مقارنة بين المكبرين .. والجيش المغوااااااااااااااااااااار

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
النبأ اليقين
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 5
اشترك في: الثلاثاء مايو 29, 2007 10:42 pm

مقارنة بين المكبرين .. والجيش المغوااااااااااااااااااااار

مشاركة بواسطة النبأ اليقين »

مقارنة بين المكبرين .. والجيش المغوااااااااااااااااااااار

أولا: الإيمان بالقضية

المكبرين (أصحاب الشعار) مؤمنين أشد الإيمان بقضيتهم
وأنهم مظلومين... لم يقوموا بأي قلاقل في أي محافظة
لم يفجروا أنبوبا للنفظ.. أو يخطفوا سائحا
وأنهم مُعتدى عليهم
لا لسبب.. إلا لأنهم يهتفون بالشعار
وهو من حقهم.. ما دام ذلك لا يؤذي أحدا
وأنه لا يوجد بند في الدستور يمنع ذلك

أما بالنسبة للجيش المغوار:
فهو مغوار وشجاع حقا.. واليمنيون شجعان دائما..
ولكن أتدرون متى؟؟؟؟
عندما تكون هناك قضية يؤمنون بها....
أما حرب صعدة:
فهي قضية لم يؤمنوا بها أبداااااااااااااااااا
مهما قيل عن ذلك
البعض من الجيش يرى أنها لتصفية حسابات بين الأسرة الحاكمة!!
وبعضهم يرى أنها ظالمة لأن المكبرين لم يقوموا بما يستوجب هذا كله!!
والبعض يرى أنها حرب علي محسن فقط:
لانه برأيهم .. وذلك جزء مهم من حقيقة أهداف الحرب... برأيهم أن علي محسن مطلوب من أمريكا كشخص إرهابي من الداعمين للقاعدة
وهو سلفي كبير
من أهم من يجند السلفيين ويرسلهم الى العراق
فأراد علي محسن أن يقول لأمريكا:
أنا لستُ إرهابي، أنا أساعدكم للقضاء على الإرهاب
الذي هو المتمردين في صعدة
اصحاب الشعار المعادي لأمريكا!!!!!

والبعض من الجيش : متأثر بعدم وفاء القيادة بواجبها نحوهم
لا من ناحية الأكل والشرب ، ولا من ناحية العلاج، ولا من ناحية العناية
بل تهملهم أشد إهمال
والحروب السابقة أكبر دليل على ذلك

وآراء أخرى كثيرة لا تصب في صالح إيمانهم بالقضية

لذلك بدلا من أن يصبح الجيش مغوااااااااارا
أصبح غائرا في الوحل والهزيمة

ثانيا: الشجاعة والإقدام:

لأن المكبرين أصحاب قضية يؤمنوا بها اشد الإيمان
فهم يرون أن من قتل منهم فهو شهيد
ومصيره الجنة
ومتأكديييييييييييييييين من هذا تماما
وهم يتسابقون على الشهادة سباقا
والأخبار في كل مكان ترد تباعا
التي تتحدث عن شجاعتهم واستبسالهم
يعرفها القاصي والداني

بينما: الجيش المغواااااااااار الذي لا يملك قضية يحارب من أجلها
نراه
يتسابق على الفرااااااااااااااااااااار سباقا محموما

ثالثا: حب القيادة والولاء لها

نرى المكبرين مستعدين للتضحية بأموالهم وأولادهم وأنفسهم
فداءا لسيدي بدر الدين وأولاده، وللقضية بشكل عام

والجيش بعكس ذلك
نراه ساخطا أشد السخط على القطط السمينة في الجيش
التي لا يصلها لا قتل ولا جراح ولا مآسي
فالعسكر يرى قواده مرتاااااااااااحين
ويزجون بهم وقودا في حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل
فنرى العسكري
أكثر شيء في هذه الدنيا يبغضه
هو قائده

لذلك نرى الجيش المغوااااااااااااااااااااار
غائرا في الهزيمة والوحل


رابعا: الارتباط بالله

نجد المكبرين مرتبطين بالله... متأكدين من نصره لهم
لا يتركون فرضا.. مصلين صائمين
بينما
نسمع عن العسكر أنهم قطّاعين صلاة
ينتشر بينهم اللواط
حتى من قبل حرب صعدة
نسمع هذه الاخبار

فكيف لهم أن ينتصروا!!!!!!!!!!!!!!

خامسا: طريقة الحرب المتبعة

المكبرين أسلحتهم قليلة ، ولكنهم يتبعون في المعركة
حرب عصابات
وهم أدرى بالبلاد وطرقها وشعابها

بينما

العسكر أسلحتهم متطورة وكثيرة
ويتبعون حربا نظامية

لذلك هزموا

سادسا: تكوين الفريقين

المكبرين غالبا من أرض واحدة وهي صعدة
وكلهم زيود.. وكلهم تجمعهم قيادة واحدة
وكلهم لهم عادات وتقاليد واحدة..
وداعيهم واحد
هو داعي همدان
ومختلطين مع بعض بالأنساب والأصهار
وثأرهم واحد

بينما
الجيش المغواااااااااااااااار
يتكون من جميع أصقاع اليمن
مذاهبه مختلفة
زيدي وشافعي وسلفي واسماعيلي وحنبلي وحنفي وغيره
تجمعهم قيادة عسكرية مختلفة فيما بينهما

عاداتهم وتقاليدهم مختلفة
.........الخ

لذلك هُزم الجيش المغواااااااااااااااااار



يكفي والا أزيد

من عنده مقارنة يرى أني نسيتها
فليذكرها

عبد الله ابن الحسن
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 133
اشترك في: الثلاثاء نوفمبر 28, 2006 7:42 pm
مكان: هناك
اتصال:

مشاركة بواسطة عبد الله ابن الحسن »


يكفي اخي الكريم بارك الله فيك

بس الاهم هو قوة الايمان بالله عند المجاهدين والايمان بنصر الله

اما الجيش فلا يؤمنوا بذلك


تقبل خالص تحياتي

والله اكبر الموت لأمريكا الموت لأسرائيل اللعنه على اليهود النصر للأسلام
وداعا مجالسنا المباركه.....!

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“