ÇáÚãÇÏ íÏÚæ ÃÊÈÇÚ ÇáãÐåÈ ÇáÒíÏí ÈÇáíãä áÇäÊÎÇÈ ÇáÑÆíÓ ÕÇáÍ

[الحسين بن علي العماد]

ÇáÚãÇÏ íÏÚæ ÃÊÈÇÚ ÇáãÐåÈ ÇáÒíÏí ÈÇáíãä áÇäÊÎÇÈ ÇáÑÆíÓ ÕÇáÍ
ÇáÌãÚÉ, 25-ÃÛÓØÓ-2006
. -
ãÍãÏ ÇáÎÇãÑí ãä ÕäÚÇÁ : ÏÚÇ ÇáãÑÌÚ ÇáÔíÚí Úáí íÍí ÇáÚãÇÏ ÇáãÞíã ÎÇÑÌ Çáíãä ãäÐ ÚÇã ÊÞÑíÈÇð ãÊäÞáÇð Èíä ÇáÞÇåÑÉ æÚÏÏ ãä ÇáÚæÇÕã ÇáÃæÑæÈíÉ ÈÚÏ ÇÚÊÞÇá äÌáå ÇáÕÛíÑ ãÍãÏ "18 ÚÇãÇð" ãä ÞÈá ÇáÓáØÇÊ ÇáÃãäíÉ áÊæÑØå Öãä ÎáíÉ ÊÇÈÚÉ áÍÓíä ÈÏÑ áÏíä ÇáÍæËí ÇáÐí ÞÇæã ÇáÏæáÉ ÒåÇÁ 3 ÃÔåÑ "íæäíæ – ÓÈÊãÈÑ" ãä ÇáÚÇã 2004ã ¡ ÏÚÇ ÃÊÈÇÚ ÇáãÐåÈ ÇáÒíÏí ÈÇáíãä Åáì ÇäÊÎÇÈ ÇáÑÆíÓ Úáí ÚÈÏ Çááå ÕÇáÍ.
æÃÖÇÝ ÇáÚáÇãÉ ÇáÚãÇÏ Ýí ÑÓÇáÉ ÍÕáÊ "ÅíáÇÝ" Úáì äÓÎÉ ãäåÇ Ãä ÇáÐí ÍÏË ãä ÕÇáÍ äÍæ ÃÊÈÇÚ ÇáãÐåÈ ÇáÒíÏí ãÄÎÑÇð "Ýí ÅÔÇÑÉ Åáì ÃÍÏÇË ÇáÍæËí 2004 – 2005ã" ÓÈÈå ÊÎæíÝ ãä ÇÓãÇåã ÈÇáæåÇÈííä áå ãä Ãä ÇáÒíæÏ áÇ íÚÊÑÝæä ÈÍßãå , æáíÓ ÕÇÏÑÇð Úä ÚÞíÏÉ ßãÇ åí ÚÞíÏÉ ÇáÅÕáÇÍííä "ÍÒÈ ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÅÕáÇÍ" ÇáÐíä íÑæä Ãä ãÍÇÑÈÉ ÇáÒíæÏ ÌåÇÏ Ýí ÓÈíá Çááå æåã áíÓæ ßãÇ íÒÚãæä ÅÎæÇä ãÓáãíä , Ýåã Úáì ÚÞíÏÉ ÇáæåÇÈíÉ ÇáÐíä ÞÊáæÇ ÇáÍõÌÇÌ ÇáÒíæÏ Ýí ãÏíäÉ Êäæãå ÈÇáããáßÉ ÇáÚÑÈíÉ ÇáÓÚæÏíÉ.
æÞÇá ÇáÚãÇÏ Ýí ÑÓÇáÊå ÇáÊí æÌååÇ áÃÊÈÇÚ ÇáãÐåÈ Ýí Çáíãä "æÞÏ ÇÊÖÍ ÃÎíÑÇ Ãä ÇáÐíä íÚãáæä ÈÇáÊÞíÉ åã ÇáæåÇÈíæä ÇáÐíä íÙåÑæä Ãäåã ÈÌÇäÈ ÇáÑÆíÓ æåã ãäÊÙÑæä Ãí ÝÑÕÉ ÊæÕáåã Åáì ÇáÍßã ¡ ÃãÇ ÇáÒíæÏ ÝÈÚÏ ÇáÊÌÇÑÈ ÞÏ ÃÕÈÍÊ ÃãäíÊåã ÇáæÍíÏÉ æÌæÏ ÍÇßã íÊíÍ áåã ÝÑÕÉ ÊÚáã ãÐåÈåã æíÍßã ãä Íßã ÝÇáÚÕÑ ÚÕÑ ÇáÇäÊÎÇÈÇÊ.
* äÞáÇ Úä ÅíáÇÝ

