بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الكرام
يسعدنى أن أعود مجددا للمشاركة اليوم بعد أنقطاع فترة طويلة نتيجة لعملي الحالي الذى يتطلب التواجد فى بريطانيا لفترات طويلة
و أعذرونى مسبقا إذا غبت مستقبلا إذ علي شد الرحال قريبا
لفت أنتباهى المشاركة الطريفة التى شارك بها المدعو محمد خمس ثلاثات و أقول طريفة لأنها طبعا أتفه من أن تسمى ردا علميا ...و لأنى أحسن الظن به و أعتبره أنه أنما أراد أن يرفه عن الأعضاء بها بأعتبارها نكتة ... و إن كانت للأسف نكتة بايخة
و لن أقل سحقا لزمن صار فيه الأقزام يتطاولون ......
و لست طبعا مضطرا للرد على تلك المشاركة نظرا لتفاهة مضمونها كما إنى كما و سبق لى الذكر لا أرى هذا المدعو ندا و لا كفؤا و الحقيقة إننى لا أفند مشاركاته إلا لأن هذه مسئوليتنا فى تنظيف المنتدى و لأظهار جهله إذا ما تسبب فى بلبلة الأذهان .
الأخ الكريم محمد الغيل
قبل البدء أشكرك أيها الأخ الكريم محمد الغيل على ردك الموجز الشامل على خمس ثلاثات الذى كان فيه كحسن ظننا و أقول لك يا أخى و الله وحشتنى
و لأنني أعرف مسبقا الخلفية العلمية ..لمن أحاور
تعالوا معا لنرى عبقرية الجهبذ الجهبوذ خمس ثلاثات .. طبعا أنا لا أوجه كلامى له لأنى أستصغر شأنه بل كلامى موجه لكم أيها الأخوة الكرام
الأخوة الكرام ..
ذكر الجهبذ خمس ثلاثات
اللغة العربية كما العبرية لغات سامية
تشترك و تعود إلى أًصول مشتركة
و كون اللغة العبرية أقدم من العربية أمر غير مسلم و غير علمي
بل هناك كشوف حديثة تشير إلى وجود نقوش تحتوي كتابات عربية تعود لما قبل اللغة العبرية و في بعلبك بلبنان
لم أتعرض أصلا لنقطة من الأقدم .....و تلك نقطة أصلا لا تقدم و لا تؤخر.
بل أنا شخصيا أفترض فعلا أن اللغة العربية أقدم من العبرية
و لما لا يتداول العرب ألفاظا من لغة آخرى ظهرت فى الأحقاب البعيدة بعد ظهور لغتهم
إن ام تخني الذاكرة ،بل في كندا هناك نقوشات عربية........
نقوش عربية فى كندا !!
العرب وصلوا كندا !!!!
أم سكان كندا الأصليون من هنود حمر أو أسكيموا نقشوا بالعربية !!!!
و أن الحقيقة أن هناك لغة عربية واحدة بلهجات متعددة
و مجرد مبادئ بسيطة سيستطيع المرء الوصول لهذه الحقيقة و معرفة أن الأمر ليس سوى لهجات
يجزم العلامة بثقة أن تلك هى : الحقيقة
و كعادته حقائقه مجرد كلام بلا دليل أو أثبات
أين الدليل و البرهان العلمي الموثق من علماء اللغات و الأجناس على تلك الحقيقة ؟
ما دام الأمر بمنتهى البساطة تمكن هو بعبقريته من الوصول لتلك الحقيقة .. فأين نجد أقوال المختصصين و العلماء التى تؤيد تلك الحقيقة ؟
نريد رابطا لموقع علمي متخصص فى اللغويات يفيد بمنتهى الصراحة و الوضوح بأن اللغات الآتية أنما هى مجرد لهجات ( ل هـ ج ا ت ) من اللغة العربية :
الفارسية – الكردية – الباشتو – الأوردية ( و تلك هى اللغات التى تكتب بنفس الحروف العربية ) – العبرانية ( و هى مربط الفرس )
و لحين ما يأتينا بالدليل و الرابط فهو طبعا يعرف أن حقيقته تلك مثلها مثله عندنا لا وزن لها
تعديل بتاريخ 9 أغسطس 2006 :
عفوا أيها الاخوة الكرام لسهوة غير مقصودة حيث خلطت بعض اللغات الغير سامية بالسامية فى المقطع السابق . و الصحيح أن اللغات السامية تنقسم إلى السامية الشرقية ( وهي اللغة الأكادية و منها البابلية و الآشورية ) و السامية الغربية ( تنقسم لثلاث مجموعات هي العمورية والأغورية والمجموعة الثانية الكنعانية والثالثة الآرامية ) و السامية الجنوبية ( و هى اللغات العربية الجنوبية باليمن وعمان و كانت أبجديتها مشتقة من الكنعانية . و الحبشية )
و لن أتكلم عن أن كل الألفاظ التي ادعى النحاة و من حذا حذوهم أنها كلمات أعجمية موجودة في القرآن و لا أصل لها في لغة العرب لن أقول عن هذا أنها أقوال باطلة و أنها ألفاظ عربية أصيلة
لا لن أتكلم عن هذا
لعدم تضييع الوقت
يأبى المدعو خمس ثلاثات إلا أن يرينا مقدار جهله ..
