اشكرك اخي كاتب الموضوع جزيل الشكر
بالنسبه لما ذكر في الموضوع وحول الانتخابات بالذات اقول
حتى انا محتار ولا ادري هل اصوت لبن شملان او اقاطع الانتخابات
في الحقيقه مايخيفني من بن شملان هو اجتماع الوهابيين عليه
وهذا يفزعني جدا واخشى من امتداد هذا الفكر والذي اعرفه تماما
والى الان وانا محتااااااااار اما الطاغيه فمهما نسينا فلن ننسى ماحصل لاخواننا واحبتنا في مران وغيرها ماعشنا وسوف نخبر ابناء واجيالنا من بعدنا ونحكي لهم كل شيء قام به هذا الطاغيه المجرم في حق اخوااننا
والى الله المشتكى
وحسبنا الله ونعم الوكيل
الزيدية بين شملان وصالح (دراسة موجزة)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 619
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 01, 2005 11:50 pm
- مكان: اليمن
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم..أخي الكريم soso ..طرحك الرائع ( المنطقي) أثلج صدري ، بارك الله في عقلك..!
وأسمح لي أن أضيف نقطة تناقش ما طرحه أخونا الحسن المتوكل بأن:
ومع هذا فإن التصويت لابن شملان يظل ضرورة ( وطنية) لكل يمني مقهور ..للأسباب التي ذكرها أخونا soso ، وأضيف عليها أسباب أخرى وهي:
أولاً: من مصلحة اليمن أن تكون هناك معارضة تحقق نوع من التوازن مع السلطة بحيث يبقى كل طرف رقيب على الآخر، ويبقى كل طرف حريص على كسب رضا الناس حتى لا يتفوق عليه الآخر.. هذا معروف في عالم السياسة.. وكلنا رأى كيف أنه بعد سقوط الاتحاد السوفيتي اختل نظام التوازن العالمي وعليه ( افترت فوقنا) الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي فترة التوازن هذه لا مانع أن يتحرك من لا ينتمي لأي طرف بتشكيل طرف ثالث يؤمن به ولا يجوز أن نبقى متفرجين على طول الخط.
ثانياً: لا أرى مبرراً للمبالغة في التخوف من الإصلاح إذا ما فاز بن شملان ، وذلك ليس لأن الإصلاح ملاك حارس..ولا لأن ابن شملان كذلك...ولكن لأنه إذا تغير علي عبد الله صالح سوف يتم كسر الحاجز و سوف تترسخ ثقافة التغيير ولن تكون هناك أي جهة من بعد قادرة على الحكم كما تريد..( مستحيل!).
وهناك جوانب أخرى ولكن لن أزيد حتى يكون هناك وقت للقراءة قبل الانتخابات غداً..صوت لابن شملان يا الحسن وعلى ضمانتي..
السلام عليكم..أخي الكريم soso ..طرحك الرائع ( المنطقي) أثلج صدري ، بارك الله في عقلك..!
وأسمح لي أن أضيف نقطة تناقش ما طرحه أخونا الحسن المتوكل بأن:
أخي الحسن..أؤكد لك بأن شملان كان خيار أحزاب اللقاء المشترك جميعها، ولكن أن تكون القاعدة الشعبية الآن التي تدعمه هي قاعدة الإصلاح فهذا أمر طبيعي جداً،، الإصلاح هو أقوى حزب في اليمن بعد حزب المؤتمر الشعبي العام ،وهل يوجد حزب من بين أحزاب اللقاء المشترك يملك قواعد وإمكانيات وتنظيم الإصلاح؟؟!!من ناحية أخرى :
بدأت أنجذب الآن إلى الخيار الثاني .. الذي ذكرته .. وهو :-
اقتباس:
الخيار الثاني : عدم التصويت لاحد المتنافسين :
وهذا الخيار مطروح أيضا عند بعض كوادر الزيدية باعتباره الحل الوسط الذي لا يشتركون به في أوزار أي من المرشحين (الدمويين) بلزوم الحياد وهم يعتمدون على قول أمير المؤمنين عليه السلام "كن في الفتنة كابن اللبون لا ظهر فيركب ولا ضرع فيحلب"
ورغم أن السلبية مذمومة وتكرس الوضع الهامشي للزيدية على المستوى السياسي والاجتماعي إلا أن تلك الكوادر تراها أنسب الحلول تجاه الحيرة الكبيرة التي يعانونها في تحديد موقفهم السياسي وعدم معرفتهم بشخصية بن شملان.
طبعاً .. ليس لأسباب خاصة بشخص بن شملان .. بل لايوجد لدي أي موقف ضد شخصه
ولكن .. أرى أن أحزاب اللقاء المشترك ( الإشتراكي والناصري وإتحاد القوى الشعبية والحق )
مهمشه تماماً في هذا التنافس للأسف !!!!!!
حيث بدأ يظهر للبعض أن بن شملان مرشح الإصلاح
وصالح مرشح المؤتمر
وكأن المعركة الإنتخابية في حقيقتها هي بين المؤتمر والإصلاح فقط !!!
وكأن إتحاد القوى الشعبية وحزب الحق ( وكل من هو محسوب عليهما ) ...
يستخدمهم الإصلاح والمؤتمر .. بطريقة معينة للوصول إلى إهدافهما !!!
وكأنهم إما ( ظهر فيركب ) وإما ( ضرع فيحلب ) !!!!
