بيانات وإدانات محلية دولية تدين اعتقال الديلمي وتطلب الإفراج

[زيدي للابد]

بسم الله الرحمن الرحيم
وكشاهد والشواهد جمة، على تمادي السلطة في اليمن وإصرارها المستمر على مصادرة الحريات العامة، لشعبنا اليمني عامة والزيديين بوجه أخص، فإن إعتقال الأخ الحقوقي الأستاذ علي الديلمي يأتي ضمن إطار السياسة الطائفية الممنهجة لهذه السلطة العقيمة الباهتة، ضد هذه الأمة العريقة، كما أن ذلك دليل على خوف هذا النظام الفردي الديكتاتوري المهتري، من أن يطلع أحد على جرائمه البشعة التي يمارسها بحق شعبه ليل نهار، وخاصة في البلاد الأوروبية التي تعنى بحقوق الإنسان، والتي يتحصل هذا النظام المتفسخ من كل قيم الإنسانية، على مساعدات مالية ، لقاء ما يتظاهر به من مظاهر ديموقراطية مزيفة، وعليه فإني أكرر النداء لدول الإتحاد الأوروبي الى تبني موقف إنسانس موحد ضد هذا النظام المراوغ، والى فضح الاعيبه، وكشف أباطيله، والى مراعات الشعب اليمني المظلوم، والى قطع المعونات لهذا النظام الذي يشتري بها أسلحة لقتل شعبه الجائع، والى مطالبته بفك القيود عن أمتنا وشعبنا، وإطلاق آلاف المعتقلين، جراء هذه السياسة الوقحة الدنيئة التي لا تعترف بقيمة الإنسان، وحقوق البشر
يحيى بدرالدين الحوثي/ عضو البرلمان اليمني

[لــؤي]

من لندن والقاهرة وصنعاء.. إدانات متزايدة لحملة الاعتقالات ضد الصحفيين والحقوقيين اليمنيين

15/10/2006

ناس برس: متابعات

استنكرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان حملة الاعتقالات والاختطافات التي تنفذها السلطات اليمنية بحق النشطاء السياسيين والحقوقيين وأصحاب الرأي والتي كان آخرها اعتقال الزميلين عابد المهذري رئيس تحرير صحيفة الديار المستقلة، وعلي الديلمي المدير التنفيذى للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية.

وعبّر بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان ومقرها بالقاهرة عن القلق والانزعاج البالغين لنبأ إلقاء القبض على كل من الناشط الحقوقى "علي الديلمى" المدير التنفيذى للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية وعلى "عابد المهذرى" رئيس تحرير صحيفة الديار اليمنية.

وفيما طالب بسرعة إطلاق سراحهما، ذكّر البيان السلطات اليمنية بالوعود التي أُطلقت خلال الانتخابات الرئاسية في اليمن والتي بشّرت بحدوث انفتاح سياسي واحترام لحقوق الإنسان!

من جانبه أعرب مركز التأهيل وحماية الحريات الصحافية (C.T.PJ.F) عن إدانته واستهجانه الشديدين لما وصفها بسياسة القمع والترهيب المستمرة ضد الصحافيين وكتاب الرأي والناشطين الحقوقيين والسياسيين ومواصلة استهداف حياة وسلامة الصحافيين والإعلاميين اليمنيين.

المركز الذي تضامن مع الصحفي (المهذري) والناشط الحقوقي (الديلمي) أعرب -في بيان تلقى ناس برس نسخة منه- عن قلقه الشديد من التضييق المتزايد على حرية التعبير والصحافة والاستهدافات المتواصلة لحقوق الصحافيين اليمنيين وحرياتهم المهنية مادياً ومعنوياً..!

المنظمة اليمنية لمراقبة حقوق الإنسان (يهرو) التي تتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقراً لها أدانت في بيان لها عملية الاعتقال القسري التي تعرض لها الناشط الحقوقي علي الديلمي بمطار صنعاء الدولي واعتبرت أن مثل هذه الممارسات تؤكد أن النظام في اليمن لا يزال بعيدا كل البعد عن الالتزام بتعهداته بتوفير المناخ الحر والديمقراطي لمؤسسات المجتمع المدني، ودعت (يهرو) كافة المؤسسات والمنظمات الحقوقية في العالم إلى شجب ما وصفتها بالأعمال البوليسية المخالفة لكل القوانين والتشريعات اليمنية التي تمارسها أجهزة الاستخبارات اليمنية المنافية لكل المعاهدات والاتفاقيات الدولية التي وقعتها الجمهورية اليمنية، منوّهة إلى أن مثل هذه الممارسات تؤكد حقيقة أن النظام يمارس هذه الانتهاكات ضد مواطنيه عكس الشعارات التي يسوّقها للعالم والخاصة بالديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير-حسب بيان(يهرو)-..!