فأحد البسطاء الذى لا يرقى لعبقرية الجهبوذ خمس ثلاثات و هو جلال الدين عبد الرحمن السيوطى ( 911 هـ ) سبق أن ألف كتابا هو الأتقان فى علوم القرآن خصص فيه بابا أسماه ( فيما وقع فيه بغير لغة العرب )
و الجهبوذ خمس ثلاثات هنا الآن يزف لنا بأنه وصل ما لم يصل له النحاة ... فلنرى مقدار جهل جهبذ النحو :
فلنرى مثالا لتلك الألفاظ العربية الأصلية التى يتصور الجهلة النحاة أنها ليست عربية صميمة بينا يؤكد لنا الجهبذ خمس ثلاثات أنها عربية صميمة
أنجيل :
كلمة يونانية الأصل بمعنى البشارة أو الخبر السار . و غنى عن البيان أنها توسعت فى الأنتشار و التداول أبتداء من القرن الأول الميلادي و ذكرت فى القرآن فى القرن السادس الميلادي ...
حقا كلمة عربية صميمة .... يالجهل النحاة .. و يالجهبذة الجهبوذ خمس ثلاثات
فرعون :
كلمة مصرية أصيلة مكونة من مقطعين ( بير – عو ) بمعنى القصر الكبير و يقصد بها حاكم مصر ( كما هو الحال فى أستخدام الأتراك لمصطلح الباب العالي ) . و هى كلمة ضاربة فى أعماق التاريخ حيث أستخدمها قدماء المصريون منذ الفرعون مينا سنة 3100 قبل الميلاد
حقا كلمة عربية صميمة .... يالجهل النحاة .. و يالجهبذة الجهبوذ خمس ثلاثات
الأخوة الكرام
تعالوا لنرى بنات أفكار الجهبذ خمس ثلاثات التى لم يشوهها التعصب ... تعالوا لنرى خياراته الفذة لتعاطى الأمر علميا :
العقل الصريح الذي لم يشوهه التعصب للمذهب يشهد أنه إذا كان هناك كلمة موجودة في لغتين ذاتا أصل مشترك و ليس معروفا أيهما أقدم من الأخرى
فإنه أمام خيارات متعددة
1- أن اللفظ عائد إلى اللغة الاصلية و سبب وجوده في كليهما هو الوراثة من الأصل المشترك
2-أن اللفظ موجود في اللغة العربية أصلا و انتقل إلى اللغة العبرية (و هل لا يعلم المحاور الدراسات الحديثة التي تقول أن التوراة جائت من جزيرة العرب و أن هناك من يرسم خارطة اسرائيل في اليمن لا في أي مكان آخر)
3- أن اللفظ موجود في العبرية و انتقل إلى العربية
فلنرى مقدار جهل الجهبوذ خمس ثلاثات :
1- الأحتمال الأول أن الكلمة الإسرائيلية ( آمين ) كلمة عربية وراثة من لغة أم .
