علي عبد الله صالح يعلن علانية إستمرار حرب الإبادة ضد الزيدية

[لن نذل]

صرح اليوم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح للقنوات الفضائية بأن من أهم أهداف برنامجه الإنتخابي القادم هو الإستمرار في حرب الإبادة ضد الزيدية والهاشميين في اليمن .
وقد يكون هذا بمثابة الإعلان عن الحرب الرابعة ...
وخصوصاً بعد الإشاده في مؤتمر المجالس المحلية السابق بمجرمي الحرب محافظ صعدة السابق يحيى العمري و مدير الآمن السابق ( طُرَيق) المتهمين بمباشرة سحل جثث الشهداء في شوارع صعدة وتعذيب السجناء وقتلهم بالذخيرة الحية في سجن ( قحزه ) بصعدة ..

يمكنكم تحميل تصريح الرئيس عبر هذه الروابط:

http://aupload.net/85h2endozclgmi31upbsq4ftk.html

http://www.sendspace.com/file/vpxsdl

[عبدالله الهاشمي]

سجلت لجنة استقبال طلبات مرشحي الرئاسة اليوم عشرة مرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية هم: رشيدة القيلي, وذكرى احمد علي واحمد عبدالله المجيدي وامين احمد ثابت ومحمد راجح الجدري وعبدالرحمن البيضاني, عبدالله قائد الخاوي, عبدالقادر سلام الدبعي, يحيى علي قائد الشومي كمرشحين مستقلين وياسين عبده سعيد مرشح المجلس الوطني للمعارضة.


المرشحة الرئاسية رشيدة القيلي هاجمت ماسمته اعلان الحرب على القوى السياسية في البلد من قبل مرشح المؤتمر الشعبي العام (علي عبدالله صالح) مشيرة الى تصريحه ليوم امس ضد القوى الاسلامية والاشتراكية والهاشمية حسب توصيف رشيدة. وقالت إنها ستعمل على إخماد تلك الحروب، متمنية على مرشح المؤتمر لو كان اعلن الحرب على الفساد بدلاً عن اعلانها على بعض فئات الشعب.

قالت في تصريحات صحفية ان برنامجها تضمن التقشف الخشن لمصروفات الحكومة وانهاء البذخ وانها سوف تحول دار الرئاسة الى مدينة تضم عباقرة اليمن بحسب التجربة اليابانية.


انتقدت انحياز وسائل الاعلام اليمنية لصالح مرشح المؤتمر الشعبي العام قالت ان الحديث لوسائل الاعلام المحلية اصبح صعب عكس الحديث عبر وسائل الاعلام الخارجية مطالبة بالسواسية الاعلامية بين المرشحين.


على الصعيد ذاته ذكر مصدر مطلع ان احد المتقدمين للترشح يوم امس عاد اليوم طالباً مساعدة مالية جراء ظروفه الاقتصادية السيئة مستغلا السماح بالدخول الى مجلس النواب. وتمكن من الحصول على توجيهات بصرف مبلغ عشرة الاف ريال.


http://www.al-shoura.net/sh_details.asp?det=4101

[لن نذل]

الأربعاء 05 يوليو 2006

الرئيس يهاجم «دعاة الإمامة» في صعدة عقب ترشيح نفسه

اعتبر رئيس الجمهورية أن من مهام رئاسته القادمة الحفاظ على الثورة والجمهورية والحرية والديمقراطية من دعاة الإمامة وحماية الوحدة من دعاة الفتنة والانفصال والحفاظ على الوطن من الغلو والتطرف.

وذكر الرئيس عقب تقديمه أوراق ترشحه للرئاسة إلى لجنة استقبال طلبات المرشحين البرلمانية عدداً من تلك المهام التي ورد على رأسها الحفاظ على الثورة والجمهورية والحرية والديمقراطية حسب قوله.

وتابع الرئيس «الحفاظ على الوحدة من دعاة الفتنة والانفصال، الحفاظ على الوطن من الغلو والتطرف والارهاب» وكان لافتاً ما عده الرئيس من إحدى مهامه المقبلة والمتمثلة بقوله «الحفاظ على الوحدة والثورة والجمهورية من دعاة الإمامة الذين بدأت ترتفع أصواتهم من وقت لآخر في محافظة صعدة ولهم ذيول في بعض عواصم المحافظات».[/b]

وكرر رئيس الجمهورية قوله انه لبى نداء الجماهير التي «رأت وسمعت بأن هناك ناقوس خطر ووحوشاً تكشر بأنيابها» فأعاد ترشيح نفسه.

وكان «صالح» أول مرشح قدم أوراق ترشحه إلى لجنة استقبال الطلبات التي باشرت استقبال طلبات الترشح أمس الثلاثاء.

وبلغ عدد الذين تقدموا بطلبات الترشح حتى أمس الثلاثاء عشرة مرشحين قبلت اللجنة طلبات خمسة منهم وأجلت طلبات الخمسة الباقين لعدم استيفائهم وثائق الترشح.

وقبلت اللجنة طلبات مرشح المؤتمر الشعبي العام علي عبد الله صالح وأربعة مستقلين هم محمد عبد الله صالح القردعي ومصلح حسين الصماط ومحمد محمد العلفي وعبد الله عباس الشماحي.

وأجلت قبول طلبات مرشح المجلس الوطني للمعارضة ياسين عبده سعيد والمستقلين عبدالله عامر زيد وعبدالوهاب الكربدي وذكرى أحمد علي العزعزي ورشيدة القيلي بسبب عدم استيفائهم وثائق الترشح.

واعترضت الأخيرة على سماح إدارة البرلمان وضباط أمنه لرئيس الجمهورية بالدخول من البوابة الرئيسة لتقديم ملف الترشح وإجبار بقية المرشحين على الدخول من البوابة الخلفية حد قولها.