وكانت السلطات اليمنية قد أوقفت الديلمي بمطار صنعاء الدولي في التاسع من أكتوبر الجاري أثناء توجهه إلى الدانمرك ضمن وفد يضم عددًا من ممثلي منظمات المجتمع المدني اليمنية حيث اعترضه مندوبو الأمن السياسي في المطار وطلبوا منه مرافقتهم بعدما أبلغوه بأنه مطلوب سياسياً من السلطات العليا في الدولة ثم ظل محتجزاً في المطار قرابة ست ساعات بعدها تم اقتياده إلى معتقل الأمن السياسي في حوالي الحادية عشرة ظهراً دون إبداء أسباب واضحة غير تلك التي قيلت له حينها وهي أنه مطلوب سياسياً من قبل السلطات العليا في الدولة..!

أما المهذرى فقد جرى اعتقاله في العاشر من أكتوبر الجاري ثم أُفرج عنه بعد أن تم اختطافه من أحد شوارع العاصمة على أيدي مجموعة من الأمن السياسي دون سابق إنذار، والتي رجّح مراقبون أن عملية الاعتقال جاءت إثر مقال كتبه في صحيفة الثوري وتضمن نقداً لاذعاً لرئيس الجمهورية وللأوضاع السيئة التي وصلت إليها اليمن خلال سنوات حكمه للبلاد..!!

http://www.nasspress.com/news.asp?n_no=3386

[لن نذل]

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن إئتلاف منظمات المجتمع المدني

يواصل جهاز الأمن السياسي رفضه لزيارة الناشط الحقوقي الأستاذ علي الديلمي والمعتقل تعسفياً وبدون أي مصوغ قانوني منذ ثمانية أيام وذلك بإنكار وجوده لديهم في معتقل الأمن السياسي بصنعاء حيناً والمماطلة في الإذن بزيارته حيناً أخر مما يضاعف حالة القلق مما يمكن أن يتعرض له.

وائتلاف منظمات المجتمع المدني إذ يواصل استهجانه لكل تلك الانتهاكات التي تقوم بها تلك الأجهزة الأمنية متجاوزة لكل القوانين والحقوق التي يكفلها الدستور اليمني ويعلن عن قلقه الشديد لحالة الأستاذ علي الديلمي كما يبدي استغرابه للتصريح الصحفي لمصدر أمني غير معلوم بتلفيق تهمة علاقة بين الاستاذ علي الديلمي المعروف بإدانته الدائمة للتطرف والإرهاب مع أحد العناصر التابعة لتنظيم القاعدة والذي تم تصفيته مؤخراً من قبل السلطة.

وكان الإئتلاف قد قام بالمتابعة مع الجهات الرسمية ممثلة بوزارة الداخلية والنائب العام الذي قام بتوجيه رسالة الى جهاز الأمن السياسي يطلب فيها إما الإفراج أو الإحالة على النيابة المختصة في حال وجود تهمة جنائية متجاوزاً ضرورة تحركه بحسب إختصاصه وصلاحياته وأن الإحالة إلى النيابة يجب أن تتم بعد 24 ساعة حسب القواعد الدستورية والقانونية .. وكانت مجاميع من أسرة الديلمي وأعضاء الإئتلاف وشخصيات نيابية وإجتماعية قد إعتصمت عند بوابة جهاز الأمن السياسي ظهيرة هذا اليوم حاملة معها صورة الرسالة الموجهه من النائب العام ومطالبة بالاطمئنان على حالته من خلال تمكين أهله من زيارته وتمكينهم من إيصال الملابس والطعام له.
إلا أنه وفي أثناء الإنتظار للرد على الرسالة الموجهه من النائب العام ، قام أفراد من الجهاز باعتقال الأستاذ/ أحمد سيف حاشد عضو مجلس النواب والناشط في مجال حقوق الإنسان واحتجازه داخل الجهاز قرابة ساعة من الزمن غير عابئين بحصانته البرلمانية و أنه لم يقم بأي شيئ ضد هؤلاء سوى تواجده وتضامنه مع المعتصمين ....

