لجنة وطنية مستقلة لمناصرة مرشح اللقاء المشترك بن شملان

[ياسر الوزير]

يتم اشهارها الثلاثاء القادم
لجنة وطنية مستقلة لمناصرة مرشح اللقاء المشترك بن شملان
الشورى نت-صنعاء ( 03/09/2006 )

تعتزم عدد من الشخصيات السياسية المستقلة في اليمن تشكيل لجنة وطنية موسعة باسم "مستقلون من أجل التغيير" لمناصرة مرشح اللقاء المشترك المهندس فيصل بن شملان.
وقال عدد من الشخصيات السياسية في رسالة حصلت "الشورى نت" على نسخة منها أنه من المتوقع أن تضم اللجنة التي سيتم اشهارها في مؤتمر صحفي الثلاثاء القادم نخبة من ابرز الشخصيات السياسية المستقلة على الساحة اليمنية.
ويتوقع أن تضم اللجنة عدد من الشخصيات البرلمانية والاكاديمية والوجاهات الاجتماعية من علماء ومفكرين وأدباء ومشائخ ومهنيين يجتمعون تحت مظلة الاستقلال السياسي.
وذكرت الرسالة أن مشروع البيان الذي سيصدر عن اللجنة يؤكد على سعي اللجنة الوطنية القادمة إلى تحقيق أهداف عدة أهمها مناصرة مرشح أحزاب اللقاء المشترك لمنصب رئيس الجمهورية السياسي المستقل المهندس فيصل بن شملان.
ويشير مشروع البيان إلى أن الانتخابات الرئاسية والمحلية التي ستجري في 20 سبتمبر الحالي تمثل منعطفا تاريخيا مهما في تاريخ الشعب اليمني, وإلى أن حالة الاستقطاب السياسي الحاد التي يشهدها المجتمع اليمني هذه الأيام تعكس الأهمية البالغة لتلك الانتخابات.
ويقول مشروع البيان – حسب الرسالة – "ان الانتخابات القادمة لن تقرر فقط شخصيات الحكام والمعارضين, ولكنها ستقرر ايضا مضمون المستقبل السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلاد".
ونوه مشروع البيان إلى أنه "اذا كان العمل السياسي يمكن أن يكون فرض كفاية في بعض الظروف والمنعطفات التاريخية فإنه في حالات قليلة يصبح فرض عين على كل شخص قادرعلى القيام به". وقال: "أنه ليس هناك من ظرف يحتم على اليمنيين الخروج من صمتهم السياسي وعن حيادهم أكثر قوة من هذا الظرف".
ومن ابرز الشخصيات التي يتوقع أن تضمها اللجنة القاضي أحمد سيف حاشد عضو مجلس النواب, العميد محمد علي الأكوع, المهندس والعضو السابق في مجلس النواب عبدالرحمن الحمدي شقيق الرئيس اليمني الأسبق الشهيد ابراهيم الحمدي, الكاتبة رشيدة القيلي,والاستاذ عبدالله سلام الحكيمي, والبرلماني المستقيل من عضوية المؤتمر الشعبي العام صخر الوجيه, والمهندس أحمد محمد علي عثمان نجل الشيخ محمد علي عثمان, والعلامة محمد مفتاح, والقاضي محمد لقمان, والدكتور سعودي علي عبيد والدكتور عبدالله الفقيه, كما ستضم اللجنة نخبة من ابرز الكتاب اليمنيين وفي مقدمتهم رشيدة القيلي, انيسة عثمان, أحمد صالح غالب الفقيه, عبدالفتاح الحكيمي, محمود الحاج, حميد شحرة, عادل الذهب, منير الماوري, ولطفي شطارة.

[عاشق آل محمد]

السلام عليكم ولرحمة الله وبركاته
وعفاكم الله
وسدد على طريق الخير خطاكم
وبعد الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وآله الأطهار
أود الإستفسار عن موعد الإجتماع المبارك بأذن الله تعالى




راجين من الله التوفيق والسداد

مادمتم خداما لآل محمد [/b]

[ياسر الوزير]

في فندق تاج سبأ التاسعة والنصف
غدا اشهار "مستقلون من أجل التغيير" لمناصرة بن شملان


الشورى نت-خاص ( 05/09/2006 )





تشهر شخصيات وطنية غدا الأربعاء لجنة "مستقلون من أجل التغيير" لمناصرة مرشح اللقاء المشترك فيصل بن شملان.