ودعت رشيدة القيلي في تصريح لـ"الوسط" جميع المرشحين إلى أن يصروا على الدخول من البوابة الرئيسية تأكيداً لمبدأ التساوي».

وقالت «القيلي» إن على الرئيس أن يدرك أن مشواره إلى المجلس تم بصفته مرشحاً لا بصفته رئيس الجمهورية.

وتستمر استقبال طلبات الترشح حتى الاثنين المقبل (10 يوليو الجاري).

وتنتظر المرشحين المستقلين الذين تقبل اللجنة البرلمانية طلباتهم عقبة كبيرة تتمثل بتزكية النسبة المقرة دستورياً لهم من قبل أعضاء مجلسي النواب والشورى حيث يشترط دستور الجمهورية تزكية 5 بالمائة من اعضاء مجلسي النواب والشورى لأي من طالبي الترشح حتى يتم اقرارهم.

وفي ذات السياق ، أكد المهندس عبدالرحمن الحمدي لـ«الوسط» أنه سيقدم أوراق ترشحه غداً الخميس بصفته المستقلة.

وعبر شقيق الرئيس السابق إبراهيم الحمدي عن ثقته من نيل تزكية أعضاء النواب والشورى له.

كما ينتظر أن يقدم نائب رئيس مجلس قيادة ثورة سبتمبر الدكتور عبد الرحمن البيضاني أوراق ترشحه بصفته المستقلة.

وذكرت مصادر مطلعة أن المؤتمر يمكن أن يعطي التزكية لأكثر من مرشح بغرض خلط الأوراق وكسراً لاحتكار الاصطفاف الجهوي الذي من الممكن أن يحدث فيما لو اقتصر التنافس بين مرشح المعارضة فيصل بن شملان-الذي لم يقدم أوراق ترشحه يوم أمس ومن المنتظر أن يتقدم بها اليوم أو غداً-وبين الرئيس علي عبد الله صالح. المشترك قد مرشحه تحت عنوان قوي «رئيس من أجل اليمن لا يمن من أجل الرئيس»

مرشح المشترك تمنى لو أن المعارضة اختارت مرشحا من بين اعضائها واعتبر قبوله الترشح تضحية والنكوص عنه معصية. وقال بن شملان في حفل اشهار ترشحه الأحد الماضي انه كان يتطلع إلى أن يكون المرشح أحد كوادر هذه الأحزاب (يقصد اللقاء المشترك) وفيها الكثير من الكوادر ممن هم أقدر وأكفأ وأعظم مني وأوفر مني حظاً».

واستدرك «غير أن الاوضاع الاقتصادية والسياسية العامة في البلاد واصرار احزاب اللقاء المشترك على هذا الترشيح يجعلان من التضحية فريضة والنكوص عنها معصية».

وأبدى بن شملان اعجابه بتكتل أحزاب اللقاء المشترك قائلاً: إن تجربة اللقاء طريقة حقيقية تحتذى في المستقبل بالنسبة للأحزاب العربية».

ويعتقد بن شملان أن تكتل أحزاب المعارضة في تجمع واحد (اللقاء المشترك) «حدث عظيم ليس على مستوى اليمن فقط ولكن على مستوى الساحة العربية خصوصاً وربما العربية والاسلامية عموما».

وتعرض في كلمته لأوضاع البلاد فقال يخاطب الحضور «تعلمون أن الفساد انهكنا والجهل اغنانا والفقر اقعدنا، ولا يمكن أن يستمر عمل بدون التصدي وتصحيح هذه الأوضاع».

وتقلد فيصل بن شملان ذو الـ72 عاما وخريج جامعة كينجستون البريطانية عدة مناصب حكومية رفيعة، كانت أولاها وزارة الاشغال العامة والمواصلات في 67م ضمن حكومة قحطان الشعبي.

وظل عضواً في مجلس الشعب الأعلى بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية من 71 حتى قيام الوحدة في 90م.

وفي مارس 1995م قدم وزير النفط بن شملان استقالته من موقعه الذي كان عين فيه قبل عام واحد ثم ما لبث أن قدم استقالته من عضوية البرلمان بعد تمديد فترة الدورة الانتخابية إلى ست سنوات في 2001م .

وهو النائب الوحيد الذي استقال من عضوية البرلمان احتجاجاً على تمديد مدة الدورة الانتخابية، وكان قد فاز في دورتي (93م - 97م)، (97- 2001م).

http://www.alwasat-ye.net/modules.php?n ... e&sid=2757

[عبدالرحمن محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على محمد وآله

اللهم ارحم عبادك والطف بهم ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ....
أقول لكم وبصراحة لو لاسمح الله وركب الطالح على السفينة كما قال مرة أخرى فإن العيب ليس فيه بل في الشعب اللذي كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( كيفما تكونوا يولى عليكم )........ العلماء مطاردين أو في السجون أو علماء سوء أو ؟؟؟؟؟ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[لن نذل]

