعلانهما ذلك لا يمثلنا أبداً وانما يمثل بعض قيادات الجيش والمتنفذين وتجار
الحروب الذين لا يريدون السلام لليمن وأهله .

ثالثاً : ننبه بأن محافظ صعدة ليس له الحق في إصدار أي توجيهات للجنة
التنفيذية .

رابعاً : بخصوص مانقله الإشتراكي نت من تدمير 6 منازل في رازح فإنني مازلت
أنتظر معلومات مؤكدة وتفصيلية حول هذا ولكن إن صح ذلك فلا إشكال أنه تدمير
للإتفاق خصوصاً بعد الخروقات العديدة من قبل السلطة وأعوانها مثل أسر الرجال
والنساء والأطفال في قرية ( عتمة ) ، وإطلاق النار على قطابر ، وكذا خرق
السلطة لبند وقف الحملات الإعلامية التحريضية .
ونحن نطالب السلطة الإلتزام بالإتفاق المعلن والكف عما سبق ذكره من خروقات .

خامساً : أخيراً نؤكد أن أنصار العلامة الحوثي قيادة وأفراداً مصرون على المضي
في طريق السلام ، والتحمل لأجله كل الصعاب وكأشد من تحملهم للحرب والاعتقالات
على مدى الخمس السنوات .


http://almenpar.com/news.php?action=view&id=39
آخر تعديل بواسطة محمد النفس الزكية في الجمعة يوليو 27, 2007 6:33 am، تم التعديل مرة واحدة.

محمد النفس الزكية
مشرفين مجالس آل محمد (ع)
مشاركات: 1642
اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
مكان: هُنــــاك

مشاركة بواسطة محمد النفس الزكية »

خلافات خطيرة حول أولويات التطبيق...الحوثي يؤكد دعمه لكل بنود الاتفاق و ينفي انشقاق أتباعه
25/06/2007 م - 20:50:36


مصدر مقرب من قائد الحوثيين عبدالملك الحوثي ينفي حدوث أي انشقاق أوخلافات بين أتباعه وعرقلة عمل اللجنة المكلفة بالإشراف على تنفيذ الاتفاق مع الدولة أوطرحهم أي شروط جديدة.
صعدة، صنعاء - الاشتراكي نت: خاص
________________________________

علم الاشتراكي نت من مصادر مطلعة بوجود خلافات عميقة وخطيرة بين أعضاء في اللجنة السياسية المشرفة على اتفاق صعدة ووجهاء وشخصيات اجتماعية على اتصال بقيادة الحوثيين حول أولويات تطبيق بنود الاتفاق والفترة الزمنية المطلوب انجازه خلالها.
وقالت شخصيات اجتماعية على اتصال مستمر بأعضاء اللجنة السياسية إن "أعضاء في اللجنة السياسية لاينظرون إلى أهمية إنهاء حالة الحرب ومعالجة أسباب وجذور المشكلة بقدر ما يركزون على انجاز الاتفاق خلال ساعات أو أيام معدودة وهو أمر غير ممكن".
وأضافت أن من شأن ذلك أن "يخلق تعقيدات ومشاكل جديدة لم نكن بحاجة إليها بعد التفاؤل الكبير الذي أحدثه الاتفاق في الأوساط الشعبية فضلاً عن أن عملية الإصرار غير المبرر على قضايا فنية وهامشية قد يعمق من عملية الشك والريبة الموجودة أصلا بين طرفي الصراع".
وفي سياق متصل، أكد مصدر مقرب من قائد الحوثيين عبدالملك الحوثي أنهم "قيادة وأفراداً مصرون على المضي في طريق السلام والتحمل لأجله كل الصعاب وكأشد من تحملهم للحرب والاعتقالات على مدى الخمس السنوات الماضية " حد قوله نافياً الأنباء التي نشرتها وسائل إعلام محلية وعربية عن طرح الحوثيين شروطاً جديدة وعرقلة الاتفاق.
وأضاف المصدر أن أنصار الحوثي "مستعدون لتنفيذ الاتفاق بعيداً عن التدخلات المخلة في عمل اللجنة (...) ومحاولات إفشالها وأن ما يتم ترويجه يعبر عن غيظهم لاتفاق السلم المعلن، والتفاف أفرادنا حول قيادتهم بخلاف ماهم عليه".
ونفي الحوثي حدوث أي انشقاق أوخلافات بين أتباعه وعرقلة عمل اللجنة المكلفة بالإشراف على تنفيذ الاتفاق مع الدولة أوطرحهم أي شروط جديدة.
وقال المصدر في بيان تلقى الاشتراكي نت نسخة منه إن مانشرته وسائل إعلامية محلية وعربية عن انشقاق مجموعة من الحوثيين على خلفية الخلاف حول بنود الاتفاق لا أساس له من الصحة و"يدعو إلى السخرية". ويعبر عن أماني بعض من يروجون لمثل هذه الاخبار الكاذبة بقصد إفشال الاتفاق أوعرقلته.
في سياق متصل أكد المستشار السياسي لرئيس الجمهورية عبد الكريم الارياني في حوار مع قناة الجزيرة مساء الأحد "توفر الإرادة السياسية" لإنهاء التمرد في صعدة مشيرا إلى أن حل جميع إشكالات الحرب يحتاج إلى وقت وصبر حتى تهدأ الأمور حسب قوله.
وفيما تؤكد تصريحات طرفي الاتفاق على أهمية انجاز اتفاق السلام وعدم العودة إلى الحرب ،برزت خلافات تبدو خطيرة قد تؤثر على انجاز بقية بنود الاتفاق التي بدأت بتطبيق وقف إطلاق النار وإنهاء حالة الاشتباكات العسكرية التي توقفت نهائياً حسب مصادر متطابقة حصل عليها الاشتراكي نت من مصادر محلية في معظم مديريات المحافظة.
وكانت خلافات قد ظهرت خلال اليومين الماضيين تتعلق بآليات تطبيق البند الرابع من الاتفاق والخاص بتسليم أسلحة أنصار الحوثي ونزولهم من الجبال.
وحسب معلومات توافرت لـ"الاشتراكي نت" من مصادر على صلة باللجنة السياسية فإن أعضاء في اللجنة رفضوا عرضاً قدمته شخصيات اجتماعية على صلة بالحوثي، تتضمن تقسيم مناطق القتال التي يسيطر عليها الحوثيون إلى ست مناطق تبدأ في المنطقة الأولى (بني معاذ) وبحيث يسلم الحوثيون أسلحتهم المتوسطة إلى الدولة بالتزامن مع إطلاق سراح المعتقلين من أبناء هذه المنطقة على خلفية الحرب وتكون هذه المنطقة نموذجاً للأمن تحتذي بها بقية المناطق خلال المراحل التالية "وبحيث تبدأ المرحلة التالية خلال ثلاثة أيام فقط وهكذا إلا أن أعضاء في اللجنة رفضوا هذا العرض وأصروا على آلية أخرى تتمثل في اعتماد آلية "المديريات" وبصورة متزامنة وبحيث يسلم الحوثيون أسلحتهم لمديري المديريات ووجهاء القبائل في كل مديرية على حدة.
وكانت تسريبات صحافية قد تحدثت عن وجود خلافات حادة داخل صفوف الحوثي حول تطبيق الاتفاق ورفض مجموعة منهم بند تسليم السلاح وسفر عبد الملك الحوثي إلى صعدة وهو ما نفاه المصدر المقرب من الحوثي
ويقول مراقبون إن مشاعر الابتهاج الذي خلقه اتفاق الدوحة الخاص بإنهاء حالة التمرد والقتال في صعدة لدى الأوساط الشعبية والسياسية يمكن أن تنقلب رأساً على عقب في حالة إصرار بعض الجهات على التطبيق الكيفي لبنود الاتفاق والتركيز على القضايا الخلافية واستمرار الحملات الإعلامية والملاحقات الأمنية ضد أنصار الحوثي وكل من كان له موقف من حرب صعدة مخالف لرأي السلطة.