والإئتلاف لا يسعه إلا أن يبدي استنكاره لكل هذه التصرفات غير المسؤولة والمنتهكة للقانون ويعلن تضامنه مع الأستاذ الديلمي والنائب أحمد سيف حاشد، ويدعو إلى محاسبة من يقومون بهذه الأعمال التي تسيئ لمصداقية أجهزة الدولة وتطبيقها للقانون الذي يجب أن يكون حكماً وملزماً للجميع، ويطالب بالإفراج الفوري عن الأستاذ علي الديلمي..



صادر عن:
سكرتارية إئتلاف منظمات المجتمع المدني
الإثنين 16أكتوبر2006

[لن نذل]

[لن نذل]

دعا إلى التصدي لحملات السلطة المسعورة
نائب رئيس مجلس شورى الشباب يدين اعتقال الناشط الحقوقي علي حسين الديلمي ويطالب بالافراج الفوري عنه

الشورى نت-صنعاء ( 20/10/2006 )


أدان رئيس مجلس شورى الشباب للشؤون المدنية والسياسية التعسفات المخالفة للدستور والقانون والشرعة الدولية لحقوق الإنسان التي تعرض لها الحقوقي والسياسي علي حسين الديلمي عضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية اليمنية من احتجاز ومصادرة لحريته من الأمن السياسي منذ أكثر من عشرة أيام دون مبرر قانوني داعياً إلى الإفراج الفوري عنه.

ودعا معاذ ناجي المقطري إلى التصدي الشجاع والواعي للحملات المسعورة من قبل الصحف الرسمية وصحف الحزب الحاكم وزبانيته والتي تعبر عن افلاس وفشل فوق العادة، بعد ان تجاوز شعبنا الخطوط الحمراء دون رجعة إلى خلف هذه الخطوط.

واضاف المقطري: إن ما أقدمت عليه أجهزة الأمن والمخابرات من اعتقال السياسي والحقوقي البارز علي حسين الديلمي والاستهداف السياسي والإعلامي للمعارض البارز الشيخ حميد الأحمر في سياق تصفية الحسابات مع نشطاء المعارضة الوطنية التي خاضت منافسة جريئة مع الحاكم، وبات واضحاً أن نشوة الحاكم قد فتحت شهية أجهزة الأمن القومي والسياسي لتطال استهداف الكوادر السياسية المعارضة التي وقفت جنباً إلى جنب مع مرشح اللقاء المشترك المهندس فيصل بن شملان، مع وجود أبعاد أخرى تتعلق بانتماء علي الديلمي إلى المذهب الزيدي بعد أن تجلى دوره في ربط رجال الزيدية والهاشميين بتوجهات اللقاء المشترك ومبادرة الإصلاح السياسي والوطني، كما يأتي استهداف الشيخ حميد الأحمر لفاعليته في قيادة الحملة الانتخابية لمرشح اللقاء المشترك ودوره البارز في ترسيخ النهج الديمقراطي وتصحيح مسار الوحدة وكشف حقيقة أن اليمنيين يقبلون رئيساً من خارج التركيبة التاريخية والمناطقية لنظام الحكم وترويضه للقبيلة باتجاه بناء مشروع الدولة الحديثة وهي من أهم أسباب استهدافه من السلطة والصحف الرسمية وصحف الحزب الحاكم.

http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=6052

[لن نذل]

رفض ممارسات السلطة التعسفية ويطالب بالافراج عن الديلمي
فرع اتحاد القوى الشعبية بذمار يحذر من التمادي في كيد السلطة السياسي المفضوح

الشورى نت-خاص ( 20/10/2006 )


أدان اتحاد القوى الشعبية اليمنية فرع ذمار الممارسات اللاقانونية والتعسفية الجائرة بحق الاتحاد وكوادره وإعلامه ومقراته.

وطالب فرع الاتحاد في بيان له صدر أمس الخميس بالافراج الفوري عن عضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية اليمنية علي حسين الديلمي ومحاسبة من يقفون وراء تلك الانتهاكات، وحذر من مغبة مثل تلك التصرفات والتمادي في الكيد السياسي المفضوح.