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان ومناشدة من أبناء صعدة
(( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير ))
إلى جميع أخواننا المؤمنين من أبناء يمن الإيمان والحكمة ومن يبلغه نداؤنا من إخواننا في الإنسانية ..
أما بعد :
فإنا نحمد إليكم الله الذي لا معبود بحق سواه ونصلي على إمام المستضعفين وخير خلقه أجمعين أبي القاسم محمد بن عبد الله وعلى آله الطاهرين وأصحابه المنتجبين . نطالبكم بحق النصرة التي أمر بها المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ..
تفضلوا بالمجيء إلينا لاستجلاء الحقيقة ومعرفة الوقائع . فنحن عاجزون عن إسماعكم أصواتنا لأنا لا نملك قناة فضائية ولا صحيفة وليس لنا حزباً ولا تنظيماً – كما يفتري الأفاكون – وليس لنا أي علاقة بدولة قريبة أو بعيدة .
نحن مواطنون من أبناء الجمهورية اليمنية ومن أحوج الأمة إلى وجود نظام وقانون عادل يحمي ديننا ودمائنا وأعراضنا وأموالنا ونظم شئون حياتنا .
ولكنا ابتلينا بنظام فاسد فاجر أفسد على الأمة دينها ودنياها , لا يحتكم إلى كتاب أو سنة ولا يؤمن بدستور أو قانون . يحكم التاس منذ سبعة وعشرين عاماً بهواه ويسخر الجيش لتنفيذ نزواته وأحقاده ، قد أفرط في إذلال الأمة وتجويعها والقضاء على قيمها وأخلاقها ، أفسد القضاء وغيب معالم العدل ، ينهب ثروات البلاد ويعبث بها وفق رغباته ، قد أرهقت التخمة حاشيته ومنافقيه بينما أبناء الشعب الشرفاء من المواطنين والعسكريين يتضورون جوعاً ( من يملك منهم الغذاء لا يجد الدواء والكساء والمسكن المناسب ) لقد أثقل هذا النظام كاهل شعبه بالقروض ، وأسلم قيادته للصهاينة من الأمريكيين واليهود طمعاً في البقاء على السلطة وتوريث الحكم في أبنائه وأحفاده حتى ولو على حساب فتح البلاد لمن هب ودب حتى لم يبق لليمن سيادة ولا لأبنائه حرمة ولا كرامة . ولم يكتف بكل هذا حتى سولت له نفسه الأمارة بالسوء أن يجعل الناس عبيداً يسبحون بحمده وإذا ظن أو توهم بأحد منهم بأنه عاص لسيده ومولاه فما جزاؤه إلا أن يقتل ويصبح طعماً للكلاب وتستباح أرضه وعرضه وتهدم داره على رؤوس أهله كما حصل بمران .
هذا ما نعانيه اليوم في همدان أبي زيد الأبية التي رفضت أن تسجد وتسلم وتعطي إعطاء الذليل لأننا نرفض أن نكون عبيداً أذلاء لغير الله ونفضل أن نلقى الله شهداء أحراراً مرفوعي الهام ونمضي على نهج أبي الأحرار الحسين بن بدر الدين الحوثي.
أما ما يروج له القتلة الكذابون من الدعايات المضللة فنحن نبرأ إلى الله مما ينسبونه إلينا من الاعتداء على العساكر فالاعتداء ليس من أخلاق الشرفاء وديننا يأبى لنا ذلك ونحن نفهم أنهم إخواننا . فكيف بمرجعنا السيد العلامة الحجة بدر الدين الحوثي الذي لا يجيز لنا إفزاع حيوان فكيف بقتل إنسان . والله هو الذي يعلم إنما نحن مدافعون ندافع عن أنفسنا وعن كرامتنا وقد نفذنا للدولة كل شروطها ووفينا بكل ما طلب منا بشهادة الوسطاء أنفسهم . إلا أن ذلك لم يجد نفعاً وها هي الدولة تمطرنا بالصواريخ والدبابات والطائرات مرة أخرى بدلاً من أن تنفذ ما وعدت به من إطلاق أبنائنا من الشجون وتعيد بناء ما دمرته في حربها الظالمة الأولى على أبناء مران همدان وسحار وجُماعه وغيرها من المناطق ، وهي بذلك تستقوي علينا لاعتبارها أننا الحلقة الأضعف فتفرض هيبتها وجبروتها على الشعب بضربنا والتنكيل بنا غافلة عن حقيقة أن يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم .
فيا أبناء ديننا ووطننا أيها العلماء الأعلام ، أيها المشائخ الكرام ...
يا أبناء حاشد وبكيل ومذحج يا أبناء عدنان وقحطان ...
أيتها القبائل اليمنية الأبية ...
نحن نناشدكم باسم الدين والقبيلة والعروبة أن تبادروا للقبض على يد هذه العصابة المتعطشة للدماء واعلموا أن قتل عالم من أهل بيت نبيكم قد تجاوز الثمانين من عمره أو إهانته من قبل أوغاد لا يرقبون في مؤمن إلاً ولا ذمة وأنتم بمرأى ومسمع ستكون وصمة عار في جبينكم مدى الدهر وستكون مسبة لكم بين الأمم والشعوب حتى يرث الله الأرض ومن عليها . وسيسلط الله هذا النظام عليكم ( فيسومونكم سوء العذاب )
أيتها الأحزاب والتنظيمات السياسية ، أيتها المنظمات الإنسانية يا أحرار العالم إننا نناشدكم اليوم باسم الإنسانية والنظام والقانون والعدالة أن تتحركوا لمنع ما يحدث بمحافظة صعدة من مجازر مروعة في صفوف المواطنين وانتهاكات للحقوق والحريات وأن ترسلوا لجاناً لفك الحصار عن منطقتنا وتزويدنا بالأدوية والأطباء والخيام والصحفيين لكشف أبعاد الجريمة التي يقترفها الطغاة حتى يرى العالم ويسمع كيف يتعامل هذا النظام مع شعبه وأبناء وطنه !!
أيها الضباط والجنود ، يا أبناء قواتنا المسلحة والأمن ...
أنتم أخواننا وأحبتنا . فنحن نناشدكم باسم الدين والأخوة والقبيلة والعروبة أن ترفضوا قتل آبائكم وأمهاتكم وأخوانكم وأخواتكم وأطفالكم وكل أهلكم ، وأن تحتفظوا بهذه الصواريخ والطائرات والدبابات حتى يحين الوقت المناسب وتسنح الفرصة لقتال أعداء دينكم ، ونناشدكم أن تكونوا أحراراً في تفكيركم ووعيكم . فحينما يردد عليكم قادتكم أو علماء السوء المأجورين قول الله سبحانه وتعالى (( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم )) فلتعلموا أن من يتولى أمريكا ليس له ولاية عليكم ولا لأحد من المؤمنين ولا تجوز طاعته وتذكروا دوماً قول الله سبحانه وتعالى (( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ))
اللهم فاحكم بيننا وبين الظالمين . اللهم فاشهد اللهم فاشهد اللهم فاشهد العزة لله وللرسول وللمؤمنين .

