اعتقال المفكر الإسلامي والناشط الحقوقي الأستاذ/ علي الديلمي

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

صورة
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

صورة
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

صورة
الأستاذ علي حسين الديلمي في أحد الاعتصامات
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

من هو الأستاذ علي حسين الديلمي ؟!!
- بدأ علي حسين محمد الديلمي حياته العلمية طالباً في الجامع الكبير بصنعاء وغيره في الثمانينات على يد العديد من العلماء على رأسهم السيد العلامة الحجة محمد بن محمد المنصور .
- الأستاذ علي حسين الديلمي أحد رواد الحركة العلمية الأوائل في صنعاء ، ساهم في بداية التسعينات في الكثير من النشاطات العلمية والحركية .
- أسس مركز الفتح الإسلامي سنة 1989، واستطاع رغم صغر سنه آنذاك أن يستقطب الكثير من الشباب ، قام بإصدار مجلة الفتح بشكل دوري .
- تعرض لحملة محمومة من بعض الجماعات انتهت بالاعتداء عليه ، ولم يقتصر الأمر على ذلك بل سجن بعدها عدة أيام .
- خاض العمل السياسي ، واستطاع تكوين مكانة خاصة في الوسط السياسي ، فهو عضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية ، أمين أمانة الثقافة والفكر ، والمدير التنفيذي للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات ، كما أنه عضو في المؤتمر القومي الإسلامي .
- نال احترام العديد من الشخصيات المعروفة ، حتى كان الشهيد جار الله عمر رحمه الله يشير إليه في بعض الاجتماعات قائلاً : ما رأي الفقيه ! عند استشكال بعض القضايا .
- دخل المنافسة الانتخابية في انتخابات 2003م التشريعية على مقعد الدائرة الثانية ، حصل آلاف الأصوات في تلك الدائرة الحساسة الواقعة داخل صنعاء القديمة .
- قاد حملة الدفاع عن أخيه العلامة يحيى حسين الديلمي وعن العلامة محمد أحمد مفتاح ، واستطاع بمعونة هيئة دفاع مكونة من مجموعة من أكفأ المحاميين اليمنيين أن يفضح النظام القمعي الذي يستخدم القضاء لتصفية خصوماته السياسية .
- استطاع أن يوصل قضية العالمين الجليلين الديلمي ومفتاح إلى عدة جهات دولية ، وأحضر شهود عيان من منظمة العفو الدولية في إحدى جلسات المحاكمة ، كما استطاع أن يفعل اهتمام سائر الجهات العلمية والسياسية والقبلية مع قضية العالمين .
- كان المحرك الأساسي للاعتصامات المتعددة المعترضة على سير محاكمة العالمين أمام مبنى المحكمة وغيرها كوزراة العدل ومجلس النواب ، كما نظم على هامش المحاكمة مع غيره من المهتمين العديد من الفعاليات منها :
o ندوة بعنوان : دستورية المحكمة الجزائية المتخصصة .
o اللقاء التضامني مع العالمين يحيى حسين الديلمي ومحمد أحمد مفتاح ، برعاية الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر ( 8/ 8/ 2005 ) .
o لقاء تضامني آخر تحت شعار : الحرية لسجناء الرأي ولضحايا المحكمة الجزائية المتخصصة ( 29 / 11/ 2005 ) .
- تعرض للاعتقال مع أكثر من عشرة من المتضامنين مع العالمين الديلمي ومفتاح في يوم واحد بلغ هيجان السلطة فيه حد الجنون ، اعتقل أثناء اعتصامه أمام محكمة أمن الدولة بتاريخ ( 27/ 2/ 2005 ) رغم احتياجه الشديد إلى الراحة حيث كان حديث عهد بعملية جراحية .
- تلقى تهديدات متعددة أثناء عمله في كشف مظلومية العالمين الديلمي ومفتاح ، كان أحدها تهديداً بالتصفية الجسدية .
- كانت له متابعات لعدد من خروقات السلطة في حروب صعدة الظالمة رغم تحفظ السلطة الشديد على أي تدخل في ذلك .
- نظم ندوة تحت عنوان : قرار العفو إلى أين ! ( الأحد 19/ 3/ 2006 ) استضيف فيها شخصيات هامة ، ونوقش فيها قرار العفو العام الصادر على جميع المشاركين في حرب صعدة ، وسبل تطبيق القرار وإغلاق ملف حرب صعدة .
- التقى مع غيره من المهتمين بقضايا حقوق الإنسان في اليمن على هامش هذه القضايا وغيرها ، واستطاع معهم تكوين ائتلاف منظمات المجتمع المدني المكون من أكثر من عشرين منظمة ، واختير سكرتيراً للائتلاف .
- تنقل مع مرشح اللقاء المشترك المهندس فيصل بن شملان ضمن كوادر اللقاء المشترك في عدة محافظات أثناء مهرجانات الانتخابات الرئاسية الأخيرة .
- الأستاذ علي الديلمي من مواليد سنة 1972 في أسرة معروفة بمكارم الأخلاق وحب العلم ، فأخوه الأكبر هو العلامة الجليل يحيى بن حسين الديلمي ، وأخوه الأصغر منه هو العلامة عبد الله بن حسين الديلمي .
- درس في جامعة صنعاء كلية الشريعة والقانون .
- متزوج وله ثلاث بنات وولد .
- الأستاذ علي الديلمي رجل على درجة عالية من الثقافة والوعي ، محب للخير وقريب من الجميع ، لين القلب وعاطفي ، دموعه شديدة القرب من عينيه ، ربما علل ذلك بسبب تذكره ولده حسين الذي توفي مريضاً وهو في ثلاث سنوات ، أو صديقه ورفيق دربه الأستاذ الراحل علي الحاتمي رحمه الله ليخفي داخل صدره آلاماً طالما حملها ليخفف عن الآخرين .
آخر تعديل بواسطة ابن المطهر في الاثنين أكتوبر 23, 2006 7:48 pm، تم التعديل 4 مرات في المجمل.
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