وعلمت الشورى نت أن الاشهار سيتم في التاسعة والنصف من صباح غد في فندق تاج سبأ عبر مؤتمر صحفي تعلن فيه بيانا يحدد أهداف اللجنة وآلية عملها.

اللجنة التي تضم شخصيات تجمعها مظلة الاستقلال الحزبي من نواب وعلماء ومفكرين وكتاب وصحفيين ووجاهات اجتماعية تسعى إلى تحفيز المواطنين وشحذ همهم للخروج عن حيادهم وصمتهم السياسي باعتبار الظروف الراهنة تجعل العمل السياسي فرض عين على كل قادر. مادامت الانتخابات المقبلة لن تقرر فقط شخصيات الحكام والمعارضين فحسب بل أيضا مضمون المستقبل السياسي والاجتماعي لليمن.

[ياسر الوزير]

تكتل سياسي جديد يدعم ترشيح بن شملان
05/09/2006 م - 05:51:25


الاشتراكي نت / خاص
صدر صباح اليوم الأربعاء بيان إشهار تكتل سياسي جديد باسم "مستقلون من اجل التغيير , والذي من المقرر الإعلان عنه في فندق تاج سباءعبر مؤتمر صحفي يحضره مراسلوا الصحف والمحطات الفضائية العربية والأجنبية اليوم"الأربعاء"
التكتل السياسي يرأسه عضو مجلس النواب احمد سيف حاشد ويضم في عضويته أكثر من "35" شخصية سياسية وفكرية ودينة من بينهم رشيدة القيلي ومحمد مفتاح واحمد صالح الفقية , واحد أهم اهدافه دعم مرشح اللقاء المشترك فيصل بن شملان
(الاشتراكي نت) ينشر نص بيان الإشهار وأسماء الشخصيان المؤسسة


بسم الله الرحمن الرحيم

بيان إشهار لجنة "مستقلون من اجل التغيير"


تمثل الانتخابات الرئاسية والمحلية التي سوف تجري في 20 سبتمبر 2006 منعطفا تاريخيا هاما في تاريخ الشعب اليمني العظيم. وتبين حالة الاستقطاب السياسي الحاد التي يشهدها المجتمع اليمني هذه الأيام الأهمية البالغة لتلك الانتخابات. فمن الواضح ان الانتخابات القادمة لن تقرر فقط شخصيات الحكام وشخصيات المعارضين ولكنها ستقرر أيضا مضمون المستقبل السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلاد. وإذا كان العمل السياسي يمكن ان يكون فرض كفاية في بعض الظروف والمنعطفات التاريخية فانه في حالات قليلة يصبح فرض عين على كل شخص قادر على القيام به. وليس هناك من ظرف يحتم على اليمنيين الخروج عن صمتهم السياسي وعن حيادهم أكثر قوة من هذا الظرف.
وانطلاقا من هذه الرؤية فان عددا من الشخصيات المستقلة سياسيا على الساحة اليمنية قد رأت ان واجبها الوطني يحتم عليها اتخاذ موقف واضح من الانتخابات القادمة وبما يخدم ما تعتقد تلك الشخصيات بان فيه مصلحة البلاد مدركة بان الاستقلال السياسي لا يعني أبدا غياب الموقف السياسي. وفي ضوء الثنائية القائمة على الساحة والتنافس الحاد بين مشروعين سياسيين احدهما يراهن على الماضي، وعلى التجريب بالمجرب، والآخر يراهن على المستقبل وعلى التغيير الإيجابي، فان الشخصيات الواردة أسمائها أسفل هذه الورقة قد اختارت الرهان على المستقبل والانحياز للحركة السياسية الداعية للتغيير.