صادر عن المدافعين من أبناء همدان
صعدة المعتدى عليها
نشر البيان في أواخر الحرب الثانية على أبناء همدان 2005م

[ميتم الاشبال]

5/7/2006

عقب تقدمها اليوم للترشح.. القيلي: من مهامي في الرئاسة إخماد الحروب التي وجهها أمس مرشح المؤتمر على من وصفهم بالهاشميين والاشتراكيين والإسلاميين

الصحوة نت - خاص

انتقدت مرشحة الرئاسة رشيدة القيلي عقب تقدمها اليوم للترشيح تصريحات الرئيس صالح مرشح المؤتمر الشعبي الحاكم للفضائيات أمس عقب ترشحه للرئاسة.
وقالت في تصريح للفضائية اليمنية لم يبث بعد أنها كمرشحة للرئاسة ستعمل على إخماد الحروب التي وجهها أمس مرشح المؤتمر على من وصفهم بالهاشميين والاشتراكيين والإسلاميين.
وأكدت أن اليمن لم تعد تتحمل مزيدا من الحروب والمناكفات، وطالبت القيلي السلطة والمعارضة بدعم ترشيح المرأة والانتقال بذلك إلى الفعل بدلاً عن المزايدات السياسية أمام الخارج والمنظمات الأوروبية.
وقالت أنها ستعمل في حال فوزها كرئيسة للبلاد على تحويل النظام الرئاسي إلى برلماني وستسلم المعارضة أياً كانت الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، وأنها ستحول قصر الرئاسة إلى مدينة للمثقفين والمفكرين والمبدعين، مؤكدة في حديثها للفضائية اليمنية على أهمية حيادية وسائل الإعلام والمؤسسات الحكومية والعسكرية في العملية الانتخابية.
واستغربت من تجاهل مرشح المؤتمر في تصريحات للفضائيات أمس لقضايا الفساد والاكتفاء بالهجوم على المعارضة، وقالت أن برنامجها الانتخابي تضمن عدد من الإجراءات لمكافحة الفساد الذي أصبح يهدد الوطن.
وقالت انها ستلغي وزارة الإعلام لأنها كصحفية وجدت أن وزارة الإعلام أكثر من تعرقل اداء الرسالة الإعلامية.
وطالبت مرشحة الرئاسة القيلي الفضائية اليمنية بنشر تصريحا بدون حذف ما يتعارض مع سياسة الحكومة.

[محمد النفس الزكية]