طبعا العلامة لا يعرف لنا ما هى تلك اللغة الأم ؟ و ما حتى أسمها ؟ و أين كان موطنها ؟ و ما هى قواعدها ؟ كما هو الحال مثلا فى أن اللغة اللاتينية هى أم العديد اللغات الأوربية الحديثة ..
و لحين ما يأتينا بالدليل و الرابط فهو طبعا يعرف أن بنات أفكاره تلك مثله عندنا لا وزن لها
و يعيب علينا إننا لا نأخذ بهذا الأحتمال المنقوص
2- الأحتمال الثانى أن الكلمة الإسرائيلية ( آمين ) كلمة عربية أصيلة متأصلة .
و لحين ما يأتينا بالدليل و الرابط فهو طبعا يعرف أن بنات أفكاره تلك مثله عندنا لا وزن لها
و يمكن الرجوع للمعاجم العربية لتروا مقدار جهله ...
و يعيب علينا إننا لا نأخذ بهذا الأحتمال المنقوص
3- و يبقى الأحتمال الثالث و هو الأوقع و الذى تدعمه المعاجم ( أرجع للمشاركة الأصلية حيث أقتبس من لسان العرب ) و الذى يأخذ به العقلاء
و تتوالى بنات الأفكار المذهلة :
و هنا فإن العقل يحتمل أمورا
أ- أن انتقال اللفظ كان قبل الإسلام و ثم تعرب اللفظ
ب- أن انتقال اللفظ كان مع الإسلام و أن الإسلام جاء بهذا اللفظ و أدخله إلى اللغة العربية و أشاع الكلام به
ج- أن اللفظ كان بعد الإسلام و أنه كان مأخوذا من اسرائيليات كما يقول الباحث الحهبذ...................
هذه الثلاثة احتمالات مع فروعها التي تؤدي إلى خمسة احتمالات
فلنرى مقدار جهل الجهبوذ خمس ثلاثات :
بعد أن نسفنا له أحتمالاته الساذجة الأولى يأتى بما لا يقدم و لا يؤخر و هو متى بدء العرب أستخدام هذا اللفظ العبراني بصفة عامة :
قبل الإسلام :
أحتمال ! .... و لم لا .....
إذا كان عنده شعرا جاهليا أو نثرا من أقوال العرب قبل الإسلام يقدمه لنا كدليل على هذا الأحتمال فيا أهلا به
مع الإسلام أو بعده :
لا فرق ! .....
فقد كان لليهود تجمعاتهم فى الجزيرة العربية و كان لهم تواجدهم فى يثرب و اليمن و لا عجب أن يسمع العرب ( ثم المسلمون ) منهم تلك الكلمة
فكل ما يعنى به المسكين خمس ثلاثات أن يكثر من عدد الخيارات ليبلبل ذهن الأعضاء ..
عموما يمكن أيضا أن نضيف أننا أمام 3 خيارات آخرى ليصبح أمامنا ثمانية أحتمالات هو أن نحذف لغتين أو نتصل بصديق أو نأخذ رأى العبرانيين ..
الأخوة الكرام
يقول العلامة :
و لو طبقنا الكلام نفسه لخلصنا أن القرآن مليء بالاسرائيليات بتعريفهم
فهي حجة باطلة و غير مقنعة إلا للهاجعين في مراقد التقليد و المطبقين على التعصب لمذاهبهم
يأبى خمس ثلاثات إلا أن يرينا مقدار جهله بخلط الأمور :
مثالا .....إذا ذكر الله فى القرآن الكريم كلمة مثل ( أنجيل ) و هى ذات أصل يونانى ففى سياقها لها قدسيتها و لى أن أقراءها فى سياق سورتها فى الصلاة و إذا تلوتها لكان لى أجرا و ثوابا على كل حرف فى تلك الكلمة .... لكن هذا ليس مبررا أن أجهر فى الصلاة بأن أقول كلمة يونانية آخرى مثل ( خريستو ) !
الأخوة الكرام
بماذا جاء الجهبوذ خمس ثلاثات فيما يخص روايات التأمين ..
