mahdy

إستقبال الأسئلة والإستفسارات من المشاركين،وعرض أهمها على العلماء ، مع امكانية مشاركة الجميع ...
أضف رد جديد

DO YOU BELIEVE ON MAHDY MONTDAR

التصويت ينتهي في الأربعاء يوليو 21, 2004 5:35 am

YES
3
100%
DON'T KNOW
0
لا أصوات
 
إجمالي الأصوات: 3

ismail alwaisi
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 9
اشترك في: الخميس يونيو 03, 2004 8:25 pm

mahdy

مشاركة بواسطة ismail alwaisi »

alslam alikoom.
about imam almhdy almontdar.
what is the zaidi sect opinion.
jzakom allah kheer. :?:

ميثم البحراني
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 5
اشترك في: الجمعة مارس 19, 2004 4:26 pm
مكان: البحرين

طلب للاد ا رة

مشاركة بواسطة ميثم البحراني »

السلام عليكم
لو تفضلت الادارة بترجمة طلب الفتوى والاستفتاء المرفق ولكم جريل الشكر
لو كان حب آل محمد رفضا فليشهد الثقلان اني رافضي

واصل بن عطاء
---
مشاركات: 885
اشترك في: الاثنين ديسمبر 01, 2003 1:02 am
مكان: مصر المحمية بالحرامية
اتصال:

مشاركة بواسطة واصل بن عطاء »

أنا ضعيف جدا في اللغة الإنجليزية لكن الموضوع لا يحتاج لترجمة فسؤال الاستفتاء (هل تؤمن بالمهدي المنتظر)
والاختيارات نعم أو لست أعرف ، وهناك اختيار ناقص وهو مهم جدا جدا وهو اختيار لالالالالالالالالالالا.
كل مسلم مطالب بأن يكون مهديا منتظرا ، فعلي وعليك وعلينا جميعا أن نعد أنفسنا كي نكون هداة للعالم .
أما رأي الزيدية فيقول الأستاذ عبد الله حميد الدين في كتابه الزيدية بحث في المكونات والموجود هنا على الموقع :-
(من اللافت للانتباه أنه لو بُحث في قديم مؤلفات الزيدية لن يجد الباحث الكثير عن المهدي، بل لعله لن يجد عنه أكثر من بضع صفحات. وأما ما روي عنه في فترات متأخرة فمأخوذ من كتب الحديث التي رواها غير أهل البيت، بل غير الزيدية عموماً. والظاهر من النصوص أن أهل البيت يقولون بأن هناك مهدياً مخصوصاً، هذا يظهر من موقفهم من محمد بن عبدالله النفس الزكية، فقد اُعْتُقِدَ فيه أنه هو المهدي، فلعل أمر المهدي مما كان يتناقل بينهم معرفة، وليس رواية. كما تكلم فيه الإمام القاسم بن إبراهيم، وأشار إليه وإلى كريم أوصافه الإمام الهادي يحيى بن الحسين. ولكن أيضاً نجد أن الزيدية لم تكثر من وضع المؤلفات عنه وعن أحواله. ولعل السبب يعود إلى رؤية الزيدية لمفهوم المهدية. هذه الرؤية نجد أصلها في كلام إبراهيم بن عبدالله بن الحسن(ت145هـ) لما سئل عن أخيه، أهو المهدي؟ فقال%: المهدي عدة من الله لنبيه وعده أن يجعل من أهله مهدياً لم يسمه بعينه ولم يوقت زمانه، وقد قام أخي بفريضته عليه في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن أراد أن يجعله الله المهدي الذي يذكر فهو فضل الله يَمُنُّ به على من يشاء من عباده، وإلا فلم يترك أخي فريضة الله عليه لانتظار ميعاد لم يؤمر بانتظاره. يدل النص على أن موضوع المهدي ليس إلا فضلاً من الله يسعد به من جاءه، ولكنه ليس الأمل الوحيد المعقود عليه في إحداث التغيير ، وبالتالي فإن حضوره في الثقافة الزيدية لم يتجاوز كونه فضلاً من الله يؤتيه من يشاء. بخلاف المهدي عند الفرق الأخرى التي أصبح هو الأمل المنشود والوحيد للتغيير في المجتمع المسلم. إن الحق يمكن أن يعود، والعدل يمكن أن يقام بغياب المهدي. توجب الزيدية السعي إلى أن يكون لكل عصر مَهْدِيُّهُ الذي يملأ زمانه عدلاً وقسطاً)
الموت لأمريكا .... الموت لإسرائيل .. النصر للإسلام (عليها نحيا وعليها نموت وبها نلقى الله عز وجل )

((لا بد للمجتمع الإسلامي من ميلاد، ولا بد للميلاد من مخاض ولا بد للمخاض من آلام.)) الشهيد سيد قطب

أضف رد جديد

العودة إلى ”مجلس الإستفسارات“