بسم الله الرحمن الرحيم

قرأت في موقع 26 سبتمبر اليوم 4/7/2006 إعلان الرئيس عن مهام كبيرة في المرحلة القادمة،وذلك أثناء تسليمه أوراق ترشيحه في مجلس النواب،
فاندفعت لقراءتها واستغربت لإعلانه إلتزامه بالدستور والقانون، وكأنه اعتراف بمخالفاته لهما على طول سلطته، كما تأملت المهام، وقلت لعله سيتحدث عن برنامج جديد يتضمن معالجة ما يعانيه الناس والبلد عامة من فساد، وتفلت، ونهب للمال العام، وفتح آفاق إقتصادية لتنشيط العمل التجاري، والزراعي وما أشبه، فإذاهي مهام عسكرية بحتة، حيث بدأ بإطلاق الإتهامات ضد الجميع ولم يستثن أحدا، وكأنه يريد إخافة المعارضة، وبقية الشعب من معارضته بصورة جدية، حيث قد تعود منهم الخضوع لتهديداته، فقال: إن لديه مهام كبيرة، الحفاظ على الثورة والجمهورية، شعارالستينات ، الذي ماانفك يردده منذ عرفناه، والحرية والديموقراطية،والحفاظ على وحدة الوطن، من دعاة الفتنة والإنفصال، والغلو والتطرف، والإرهاب، والإمامة التي كان ووزمرته عساكرفيها، كما ذكر "صعدة" بالإسم ليؤكد ماأقوله دائما إن إعلانه نهاية الحرب هناك مجرد خداع وأنه عازم على مواصلة الحرب بعد الإنتخابات إن صح له ذلك، مع أن الفضل يعودلأبناء" صعدة " الذين حرروا الجمهوريين من المصريين، وقد كانوا سجنوهم في القاهرة، وعذبوهم، وعلى رأسهم السلال، لقد قضى أبناء صعدة على الجيش المصري الشيوعي، ما أتاح الفرصة للجمهوريين اليمنيين من أخذ زمام السلطة من أيدي المصريين، ولكن علي عبد الله لم يعرف تأريخ الثورة لأنه يعرف أين كان هو، وأين جرح أخوه محمد، وهم مع الملكيين محاربين، كما عرف عنه تذويب الثوار ورميهم في مزبلة التأريخ، حيث لم نعد نسمع عن أحد منهم إلا عند إعلان وفاته على حال يرثى لها، كما أن حديثه المستمرعن الإمامة، وكما قلت سابقا ليس لأن أحدا يدعوا لها،ـ مع أنه يفترض في أجواء الديموقراطية، ألجواز للدعوة اليها، وإلا كيف يجيزالدستورلأحد إعتناق دين غيرالإسلام، ولايجيزله الدعوة الى حكم الإمامة الذي هوفي القرآن، أم لأنه ليس للإمامة دولة يخافها علي عبد الله أويرغب في عطاءها؟ ـ غيرأن دافعه العنصري الذي أصبح جريمة دولية، وعمالته لأعداء الهاشميين، يجعلانه يذكرذلك ويوجهه ضد " الهاشميين " الذين معظم الثواركانوامنهم، وإلا لماذا لا يوزع كلامه بالتساوي على كل من حكم اليمن من قبل الثورة، إن كان لا يرى ما يتحدث عنه سوى نبش الماضي، فيذكرالمستعمرين البريطانيين، والترك، والأكراد، والسلاطين، والعبيد،؟ مع أنه لم يعد للحديث عن الماضين من الحكام سواء كانوا ممن يروقوا لعلي عبد الله أوممن لم يروقوا له أي فائدة بعد ما يقارب الخمسين عاما، يا أخي سألته عن أبيه فقال خالي شعيب، أين هي إنجازاتك أين هو عملك، ما الذي فعلت أين صناعتك، أين زراعتك، أين هوموقع شعبك بين شعوب العالم، وأنت حاكم كل هذه الفترة.
إن ما تحدث به الرئيس يعد إعلان حرب على الشعب بكل المقاييس، هذا ولا غرابة في ذلك منه فهوأسلوبه الذي درج عليه منذ بداية تلسلطه، عقب الإنقلابات الدموية المشبوهة، كما أنه لم يعد لديه ما يتحدث عنه، غير كيل التهم ، وإرهاب الشعب، وتخويفه، وعقليته العسكرية البحتة لم تسعفه إلا بالتحدث العسكري، وهذا هو مشروعه، قتل ومزيد من القتل دماء ويطالب دوما بالمزيد من الدماء.
كيف تجاسرأن يعلن هذا الكلام ويصرح بذلك التصريح، ضد شعب حكمه كل هذه الفترة الطويلة، وهو لم يعرف من سلطته إلا الفقر والجوع، وبيع الأطفال، والمرض، والجهل، والفتن، والدمار، والتعنصرات،والدجل،والكذب، والمكر والتغرير،؟ لقد كان الأولى به أن يشكره، ويتيح له الفرصة للتغيير، لكنه الغرور، وطول أمد السلطة، جعله يشعر وكأن الحياة مستحيلة بدون تسلط،
ثم يؤكد كلامه بأنه قد سمع هو وحزبه الخاسر، ناقوس الخطر؟ مع أنه هوالخطرالحقيقي ، لأنه يقتل الشعب، منذ بداية تسلطه، لقد خسرالشعب عشرات ألوف القتلى، في حروبه المتعددة داخل اليمن، مع أنه يخنع للأجانب، رغم احتلالهم أجزاء من الوطن، كما تضم سجونه مئآت الألوف من أبناء الوطن، مع أنهم ليسوا حوثيين، ولاهم من "صعدة" ولا يدعون للإمامة، ولا انفصاليين،
فلما ذا لا يطلق سراحهم حتى لوقد فعلوا مافعلوا، ويمنحم من دفتره صفحة جديدة، أويغفرلهم،خا صة ومن بينهم أطفال،ونساء، ومع كل هذا يكررالتهديد، يا أخي لا يمكن للحرمل أن يكون ريحانا، وأي تطرف أكثر مما يحمله هذا الكلام؟ وأي إرهاب، وأي خطر؟
أي خطر على الشعب أكبر من وجود رجل على رأس السلطة يتاجربالرجال في أفغانستان، والعراق، وحتى في حروب الداخل ، وقد اعترف بذلك عند زيارته قبل الأخيرة لأمريكا، لقد جنى من هذه التحجارة ملايين الدولارات، وهو يخدعهم باسم الجهاد، بل لقد كانوا يسرقون دماء أهلنا في مستشفى السلام في" صعدة" ويرسلونه الى العراق أيام حربها ضد إيران، وبالطبع سيذهب الثمن الى حساباته ، وقد كانوا يموتون جراء ذلك لأن الممرضين كانوا يشفطون معظم دم الضحية،