يأبى خمس ثلاثات إلا أن يرينا مقدار قصور عقله و مدى تدنى أمكانيات فهمه ...
محور مشاركتى الأصلية هو نقد الجهر بلفظ ( آمين ) فى الصلاة ...
و واضح لكل الزملاء ما هو طبعا المقصود بعد أن يقرأ الإمام سورة الفاتحة فيقول المصلون جهرا ( آآآآآآميييين )
فأخذ الجهبوذ ينقب و ينخر و يدور فبماذا تمخض :
المسكين أخذ يحرك محركات البحث عن كلمة آمين و السلام أينما وجدت فى المراجع الزيدية و بصرف النظر عن حالها فى السياق....
و أخرج لنل أن هناك أحاديث تفيد أن كلمة آمين ختمت بها أدعية أو قنوت
ما علاقة ذلك بموضوعى أن بعد أن يقرأ الإمام سورة الفاتحة فيقول المصلون جهرا ( آآآآميييين ) .... !!!
فهذا الجهبوذ لا يفهم أصلا الموضوع الذى نتحاور فيه ...
أتكلم عن أستخدام الكلمة فى الصلاة بعد الإمام ....
فيرد بأحاديث أنها مذكورة بصفة عامة فى أدعية و قنوت ...!!!!
يأبى خمس ثلاثات إلا أن يكون أضحوكة المنتدى ... فحاله هذا يذكرنى بنكتة عندما سأل واحد مسطول ( شوية ثلاثات ) مسطولا آخر ( شوية ثلاثات أيضا ) بكم هذا الحذاء ؟ . فأجابه : أنه أسود . فرد عليه : أنه فعلا رخيص ...
أما المثير حتى فيما ساقه من روايات ....فهو من قال لك إننا لا نعرفها أصلا ؟! ...
و لا يحتاج الأمر حتى لتصفح الكتب الزيدية لتنقب عن كلمة آمين فأنا أستطيع حتى أن أجدها حتى على أغلفة بعض الكتب الزيدية فى مكتبتى! ( مثل كتاب مجمع الفوائد تأليف سيدنا و مولانا مجد الدين المؤيدي طبعة دار الحكمة اليمانية الذى على غلافه مكتوب مثلا تأليف العلامة أبى الحسين مجد الدين ...أيده الله و حفظه و حفظ الذكر المبين آمين ) ...
لكن ما لا يفهمه المسكين خمس ثلاثات أن هذا شيئا و الموضوع الذى نحن فيه شيئا آخر
و إذا رجعتم إلى مشاركتى الأصلية لوجدتم قولى الصريح :
لا ننكر أنها كلمة حسنة و لكن أستخدام ألفاظ إسرائيلية فى الصلاة يحتاج إلى سنة ثابتة صحيحة عن رسول الله
فأنا ليس عندي مشكلة خاصة مع الكلمة ككلمة ...
عموما .. متشكرين على تلك الأضافة ..
و أنا قدوة و سأبتدء بنفسى و أدعو مؤمنا مقتديا بالأدعية و المواضع التى يسوقها :
اللهم أنصر أخواننا المجاهدين فى لبنان . اللهم أحفظ السيد حسن نصر الله . اللهم أخذل اليهود و من واللهم .. آمين آمين آمين
الأخوة الكرام
أنظروا إلى حال الجهبوذ خمس ثلاثات :
أنظروا إلى أحتجاجه بمسند الإمام زيد عليه السلام
فأنا أذكر التلفظ بآمين من طريق الزيدية
و بأسانيدهم الصحيحة
فهذا حديث مروي بالسند الصحيح
سنده
زيد بن علي
عن زين العابدين
عن الإمام الحسين رضي الله عنه
عن سيدنا الإمام علي رضي الله
نحن أيضا نتفق معه فأسانيد مسند الإمام زيد سند صحيح 100 % مائة بالمائة .. لكنه نسي ( أو تجاهل بخباثة ) أن فى هذا السند الصحيح أيضا أبو خالد الواسطى رحمه الله !!!! .