السائر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 97
اشترك في: السبت مارس 25, 2006 10:17 pm

مشاركة بواسطة السائر »

اللهم الطف بالاخ الفاضل علي بن حسين الديلمي وثبت قدمه وقلبه وعقله ولسانه
واررزقه صبرا وافرغ عليه ذلك يا الله
وملا قلبه امنا وايمانا واطمئنانا واشرح صدره
اللهم وكل مظلوم في مشارق الارض ومغاربها
اخوتي كتبت هذا الدعاء مع المراد هو الله
كي لاتنسوا جميع الاخوان والاخوات في المعموره
ياالله استجب لاجل خاطر الحسين
استجب لاجل خاطر الحسن
لاجل خاطر الزهراء
لاجل خاطر من هو اعلى من هولاء
يا الله نحن نحبك ونعشقك فارزقنا حبك على مكا رهك واجعل حبنا لك يرينا مكروهك وصبرنا له من عشقك من اجلك اجعله من عشق مكروهك واجعل قلوبنا حرما لك امين امين امين الللهم
ألا لا يَجهَلَنْ أحَدٌ عَلَينا، ... فَنَجهَلَ فَوقَ جَهلِ الجاهلينَا

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

صورة
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

لن نذل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 862
اشترك في: السبت مايو 28, 2005 9:16 pm

مشاركة بواسطة لن نذل »

تسجيل فيديو للأستاذ المناضل علي بن حسين الديلمي فك الله أسره مع العالمين الجليلين يحيى الديلمي ومحمد مفتاح عند خروجهما من المعتقل ..

http://al-majalis.com/sounds/playmaq-155-0.html
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..