وأي خطر أكبر ممن يحاصر الشعب في عيشه، ويعرقل عليه أسباب عيشه، حتى أصبح البعض يقتاتون من براميل القمامة، وحتى أصبحت بعض الأسرتنزل كلها الأب والأم, والعيال الى الشارع للإستجداء، وفي كل المدناليمنية.
وأي خطرعلى الوحدة من نزول ألزمرة الحاكمة الى الجنوب، وأخذ أراضي وبيوت أهلها منهم، وإثارة الحروب القبلية والفتن فيما بينهم، حيث اعتبروهم غنيمة، لقد استعبد وهم، وقتلوهم ظلما، وفعلوا ذلك بهم على أساس عقيدتهم التكفيرية، التي يزودهم بها الدجلة المرتزقة باسم الدين، أعيدوا لهم كل ممتلكاتهم وحقوقهم إذا كنتم تحترمون الوحدة حقا، وإلا فليسواعبيدا لكم ولا جيران قبلي " كنن".
وأي خطر على الشعب أكبر من تشريد رجالاته الى الخارج، من سياسيين، وعسكرين، ومحامين، ونواب، وكتاب،؟
وأي خطر على الشعب أكبر ممن يجفف مياهه الجوفية، ويستحوذ على أراضيه الزراعية التي يعيش منها، في وادي سهام، ومور، وسردد، وغيرها؟
وأي خطر على الشعب ممن يبيع المستشفيات التي هي منحة للشعب من دول أجنبية، على شركاءه في التجارة، ليثروا من عناء المواطن، ويبيع الأدوية والأغذية المنتهية، والفاسدة , والضارة على صحة الناس،
وأي خطر على الشعب أكبر ممن يبيع وطنه قطعة قطعة، وجزيرة جزيرة، على الأجانب؟
وأي خطر على الشعب أكبرممن استبد بالحكم وتفرد بالسلطة لمدة 28 عاما عجاف؟
ومتسلط عرف بالكذب على مستوى العالم، وعرف بنقض العهود والمواثيق، وتسويد وجوه القبائل، ويستخدم فرق الإغتيالات لإرهاب الشعب وقتله، إسألواعمن قتل حسان بجر، وسعيد عرفج، وعلي عرفج، والعواجرة، بعد المواثيق، وإعلانات الأمان، الغادرة، ووجوه القبائل آل شاجع، وآخرين،كما عرف بالعمالة لأنظمة ملكية معادية لليمن، ومتدخلة فيه بصورة مفضوحة،
كما وجعل الثورة والجمهورية ملكا له لوحده فهو الذي هزم الملكيين، وهوالذي وحد اليمن, فمن أراد منحه صفة جمهوري، ومن اراد منحه صفة إمامي ، ومن أراد أعطاه صفة وحدوي، ومن أراد أعطاه تهمة انفصالي والحرية له، والتعددية له، والسلطة له، فكل شيئ له وحده وملكه وحده وحقه وحده، وهو الذي يرزق الناس ويكسوهم، إنه يتصرف ـ لولا ضعفه ـ كإله ولا إله الا الله،
وأي خطر على الشعب أكبر ممن أثبتت التقارير الدولية فشله في الحكم، وأنه يقود البلد الى الهاوية، والدمار، وأن اليمن صار مع 9 دول آخرقافلة العالم، كما عرف بالفساد وحماية الفسدين، وإطلاق ايدي العملاء للتلاعب باليمن في تراثه، وتأريخه، وآثاره، ومبادءه، وأرهب العلماء والصافيين والكتاب، والمحامين ، والسياسيين، بالقتل ، والإعتقالات، والتشريد، وتلفيق التهم ضدهم ، وضرب البعض منهم في الشوارع، كما استحوذ على ثروات البلاد من بترول وغاز، ومعونات الدول، وقروض، وبيع تراخيص الصيد لشركات أجنبية تصحر البحر، ودخل السلطة، والتجارة، وتهريب البترول، وحتى معونات الأندية الرياضية، وضم كل ذلك الى حساباته الخاصة، في أوروبى، حتى اصبحت متخمة بالأموال، والشعب يجوع، ويفقر، ويمرض، وكم نحصي تركته الشنيعة،على مدى أكثر من ربع قرن.
إنني أتوقع ومن خلال معرفتي لتأريخه، وتصريحه الأخير أنه سيعمل بعد أن يستطلع رأي الجمهور،والذي هو بطبيعة الحال ضده، على أن يخطط لتزويرالإنتخابات كما هي عادته، وبصورة يكون مطمئنا منها، وإما عرقلة الإنتخابات، حيث سيفتعل مشاكل في كل مكان، ليجعل له مبررا في إرجاء الإنتخابات الى مدة مجهولة، وإما أن يهيئ لإنقلاب عسكري لبعد الإنتخابات، إن كانت النتيجة لصالح المعارضة، إنه لا يمكن أن يرضى بنتيجة لا تكون في صالحه أبدا، ولن يرضخ لإرادة الشعب إطلاقا.
كما أتوقع أن يقوم باغتيال البارزين في المعارضة، وعليه فلا بد للأخوة في اللقاء المشترك من أخذ الحيطة والحذر، وكذلك مرشحهم، وبصورة جدية، كما أرى لهم العمل بجد وحزم، وأن يطالبوا الدول المانحة، والمنظمات الدولية، بالإشراف المباشر، والمكثف، على عملية الإنتخابات برمتها، والإهتمام بالوثائق بصورة جدية، وتسليم نسخا من مخالفات السلطة الى المنظمات المذكورة، والحديث الصحافي الموسع لكل ما يجري حتى يطلع الناس في الداخل والخارج على أخطاء السلطة وتحايلاتها، كما أرى لهم ترشيح نائب للمرشح من محافظة " تعز" لحشد أصوات أكثر، وكذلك إن أمكن ترشيح نائب ثاني من المافظات الشمالية، وأتمنى من أهل تعز أن يغتنموا الفرصة إن تمت إنتخابات، ويغيروا الواقع الأليم بكثرة أصواتهم،ولا ينسوا أن عساكر الرئيس يقتلونهم في بيوتهم لأجل غنمة ضلت عليهم، كما أرى أن يعمل اللقاء على إقناع المرشحين الآخرين للإستقالة من الترشح، وأن يصطفوا الى مرشح إخوانهم في اللقاء المشترك، للتتظافر الجهود، ويزاح المستبد، وبعد ئذٍ يمكن لهم الترشح في المستقبل حيث يكون التداول السلمي للسلطة ممكنا، ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين.