فلماذ إذن لا يذهب إلى الموضوع التافه الذى فتحته عن تأملاته فى مسند الإمام زيد و يحذف من تأملاته ما صح سنده كهذا السند الذى يقر بأنه السند الصحيح
حسنا .. سيقول أنما أنا أحتج عليكم بما تعتبرونه صحيحا لكنه لا يعد حجة علي
لكن ...
المضحك المبكى فى حال المسكين خمس ثلاثات هذا تلونه فى تعاطى الأحاديث النبوية .. فنجده يتباكى هنا على رد أحاديث صح سندها عند أهل السنة ( هو الآن سنيا على حد علمي ) ... لكن عندما يفتح موضوعا عن مسند الإمام زيد و يرد حديث السم و العجوة و نرد عليه كما يرد علينا بأنه حديثا صح سنده عند أهل السنة أيضا بل و متفق عليه فى البخارى و مسلم ( و تلك أعلى المراتب ) فيرد بشموخ و كبرياء أنه حديث باطل باطل حتى لو كان هذا حاله من الصحة
ملحوظة :
أيها الأخوة تذكروا أنه سبق لنا أن ثبت لنا جهله المروع فى علم الحديث لما فشل فشلا ذريعا فى أن يأتينا بحديث واحد صحيح عن كتاب الله و سنتى ..
و فشل فشلا ذريعا لما جاءنا برواية كتاب الله فقط و جزم بحسم قائلا أنها القول الصحيح و هى مروية عن مجروحين ...
و فشل فشلا ذريعا عندما هذى بأن حديث كتاب الله و أهل بيتى حديث غير صحيح فصفعناه بتصحيح الألبانى و الترمذى الذى حسنه
الأخوة الكرام
و أخيرا ذكر العديد من روايات التأمين الآخرى عند أبن ماجة و أبى داود و أبى عوانة و الطبرانى و بعض الروايات الموقوفة
عموما ... فيما يخص الروايات التى أشار أليها
أولا :
لم يفحص لنا و يقدم لنا أسانيد تلك الروايات كعادته فى النخر و اللهفة على أن يجد أى شئ فى الأسانيد ... و هذا هو الفرق بين الرواية و الدراية
ثانيا :
يا أهلا بتلك الروايات .. فأنا أنما ذكرت فى مشاركتى الأصلية نموذجا واحدا من روايات كل أتجاه و لم أقل أنها كل ما ورد فى هذا الشأن
فأنا حتى لم أقل إننى جئت ببحث عميق عظيم كما يسخر أضحوكة المنتدى خمس ثلاثات أنما مشاركتى بهذا الموضوع كانت أصلا مشاركة مختصرة كمقال أو تأمل من حوالى 30 سطرا فقط كى حتى ألام إن أوردت نماذج و لم أذكر الكل ..
عموما أعد بأننى عندما تسمح ظروفى الوقتية سأقوم ببحث شامل حول هذا الموضوع من كافة جوانبه و حتما سأستفيد من مشاركة خمس ثلاثات هذا و أحتمالاته الطريفة كدليل على فشل أيه أحتمالات آخرى
و أخيرا ...
فالموضوع أبسط من ذلك و أذكركم بمشاركاتى السابقة فى هذا الصدد عندما قلت :
لا ننكر أنها كلمة حسنة و لكن أستخدام ألفاظ إسرائيلية فى الصلاة يحتاج إلى سنة ثابتة صحيحة عن رسول الله
أنا لم أذهب إلى أن قول الكلمات العبرية فى الصلاة يعد أتيان كبيرة
و عموما فنحن جميعا أخوة سواء من أهل السنة أو الإمامية أو الزيدية أو الأباضية أو المعتزلة .. و أنا شخصيا لى علاقات طيبة بالعديد من الأخوة الإثنى عشرية و طبعا أصدقائى من أهل السنة
لكن حقا ... تمخض الجبل فولد خمس ثلاثات ....
فكما عودنا كان رده مشوشا و مفككا و يأتى بشواهد و أمور لا تتلاقى مع محور الموضوع الأصلي ..
ندعو الله أن يمن عليه بالشفاء و يعود ليأخذ مكانه بين العقلاء
وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