لــؤي
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 3099
اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
مكان: قلب المجالس

مشاركة بواسطة لــؤي »

اللهم الطف بالاخ الفاضل علي بن حسين الديلمي وثبت قدمه وقلبه وعقله ولسانه
واررزقه صبرا وافرغ عليه ذلك يا الله
وملا قلبه امنا وايمانا واطمئنانا واشرح صدره
اللهم وكل مظلوم في مشارق الارض ومغاربها
اخوتي كتبت هذا الدعاء مع المراد هو الله
كي لاتنسوا جميع الاخوان والاخوات في المعموره
ياالله استجب لاجل خاطر الحسين
استجب لاجل خاطر الحسن
لاجل خاطر الزهراء
لاجل خاطر من هو اعلى من هولاء
يا الله نحن نحبك ونعشقك فارزقنا حبك على مكا رهك واجعل حبنا لك يرينا مكروهك وصبرنا له من عشقك من اجلك اجعله من عشق مكروهك واجعل قلوبنا حرما لك امين امين امين الللهم
:(

آمين آمين آمين يارب يا الله
رب إنى مغلوب فانتصر

الحوراء
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 760
اشترك في: الأربعاء يوليو 20, 2005 4:29 pm

مشاركة بواسطة الحوراء »

عصي الدمع كتب:
اللهم الطف بالاخ الفاضل علي بن حسين الديلمي وثبت قدمه وقلبه وعقله ولسانه
واررزقه صبرا وافرغ عليه ذلك يا الله
وملا قلبه امنا وايمانا واطمئنانا واشرح صدره
اللهم وكل مظلوم في مشارق الارض ومغاربها
اخوتي كتبت هذا الدعاء مع المراد هو الله
كي لاتنسوا جميع الاخوان والاخوات في المعموره
ياالله استجب لاجل خاطر الحسين
استجب لاجل خاطر الحسن
لاجل خاطر الزهراء
لاجل خاطر من هو اعلى من هولاء
يا الله نحن نحبك ونعشقك فارزقنا حبك على مكا رهك واجعل حبنا لك يرينا مكروهك وصبرنا له من عشقك من اجلك اجعله من عشق مكروهك واجعل قلوبنا حرما لك امين امين امين الللهم
:(

آمين آمين آمين يارب يا الله

آآآآآميــن يا رب العالمين يا أرحم الراحمين
اللهم ارحم موتانا و موتى المؤمنين والمؤمنات...و كتب الله أجر الصابرين و المجاهدين ،،
صورة
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