وتأكيدا على الحقوق الدستورية والقانونية للأشخاص الواردة أسمائها أسفل هذه الورقة فقد قررت تشكيل لجنة مؤقتة من الشخصيات البرلمانية والأكاديمية والوجاهات الاجتماعية من علماء ومفكرين وأدباء ومشايخ ومهنيين والمستقلة سياسيا تسمى "مستقلون من اجل التغيير" وذلك للعمل على تحقيق الأهداف التالية:
1- مناصرة مرشح أحزاب اللقاء المشترك لمنصب رئيس الجمهورية السياسي المستقل المهندس فيصل بن شملان.
2- المساهمة مع كافة القوى الخيرة في المجتمع وفي مقدمتها اللقاء المشترك في العمل على ضمان قيام انتخابات حرة ونزيهة تعكس نتائجها إرادة الشعب اليمني كما عبر عنها
3- حشد الصوت المستقل وصوت الناخب اليمني بشكل عام للمرشح فيصل بن شملان باعتباره الخيار الأنسب لقيادة الجمهورية اليمنية في المرحلة القادمة ولما تضمنه برنامجه الانتخابي من رؤية واضحة لمشاكل اليمن وللطرق المختلفة لعلاجها.
4- دعم معارضة وطنية قوية تكفل استعادة التوازن السياسي الذي أسقطته حرب عام 1994 الأهلية وبما يكفل توفير الحماية للحقوق والحريات وتعزيز الديمقراطية والمواطنة المتساوية والمساهمة في القضاء على الفقر والفساد.

وستعمل اللجنة في إطار الدستور والقانون على بلوغ أهدافها عن طريق الأساليب والوسائل الآتية:
1- التوعية بالبرنامج الانتخابي للمرشح فيصل بن شملان سواء عن طريق إصدار البيانات، الكتابة في الصحف، تنظيم الندوات أو المحاضرات أو المواقع الإلكترونية أو غيرها.
2- المساهمة في الدفاع عن المرشح المستقل فيصل بن شملان في مواجهة الحملة الظالمة التي يشنها ضده الحزب الحاكم مستغلا جميع إمكانيات الدولة وفي اختراق واضح للدستور والقانون
3- المشاركة بكل الطرق الممكنة في الحملة الإعلامية للمرشح فيصل بن شملان مع تبني اللجنة وبحسب إمكانياتها لحملة إعلامية تخصها عبر الصحف والقنوات التلفزيونية والإذاعية.

وستعتمد اللجنة في جهودها على تبرعات أعضاء اللجنة وعلى أي تبرعات أخرى من الشخصيات اليمنية غير مشروطة ولا تتناقض مع الدستور والقانون.

وان اللجنة وهي تؤكد على أهمية الدور الذي تلعبه الأحزاب وفي مقدمتها أحزاب اللقاء المشترك في الحياة السياسية اليمنية فأنها تؤكد على أنها ليست حزبا سياسيا ولا تهدف لأن تكون كذلك، وأنها ليست منظمة جماهيرية بالمعنى المتعارف عليه وإنما هي لجنة مناصرة انتخابية مؤقتة.

القاضي/ احمد سيف حاشد- عضو مجلس النواب
العلامة/ محمد مفتاح
الأستاذة/ رشيدة القيلي، كاتبة وناشطة
المهندس/ احمد محمد علي عثمان، نجل الشيخ عبد الرحمن محمد علي عثمان
الأستاذ/عبد الرحمن الشريف، شاعر وكاتب وسياسي
الأستاذ/عبد الله مسعد الشعيبي، كاتب وروائي
الأستاذ/عبد الله احمد نعمان، نجل الأستاذ احمد محمد نعمان
الأستاذ/جمال النعمان، دبلوماسي سابق
الأستاذة/ أنيسة عثمان، كاتبة وناشطة
الأستاذ/ عبد الفتاح الحكيمي، كاتب وناشط
الأستاذ/ محمد صالح البخيتي، شاعر وناشط
الأستاذ/ منير الماوري، كاتب وناشط
الأستاذ/ عبد السلام الوجيه، كاتب وناشط
ألأستاذ/ محمد عبد العزيز البخيتي، شاعر
ألأستاذة/نبيلة الحكيمي، كاتبة وناشطة
الأستاذة/ابتسام الحمدي،
الأستاذة/ رحمة حجيرة، كاتبة وناشطة
الأستاذة/رضية المتوكل، كاتبة وناشطة
الأستاذ/حميد شحرة، كاتب ورجل أعمال
الدكتور/سعودي علي عبيد، كاتب وناشط
الأستاذ/ فضل علي مبارك، كاتب وناشط
الدكتور/عبد الله الفقيه، كاتب وأستاذ جامعي
الدكتور/خالد العديني، باحث وأستاذ جامعي
الأستاذ/عبد الرشيد الفقيه، كاتب وناشط
الأستاذ/شهاب المحمدي،
الدكتور/عبد الجليل الصوفي، أستاذ جامعي وكاتب
الدكتور/سالم باحنيش
الدكتور/ناصر محمد ناصر
الأستاذ/طه الجند
الأستاذ’/ نبيلة الزبير، شاعرة وكاتبة
الأستاذ/صلاح الدين الدكاك، شاعر وكاتب
الأستاذ/ عبد الحميد يحيى البخيتي
الأستاذ/عبد الرحمن داعر البخيتي
الشيخ/مانع المانع

[لــؤي]

أشهروها اليوم لدعم بن شملان ودعوا إلى التغيير باعتبار أن مصلحة اليمن وشعبه مرهونة به
"مستقلون من أجل التغيير".. التغيير أصبح خيارا وحيدا لانقاذ الوطن


الشورى نت-تقرير خاص ( 06/09/2006 )





أكد بيان إشهار لجنة "مستقلون من أجل التغيير" على أن مناصرة مرشح أحزاب اللقاء المشترك لمنصب رئاسة الجهورية المستقل فيصل بن شملان والمساهمة مع كافة القوى الخيرة وفي مقدمتها اللقاء المشترك في العمل على ضمان قيام انتخابات حرة ونزيهة تعكس نتائجها إرادة الشعب اليمني كما عبر عنها، وحشد الصوت المستقل وصوت الناخب اليمني بشكل عام للمرشح فيصل بن شملان باعتباره الخيار الأنسب لقيادة الجمهورية اليمنية في المرحلة القامة، ولما تضمنه برنامجه الانتخابي من رؤية واضحة لمشاكل اليمن والطرق المناسبة لعلاجها.

وقال البيان إن اللجنة تدعم معارضة وطنية قوية تكفل استعادة التوازن السياسي الذي اسقطته حرب صيف 94م الأهلية وبما يكفل توفير الحماية للحقوق والحريات وتعزيز الديمقراطية والمواطنة المتساوية والمساهمة في القضاء على الفقر والفساد.


وقال البيان – الذي تلي في المؤتمر الصحفي لاشهار لجنة مستقلون من أجل التغيير- اليوم الأربعاء بصنعاء تحت عنوان " نعم للتغيير من أجل يمن أفضل لكل أبنائه" أن اللجنة ستعمل في إطار الدستور والقانون على بلوغ أهدافها عن طريق التوعية بالبرنامج الانتخابي لفيصل بن شملان سواء عن طريق اصدار البيانات والكتابة في الصحف وتنظيم الندوات والمحاضرات والمواقع الإلكترونية وغيرها والمساهمة في الدفاع عن المرشح المستقل فيصل بن شملان في مواجهة الحملة الظالمة التي يشنها ضده الحزب الحاكم مستغلا جميع إمكانيات الدولة وفي اختراق واضح للدستور والقانون، إضافة إلى المشاركة بكل الطرق الممكنة في الحملة الإعلامية للمرشح فيصل بن شملان.


وكان النائب أحمد سيف حاشد رئيس اللجنة قال في كلمته إن الانتخابات فرصة أمل أخيرة ويمكن استفادة الانسان الذي صلبه فساد الحاكم طيلة ثلاثين عاما -أو أكثر- وأنها فرصة تاريخية يجب أن لا تضيع سدى في غفلة منا ويجب عدم التردد أو الوهن حتى لا نندم بقية العمر وندفع سبع سنوات ستمر علينا مجدبات عجاف.


ودعا حاشد المستقلين في طول البلاد أن يكسروا حاجز الخوف والتردد ويشحذون التحدي في وجه من يعبث بمقدرات الشعب والوطن، وأن يقولوا لا ليمن من أجل الرئيس .. نعم لرئيس من أجل اليمن، ودعا جميع شرائح المجتمع إلى التصويت لصالح فيصل بن شملان من أجل التغيير لصالح مستقبل الوطن باعتباره الأمل الأخير وشرفة الحاضرة لمستقبل قادم وضيء ظل يمنعه منا ويمنعنا منه من يريدون اليمن ضيعة فساد وغنيمة حرب وعتمة ليل.


وقال النائب أحمد سيف حاشد إن مصلحة اليمن و مرهون بالتغيير والتغيير صار خيارا وحيدا لانقاذ الوطن من ماض فاسد يجهز على الحاضر وينوي افتراس المستقبل.


