عبد الكريم محمد الخيواني يبحث عن.. الحقيقة من أجل اليمن

مواضيع سياسية مختلفة معاصرة وسابقة
أضف رد جديد
ميتم الاشبال
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 233
اشترك في: الأربعاء ديسمبر 14, 2005 11:19 am

عبد الكريم محمد الخيواني يبحث عن.. الحقيقة من أجل اليمن

مشاركة بواسطة ميتم الاشبال »

ملفات ساخنة

عبد الكريم محمد الخيواني يبحث عن.. الحقيقة من أجل اليمن

23/8/2006

عبد الكريم محمد الخيواني


تساءل العزيز نصر هل حكم الرئيس 28عاما بالفعل، وقسم فترة حكم الرئيس قسمين لا أعلم أيهما أحسن وما أعلمه جيدا أنها فترة طويلة، لا تحتاج إلى 7عجاف أخرى سواء كان القسم الأول (أفضل) أو الثاني، والمؤكد أن الرئيس وحده حكم بالفعل وإلا فما معنى الاحتفاء سنويا بعيد الجلوس 17يوليو.
الأستاذ عباس الديلمي هو الآخر اختزل اليمن في شخص الرئيس عندما رد على مقالة أو مقالات فكرتها أن الرئيس شن الحرب على شيعة صعدة فكيف يكون مع شيعة لبنان، العزيز عباس لم يكتف بالاختزال بل أصدر حكما في أحداث صعدة بأنها تمرد وعصيان على الدولة.
زملاء كثير ناقشوا ما قاله نصر طه على صفحات الناس، أما الأخ عباس فأورد التوضيح من منطلق المعلومة، ومن أجل الحقيقة.. التي لا أدعي احتكارها بل يفرضها معايشة واقع وتجربة بعيدا عن المماحكات وتسجيل النقاط، لأن النقاط قد سجلت سلفا، وبدون غضب.مع ثقتي أن ما قاله عباس لن يمنح الرئيس أصوات ناخبي صعدة ولن يلغي مسؤوليته عن الحرب كما لن يحرم الرئيس ردي من الأصوات في انتخابات يمتلك فيها الرئيس كل شىء, وتختزل البلد بشخصه.
فعلا كانت حرب صعدة حربا ضد الشيعة في اليمن، والدليل أنها حرب ما زالت مستمرة وقائمة شملت الإنسان والفكر والتيار والتراث والمسجد..،و لم تستثن حتى نهج البلاغة لـ الإمام علي عليه السلام أو الانتصار لـ يحيى بن حمزة.. عماد الدين.، أمام التسامح الذي لا أعلم ما علاقته بالعصيان والتمرد.. إلا إن كان عباس يعلم ذلك باعتباره يعرف عماد الدين جيدا؟ أليس هذا مثيرا للاستغراب والدهشة يا عباس..، أكثر من اندهاشك واستغرابك من مقال الكاتب الذي كتب من منطلق الإنصاف لا التعصب أو الانتماء أو المجاملة، و من موقع الدفاع عن الحقوق والحريات,والمواطنة المتساوية.
لمواصلة الدهشة وأزالت الدهشة الأولى..، كان حزب الله تهمة للحوثي في حرب صعدة،.. وكان وما يزال شعار الله أكبر والموت لإسرائيل الموت لأمريكا .. تهمة بل وجريمة استحق مرددوها سنوات من السجن والاعتقال،وبعد منع كتب الزيدية يتم حاليا إحلال خطباء سلفيين بدلا عن الزيدية في المساجد علما أنه ما يزال العلامة بدر الدين (85عاما) والرزامي وجماعتهم مشردون في الجبال رغم العفو الرئاسي والوساطة المعلنة، والرئيس هو المسؤول الأول المباشر،الذي يعرفة الناس بغض النظر عن كونه تناقضا في السياسة اليمنية؟ والخطاب السياسي للرئيس ولا ينسجم مع موقفه القومي الشجاع والمتميز والقوي.. ...الخ.
ألا تلاحظ يا أستاذي أن الموقف السياسي المعلن والمناصر للمقاومة لا ينسجم مع غياب مظاهرة شعبية حقيقية للشارع اليمني يعبر فيها عن سخطه, وتضامنه,.. فكيف نفسر ذلك؟ هل التظاهر حكرا لتأييد الرئيس وترشيحه فقط؟ أم أن الشعب اليمني يكفيه (زغط) الأمم المتحدة، وخيمة المقاومة (المركزية) للتعبير عن غضبه واستنكاره؟.
عباس دعا إلى احترام عقل القارئ ونسي نفسه إلا إن كان يعتبر أن من حقه إصدار الأحكام ضد أبناء صعده ومنح صكوك غفران للنظام والرئيس، إتكاءا على انتماء مشترك مع الضحايا, أو تقدمية سلفت في وقت بإمكانه معرفة الحقيقة من الواقع أو من الشهود الذين ما زالوا بيننا وسجل بعضهم شهاداتهم ومشاهداتهم كأعضاء في لجنة الوساطة التي زارت صعده إبان الحرب.
بقي لي ملاحظة..وهي أن ما ذهب إليه الأستاذ عباس في تحميل الكاتب مسؤولية الإساءة لسمعة اليمن وسمعة الرئيس تحريضا مباشرا على صاحب رأي لا تنسجم مع رقة شعر الأستاذ عباس، وطبيعة المثقف.
ما كنت أود الرد لكن خشية من اللامبالاة التي انتقدها العزيز عباس وحتى لا يعتبر ما كتبه تقريرا لواقع، أو تعتبر الحرب والدماء مجرد وجهة نظر،حد تعبير الرائع المقالح.
واختتم فقط بالقول إن مناصرة الدفاع عن الحقوق والالتزام بالقانون وتحقيق العدل نحتاجها في فلسطين,و لبنان واليمن أيضا و... نحتاج للمساواة، والقضاء المستقل، والانتخابات النزيهة، والديمقراطية والإصلاحات الشاملة، والتداول السلمي للسلطة.
أما المبادرات للخارج، وركوب موجة المشاعر القومية للشارع العربي فلم تعد مجدية بعد أن صار النظام العربي كله مكشوفا والحكام العرب أسرى مزايدات ومماحكات ومخاوف على كراسي يورثونها خاوية، من موقف،.. من وحدة،..وحتى من عدالة.
ما تزال هناك حاجة لوقف العدوان باليمن بحاجة للسلم الأهلي وإنصاف ضحايا حروب اليمن جميعا، بحاجة لوقف العدوان ضد الأراضي والمال العام، بحاجة لاحترام الحقوق والحريات، بحاجة للعدالة، والقانون.. بحاجة للحقيقة، والصدق والموضوعية من أجل اليمن..، ومن أجل الرئيس أيضا.
akarimkh@yahoo.com
قال الأمام زيد بن علي عليه السلام ؛
من استشعر حب البقاء ،،، استدثر الذل إلى الفناء