الأخ الرئيس .. أخبرونا ما هو المطلوب ؟!
علي حسين الديلمي
الأخ رئيس الجمهورية لماذا يعتقل أخي يحيى الديلمي ولماذا كل هذه المدة التي طال أمدها ولماذا هذه القوانين والدستور وتلك الخطابات الرنانة التي تتحدث عن حقوق الإنسان والديمقراطية والإنسانية والمواطنة ومع ذلك نجد الواقع كله عكس ما يقنن وأن حياة الناس واحترام آرائهم وما يقال عن آرائهم وأفكارهم وأنشطتهم هو محل أخذ ورد ، وأن من لم ينصع لتوجيهات السلطة فمصيره الإهانة والازدراء والسجن ..
الأخ رئيس الجمهورية أنت تعلم جيداً أن أخي يحيى لم يفعل شيئاً ولم يرتكب جرماً بل إنه لم يمارس حقوقه الدستورية ولم يقم بأي نشاط سياسي داخلي يذكر بل أن جل همه كانت القضية الفلسطينية ومعاناة الشعب الفلسطيني ونشر الفضيلة والأخلاق الحميدة والقيم الإسلامية السمحاء فلم يحمل سلاحاً ولم يحمل عصاً غليظة ولم يكفر أحداً ولم يُفتِ ضد أحد ، وأنه ظل جل عمره ينشد مجتمعاً يسوده الاحترام والفضائل ويحترم الرأي والرأي الآخر ورفض كل أساليب كبت الآراء بمسميات لا إسلامية بل هي أقرب إلى المسميات الجاهلية وتعلم جيداً أنه تحمل مصاعب كثيرة أهمها حياته المادية ذاتها ، فهو إلى الآن يعيش في بيت إيجار وذاك المنزل لا يستطيع المرء دخوله إلا بالانحناء كونه من المنازل القديمة وضيق لا يكاد يسعه ويسع أولاده ، وكذلك مرتبه الهزيل الذي لا يسد رمقاً ، ومع ذلك لم يسع إلى بناء حياته الخاصة على الصعيد المادي ولم يهتم بهذا المجال قط بل سخر نفسه لخدمة عقيدته ودينه وهو من التواقين إلى رؤية الناس وهم يعيشون حياة تليق بهم وبأولادهم ليس له هم آخر ..
الأخ الرئيس هل تعلم أنه على الرغم من كوني شقيقه ومع ذلك اعتذر لي عن أن يشارك في الحملة الانتخابية عندما رشحت نفسي عن اتحاد القوى الشعبية للبرلمان في الدائرة الثانية وقد اعتذر لي وفي حلقه غصة وموقفه ذلك كان مبدئياً كونه قد اختط لنفسه أن لا يمارس العمل السياسي كونه غير مقتنع بوجود حراك سياسي حقيقي ، ولهذا النهج خطا الدعاة إلى الله مع تواضع واحترام جم للناس فلماذا يحدث له كل هذا هل بسبب ما نقله بعض المقربين منك من أنه كان من ضمن المشاركين في المظاهرة التي خرج الناس فيها في تلك الجمعة ( الدامية ) ومات أطفال فيها جراء قيام بعض العسكر بإطلاق الذخيرة الحية وأنت تعلم من خلال ( التقارير ) وحتى ما عرضته القناة الفضائية اليمنية أن شباب صنعاء جعلوا من أنفسهم جداراً لمنع الناس من الاقتراب من السفارة الأمريكية بعد أن قام رجال الشرطة الأشاوس بفتح أنابيب المياه الوسخة علينا وعلى المتظاهرين رغم أنهم لم يعلموا أي موقف استفزازي ، بل وتمادى الشرطة الأشاوس بإطلاق القنابل المسيلة للدموع ، وبعد مغادرة جميع المتظاهرين سمعنا بإطلاق الرصاص الحي ومقتل أطفال في تلك المظاهرة التي يبدو أن رجال الشرطة أرادوا أن يوصلوا رسالة للسفارة الأمريكية أنهم يقومون بأعمال صعبة لينالوا رضاهم ويحصدوا ....
الأخ الرئيس إن ما يحصل لأخي هو خارج إطار النظام والقانون حتى وإن قامت أجهزة السلطة بتلفيق لاحق له في قضية أو حتى إصدار حكم ضده فالجميع يعرف أنه لم يعد هناك قضاء مستقل ولا حتى سلطة تلتزم بالنظام والقانون وأن المسألة هي مسألة مزاج لا أقل ولا أكثر ، وأنا شخصياً أريد أن أعرف ما هو المطلوب من أخي ومنا جميعاً ، هل كما قال أحد الشوارعيين بأن نهاجر ونغادر اليمن ؟ ونحن لا نعرف وطناً آخر غير اليمن ولا يمكن أن نغادر اليمن لأنها ببساطة بلادنا وموطننا وإن جارت علينا ، وحتى هذه الحالة يمكن إصدار قرار نفي يتم بموجبه نفينا من بلادنا ووطننا إجبارياً ..
أم أن المطلوب منا كما قال صحيفة أخبار ( الليل ) أنها تريد أن تسفك دمائنا تحت مبرر أننا مع المتمردين أو أننا متمردون أو تحت مبرر أننا نمتلك – كما قال لي أحد قادة الأمن السياسي – جميع الأسلحة ما عدا الدبابة !! وأحب أن أؤكد لك أننا لن نحمل سلاحاً أو نوجه ضد أي جندي أو أي مواطن بل سنفتح صدورنا ونكون المجني عليه وفي وقت لاحق يمكن لإعلامكم الرسمي أن يدعب أننا قاومنا السلطات الأمنية فمن يجرؤ على قول الحقيقة أو الرد على تلفيقات السلطة ..
لقد سئمنا هذه الأساليب وهذه المضايقات وهذه الممارسات التي تهدف أولاً وأخيراً إلى الإذلال والإهانة والسعي لمحاولة كراهية بلادنا بسبب إجراءات السلطة وهذا لن يحدث ، فليس لدينا ما نعتز به ونمتلكه سوى احترامنا لأنفسنا وحبنا لبلادنا ووطننا ..
فأخبرونا ما هو المطلوب أو أصدروا قراراتكم أو اطلبوا من القضاة أن يصدروا أحكاماً ارتجالية بدلاً من الأخذ والرد كون الحكم معروفاً مسبقاً .
والسلام عليكم
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