[الحسين بن علي العماد]

ÇáÚãÇÏ íÍÐøÑ ãä æÕæá ÇáÅÕáÇÍ Åáì ÓÏÉ ÇáÍßã
ÇáÓÈÊ , 26 ÃÛÓØÓ 2006 ã
ÃÎÈÇÑÇáíæã/ÎÇÕ
ÏÚÇ ÇáÚáÇãÉ Úáí íÍíì ÇáÚãÇÏ ÇäÕÇÑå Ýí Çáíãä Åáì ÖÑæÑÉ ãæÇÌåÉ ãä ÇÓãÇåã ÈÇáæåÇÈííä¡ æÇáÐíä íÚÊÈÑæä ãÍÇÑÈÉ ÇáÇËäì ÚÔÑíÉ ÌåÇÏÇð Ýí ÓÈíá Çááå..äÇÝíÇð Çä íßæä ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ ÍÓÈãÇ íÒÚãæä ÌÒÁð ãä ÊíÇÑ ÇáÇÎæÇä ÇáãÓáãíä ÈÞæáå: Çäåã Úáì ÚÞíÏÉ ÇáæåÇÈíÉ ÇáÐíä ÞÊáæÇ ÇáÍÌÇÍ Ýí ãÏíäÉÊäæãÉ¡ æÍÐÑ ÇáÚãÇÏ Ýí ÑÓÇáÊå ÇáÊí äÔÑåÇ ãæÞÚ «ÇíáÇÝ» ãä ÎØæÑÉ æÕæá åÄáÇÁ Åáì ÓÏÉ ÇáÍßã¡ ÎÇÕÉ æÞÏ ÇÊÖÍ ÇÎíÑÇð Çä ÇáæåÇÈííä Ýí Çáíãä íÚãáæä ÈÇáÊÞíÉ Ýí ÅØÇÑ ãÇ íÓãì ÇááÞÇÁ ÇáãÔÊÑß ãä ÌåÉ æÇäåã ÈÌæÇÑ ÇáÑÆíÓ ãä ÌåÉ ÇÎÑì ÈíäãÇ åã ãäÊÙÑæä ÇáÝÑÕÉ ÇáÓÇäÍÉ ááæÕæá Åáì ÓÏÉ ÇáÍßã. ãä ÌåÊåã ÇÚÊÈÑ ÓíÇÓíæä ãÇ ÌÇÁ Ýí ÑÓÇáÉ Úáí íÍíì ÇáÚãÇÏ ÇáãÑÌÚ ÇáÏíäí ÇáÔíÚí ÇáãÞíã ÎÇÑÌ Çáíãä ãäÐ ÚÇã ãÊäÞáÇð Èíä ÇáÞÇåÑÉ æÚÏÏ ãä ÇáÚæÇÕã ÇáÇæÑæÈíÉ ÈÚÏ ÇÚÊÞÇá äÌáå ÇáÕÛíÑ ãÍãÏ ãä ÞÈá ÇáÓáØÇÊ ÇáÃãäíÉ áÏæÑå Öãä ÎáíÉ ÊÇÈÚÉ ááãÊãÑÏ ÍÓíä ÈÏÑ ÇáÏíä ÇáÍæËí íÚÏ ÊæÌåÇð ÎØíÑÇð íåÏÝ Åáì ÇáÒÌ ÈÇáÇÕáÇÍ Ýí ÇÊæä ãÚÑßÉ ÚÞÇÆÏíÉ ãÚ ãä íÚÊÈÑåã ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ ÈÇáÑÇÝÖÉ. æÑÃì ãÑÇÞÈæä åÐÇ ÇáÊÍÑß ÇáÌÏíÏ áÊíÇÑ ÇáÇËäì ÚÔÑíÉ æÝí åÐÇ ÇáÊæÞíÊ íÚÏ ÇäÞáÇÈÇð æÈÏÇíÉ ÇäÎÑÇØ áÚÞÏ ÇáÊÍÇáÝ ÇáÐí ÇÞÇãÊå ÇáÇÍÒÇÈ ÇáããËáÉ áåÐÇ ÇáÊíÇÑ «ÇÊÍÇÏ ÇáÞæì ÇáÔÚÈíÉ-ÍÒÈ ÇáÍÞ» ãÚ ÍÒÈ ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ ãä ÌåÉ æÇáÍÒÈ ÇáÇÔÊÑÇßí Çáíãäí æÇáæÍÏæí ÇáäÇÕÑí ãä ÌåÉ ÇÎÑì. ßãÇ ÐåÈ ãÑÇÞÈæä Åáì ÚÏã ÇÓÊÈÚÇÏ ÇÍÊãÇá Çä ÊæÇÝÞ ÇáÞæì ÇáÇËäí ÚÔÑíÉ ãÚ ÇáÊíÇÑ ÇááíÈÑÇáí Ýí Çáíãä íÓÊåÏÝ ÇØÑÇÝÇð ÏÇÎá ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ¡ ÎÇÕÉ ÇÐÇ ãÇ ÑÈØäÇ Èíä ÇáÊÒÇãä ÇáæÞÊí áåÐå ÇáÑÓÇáÉ æÈíä ÇáåÌæã ÇáÐí ÊÔäå ÈÚÖ ÇáæÓÇÆá ÇáÇÚáÇãíÉ Úáì ÇáÊíÇÑÇÊ ÇáÓáÝíÉ Ýí Çáíãä æÈÚÖ ÞíÇÏÇÊ ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ. æÍÐÑ ãÑÇÞÈæä Ýí äåÇíÉ ÍÏíËåã ÞíÇÏÉ ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ ãä ÇáÇÓÊãÑÇÑ Ýí ÇáÊÚÇãá ãÚ åßÐÇ ÇÍÏÇË ÈÓíÇÓÉ ãÓß ÇáÚÕÇ ãä ÇáæÓØ¡ æÑÃì ãÑÇÞÈæä Çä ÇáÇíÇã ÇáÞÇÏãÉ ÓÊÍãá Ýí ØíÇÊåÇ ÇÍÏÇËÇð ÊÄßÏ Çä ÓíÇÓÉ ÇáÇÕáÇÍ ÇáÑÇåäÉ áã Êßä ãÈäíÉ Úáì ÇÝÞ æÇÞÚí¡ æÇäãÇ ÇÎÐÊ Ýí ÈÚÏåÇ ÇáÇäÏÝÇÚí áÊÍÞíÞ ÇáåÏÝ Ïæä ÊÞííã ÇËÇÑ æÓáÈíÇÊ ÇáæÓÇÆá ÇáãÓÊÎÏãÉ. Åáì Ðáß ÚáãÊ «ÃÎÈÇÑÇáíæã» ãä ãÕÇÏÑ ãØáÚÉ ÞíÇã ÍæÒÊí «ÇáäÌÝ æÞã» ÈÑÕÏ ÇãæÇá ãÇáíÉ áÇØÑÇÝ íãäíÉ ãäÖæíÉ ÊÍÊ ãÙáÉ ÇáÇËäì ÚÔÑíÉ æÇÎÑì ãäÇÕÑÉ¡ æÐáß áÊÚßíÑ ÕÝæ Ìæ ÇáÇäÊÎÇÈÇÊ æÌÑ ÇáÊÌãÚ Çáíãäí ááÇÕáÇÍ Åáì ãæÇÌåÉ ãÓáÍÉ ãÚ ÇáÓáØÉ¡ ãÓÊÛáíä ÈÐáß ÇáÊÍÇáÝ ÇáãæÌæÏ ÇáÐí ÊäØæí ÊÍÊå ÇáÞíÇÏÉ ÇáÓíÇÓíÉ ááÊíÇÑ ÇáÇËäì ÚÔÑí ÊÍÊ ãÓãì «ÍÒÈ ÇáÍÞ æÇÊÍÇÏ ÇáÞæì ÇáÔÚÈíÉ».