ودعا البيان الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية والنقابات للوقوف صفاً واحداً تجاه الممارسات السلطوية ضد الوطن والمواطنين.

http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=6053

[وجدانُ الأمةِ]

وزير الداخلية أفاده بإنهاء القضية
النائب العام يؤكد اهتمامه ويعد بمتابعة موضوع الديلمي


الشورى نت-خاص ( 29/10/2006 )


علمت الشورى نت أن النائب العام أكد اهتمام بمتابعة قضية اعتقال الناشط الحقوقي علي الديلمي مشيرا الى أن وزير الداخلية أفاده أنه سيتم إنهاء احتجاز الديلمي خلال يومين أو إحالته للنيابة، ووعد النائب العام بمتابعة الموضوع حتى يتم إنهاء المشكلة.

وكان الأستاذ محمد عبد الرحمن الرباعي أمين عام اتحاد القوى الشعبية ورئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك والمحامي جمال الجعبي قاما بزيارة النائب العام صباح اليوم الأحد لمتابعة قضية احتجاز الناشط الحقوقي وعضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية الأستاذ علي حسين الديلمي.


وكان النائب العام وجه مذكرة للأمن السياسي قبل حوالي أسبوعين للإفراج عن الديلمي أو إحالته للنيابة وتمكين أهله ومحاميه من زيارته إلا أن الأمن السياسي لم يلتزم بتوجيهات النائب العام.


يذكر أن الديلمي اعتقل من مطار صنعاء في التاسع من هذا الشهر وهو يغادر ضمن وفد حقوقي إلى الدانمارك للمشاركة في برنامج الشراكة الحقوقية الدانمركية اليمنية، وقد أثار اعتقال الديلمي موجه من احتجاجات المنظمات الحقوقية المحلية والعربية والدولية التي اعلنت التضامن مع الديلمي وطالبت السلطة اليمنية بسرعة الإفراج عنه واحترام الحقوق والحريات كما أبدت منظمة العفو الدولية مخاوفها من تعرضه للتعذيب في الأمن السياسي.
http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=6111

[لــؤي]

اسرته تحمل الداخلية والامن السياسي والنائب العام ماقد يتعرض له
تعمد الاجهزة الامنية الاخفاء القسري للديلمي يشير الى انها مارست القمع والتعذيب ضده


الشورى نت-صنعاء ( 30/10/2006 )





حملت اسرة الناشط الحقوقي والسياسي علي الديلمي جميع الجهات المعنية في السلطة وعلى رأسها وزير الداخلية ورئيس الجهاز المركزي للامن السياسي والنائب العام ماقد يتعرض له الديلمي من ممارسات تضر بسلامته النفسية والجسدية.


وطالبت اسرة الديلمي مجدداً في بلاغ صحفي بسرعة الكشف عن مصيره والمكان الذي تم تغييبه فيه وكذا محاسبة كل من قام باختطافه واخفائه عن العالم الخارجي وتقييد حريته الشخصية واحالتهم الى العدالة لينالوا جزاء ما اقترفوه خارج نطاق الدستور والقانون.


وجاء في بلاغ اسرة الديلمي "كما نطالب الجهات المعنية وبشدة سرعة الافراج عنه فوراً والقيام بواجبها تجاه بلاغاتنا ودعاوينا العديدة المقدمة اليها".


واهابت بالاحزاب والهيئات المنظمات المدنية والشخصيات الاجتماعية والاعلامية القيام بدورها الديني والوطني والانساني تجاه الاستاذ علي حسين الديلمي باعتباره احد الناشطين في المجال الحقوقي الانساني.
وابدت اسرة الديلمي قلقها من استمرار اخفائه عن اهله منذ يوم اختطافه وهو ماتعمدته الجهات الامنية بصورة تدعو للقلق "حيث ان هذا الاخفاء القسري المتعمد يشير الى ان الاجهزة الامنية قد مارست ضد علي الديلمي اساليب القمع والتعذيب النفسي والجسدي الامر الذي جعلها حتى هذه اللحظة ترفض الكشف عن مصيره رغم المذكرات الصادرة من النائب العام الى وزارة الداخلية والامن السياسي بالافراج عنه وتمكين اسرته ومحاميه من زيارته او سرعة احالته الى النيابة ان كان ثمة مايستوجب ذلك قانوناً.