نشر المقال السابق في صحيفة صوت الشورى في شهر 10/ 2004 ، أعقبه مباشرة اعتداء من بعض حراس سجن الأمن السياسي للأستاذ علي الديلمي أثناء زيارته لشقيقه العلامة يحيى الديلمي ... :

اتحاد القوى الشعبية يدين الإعتداء على الديلمي
Tuesday, 26 October 2004
تعرض الأستاذ علي حسين الديلمي- عضو الأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية اليمنية مساء الخميس الماضي إلى اعتداء آثم من قبل عساكر الأمن السياسي وذلك أثناء زيارته لشقيقه المعتقل بجهاز الأمن السياسي بأمانة العاصمة.
والأمانة العامة لاتحاد القوى الشعبية إذ تدين وتستنكر هذا التصرف الهمجي واللامسؤول فإنها تطالب بالتحقيق مع المعتدين ومحاسبتهم جراء تطاولهم وتصرفاتهم اللاقانونية.
الجدير ذكره أن النيابة الجزائية جددت حبس الأستاذ/ يحيى حسين الديلمي 45 يوماً على ذمة التحقيق.
وأعادته الى سجون الأمن السياسي الذي يمكث فيها أكثر من شهر ونصف.
http://www.al-balagh.net/index.php?opti ... iew&id=875
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