خطة تسليم الأسلحة والنزول من الجبال

وفي معلومات شبه موكدة حصل عليها الاشتراكي نت فإن مشروع " آلية التطبيق" المعروض على اللجنة السياسية واللجنة الأمنية القطرية يعتمد على تقسيم مناطق القتال التي يتم تسليم الأسلحة فيها من قبل الحوثيين على النحو التالي:
المرحلة الأولى وتشمل منطقة بني معاذ في مديرية سحار.
المرحلة الثانية وتشمل مديرية مجز وعلى وجه الخصوص مدينة ضحيان والجعملة وسارة بالإضافة إلى آل الصيفي التابعة لسحار وكذا مديريتي غمر وقطابر.
المرحلة الثالثة وتشمل مديريتي ساقين وحيدان.
المرحلة الرابعة مديريتي الصفراء وكناف.
المرحلة الخامسة وتشمل منطقة ولد مسعود ومنطقة الابقور
المرحلة السادسة وتشمل آل شليل والطويلة وبقية مناطق القتال في صعدة بالإضافة إلى منطقة الشاهل بحجة
وأكد المراقبون على أهمية إيجاد خارطة طريق منطقية لتطبيق الاتفاق وبما يجعل التداعيات الإنسانية التي خلفتها الحرب تأخذ أولوية في عملية التطبيق خصوصا قضايا النازحين والمعتقلين والعفو العام وكل ما من شأنه تعزيز الثقة وإحداث حالة من الاطمئنان تسمح بتطبيق البنود الأخرى من الاتفاق كتسليم الأسلحة وتشكيل حزب سياسي ...الخ
يذكر أن أطرافاً داخلية كانت قد تفاجأت باتفاق الدوحة لإحلال السلام في صعدة بإشراف قطري الأمر الذي دفعها إلى السعي لمحاولة عرقلته وإفشاله بطرق ووسائل متعددة على رأسها استمرار الحملات الإعلامية والملاحقات الأمنية وتضخيم قضايا الخلاف وتوسيع شقته بين الأطراف المختلفة.

http://aleshteraki.net/news.php?action= ... ewsid=2381

الحوراء
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 760
اشترك في: الأربعاء يوليو 20, 2005 4:29 pm

مشاركة بواسطة الحوراء »

يـــا الله تمها على خير و رد كيد الماكرين في نحورهم....

آمين اللهم ،،
اللهم ارحم موتانا و موتى المؤمنين والمؤمنات...و كتب الله أجر الصابرين و المجاهدين ،،
صورة
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“