واستنكرت اسرة علي الديلمي المدير التنفيذي لمنظمة الدفاع عن الحقوق والحريات قيام الاجهزة الامنية بعملية القرصنة والاختطاف الذي قام به احمد عامر مدير الامن السياسي بمطار صنعاء بصورة لا اخلاقية ولا قانونية واستهجنت في ذات الوقت استمرار ذلك وعجز الاجهزة المعنية عن القيام بواجبها.
http://al-shora.net/sh_details.asp?det=6119

[/b]

[لــؤي]

لم يحددوا موعدها بعد ويؤكدون أنها ستكون أمام دار الرئاسة ووزراء خارجية دول الخليج
اعتصامات لائتلاف منظمات المجتمع المدني للمطالبة بالإفراج عن الناشط الحقوقي علي الديلمي

الشورى نت-خاص ( 30/10/2006 )





يعتزم ائتلاف منظمات المجتمع المدني إقامة اعتصامات أمام دار الرئاسة وأمام اجتماع وزراء الخارجية لدول الخليج وبعض الدول المانحة مع المسؤولين اليمنيين ولم يتحدد الموعد بعد إلا أن الاعتصامات ستتزامن في دار الرئاسة ومكان انعقاد اجتماع وزراء خارجية دول الخليج والمسؤولين اليمنيين للمطالبة بالإفراج عن الناشط الحقوقي علي حسين الديلمي المدير التنفيذي للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات وعضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية اليمنية والذي اعتقل في التاسع من الشهر الحالي في مطار صنعاء الدولي وهو في طريقه إلى الدانمارك مع مجموعة من الناشطين الحقوقيين لحضور برنامج للشراكة حول حقوق الإنسان بين دول العالم.

وسبق لائتلاف منظمات المجتمع المدني وأن اعتصم أمام دار الرئاسة ومكتب النائب العام في رمضان وسلموا رسالة إلى مكتب الرئيس وإلى الداخلية إلا أنهم لم يتلقوا ردا سلبا كان أو ايجابيا من أي جهة.


وكانت وزارة الداخلية قالت إنها ستحيل الديلمي للنيابة الجزائية إلا أن النيابة أنكرت معرفتها بالموضوع ولم تكن الداخلية صادقة في الخبر الذي نشرته في صحيفة الثورة في رمضان من أنها ستحيل الديلمي إلى النيابة، ولا يزال مكان اعتقال علي الديلمي مجهولا منذ اعتقاله قبل أكثر من عشرين يوما.


وقالت إحدى عضوات الائتلاف أن انشطتهم ستستمر طالما وهم لا يحصلون إلا على معلومات مغلوطة من الداخلية ومن الجهات التي يعتقد أن الديلمي معتقل لديها.


ويعتقد اتئلاف منظمات المجتمع المدني أن اعتقال الديلمي وهو في طريقه إلى الدانمارك سيؤثر على المانحين وعلى المصلحة العليا للوطن بسبب ما اقترفه صغار الأمنيين في تصرفاتهم غير المدروسة.

http://al-shora.net/sh_details.asp?det=6125

[وجدانُ الأمةِ]

THE OBSERVATORY
for the Protection of Human Rights Defenders

L’OBSERVATOIRE
pour la Protection des Défenseurs
des Droits de l’Homme EL OBSERVATORIO
para la Protección
de los Defensores de Derechos Humanos

URGENT APPEAL - THE OBSERVATORY

YEM 001 / 1006 / OBS 130
Incommunicado detention / Fear of torture /
Obstacles to the freedom of movement
Yemen
October 30, 2006

The Observatory for the Protection of Human Rights Defenders, a joint programme of the World Organisation Against Torture (OMCT) and the International Federation for Human Rights (FIDH), requests your urgent intervention in the following situation in Yemen.

Brief description of the situation:

The Observatory has been informed by several reliable sources, including the Palestinian NGO Al-Haq, the Egyptian Organisation for Human Rights (EOHR), and the Human Rights Centre for the Assistance of Prisoners (HRCAP), about the arbitrary detention of Mr. Ali Al-Dailami, Executive Director of the Yemeni Organisation for the Defence of Human Rights and Democratic Freedoms.

According to the information received, on October 9, 2006, Mr. Ali Al-Dailami was arbitrarily arrested at the airport of Sana’a, the capital, by the Yemeni security forces, while he was heading to Copenhagen (Denmark), in order to participate in a conference organised by the Danish Institute for Human Rights about its programme of cooperation with some Yemeni NGOs.

As of the date of issuing this urgent appeal, Mr. Al-Dailami remains detained incommunicado, the political security forces (al-Amn al-Seyasi) refusing to say where he is detained and the reasons for his arrest.