[المتوكل]

عجيبٌ غريب كلام العماد !!!!!!

يخدم السلطة من حيث لا يدري !!!

[لن نذل]

لا أدري حقاً ماذا يريد السيد العماد
أليست الدعوة إلى إنتخاب علي عبدالله صالح هي بمثابة تأييد ومباركة لكل ما قام به خلال سنوات حكمه من ظلم وقتل وسفك دماء الأبرياء من رجال وأطفال ونساء وشيوخ ، وانتهاك الأعراض وتدمير القرى والمدن على رؤوس أهلها وسحل وإحراق لجثث المواطنين ونهب خيرات الوطن وتولية الفساق على رقاب العباد، وجعل اليمن ملك له ولأسرته ، وإسكات الأصوات المطالبة بالعدالة، ومحاربة وتمييع الدين، وتشجيع ونشر الفساد والفسوق والمجون بين أوساط الشعب المسكين، وإثارة الفتن والخلافات والنعرات بين مختلف الطوائف والقبائل،والتنازل وبيع أراضي الوطن للأجانب، وووو كم تريد أن نعدد ياسيدي العلامة ؟ وهل ياترى سيكفينا في ذلك كتب ومجلدات ؟ وكم سنحتاج لرصد جرائمه من سنوات ؟
لا يخفى عليكم كل ما سبق، وخصوصاً أنه قد كواكم بناره فاعتقل أولادكم ( وتتم محاكمتهم بتهم ملفقة ستنتهي بالإعدام)، ونهب أموالكم ، و جعلكم تتركون وطنكم وأهلكم ( في هذا العمر) وتتنقلون من بلاد إلى بلاد وتعانون مصاعب الغربة والسفر وألم هجر الأهل والقلق على الولد، وهذا كله وأنتم لم تكونوا له إلا الناصح المخلص الأمين،ورسائلكم إليه سابقاً تؤكد على هذا، فكان رده على إخلاصكم ماسبق بل واتهامكم بالسعي للإنقلاب عليه والتأمر على الوطن. (( ولا تركنواإلى الذين ظلموا)).
فهل بعد كل هذا تريدون أن ننسى ؟ هل يجوز لنا الترويج لمثل هذا ليواصل ظلمه وجبروته ؟
إن رضيتم لنفسكم بذلك ، فوالله نحن لن نرضى وكل من قتل ولده وانتهك عرضه ونهب ماله وهدم بيته وسجن صديقه وسحل جاره و لوحق زميله لن يرضى ولن ينسى، وسيعيش كل لحظة في حياته يدعوا الله أن ينصفه وأن يعينه ليكون له يد في أن يشاهد بأم عينه الإنتقام الإلهي والغضب الرباني عندما ينزل بهذا السفاح بأيدي المؤمنين المخلصين.
أما المبررات التي أشرتم إليها فقد كنا نصدقها في الماضي حين كان يقال لنا بأن الوهابية السلفية ستحاربنا وتقتلنا إذا حكمت، لكن رأينا بأن علي عبدالله صالح قام بما لم يفكر أن يقوم به الشيطان نفسه ، فعلى ماذا نخاف الآن فقد ذبح أبنائنا وقتل أقاربنا وعذب أطفالن وانتهكت اعراضنا ودمرت بيوتنا و صادروا حقوقنا ومنعونا من ممارسة شعائرنا وتدريس مذهبنا بل وحتى من استماع خطبة من خطيب يحمل أفكارنا. لقد مارس علينا أبشع الإرهاب وسلبنا كل الحقوق وارتكب فينا أبشع الجرائم التي لم يكن السلفية او حتى اليهود يفكروا في ارتكابها ..
والنقطة الأخرى بأن الزمن اختلف والتركيبة السياسية في مختلف القوى والأحزاب تطورت، وأصبح هدف الجميع واحد وهو الحكم العادل الذي يكون مرجعه الوحيد القانون ، وإزالة ما يسمى بحكم الفرد وأن تصبح الدولة دولة مؤسسات الحكم فيها للشعب والقانون الذي يطبق على الجميع، فحتى وإن أخذ الحكم وهابي أو سلفي فهو لم ولن يستطيع أن يحكم كفرد ، بل أول فائدة هي سقوط سياسة نظام حكم الفرد والعائلة، ومع زيادة وعي الأحزاب والسياسيين واحتياج الشعب للعدل والمساواة سيجعله يحكم في إطار معين فإن تجاوزه فلا قلق فلم يعد لحكم الفرد أي شرعية حينها. الزمان ياسيدي أصبح غير الزمان و لم يعد بإمكان فرد أن يحكم كما يريد ..
ربما أردتم أن يتوحد الجميع ضد التطرف ، لكن من هو المتطرف الآن؟ من هو داعم ورأس التطرف الآن ؟ إنه الطالح وأسرته فإن سقطت سقطت نفوذ اولئك .
الدعوة إلى التوحد واجبة لكن التوحد حول من ؟ حول الظالم الذي يؤمن الشعب كله بفساده ؟ أم حول هدف يريده الجميع لمصلحة الوطن الذي يسقط منذ سنوات في الهاوية وصار قريبا من قعرها إن لم نمد أيادينا جميعاً لنوقف هذا السقوط.
اللقاء المشترك تجربة واعية نابعة من خبرات وتجارب عديدة ومختلفة يجب علينا التفكير في مساندتها ودعمها وإصلاح مانراه من أخطاء فيها وليس محاربتها، وهنا أتمنى أن تلاحظوا كيف استخدمت السلطة رسالتكم الأخيرة في جريدة أخبار اليوم في محاولة إشعال خلافات وفتن لاتخدم سوى النظام.
فإن كانت رسالتكم أردتم بها مصلحة الوطن فلا أحد سيعترف لكم بذلك، وإن كانت لتليين قلب الرئيس فهو لا قلب له وأصبحت روحه خليطاً من الكذب والغدر والخيانة والسادية وجنون العظمة.
وعليه فكل من سينتخب علي عبدالله صالح فهو مشارك في وزر كل قطرة دم وكل دمعة أرملة وكل صرخة طفل يُعذب في سجونهم وكل آه تخرج من صدر مظلوم .
هذا ما أردت قوله والله الهادي والمعين .