وأضاف أن نظام الحكم القائم والذي لا يريد أن يتزحزح من مكانه لا أمل مرجو منه ولا يوجد لديه إلا مزيد من الفساد والإفساد والمآسي في ظل قيادة لا زالت تستجر الماضي بلذاذة وتصادر أحلام الوطن والشعب دون اكتراث أو وازع ضمير.


واعتبر أن المستقلين يشكلون قطاعا واسعا غير أنهم لا زالوا مهمشين أو يهمشون لذلك ودعاهم لدعم المرشح المستقل بن شملان وبرنامج المشترك الذي فيه أمل الخروج من أزمة الماضي وفساده والظفر بمستقبل واعد بحياة رغدة وهنية وعيش كريم وسيكون انتخاب بن شملان مكسبا كبيرا يغير الحال الرديء لمصلحة الوطن ويعيد الاعتبار للشعب الذي ظل مسلوب الإرادة ومقموع الفعل ثمانية وعشرين سنة خلت.


وقال حاشد: إن الأوضاع في البلد وصلت إلى حد البطالة والفقر ووصلت إلى تهريب الأطفال إلى دول الجوار وانتشار الزواج السياحي وبيعت الوظائف وزادت الجرع والعوز والفاقة عند الفقراء الذين يقصدون براميل القمامة ليسدوا رمقا يبقيهم على قيد الحياة، ناهيك عن ممارسات انفصالية سلطوية قبيحة ومقذعة تتم باسم الوحدة، وحرب ضروس في صعدة أزهقت الأرواح وأحرقت النسل والضرع ودمرت وخربت وشردت، وصار كل شيء في حضيض جهل موحل.


وطالب د.عبد الله الفقيه عضو اللجنة وسائل الاعلام العربية العاملة في اليمن الاهتمام بالانتخابات المحلية مثلما كان يعرض الاعلام انتخابات مصر لأن الاعلام الرسمي لا يقبل برامج المعارضة.


وقال الفقيه إن فكرة إنشاء اللجنة هو لمصلحة البلد وأحسن طريقة نخدم بها الرئيس الحالي هو أن نصوت ضده ونشكره على ذلك.


وقال الفقيه إننا ندعم طلب المعارضة في التوقيع على بطائق الاقتراع حتى تكون الانتخابات حرة ونزيهة لكن الحزب الحاكم واللجنة العليا للانتخابات يرفضان الطلب. وأضاف أنه ليس مع الرئيس ما يتفاخر به والدليل أن عمان أفضل منا وأن طريق صنعاء عمران وحده فقط يجعلنا نغير الرئيس.


وكان محمد مفتاح رئيس اللجنة الإعلامية قد قال إن التغيير ليس موضة نلاحقها وإنما هي ضرورة حتمية تفرضها متطلبات المجتمع ويجب ممارسة الانتخابات كفرصة تاريخية. وعدد مفتاح المشاكل التي تواجه المجتمع اليمني كالبطالة والفقر والتعليم وتهريب الأطفال ووصول البلد إلى حالة الانعاش، داعيا إلى التغيير مهما كانت العجلة صدئة بعد 28 عاما من هيمنة تيار سياسي معين على مقدرات البلد أوصله إلى الوضع المختل في كل الاتجاهات بحيث زادت الجريمة بشكل كبير، وكذلك القتل والسرقة والجرائم المنظمة والمخدرات ونهب الأراضي والسطو على الممتلكات وتهريب الأدوية وكل ذلك نتاج للواقع، وإذا استمر الوضع على ما هو عليه سندخل في كارثة حقيقية -حد قوله.


وكانت الناطقة الرسمية بأن اللجنة رشيدة القيلي تحدثت عن اللجنة وعن ضرورة التغيير كواجب شرعي وضرورة حتمية لأن النظام الحالي فشل خلال فترة حكمه لذلك دعت إلى دعم المرشح المستقل فيصل بن شملان.


وقالت القيلي في ردها على سؤال حول إشهار لجنة "مستقلون من أجل التغيير" كردة فعل لإشهار "تيار المستقبل" نحن أردنا أن يكون لدينا صوت مسموع نعبر فيه عن رأينا وموقفنا وحتى إن كان رد فعل فالحياة ما هي إلا فعل وردة فعل، فتيار المستقبل أنشئ على باطل ونحن نشأنا على حق ولو كانت المعركة متكافئة بين مرشحي المعارضة والمؤتمر الشعبي العام لوفقنا على الحياد ولكن التكافؤ غائب.