مشاهد من محاكمة العالمين الديلمي ومفتاح

العلامة مفتاح والديلمي يضربان عن الطعام لليوم الثالث على التوالي
البلاغ/ خاص
للتعبير عن رفضهما لإجراءات المحاكمة في ظل إنسحاب هيئة الدفاع
العلامةُ الديلمي والعلامةُ مفتاح يغمضان عينيهما ويضعان أصابعهما في آذانهما في جلسة المحاكمة ويعلنان إضراباً مفتوحاً عن الطعام والسجن المركزي يمنع عنهما الزيارة
Tuesday, 15 February 2005
عقدتْ صباحَ يوم الأحد الماضي المحكمة الجزائية المتخصصة جلستَها السابعة في قضية العالمين/ يحيى الديلمي ومحمد مفتاح، وذلك برئاسة القاضي نجيب القادري،وفي الجلسة التي بدتْ خاليةً من هيئة الدفاع!!! اضطر القاضي القادري إلى تنصيب محامٍ عن العلامتين/ الديلمي ومفتاح بعد انسحاب هيئة الدفاع المشكَّلة للدفاع عنهما في الجلسة قبل الماضية، ورفض المحامي الذي كانت المحكمة قد نصّبته في الجلسة السابقة الاستمرار في الدفاع عن العالمين لما وصفوه بالمسرحية الهزلية التي تريد المحكمة إقحامهم فيها ولسعيها الدؤوب في مصادرة أبسط حقوق الدفاع المقررة لهم في الدستور والقانون وفي كافة الاتفاقيات والمواثيق الدولية التي تعنى بحقوق الإنسان وتصون حرياته، هذا وكانت المحكمة قد بدأت افتتاح جلستها باستكمال استعراض قائمة الأدلة إلا أن العالمين/ الديلمي ومفتاح أغمضا عينيهما ووضعا أصابعهما في آذانهما حتى لا يشاهدان أو يسمعان شيئاً مما يدور في الجلسة ، معتبرَين أن ذلك أرحمُ لهما من الاستماع إلى أدلة ملفقة وحُكم مُعد سلفاً، متمنيَين من عدالة المحكمة أن تراعيَ شعورهما وألا تتضايق من لجوئهما إلى ممارسة أبسط الحقوق التي بقيت لهما، الأمر الذي أثار حفيظة القاضي ودفعه إلى إصدار أمر بإعادتهما إلى السجن ورفع الجلسة على أن تُستأنف في الأحد القادم، وفي الوقت الذي شهدت فيه قاعة المحكمة جواً من الاضطراب كانت الساحات المحيطة بالمحكمة تشهد هي الأخرى العديد من الاضطرابات والمشادات والمهاترات التي حصلت بين بعض رجال الأمن السياسي والمواطنين الذين كانوا قد تجمعوا منذ الصباح الباكر أمام مبنى المحكمة بسبب محاولة أحد رجال الأمن مصادرة كاميرا تصوير قال بأنه رآها في يد إحدى النساء اللاتي كن قد تجمعن أمام مبنى المحكمة إلا أن المواطنين اعتبروا ذلك التصرف قمةً في الاستهتار بالحقوق والحريات واعترضوا على تصرفات رجال الأمن الذين قالوا بانهم يسعون دائماً إلى اختلاف المشاكل معهم، مما دفع رجال الأمن إلى اعتقال الأستاذ/ علي الديلمي باعتباره المحرض لتلك الأفعال المخالفة للقانون ولإجراءات الأمن المتمثلة بـ»قراءة سورة ياسين وتصوير الحضور«، الأمر الذي رفضه كافة المواطنين الذين طالبوا رجال الأمن اعتقالهم جميعاً أو تركهم جميعاً ووسط إصرار وتضامن من كافة الحضور مع الأستاذ/ علي الديلمي اضطر رجال الأمن إلى إطلاق سراحه بعد إجراء عدة مكالمات هاتفية، إلى ذلك عبر عدد من المواطنين عن أسفهم الشديد إلى الأوضاع المؤسفة التي قالوا بأننا أصبحنا نعيشها اليوم وصار فيها الحق باطلاَ والباطل حقاً، كما أدى إلى وضع عالِمَين جليلَين خلف القضبان.
وفي بيان حصلت »البلاغ« على نسخة منه أعلن العلامة الديلمي والعلامة مفتاح إضراباً مفتوحاً عن الطعام، إحتجاجاً على الممارسات القمعية والانتهاكات العديدة التي يلاقيانها في السجن المركزي، خاصة بعد اتخاذ إدارة السجن قراراً بمنع الزيارة عنهما منذ يوم الأحد الماضي ووضعهما في السجن الانفرادي، واحتجاجاً على الإجراءات المنافية للحقوق والقانون أثناء سير المحاكمة خاصة ما حدث في جلسة الأحد الماضي، ورفضا الانتهاكات المستمرة التي يتعرضان لها، منوهَين في بيانهما إلى أنهما أصبحا عاجزَين حتى عن حضور جلسات المحاكمة نظراً لامتلاء مقاعدها بأشخاص لا تعرف هويتهم ويعتقد أنهم ينتمون للأمن السياسي، معتبرَين أن ذلك يعد تحايلاً واضحاً الهدف منه حرمان جمهور المتضامنين مع العالِمَين من حضور جلسات المحاكمة، مضيفَين بأن الأجهزة الأمنية التي تفرض حراسة مشددة على مبنى المحكمة دائماً ما تهدد هي الأخرى المتجمهرين بإطلاق النار عليهم بهدف تفريقهم رغم انتظامهم والتزامهم بالهدوء في طوابير بعيدة عن الشارع المؤدي إلى بوابة المحكمة.
وطالب أهالي العالمين في نهاية بيانهم كافة منظمات المجتمع المدني والقوى السياسية وكل المعنيين بالحقوق والحريات التضامن الجدي معهم وحضور جلسات المحاكمة، كيما يشاهدوا مدى الظلم والانتهاكات التي تُمارس في حق العالِمَين.
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