يحيى الحوثي عضو البرلمان اليمني
عن الدائرة المنكوبة والمنهوبة والمشرد أهلها
4/7/2006

[الموالي]

لطفك يا الله>>>> >>>الرجل ناوي على شر

[سيل الليل]

أتساءل عن سبب إيراد بعض الإخوة بيانات قديمة ... هل هو إجترار للغة الحرب والتصعيد أم ماذا...

[وجدانُ الأمةِ]

هل هو إجترار للغة الحرب والتصعيد أم ماذا...

اجترار للغة الحرب؟؟ وهل الحرب قد انتهت أخي الكريم حتى نجتر لغتها ؟؟
الرئيس الصالح وبرنامجه الانتخابي هو ما اجتر لغة الحرب..لكن اريد التوضيح هنا أن الرئيس الصالح من خلال برنامجه لم يعلن الحرب على الهاشميين والزيدية فقط..بل على اليمن كلها تحت مسميات مختلفة مثل الانفصاليين مثلا!

[صدى الاسلام]

سمعت بعضآ من الناس يقولون لانستطيع الاستغناء عن علي صالح لانه اذا اتى بعده رئيس سوف يكون جاوع ولان الرئيس قد هو شابع
اجاوب عليه بقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عندما مدح جده معاويه{لااشبع الله لك بطنآ}
واقول له ×××××لايشبعوا لوتعطيهم الدنيا ومافيه لو يملكوا الكون مايشبعوا
واقول له ولامثاله ان يتقوى الله في الشعب باصواتهم في الانتخابات القادمه
وهناك رجال كثيرون شابعون مكافحون للفساد وللقتل وهتك الاعراض
-----------------------------------------

[الكاسر]

اجترار للغة الحرب؟؟ وهل الحرب قد انتهت أخي الكريم حتى نجتر لغتها

سؤال في محله ويبدو أن البعض قد غرته التهدئه وماذلك إلا الهدوء الذي يسبق العاصفة

[لــؤي]

منير الماوري يكتب في " التغيير " عن : برنامج الرئيس الصالح
التاريخ: Tuesday, July 04
الموضوع: آراء تغييرية


" التغيير" ـ منير الماوري ـ خاص: قدم مرشح المؤتمر الشعبي العام علي عبد الله صالح إلى مجلس النواب الوثائق الخاصة بترشيحه لمنصب



رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية للفترة من 2006-2013 م ، وارتجل عقب ذلك برنامجا انتخابيا يتمثل في أربع نقاط.
أولا الحفاظ على الثورة والجمهورية والحرية والديمقراطية، أو بمعنى أكثر دقة الحفاظ على السلطة والتشبث بها حتى آخر رمق إلى أن يتم توريثها للأولاد والأحفاد.
ثانيا الحفاظ على الوحدة من دعاة الفتنة والانفصال، أو بمعنى آخر محاربة الاشتراكيين والجنوبيين ودفعهم دفعا نحو الانفصال، وملاحقة الناصريين لأنهم من وجهة نظر الرئيس يشكلون الامتداد الطبيعي لأصحاب الفتنة من الشيوعيين.
ثالثا الحفاظ على الوطن من الغلو والتطرف والإرهاب، أو بمعنى آخر محاربة حزب الإصلاح ودفع قياداته وقواعده دفعا للغلو والتطرف وإن أمكن للإرهاب في سبيل الاستعانة بالخارج للقضاء عليهم.
رابعا الحفاظ على الوحدة والثورة والجمهورية من دعاة الإمامة، أو بمعنى آخر استهداف الشريك الخامس بين أحزاب اللقاء المشترك، وهو اتحاد القوى الشعبية الذي يمثل الإماميين الجدد وله في ذهن الرئيس امتدادات في محافظة صعدة و ذيول في بعض عواصم المحافظات.
هذه هي المهام التي أعلنها الرئيس ضمن مهامه القادمة وهناك ملف آخر أقل أهمية و هو ملف توليد الكهرباء بالطاقة النووية، وقد تعهد الرئيس ضمنيا في برنامجه أن يعمل جاهدا للحصول على تكنولوجيا الطاقة النووية السلمية فربما يستطيع عن طريق ذلك صنع أسلحة نووية لإبادة أحزاب اللقاء المشترك إبادة شاملة، لأن شراءهم بالمال وتخويفهم بالسلاح التقليدي لم يعد مجديا.
وفيما يتعلق بالجانب العسكري، سيتم استكمال تعديل الهدف الثاني من أهداف الثورة الذي يتمثل في بناء جيش وطني قوي لحماية الثورة وحراسة مكتسباتها، بحيث يكون يكون الهدف هو استكمال تفكيك الجيش وإضعافه وبناء حرس خاص قوي لحماية الرئيس وحاشيته من أي خطر قد تتسبب به وحدات القوات المسلحة الأخرى أو الطامحين الجدد في الأجهزة الأمنية. وفي هذا الإطار يتعهد الرئيس ضمنيا أن يستمر في العمل حثيثا على إضعاف الفرقة الأولى مدرع وتفكيكها، او استنساخها إن أمكن بعد أن انتهى دور الفرقة في القضاء على تمرد الحوثي، وأصبحت تشكل خطرا على مستقبل الحرس الجمهوري وقواه الشابة.
كما يأتي ضمن برنامج الرئيس استكمال التخلص من أولئك الخطرين الذين لا يستمعون للولد أحمد، وعلى رأسهم قائد المنطقة الشمالية الغربية الذي يحظى باحترام المشائخ والقبائل في أنحاء اليمن، وله امتدادات في الشمال والجنوب، ويجب تقليص إمكانياته المالية وروابطه السياسية والقبلية، كي لا تزداد قوته ولكن هذا الأمر لا يجب أن يتم إلا بعد الانتخابات لأن الحاجة مازالت ماسة لخدمات العميد المخلص أثناء الانتخابات. أما بعد الانتخابات فعلى هذا الرجل أن يقبل برئاسة الولد أحمد أو يتذكر ما حاق بمعارضي التوريث من أمثال القائد محمد إسماعيل والشيخ أحمد فرج.
وفيما يتعلق بالمؤتمر الشعبي العام فهو التنظيم السياسي الرائد والذي لديه خبرة متراكمة في الفساد وتجارب كثيرة في سرقة وإهدار المال العام، وسوف يتم الاستمرار في مكافأة الفاسدين على فسادهم لأن الأفراد النظيفين يشكلون خطرا ماحقا على بنية الدولة ومستقبل النظام حيث يصعب أن يمسك النظام عليهم أي ممسك يخرسهم به، وقد يصل بهم الأمر إلى التطاول على رأس الفساد أو محاولة اقتلاع جذور الفساد الموغلة في قصر الستين.
وبما أن الرئيس قد اكتشف خلال 11 شهرا من هم أصحاب الطموح السياسي، ومن هم معارضي التوريث فلا يستبعد أن يكون من ضمن البرنامج المخفي التخلص من أولئك المزعجين، مهما زاد عددهم حتى لو اضطر النظام إلى تدبير حادث جماعي على غرار الأعراس الجماعية يعصف بكل المزعجين مع التضحية بعدد من الأصوات المؤيدة للتغطية.
وأخيرا يحيي الرئيس في برنامجه كل جماهير شعبنا التي أخرجت إلى الميادين العامة، والتي أكد الرئيس أنه النظام لم يدفع لها أي شيء ولن يدفع والدليل على صدق كلامه أن سائقي الحافلات مازالوا حتى الآن يطالبون بمستحقاتهم عن نقل الجماهير إلى ميدان السبعين، وتنفيذا لتوجيهات الرئيس فلن يدفع لهم المؤتمر فلسا واحدا.
الملايين من الجماهير التي خرجت إلى الشوارع في عواصم المدن والميادين العامة هذه الجماهير عندما سمعت بان هناك ناقوس خطر ووحوش تكشر بأنيابها تريد أن تنقض على السلطة وعندما رأت وسمعت أن هناك جرس وخطورة خرجت تطالب الرئيس بصد الوحوش بالترشح هذه الوحوش هي الديمقراطية والحرية والنزاهة ولا بد من إجهاض هذا الثلاثي الرهيب في مهده حفاظا على السلام الاجتماعي.