واعتبر أحمد محمد علي عثمان إن التغيير سنة الحياة ويجب علينا أن نمارس حقنا في التغيير باعتباره فرصة تاريخية فإما أن يتم التغيير أو العودة إلى الملكية ولن ننتهي من أحفاد أحفاد الرئيس.


اللجنة ضمت أسماء أكاديميين وشخصيات اجتماعية وسياسية وصحفية وأدباء وشعراء ودبلوماسيين وغيرهم وعددهم 39 شخصية يحضون بسمعة حسنة في المجتمع اليمني.


http://al-shoura.net/sh_details.asp?det=5310

[لــؤي]

مستقلون من أجل التغيير ينظمون ندوة حول برنامج مرشح المشترك لرئاسة اليمن


الشورى نت ـ المركز الاعلامي ( 11/09/2006 )





ينظم " مستقلون من أجل التغيير " ندوة حول البرنامج الانتخابي للمهندس فيصل بن شملان مرشح احزاب اللقاء المشترك للانتخابات الرئاسية القادمة .


الندوة تقام في التاسعة والنصف من صباح الثلاثاء القادم في مبنى صحيفة يمن تايمز.


وأهاب المنظمون بجميع الصحفيين للحضور والمشاركة الفاعلة في الندوة .

http://al-shoura.net/sh_details.asp?det=5411

[وجدانُ الأمةِ]

وأهاب المنظمون بجميع الصحفيين للحضور والمشاركة الفاعلة في الندوة .

وغير الصحفيين ...إن كان أحدكم لديه ملاحظات على برنامج مرشح أحزاب اللقاء المشترك أو مهتم بحضور المناقشة فالدعوة مفتوحة..

[لــؤي]

إن شاء الله

[وجدانُ الأمةِ]

في ندوة نظمتها لجنة(مستقلون من أجل التغيير)
مثقفون وأكاديميون يؤكدون أن برنامج مرشح المشترك هو برنامج التغيير الضروري لبناء دولة المؤسسات والقانون الحديثة


( 13/09/2006 )



أكد الدكتور.عادل الشرجبي استاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء أن المهندس فيصل بن شملان مرشح أحزاب اللقاء المشترك مرشح الضرورة التاريخية التي يتطلبها التغيير في المجتمع اليمني ، وقال الشرجبي إن برنامج بن شملان يتسم بالبساطة والمصداقية فيما برنامج مرشح الحزب الحاكم يتسم بالتعقيد وهو منقول من الخطة الخمسية والشروط التي يضعها البنك الدولي.

وقال:الشرجبي في الندوة النقاشية التي نظمتها لجنة (مستقلون من أجل التغيير)صباح أمس في صحيفة يمن تايمز أن برنامج مرشح الحاكم أخفق خلال 28 عام ويفتقد لثقة الجمهور، معتبرا في الوقت ذاته برنامج بن شملان يسعى للتغيير وإحداث نقلة في حياة المجتمع بينما برنامج مرشح الحزب الحاكم برنامج يسعى لتثبيت ماهو قائم ، مشيراً إلى تدخل برنامج مرشح الحزب الحاكم في حياة الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ومحاولة تأميمها والسيطرة عليها، وكذا محاولة استغلال المرأة.


وأشار إلى أن برنامج مرشح المؤتمر مرتبط ببعض الرموز من "المنتفعين والمتمصلحين على حساب الشعب واستطاع أن يحقق مصالح بعض المشائخ وأصحاب النفوذ واستقطاب بعض المثقفين، دعيا بعض من اختاروا حياة العبودية الرجوع إلى جادة الصواب.


وقال بأن برنامج الحزب الحاكم لا يتصف بعدم الدقة والمصداقية ولا يحدث تغيير في واقع المرأة والمهمشين، مستدلاً بالحديث عن السكك الحديدية والطاقة النووية وبناء المدن السكنية تحلية المياه التي يتحدث عنها مرشح الحزب الحاكم, معبرا أنه غير واقعي وينسب لنفسه بناء المدن السكنية مع العلم أنها نفذت من قبل آخرين كالبنك الدولي وليبيا وتم الاستيلاء على المدينة السكينة الليبية وتم توزيعها للمقربين والموالين للحزب الحاكم.ولم يتم بناء أي مدينة سكنية في الحديدة وعدن وأشار الشرجبي إلى أن برنامج المؤتمر يستخدم صيغ تعبيرية تؤكد استمرارية الأوضاع القائمة كإستخدام البرنامج لصيغ مثل سنواصل سنستمر .....