محمد الغيل
مشترك في مجالس آل محمد
مشاركات: 2745
اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
اتصال:

مشاركة بواسطة محمد الغيل »



لص بلادي

بالتمادي . . . يصبح اللص بأوربا مديراً للنوادي،

وبأمريكا، زعيماً للعصابات وأوكار الفساد،

وبأوطاني اللتي من شرعها قطع الأيادي،

.يصبح اللص . . . زعيماًُ للبلاد
------------------------


عفو عام


أصدر عفو عام

عن الذين أعدموا،

بشرط أن يقدموا عريضة استرحام

مغسولة الأقدام،

غرامة استهلاكهم لطاقة النظام،

كفالة مقدارها خمسون ألف عام،

تعهد بأنهم

ليس لهم أرامل،

ولا لهم ثواكل،

ولا لهم أيتام،

شهادة التطعيم ضد الجدري،

قصيدة صينية للبحتري،

خريطة واضحة لأثر الكلام،

هذا ومن لم يلتزم بهذه الأحكام

يحكم بالإعدام..!
-------------------

هدية لك يا عباس ..!


عباس

عباس وراء المتراس ،

يقظ منتبه حساس ،

منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،

ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه ،

بلع السارق ضفة ،

قلب عباس القرطاس ،

ضرب الأخماس بأسداس ،

(بقيت ضفة)

لملم عباس ذخيرته والمتراس ،

ومضى يصقل سيفه ،

عبر اللص إليه، وحل ببيته ،

(أصبح ضيفه)

قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ؛

صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس،

ضيفك راودني، عباس ،

قم أنقذني ياعباس" ،

عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،

(زوجته تغتاب الناس)

صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،

قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،

أرسل برقية تهديد ،

فلمن تصقل سيفك ياعباس" ؟"

(لوقت الشدة)

.إذا ، اصقل سيفك ياعباس

----------------

وهدية اخرى الى عباس ايضا


عباس يستخدم تكتيكاً جديداً

عباس شد المخصرة

ودس فيها خنجره

واستعد للجولة المنتظرة

اللص دق بابه

اللص هدّ بابه

وعابه وانتهره

يا ثور أين البقرهْ؟

عباس دس كفه في المخصره

واستل منها خنجره

وصاح في شجاعة:

في الغرفة المجاورة

اللص خط حوله دائرة

وأنذره

إياك أن تُجاز هذي الدائرهْ

علا خوار البقرة

خفت خوار البقرة

خار خوار البقرة

ومضى اللص بعدما قضى لديها وطره

وصوت عباس يدوي خلفه

فلتسقط المؤامرة

فلتسقط المؤامرة

- عباس:

والخنجر ما حاجته؟

- ينفعنا عند الظروف القاهرة

- وغارة اللص؟

- قطعت دابره

ألم تشاهدوني وقد غافلته

واجتزتُ خط الدائرة!

صورة
-----

الشاعر الكبير / أحمد مطر

طهر الله بشعره قلوب المنافقين آمين ..!
صورة
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
صورة

أضف رد جديد

العودة إلى ”المجلس السياسي“