ومع هذا فإن التصويت لابن شملان يظل ضرورة ( وطنية) لكل يمني مقهور ..للأسباب التي ذكرها أخونا soso ، وأضيف عليها أسباب أخرى وهي:
أولاً: من مصلحة اليمن أن تكون هناك معارضة تحقق نوع من التوازن مع السلطة بحيث يبقى كل طرف رقيب على الآخر، ويبقى كل طرف حريص على كسب رضا الناس حتى لا يتفوق عليه الآخر.. هذا معروف في عالم السياسة.. وكلنا رأى كيف أنه بعد سقوط الاتحاد السوفيتي اختل نظام التوازن العالمي وعليه ( افترت فوقنا) الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي فترة التوازن هذه لا مانع أن يتحرك من لا ينتمي لأي طرف بتشكيل طرف ثالث يؤمن به ولا يجوز أن نبقى متفرجين على طول الخط.
ثانياً: لا أرى مبرراً للمبالغة في التخوف من الإصلاح إذا ما فاز بن شملان ، وذلك ليس لأن الإصلاح ملاك حارس..ولا لأن ابن شملان كذلك...ولكن لأنه إذا تغير علي عبد الله صالح سوف يتم كسر الحاجز و سوف تترسخ ثقافة التغيير ولن تكون هناك أي جهة من بعد قادرة على الحكم كما تريد..( مستحيل!).
وهناك جوانب أخرى ولكن لن أزيد حتى يكون هناك وقت للقراءة قبل الانتخابات غداً..صوت لابن شملان يا الحسن وعلى ضمانتي..


-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 11
- اشترك في: الخميس سبتمبر 21, 2006 10:40 pm
- مكان: صنعاء اليمن
لماذا فشل التغيير؟
الظاهر أن إندفاع الأصلاح في تقديم نفسه في المهرجانات الإنتخابية لمرشح المعارضة وكأنهم القوة الوحيدة الموجودة خلف المرشح من خلال المبالغة في إظهار أعلام الإصلاح ورموزه وحجب الآخرين وإستأثارهم في الإنتخابات المحلية،أخاف ليسفقط أعضاء المؤتمر أو بمعنى أدق الموظفين بل وأخاف المستقلين وأنصار أحزاب اللقاء المشترك الأخرى
لقد كان بالإمكان أن يتواضع الإصلاح ويتيح للآخرين بالظهور كشركاء ولكنه نسي الفائدة من اللقاء المشترك كفكرة،
والأهم أن الإصلاح تخلى عن بن شملان وحصر اهتمامه بالمحليات،ولذلك لم يعقد مهرجان في صعده،ولم يوفر المواصلات للناخبين ولم يوفر الميزانية لممثلي المرشح في الصناديق التي لايوجد للإصلاحمرشح في المحليات
نفس الإصلاح قصير
و يتحمل أنصار التغيير المسؤلية لعدم تنظيم أنفسهم في مجاميع لتتحرك في الإحياء والقرى والمعاهد لإقناع الشعب بأهمية التغيير وضرورته،وقبل ذلك،حماية محيطهم من الإختراق الذي ظهر في حضور علماء أجلاء مهرجان إنتخاب علي صالح،بل ولبس أحد أجل العلماء شعاره،وتحوله إلى داعية لإعادة إنتخابه ممايعني تبريره لمن يثقون به في الإنجرار إلى فخ انتخاب علي صالح الذي سيدفعهم ثمن إنتخابهم له الكثير من الدماء
لايكفي أن نعتقد،بل لابد أن نعمل
فالإيمان قول وعمل،
وليس مجرد إعتقاد وقول
أتباع الإمام زيد بن علي(عليه السلام)صاروا عنواناً لغيره،وماترج له اليلاغ،وأخواتها إلا مثال،
بل أن عدم إلتفاف الشباب حول العلماء جعلهم أداة بيد السلطة تجمل بهم وجهها
ولاحول ولاقوة الابالله
و
الظاهر أن إندفاع الأصلاح في تقديم نفسه في المهرجانات الإنتخابية لمرشح المعارضة وكأنهم القوة الوحيدة الموجودة خلف المرشح من خلال المبالغة في إظهار أعلام الإصلاح ورموزه وحجب الآخرين وإستأثارهم في الإنتخابات المحلية،أخاف ليسفقط أعضاء المؤتمر أو بمعنى أدق الموظفين بل وأخاف المستقلين وأنصار أحزاب اللقاء المشترك الأخرى
لقد كان بالإمكان أن يتواضع الإصلاح ويتيح للآخرين بالظهور كشركاء ولكنه نسي الفائدة من اللقاء المشترك كفكرة،
والأهم أن الإصلاح تخلى عن بن شملان وحصر اهتمامه بالمحليات،ولذلك لم يعقد مهرجان في صعده،ولم يوفر المواصلات للناخبين ولم يوفر الميزانية لممثلي المرشح في الصناديق التي لايوجد للإصلاحمرشح في المحليات
نفس الإصلاح قصير
و يتحمل أنصار التغيير المسؤلية لعدم تنظيم أنفسهم في مجاميع لتتحرك في الإحياء والقرى والمعاهد لإقناع الشعب بأهمية التغيير وضرورته،وقبل ذلك،حماية محيطهم من الإختراق الذي ظهر في حضور علماء أجلاء مهرجان إنتخاب علي صالح،بل ولبس أحد أجل العلماء شعاره،وتحوله إلى داعية لإعادة إنتخابه ممايعني تبريره لمن يثقون به في الإنجرار إلى فخ انتخاب علي صالح الذي سيدفعهم ثمن إنتخابهم له الكثير من الدماء
لايكفي أن نعتقد،بل لابد أن نعمل
فالإيمان قول وعمل،
وليس مجرد إعتقاد وقول
أتباع الإمام زيد بن علي(عليه السلام)صاروا عنواناً لغيره،وماترج له اليلاغ،وأخواتها إلا مثال،
بل أن عدم إلتفاف الشباب حول العلماء جعلهم أداة بيد السلطة تجمل بهم وجهها
ولاحول ولاقوة الابالله
و
الحساب بقدر العطا