[لــؤي]

عجييب

[عاقل مجنون]

ياعقلاء السيد العماد ينظر من منظور واقع كل ما قاله عن حال الرئيس هو واقع لاينكر ولكن هذا كان قبل ان يفوت الأوآن .. الرئيس رجل خالي من عقيدة .. معاذ الله إن أكفر .. لكن هو الواقع .. إن من شكى منهم السيد الشهيد طيلة حياته هم هولاء الوهابيين وبكافة تفريخاتهم من إخوان إلى سلفية ووووو....الخ لكن كان يجب على أتباع المذهب الزيدي ان يعوا هذا من قبل وإن يكون لهم ردة فعل وإنتقاد من قبل وهو الأمر الذي مرت فترات والسيد الشهيد يدعوا له وايضا السيد العماد .. مع ذالك أرى إن مافعلة الرئيس الطاغوت با السيد الشهيد واتباعة قد محى فكرة التفكير و فكرة طيبة النفوس فقد فات الأوآن فات .. ولتكن عبرة لاتباع المذهب الزيدي .. حتى يتعرفوا على من يحيك ضدهم قبل ان يحيك..(قبل إن يقع الفأس في الرأس)!!وأما التعيس ابن ناصية (فلامجال بيننا) فوالله الذي لاسواه لألف ظلم من ألف ظالم اليوم عندي أهون من ظلم هذا الظالم التعيس بن ناصية لاوفقها الله حين حملت به!!

[ميتم الاشبال]

يأخوان لن ننسى ولن ينسو أخوا ننا في صعدة ماذا عمل علي عبد الله صالح بأرضهم وبأولادهم وشيوخهم من قتل وتشريد ودمار للبيوت والارض الزراعية والمضخات ولن ننسىالشهيد حسين الحوثي ولن ننسى الكيماوي وصوت الصواريخ الارض ارض والمدافع وغيرها الكثير ولن ننسى الظلم الذي حصل لهم كما اننا لن ننسا الملاحقات والتهديدات التي أنتهت بلاعتقالات والتعذيب الشنيع ولن ننسى طرط خطبائنا من الجومع التي كانو يختطبون فيها كما اننا لن ننسى حكم الاعدام ورتداء علمائنا الاجلاء ملابس المجرمين وتقييدهم وأدخالهم قفص الاجرام يأخوان لن ننسى المعاملة التي تعامل بة السلطة لكل من هو زيدي وهاشمي من معاملة عنصرية عرقية,,ّّّكيف تريدون لنا ان ننسى كل هذا لن ننسى لن ننسى

[المتوكل]

المتنافسان الرئيسيان الآن هما :
علي عبدالله صالح
وفيصل بن شملان


فيا ترى هل فيصل بن شملان ( وهابي ! ) كي يحث العماد على إنتخاب علي عبدالله صالح !!!

ألم يحن للعماد أن يستيقظ من غفلته !!!!

[وجدانُ الأمةِ]

فإن كانت رسالتكم أردتم بها مصلحة الوطن فلا أحد سيعترف لكم بذلك، وإن كانت لتليين قلب الرئيس فهو لا قلب له وأصبحت روحه خليطاً من الكذب والغدر والخيانة والسادية وجنون العظمة.