الكاتب أحمد صالح الفقيه عضو لجنة مستقلون من أجل التغيير تحدث عن المزاياغير المرئية في برنامج بن شملان وقال أهم المزايا غير المرئية في برنامج بن شملان المصداقية والثقة التي يتمتع بها المهندس بن شملان وأكد الكاتب الفقيه أن بن شملان يمتلك من الخبرة والعلم والرشد والاستقامة الإخلاقية والكفاءة مما يمكنه من قيادة السفينة إلى بر الأمان واصفا برنامجه بالمتميز ويحمل في طياته كل ما من شأنه حل المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.


وقال إن بن شملان محل إجماع وطني ويحظى بثقة من قبل دول الجوار والمجتمع الدولي مما يمكنه من تحقيق برنامجه الذي وضعه بالمصداقية والواقعية والشمول.


الدكتور.عبد الله الفقيه أستاذ العلوم السياسية في جامعة صنعاء قال إن الإصلاح السياسي يعني الانتقال من مرحلة ما قبل الدولة إلى مرحلة الدولة مشيراً إلى أن اليمن اليوم لا تمتلك دولة مؤسسات حتى ولو كانت استبدادية و أضاف الفقيه إن الإصلاح السياسي يعني كذلك الانتقال من الاستبداد إلى الديمقراطية أي من حكم الفرد إلى حكم الشعب وكذلك الانتقال من مرحلة ما قبل الرأسمالية إلى الاقتصاد الرأسمالي لأن النظام حسب د.الفقيه عضو لجنة "مستقلون من أجل التغيير" بمنع الاقتصاد الحر من التواجد لأن اقتصاد كهذا "يرفع من مستوى حياة الإنسان والنظام الحالي لا يستطيع البقاء إلا في ظل الفقر".


وأضاف: الاقتصاد الحر الذي يمكن التمثيل له بقطاع الاتصالات يخلق طبقة قادرة على المنافسة وعلى المعارضة لإسقاط النظام مستشهداً بحميد الأحمر في هذا الجانب.


وأفاد د.الفقيه أن الدستور اليمني يتحدث عن ثلاث سلطات هي التشريعية والتنفيذية والقضائية إلا أن الواقع يؤكد وجود سلطة واحدة هي السلطة التنفيذية "داخلها شخص واحد هو رئيس الجمهورية علي عبد الله صالح الذي يعاد إليه كل شيء مثل الفصل في الخلافات وتحويل الأراضي والسيارات فهو أي الرئيس من حاكم محمد مفتاح ثم عفا عنه وهو من نزع الحصانة عن لقمان وهو من ينمح أراضي وعقارات الدولة والأوقاف لمن يشاء بمخالفات للدستور والقوانين".


وقال الفقيه "النظام القائم فردي أسوأ من النظام الإمامي لأنه يعتمد على العلم لممارسة الاستبداد".


وأضاف لا يصلح أن يكون من ينهب ثروات الوطن هو المراقب وهو المحاسب في الوقت نفسه ورأى الفقيه أن النظام الحالي ومرشحه للرئاسة لا يستطيع البقاء إلى ببقاء الجهل والفقر لأن المجتمع الغني والمتعلم سيطالب بحقوقه وسيرفض أن يستعبده فرد.


وخلص د.الفقيه إلى أن برنامج مرشح المشترك فيصل بن شملان هو برنامج التغيير القادر على إزالة كل السلبيات التي أشار إليها في حديثه.


المحامي جمال الجعبي تحدث عن المحور السياسي للبرنامج الانتخابي لمرشح اللقاء المشترك وقال أن البرنامج خلاصة رؤى أحزاب عديدة وليس فردا واحدا وقدم تصوراً للشكل الذي ستؤول إليه الأوضاع حال فوز صاحب البرنامج ويطرح في الوقت نفسه إجابات للأسئلة التي تثار بشأن قضايا الفقر والبطالة والأمية والفساد وهو ما يؤكد حسب الجعبي أن البرنامج لايقدم وعوداً بقدر ما يقدم حلولاً ومعالجات لقضايا الواقع إضافة إلى كونه وضع نقاطاً واضحة ومحددة للمصالحة الوطنية التي ينكرها الطرف الآخر المتمثل بالمؤتمر ومرشحه للرئاسة علي عبد الله صالح.