صورة

صوت الشورى : 28/ 2/ 2005
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

ابن المطهر
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 1041
اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm

مشاركة بواسطة ابن المطهر »

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن المعتصمين أمام مبنى المحكمة الجزائية

في قضية العالمين الجليلين يحيى الديلمي ومحمد مفتاح
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين ، وبعد ؛
كان السبب الأكبر الذي دعانا لحضور محاكمة العالمين الجليلين يحي الديلمي ومحمد مفتاح أولاً ، ثم الاعتصام أمام مبنى المحكمة ثانياً ؛ هو أن القضية تتعلق بعالمين جليلين من علماء الإسلام ، هما اللذان رسخا فينا القيم الإسلامية والأخلاق النبوية ، وعلّمانا الاعتزاز بديننا ووطننا ، وعلمانا كذلك احترام الشريعة والقانون والدستور ، وحميانا من خطر الانزلاق إلى مهاوي التطرف والسقوط في أعمال العنف ، فكنا ننتظر أن يجازيا على أعمالهما التي تخدم الدين والوطن أكبرَ خدمة بجزاء يليق بمقامهم بدلاً من أن يعاملا معاملة لا تليق إلا بالسرقة والقتلة والمنتهكين للقوانين والمتاجرين بالوطن .
فحضرنا المحاكمة التي كنا نتوقع أن تكون عادلة وأن تظهر فيها براءة المتهمين بشكل جلي يعرفه الخاص والعام ، لتعود إلى العالمين مكانتهما المفترضة التي تليق بهما .
إلا أنا فوجئنا بانتهاكات مورست :
أولاً ضد العالمين في عدم تمكينهما من حقهما من الدفاع المشروع ، وعدم السماح بتصوير ملف قضيتهما الذي كفله لهما القانون ، هذا بالإضافة إلى انتهاك حقوقهما الشخصية المتمثل في اعتقالهما أولاً بصورة غير قانونية من شهر سبتمبر 2004 م ، ثم احتجازهما في الأمن السياسي لمدة أربعة شهور دون مسوغ قانوني ، ثم نقلهما إلى السجن المركزي الذي قضيا – أثناء بقائهما فيه الذي مازال مستمراً – أياماً في السجن الانفرادي الذي لا يليق حتى بالمخلفات ، وفي خلال ذلك كله تعرضا لضغوط نفسية عنيفة ، كما تم نهب مجموعة من ممتلكاتهما من بيوتهما عنوة بطريقة غير مشروعة ومخالفة للقانون .
وثانياً مورست انتهاكات في المحاكمة ضد المواطنين والصحفيين الذين ظلوا يتعرضون لاستفزازات متعددة ، منها عدم السماح لهم بتغطية المحاكمة إعلامياً ، وأخذ الأفلام التي تم تصويرها منهم ، إضافة إلى العديد من الانتهاكات التي انتهت بعملية إطلاق نار من قبل قوات القمع ، واعتقال مجموعة من المواطنين العزل دون وجه حق ؛ منهم الحدث علي الاسطى ، والأستاذ علي الديلمي والعلامة عبد الله الديلمي والأخ إبراهيم الديلمي – أشقاء العلامة يحيى الديلمي - ، والأخوان فايز مفتاح وخالد مفتاح شقيقا العلامة محمد مفتاح ، وكذلك الأخوة لطف قشاشة وأمين قشاشة وأمين الخولاني وعبد الله العيلمي ، والعلامة يحيى المهدي والعلامة شرف النعمي .
وعليه فإنا نطالب الجهات المعنية بالآتي :
1- الإفراج الفوري عن العالمين الجليلين يحيى الديلمي ومحمد مفتاح وغيرهما من المعتقلين ، الذين منهم الأخ علي الكباري الذي تم اختطافه قبل حوالي أربعة أسابيع ، ومحاسبة جميع من ارتكب الجرائم في حقهم وحقنا .
2- إعادة جميع ممتلكات العالمين يحيى الديلمي ومحمد مفتاح ، وممتلكات أفراد أسرهم ، وأشيائهم الشخصية .
3- إذا ما كان ولا بد من إجراء محاكمة فإنا نطالب بأن تكون المحاكمة عادلة ، وأن يمكَّن العالمان من الدفاع المشروع ومن تصوير ملف الاتهام ، وأن تكون المحاكمة علنية كأي محكمة رأي عام يمكَّن فيها الصحفيون من الحضور وتغطية إجراءات المحاكمة دون أي مضايقات ، وأن لا يتعرض فيها المواطنون إلى أي مضايقات ، وتوفر للحضور القاعة الملائمة أو مكبرات الصوت ليعلموا ما يدور داخل المحكمة كما يتم في جميع قضايا الرأي .
4- نظل نناشد فخامة الأخ علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية قيامه بمهامه الدستورية بحماية الحقوق والحريات للمواطنين ووقف مثل هذه الانتهاكات التي تسيء إلى الوطن والنظام السياسي والقضائي .
5- نناشد منظمات المجتمع المدني التضامن لما فيه تأكيد الممارسة الفعلية لحقوق الإنسان وترسيخ دعائم العدالة .
ولا نملك ختاماً إلا أن نقول :
حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله ،،،
صادر عن /
المعتصمين أمام المحكمة الجزائية
الأحد 27/2/2005م
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .
صورة