بمناسبة تليين قلب الرئيس..أخبرني اليوم شخص له علاقة بأحد أفراد لجنة الوساطة بأنه في آخر مفاوضات مع الرئيس حول معتقلي حرب صعدة قال الرئيس الصالح أنه مستعد أن يفرج عن جميع المعتقلين إلا ابن العماد...وحين سأله أحدهم .وخلية صنعاء؟؟ ردد قائلاً وخلية صنعاء..!!
فيا حبذا لو يعرف الوالد العماد أن من يرضى بالذل يبقى ذليلاً مستضعفاً...ولا حول ولا قوة إلا بالله..!

[السائر]

الرجل اصبح وهابيا حاقدا اكثر من المشائخ انفسهم
اصبح امامهم وقدوتهم
حتى لوتركه المشائخ فلن يرضى بترك الزيود
على فكره هنالك فتوى من بعض العلماء حرمت انتخاب المجرم المفسد على عبد الله صالح والموتمر
حتى لو لم يعمل ما عمل في حرب صعدة اذا انه خطر على اليمن ككل
مع علمهم انه سيكون الرئس القادم بسب التزوير والمال العام الجيش ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
الا ان ذلك لا يعفي تحريم التصويت له او المشاركه في الدعايه له او لحزبه
فليتق الله كل مسلم حر

[عاقل مجنون]

فيا ترى هل فيصل بن شملان ( وهابي ! )

في الحقيقة أنا لم أفهم حتى الآن ماوجهة الإصلاح!
اليوم ذهبت مع صديق إلى الجامعة التي يدرس فيها فإلتقينا بمجموعة طلاب من إتحاد الطلبة وأهدوا لنا منشورات تابعة للإصلاح من ثم بدأوا بالحث على إختيار بن شملان .. ولكن ما إن تخرج إلى الاماكن الأخرى تجد تركيز الإصلاحيين على مرشحي المجالس المحلية منهم ولا يتطرقون للرئاسية!!وحتى الآن لم أفهم ماهي السياسة اللعينة التي يخبئها هذا التيار؟!!
اما بن شملان رجل إقتصاد بحت كما إن علي عبدالله صالح سارق معتوه بحت!!
لكن بن شملان مرشح الإصلاح ظاهراً!! مع ذالك لانملك سوى إن نتفاءل بالخير فنقول:
" عشت ياسيادة الرئيس فيصل بن شملان "

[المتوكل]

لكن بن شملان مرشح الإصلاح ظاهراً!! مع ذالك لانملك سوى إن نتفاءل بالخير فنقول:
" عشت ياسيادة الرئيس فيصل بن شملان "

فيصل بن شملان مرشح أحزاب اللقاء المشترك :-
إتحاد القوى الشعبية
حزب الحق
التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري
الحزب الإشتراكي اليمني
التجمع اليمني للإصلاح


ولو كان ذا ميول إصلاح ! لما زكته الأحزاب ذات الطابع القومي مثل ( الناصري والإشتراكي ) ، ولما زكته الأحزاب ذات الطابع الزيدي ( الحق وإتحاد القوى الشعبية )

ولكنه شخصية وطنية مستقله حره ونزيهه أجمعت عليه كافة تلك الأحزاب

[عاقل مجنون]

جميع المعتقلين إلا ابن العماد

صحيح وانا اتت لي المعلومة هكذا ولم إعرها إهتمام , ايضاً يقال إن الرئيس رد على المحافظ يحيى الشامي عندما كلمة في ابن العماد فرد عليه بـ(إلا هذه لا فبيت العماد طعنوا ظهري)!,, اصبحت أضجر من المقولة السائدة عن ابن ناصية إنه (رئيس عفوي)!!
عجباً لهذا الرئيس , في الحقيقة هو رئيس حقود!

[عاقل مجنون]

ولكنه شخصية وطنية مستقله حره ونزيهه أجمعت عليه كافة تلك الأحزاب

لاتقل لي هذا فمنذ فترة طويلة كانت اول مشاركة لي في (المجلس اليمني) حين دلني عليه أحد الاصدقاء , ابديت إمنيتي بطرحي في هذه المشاركة الاولى بإن اليمن بحاجة إلى امثال (فيصل بن شملان , فرج بن غانم) فكان بن شملان الامقدم على بن غانم في طرحي .. هذا لإنني أعرف من هو فيصل بن شملان , حقاً إننا بإمس الحاجة لمثل هذا الرجل.

[علي العماد]

في نظري هذه الرسالة هي عبارة عن حبر على ورق فشيعت محمد واله لن ينسوا جروحهم وما عانوه من هذه العصابة وتصرفات الوالد شاهد حي على نضاله ضد هذا الجبروت