The Observatory strongly condemns the incommunicado detention of Mr. Al-Dailami, and expresses its deep concern about his physical and psychological integrity, fearing that Mr. Al-Dailami may be at risk of torture and ill-treatment.

Actions required:

Please write to the Yemeni authorities urging them to:

i. Guarantee in all circumstances the physical and psychological integrity of Mr. Ali Al-Dailami, and in particular ensure that he be not subjected to torture or other cruel, inhuman or degrading treatment or punishment during his detention;

ii. Provide, with the greatest celerity, information on his whereabouts as well as on his conditions of detention;

iii. Order the immediate and unconditional release of Mr Ali Al-Dailami in the absence of any valid charges against them, or in the case of valid charges against them, bring them before an impartial tribunal without delay and guarantee procedural rights at all times, ensuring, among others, that they have access to legal advice;

iv. Put an end to any kind of harassment against all Yemeni human rights defenders;

v. Conform with the provisions of the UN Declaration on Human Rights Defenders, adopted by the General Assembly of the United Nations on December 9, 1998, especially its article 1, which states that “everyone has the right, individually and in association with others, to promote and to strive for the protection and realisation of human rights and fundamental freedoms at the national and international levels”, “to communicate with non-governmental or intergovernmental organisations” (article 5c), and article 12.2, which states that “the State shall take all necessary measures to ensure the protection by the competent authorities of everyone, individually and in association with others, against any violence, threats, retaliation, de facto or de jure adverse discrimination, pressure or any other arbitrary action as a consequence of his or her legitimate exercise of the rights referred to in the present Declaration”;

vi. Ensure in all circumstances respect for human rights and fundamental freedoms in accordance with international human rights standards and international instruments ratified by the Republic of Yemen.

Addresses:

General Ali Abdullah Saleh, President of the Republic of Yemen, Sana’a, Yemen. Fax: + 967 127 4147

Ambassador, Mr. Farag Saeed Bin Ghanem, Permanent Mission of the Republic of Yemen to the United Nations in Geneva, 19 Chemin du Jonc, 1216 Cointrin, Switzerland, Tel: +41 22 799 05 10. Fax: +41 22 798 04 65, E-mail: mission.yemen@ties.itu.int

Ambassador, Dr. Hamid GAAFER, Embassy of the Republic of Yemen in Brussels 114 av. F.D. Roosevelt, 1050 Ixelles, Belgium. Tel: + 32 2.646.52.90, Fax : + 32 2.646.29.11, Email : yemen@skynet.be

Please also write to the diplomatic representations of the Republic of Yemen in your respective countries.

***
Geneva-Paris, October 30, 2006

Kindly inform us of any action undertaken quoting the code of this appeal in your reply.

The Observatory, a FIDH and OMCT venture, is dedicated to the protection of Human Rights Defenders and aims to offer them concrete support in their time of need.
The Observatory was the winner of the 1998 Human Rights Prize of the French Republic.

To contact the Observatory, call the emergency line:
E-mail : Appeals@fidh-omct.org
Tel et fax FIDH : + 33 1 43 55 55 05 / 33 1 43 55 18 80
Tel et fax OMCT : +41 22 809 49 39 / 41 22 809 49 29



International Federation for Human Rights
17, Passage de la Main d’Or
75 011 Paris, France
World Organisation Against Torture
Case postale 21 - 8 rue du Vieux-Billard
1211 Geneva 8, Switzerland

[إبن حريوه السماوي]

هو جنان وغزى يا وجدااااااااااااان ترجمي احسن ماشي نقلتيه إلى قسم الإنجليزي .

[وجدانُ الأمةِ]

هو جنان وغزى يا وجدااااااااااااان ترجمي احسن ماشي نقلتيه إلى قسم الإنجليزي .

يوه يوه ..مالك بتقالع فوقي..

على كل..هذه ترجمة مبدئية له:


عبر عن الخشية من احتمال تعرضه للتعذيب
المرصد الدولي لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان يدين اعتقال الديلمي ويطالب بتحرك عاجل


الشورى نت-خاص ( 31/10/2006 )


أدان مرصد حماية المدافعين عن حقوق الإنسان، بشدة، اعتقال السياسي والناشط الحقوقي علي الديلمي المدير التنفيذي للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية عضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية.