يرجى الاشارة الى المصدر عن النقل : موقع التغيير.

[لن نذل]

مفاعل «القات» .. النووي!! ..

أعلن الرئيس اليمني «علي عبدالله صالح» ان أهم ما في برنامجه الانتخابي لمعركة الرئاسة القادمة هي.. «القضاء على البطالة والأمية و.. بناء برنامج نووي.. سلمي»!! مضى على الرئيس «صالح» أكثر من 27 عاما في السلطة. ولم يقض على البطالة ولا على الأمية، بل «قضى» على كل خصومه السياسيين وحكم جنوب اليمن «المحتلة» بالحديد والنار وهاهو الآن لا يستطيع القضاء على مشكلة «القات» التي جعلت ابناء بلده شعباً من الحشاشين.. وينوي دخول نادي الدول .. النووية وورق «الكلينكس» أغلى من قيمة عملته اليمنية«الريال»!! لا أدري على ماذا يعتمد الرئيس «صالح» في تفاؤله هذا حول الطاقة النووية؟ وكم عدد علماء الذرة اليمنيين؟ وهل يتركز وجودهم في «صعدة» أم«الحديدة» ام «صنعاء» ام.. «سوق الملح»؟! إذا كان اعتماده على «العقول اليمنية المهاجرة في «ديترويت» بولاية «ميتشجان». فكلهم هناك قد تخصصوا في بيع «اللحمة بعجين» و«الحنّة» و«الشاورما» والبهارات، إلا اذا كان المفاعل النووي اليمني سيعمل على «الحنّة» أو..«عصير «القات» الخارج من أفواه المواطنين والمغتربين!
الرئيس «صالح» حذر من ..«دعاة الانفصال» ومن أرباب عودة حكم«الأئمة» و بصفته كان-وما يزال- مفتونا بشخصية«القائد المظفر والمهيب الركن صدام حسين و«يؤوي-على أرض بلاده- كل «القنادر البعثية» التي خرجت من بغداد عقب التاسع من ابريل عام «2003» فلماذا لا يستن بسنته ويسير على نهجه ويضرب هؤلاء بالسلاح الكيماوي أم أنه ينتظر حتى يبدأ المفاعل النووي «السلمي» بالعمل، ليضربهم.. بالذري؟! جنة عدن.. اندثرت وجاء الآن جحيم.. صنعاء!
ہ ہ ہ
.. شكوى أخرى إلى وزير الشؤون الاجتماعية والعمل وصلتنا من أعضاء الجمعية العمومية في «الجمعية التعاونية للثروة الحيوانية» يقولون فيها ان الرئيس السابق للجمعية قطع رزق مستثمر لفرع«الكهرباء والبنشر» والذي كان يدفع إيجاراً شهريا يبلغ «538» دينارا وبعقد سنوي، وقام بإبرام عقد جديد مع إحدى قريباته- لنفس النشاط والمحل، وبإيجار يبلغ«300»دينار شهريا فقط ولمدة خمس سنوات كاملة! وبدون عرض الأمر على مجلس الادارة ووزارة الشؤون، وهو امر يضر بمصلحة المساهمين! برجاء النظر في الأمر.. مع خالص الشكر والتقدير.

تاريخ النشر: الاحد 9/7/2006

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx? ... pageId=163

[علي الحضرمي]

إنني أتوقع ومن خلال معرفتي لتأريخه، وتصريحه الأخير أنه سيعمل بعد أن يستطلع رأي الجمهور،والذي هو بطبيعة الحال ضده، على أن يخطط لتزويرالإنتخابات كما هي عادته، وبصورة يكون مطمئنا منها، وإما عرقلة الإنتخابات، حيث سيفتعل مشاكل في كل مكان، ليجعل له مبررا في إرجاء الإنتخابات الى مدة مجهولة، وإما أن يهيئ لإنقلاب عسكري لبعد الإنتخابات، إن كانت النتيجة لصالح المعارضة، إنه لا يمكن أن يرضى بنتيجة لا تكون في صالحه أبدا، ولن يرضخ لإرادة الشعب إطلاقا.
كما أتوقع أن يقوم باغتيال البارزين في المعارضة، وعليه فلا بد للأخوة في اللقاء المشترك من أخذ الحيطة والحذر، وكذلك مرشحهم، وبصورة جدية، كما أرى لهم العمل بجد وحزم،

هذه التوقعات غير بعيدة أبدأً !!
على الجميع الإستعداد لأسؤها !!
تحياتي