الأمن السياسي بصعدة يعتقل العماد

[لــؤي]

الأمن السياسي بصعدة يعتقل العماد ويحقق معه دون مبرر أو سبب


الشورى نت-خاص ( 09/09/2006 )





أوقف جهاز الأمن السياسي بصعدة أمس الجمعة حسين علي يحيى العماد، وحقق معه لعدة ساعات، ومنعه من السفر وصادروا جوازه بدون أي مبرر أو سبب.


وقالت شكوى إن القائمين على اعتقاله طلبوا منه إحضار توجيه من رئيس جهاز الأمن السياسي، كونه هو الذي وجه بذلك، دون أي مبرر أو سبب يستدعي حضوره واعتقاله والتحقيق معه.


وأضافت الشكوى "إن ما قاله رئيس الجمهورية الحالي اثناء زيارته لمحافظة صعدة كان دعاية انتخابية ووعودا غير قابلة للتنفيد لأنه ليس من المعقول أن يصّق كلامه وجهاز أمنه السياسي يمارس كل هذه الانتهاكات ويصادر حريات المواطنين دون مبرر".

http://al-shoura.net/sh_details.asp?det=5373

[الحسين بن علي العماد]

تصحيح
الذي قام بتوقيفي والتحقيق معي ومصادرة جواز سفري ومنعي من السفر هم الأمن السياسي بمطار صنعاء الدولي

[لــؤي]

العماد يدعو أتباع المذهب الزيدي باليمن لانتخاب الرئيس صالح
الجمعة, 25-أغسطس-2006
. -
محمد الخامري من صنعاء : دعا المرجع الشيعي علي يحي العماد المقيم خارج اليمن منذ عام تقريباً متنقلاً بين القاهرة وعدد من العواصم الأوروبية بعد اعتقال نجله الصغير محمد "18 عاماً" من قبل السلطات الأمنية لتورطه ضمن خلية تابعة لحسين بدر لدين الحوثي الذي قاوم الدولة زهاء 3 أشهر "يونيو – سبتمبر" من العام 2004م ، دعا أتباع المذهب الزيدي باليمن إلى انتخاب الرئيس علي عبد الله صالح.
وأضاف العلامة العماد في رسالة حصلت "إيلاف" على نسخة منها أن الذي حدث من صالح نحو أتباع المذهب الزيدي مؤخراً "في إشارة إلى أحداث الحوثي 2004 – 2005م" سببه تخويف من اسماهم بالوهابيين له من أن الزيود لا يعترفون بحكمه , وليس صادراً عن عقيدة كما هي عقيدة الإصلاحيين "حزب التجمع اليمني للإصلاح" الذين يرون أن محاربة الزيود جهاد في سبيل الله وهم ليسو كما يزعمون إخوان مسلمين , فهم على عقيدة الوهابية الذين قتلوا الحُجاج الزيود في مدينة تنومه بالمملكة العربية السعودية.
وقال العماد في رسالته التي وجهها لأتباع المذهب في اليمن "وقد اتضح أخيرا أن الذين يعملون بالتقية هم الوهابيون الذين يظهرون أنهم بجانب الرئيس وهم منتظرون أي فرصة توصلهم إلى الحكم ، أما الزيود فبعد التجارب قد أصبحت أمنيتهم الوحيدة وجود حاكم يتيح لهم فرصة تعلم مذهبهم ويحكم من حكم فالعصر عصر الانتخابات.
* نقلا عن إيلاف

[الهاشمي اليماني]

بادلوه وفاء بوفاء ...؟!

[الحسين بن علي العماد]

ÃÔßÑß ÓíÏí ÚÕí ÇáÏãÚ æäÔÑß áÑÓÇáÉ ÇáæÇáÏ ãÄÎÑÇ åí ÚÈÇÑÉ Úä ÑÓÇáÉ ÐßíÉ æÞÏ æÕáÊ

[عاقل مجنون]