وأعرب المرصد، التابع للمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب(بجنيف) والاتحاد الدولي لحقوق الإنسان(بباريس)، في بيان له عن "عميق قلقه إزاء صحة الديلمي الجسدية والنفسية، وخشيته من أن يكون قد تعرض لخطر التعذيب وسوء المعاملة".


وطالب البيان ،الذي حصلت الشورى نت على نسخة منه، بتدخل عاجل لدى السلطات اليمنية بشأن قضية الديلمي الذي "اعتقل تعسفيا في مطار صنعاء من قبل قوات الأمن اليمنية بينما كان متوجها إلى كوبنهاجن (الدانمارك) من أجل المشاركة في البرنامج الذي نظمه المعهد الدانماركي لحقوق الإنسان للتعاون مع بعض المنظمات غير الحكومية"، وأضاف البيان ان "الديلمي لا يزال في الحبس الانفرادي وأن قوات الأمن السياسي ترفض الكشف عن مكان حبسه وأسباب اعتقاله".


وذكر مرصد حماية المدافعين عن حقوق الإنسان، أنه تلقى بلاغات بقضية الديلمي من عدة مصادر منها مؤسسة الحق الفلسطينية والمنظمة المصرية لحقوق الإنسان ومركز حقوق الإنسان لمساعدة السجناء، وقد دعا المرصد إلى اتخاذ إجراءات إزاء القضية، منها الكتابة إلى السلطات اليمنية لحثها على ضمان كل الظروف المادية والنفسية لعلي الديلمي، وبوجه خاص ضمان عدم تعريضه للتعذيب أو غيره من ضروب المعاملة اللاإنسانية أو المهينة أثناء الاعتقال، وأن توفر بأقصى سرعة معلومات عن مكان وجود وظروف احتجازه، إضافة إلى الإفراج غير المشروط عنه في حال عدم توجيه تهمة ضده أو إحالته إلى محكمة محايدة في حال وجود تهمة، مع ضمان حقوقه القانونية.


وفيما دعا المرصد الدولي السلطات اليمنية إلى وضع حد للمضايقات ضد المدافعين عن حقوق الإنسان اليمني فقد ذكرها بالمعاهدات والمواثيق الدولية التي صادقت عليها الجمهورية اليمنية ومنها إعلان الأمم المتحدة بشأن المدافعين عن حقوق الإنسان الذي ينص على أن "لكل شخص الحق بمفرده أو بالاشتراك مع غيره، أن يدعو ويسعى إلى حماية وإعمال حقوق الإنسان والحريات الأساسية على الصعيدين الوطني والدولي" كما ينص على وجوب اتخاذ الدولة جميع التدابير اللازمة التي تكفل حماية الناشطين الحقوقيين وعدم تعريضهم لأي تمييز أو إجراء تعسفي.

http://www.al-shora.net/sh_details.asp?det=6139

[ابن المطهر]

بيان عاجل
اعتقال علي الديلمي دليل زيف الادعاءات الحكومية
16/10/2006
تلقى البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان بصدمة بالغة نبأ اعتقال الناشط الحقوقي علي الديلمي المدير التنفيذي للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية أمس الاثنين الموافق 9 أكتوبر الجاري وهو في طريقة إلي الدينمارك للمشاركة في مؤتمر الحقوق والحريات المنعقد في العاصمة كوبنهاجن.
وجاء هذا الاعتقال ليدحض كل ما ورد من وعود زائفة علي لسان الرئيس علي عبد الله صالح في خطاباته واعدا بأنه سيعمل علي تعزيز قيم الديمقراطية واحترام الحريات و حقوق الإنسان.. فينكشف للرأي العام العربي بوضوح وجلاء أن الحكومات العربية تستثمر من أجل بقائها في السلطة لغة الجماهير العربية ثم ما تلبث أن تتخلي عن الوعود التي قطعتها علي نفسها بعد أن استعادت كراسيها ومصالحها ضاربه عرض الحائط بمصالح وحقوق وحريات جماهيرها.. لتزج في سجونها بنشطاء حقوق الإنسان وشاهدنا اليوم هو الناشط الحقوقي علي الديلمي.
إن البرنامج العربي إذ يدين هذا التصرف المخالف لجميع المواثيق والاتفاقيات الدولية وخاصة في بنودها التي تقرر حرية التنقل والمصدقة عليها الحكومة اليمنية فإنه يطالب الحكومة اليمنية بإطلاق سراح الناشط علي الديملي دون قيد أو شرط والكف عن ملاحقة النشطاء والمدافعيين عن حقوق الإنسان وانفاذ العهود التي قطعتها الحكومة اليمنية علي نفسها.
ويهيب البرنامج العربي بجميع المؤسسات الدولية والعربية التضامن مع الناشط علي الديملي والتدخل السريع لإطلاق سراحه ، كما نهيب بشعوب امتنا أن تتضامن في التنديد بالأساليب القمعية للحكومات العربية والمطالبة الدائمة بحقوقها المشروعة في العدالة والحرية والديمقراطية.