وقال أن المرشح تعهد بالدفاع عن الجمهورية والوحدة واعتبر الوظيفة حق للجميع ووعد بتحقيق مواطنة متساوية ومصالحة وطنية شاملة ويؤكد المرشح على أولوية الإصلاح السياسي ويطرح رؤية لتطوير النظام وضمان انتقاله إلى نظام برلماني، وأضاف أن مرشح المشترك يؤكد على إيقاف الانتهاكات للحقوق والحريات وصيانة كرامة المواطن وإزالة السجون غير القانونية وضمان حرية الصحافة والنشر وحرية امتلاك وسائل الإعلام المرئية والمسموعة ويضع رؤية لضمان حيادية أجهزة الدولة ومنع استخدامها في التنافس الانتخابي.


وعن المحور الاقتصادي في برنامج مرشح المشترك قال أستاذ الاقتصاد الزراعي بجامعة صنعاء خالد العديني إن البرنامج استفاد من فشل برنامج الاصلاح الاقتصادي الذي تنفذه الحكومة وقدم حلولا ومعالجات للمشكلة الاقتصادية مشيرا الى ان برنامج الحكومة فشل لأنه لم يمتلك دعما شعبيا وسياسيا ولأن منفذي البرنامج أدركوا أن نجاحه ضد مصالحهم وكانت النتيجة حسب العديني تحمل المواطنين آثار فشل الحكومة وبرنامجها .


الصحفي احمد غالب الفقيه قال إن برنامج مرشح المشترك للرئاسة احتوى على التشخيص العلمي لمشكلة اليمن وشمل حلولا لها واتسم بالمصداقية مشيرا إلى أن "علي عبدالله صالح قد عمل في مهرجاناته دعاية كبيرة لصالح مرشح المشترك وبرنامجه الانتخابي".


وكان عضو مجلس النواب احمد سيف حاِشد وهو رئيس اللجنة التحضيرية للجنة ( مستقلون من أجل التغيير ) أكد في افتتاح اللجنة استمرار عملها لمناصرة مرشح اللقاء المشترك فيصل بن شمان بفعاليات متعددة وفقا للدستور والقانون معتبرا برنامج مرشح اللقاء المشترك هو برنامج التغيير القادر على الخروج باليمن من كوارث الفقر والبطالة والأمية الى آفاق العدالة الاجتماعية والمساواة باعتماده على حكم المؤسسات وايجاد دولة النظام والقانون.


الندوة أثريت بالكثير من المناقشات والتعقيبات التي أكدت أن برنامج المهندس فيصل بن شملان تمكن من تشخيص مشكلة اليمن بطريقة علمية وهي المشكلة الكامنة في السياسية المتبعة لإدارة البلد وليست في الموارد وأنه أي البرنامج وضع بعد ذلك طرق المعالجة الكفيلة بتصحيح الاختلالات القائمة في مختلف المجالات.

http://www.al-shoura.net/sh_details.asp?det=5486

[نشوان الحميري]

الأخت الكريمة وجدان الأمة هل بالإمكان التوضيح ما هي أسباب الحل؟؟

ولا ناوين تفعلوا لكم حزب من صدق؟؟

تحياتي


http://www.ye22.com/vb/showthread.php?t=185266

[وجدانُ الأمةِ]

الأخت الكريمة وجدان الأمة هل بالإمكان التوضيح ما هي أسباب الحل؟؟

ولا ناوين تفعلوا لكم حزب من صدق؟؟

تحياتي

حل اللجنة هو الإجراء القانوني الأنسب لأنها كانت لجنة مؤقتة لهدف محدد..واستمرارها قد يكون فيه ثغرات قانونية...لهذا تم حلها لإيجاد البديل الأنسب..والعمل على البديل جار..وأتوقع أنا خير ..إن شاء الله.
طبعا انا كنت اشتي حزب..لكن ربتوا على كتفي مثل الأطفال وقالوا لي شوية شوية يا بنتي..