لن نذل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 862
اشترك في: السبت مايو 28, 2005 9:16 pm

مشاركة بواسطة لن نذل »

أخبار: البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان يطالب الحكومة اليمنية بإطلاق سراح الناشط علي الديلمي والكف عن ملاحقة النشطاء
الخميس 02 نوفمبر-تشرين الثاني 2006

الوحدوي نت - خاص

طالب البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان الحكومة اليمنية بإطلاق سراح الناشط علي الديملي دون قيد أو شرط والكف عن ملاحقة النشطاء والمدافعيين عن حقوق الإنسان وانفاذ العهود التي قطعتها الحكومة اليمنية علي نفسها.
وقال بيان صادر عنه انه تلقى بصدمة بالغة نبأ اعتقال الناشط الحقوقي علي الديلمي المدير التنفيذي للمنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية أمس الاثنين الموافق 9 أكتوبر الجاري وهو في طريقة إلي الدينمارك للمشاركة في مؤتمر الحقوق والحريات المنعقد في العاصمة كوبنهاجن.
وأعتبر أن هذا الاعتقال اتى ليدحض كل ما ورد من وعود زائفة علي لسان الرئيس علي عبد الله صالح في خطاباته واعدا بأنه سيعمل علي تعزيز قيم الديمقراطية واحترام الحريات و حقوق الإنسان.. كونه كشف للرأي العام العربي بوضوح وجلاء أن الحكومات العربية تستثمر من أجل بقائها في السلطة لغة الجماهير العربية ثم ما تلبث أن تتخلي عن الوعود التي قطعتها علي نفسها بعد أن استعادت كراسيها ومصالحها ضاربه عرض الحائط بمصالح وحقوق وحريات جماهيرها.. لتزج في سجونها بنشطاء حقوق الإنسان وشاهدنا اليوم هو الناشط الحقوقي علي الديلمي.
ودان البرنامج العربي هذا التصرف المخالف لجميع المواثيق والاتفاقيات الدولية وخاصة في بنودها التي تقرر حرية التنقل والمصدقة عليها الحكومة اليمنية.
واهاب البرنامج العربي بجميع المؤسسات الدولية والعربية التضامن مع الناشط علي الديملي والتدخل السريع لإطلاق سراحه ، كما نهيب بشعوب امتنا أن تتضامن في التنديد بالأساليب القمعية للحكومات العربية والمطالبة الدائمة بحقوقها المشروعة في العدالة والحرية والديمقراطية.

http://www.alwahdawi.net/narticle.php?sid=1978
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“