http://www.hrinfo.net/egypt/aphra/2006/pr1016.shtml

[ابن المطهر]

أصدرت المنظمة اليمنية بيانا عاجلا حول ملابسات مقتل حميد شحرة حصل موقعنا على نسخة من البيان هذا نصه:
تنعي المنظمة اليمنية لمراقبة حقوق الإنسان في المملكة المتحدة " يهرو " وفاة الصحافي حميد شحرة رئيس مؤسسة الناس الصحافية في حادث مروري مروع.
و يهرو وهي تعزي أسرة الفقيد حميد شحرة تدعو الله أن يتقبله بين الصالحين ويسكنه فسيح جناته ، فأنها تتمنى لأسرة الفقيد أن يخرجها الله بالسلامة من الوضع الصحي الذي تمر به بسبب هذه الحادث الغامض .
إن المنظمة اليمنية لمراقبة حقوق الإنسان ( يهرو ) تطالب وزير الداخلية الدكتور رشاد العليمي بكشف ملابسات الحادث والغموض الذي يلف الطريقة التي أدت إلى مصرع الصحافي حميد شحرة وإصابة جميع أفراد أسرته بإصابات مختلفة بينها حالتين تحت الخطر.. كما تطالب ( يهرو ) بإعلان نتائج التحقيق خاصة وأن حميد شحرة ظل مستهدفا من قبل السلطة بسبب مواقفه الجريئة في الصحافة وخلال الحملة الانتخابية التي ساند عبر صحيفته " الناس " وموقعه الاليكتروني الإخباري " ناس برس " مرشح اللقاء المشترك الأستاذ فيصل بن شملان .. وهي المواقف التي أدت إلى امتعاض السلطة من الفقيد وأوقفت موقعه الإخباري الاليكتروني إثناء الحملة الانتخابية الأخيرة.
وتناشد ( يهرو ) نقابة الصحافيين اليمنيين القيام بالمسؤولية الكاملة، والالتزام بواجباته المهنية لإجبار السلطة على فتح تحقيق تشارك فيه بعض الشخصيات الإعلامية، لفك لغز هذا الحادث الذي أثار الرعب بين أوساط الصحافيين من أن يكون ضمن سلسلة تصفية الحساب الذي تقوم به السلطة والحزب الحاكم ضد كل من وقف في وجه مرشحها " الرئيس علي عبد الله صالح " أثناء الانتخابات الرئاسية الماضية ، خاصة في ظل استمرار اعتقال رئيس المنظمة اليمنية لحقوق الإنسان علي الديلمي من قبل الاستخبارات في اليمن ، والاعتقال الذي تعرض له الصحافي عابد المهذري قبل أسابيع قليلة .
لطفي شطارة
رئيس المنظمة اليمنية لمراقبة حقوق الإنسان ( يهرو) - المملكة المتحدة
لندن
27 أكتوبر 2006

[لــؤي]

محامون وقانونيون يوقعون عريضة تدين اعتقال الديلمي


الشورى نت-خاص ( 01/11/2006 )





أدانت شخصيات من القانونيين والمحامين ما تعرض له السياسي والناشط الحقوقي علي الديلمي من اعتقال تعسفي وإخفاء قسري من قبل السلطات منذ التاسع من أكتوبر المنصرم.

وطالبت عريضة وقع عليها محامون وقانونيون، حصلت الشورى نت على نسخة منها، بالإفراج عن علي الديلمي ومحاسبة من يقفون وراء "مثل هذه الممارسات لما فيها من انتهاكات لحقوق وحرية المواطنين".


ولا يزال عضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية المدير التنفيذي للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية، رهن الإخفاء القسري من قبل جهاز الأمن السياسي الذي يرفض إلى الآن الاعتراف بمكان اعتقاله أو السماح لأهله ومحاميه بزيارته.


http://al-shora.net/sh_details.asp?det=6153