بوش للامريكيات : عليكن تقليد المرأة المسلمة
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 108
- اشترك في: الاثنين مارس 21, 2005 8:11 pm
أولاً رجعت العاااااااااااااااااافية للأخت جويدا وفعلاً لها وحشه وبعدين طولت الغيبه علينا قوي .
وبالنسبة لسؤالي الذي طرحت ولا زلت أتمنى الإجابه عليه بشكل أوسع لتعم الفائدة وتتضح الفكرة .
سأضع بين ايديكم عدة نقاط لندرسها معاً .
من خلال بعض الإجابات ورد أن وضعها غير مرضي بإستثاء طالبات العلم .
1- إذا كان وضعها غير مرضي فكيف يمكن أن نعالجه
2- بالنسبة لطالبات العلم هل تعتقدون أن المجتمع تغيرت نظرته لهن كإناث أم أن الوضع مازال كما هو عليه ( أعني النظرة التقليدية للأنثى)
وبالنسبة لسؤالي الذي طرحت ولا زلت أتمنى الإجابه عليه بشكل أوسع لتعم الفائدة وتتضح الفكرة .
سأضع بين ايديكم عدة نقاط لندرسها معاً .
من خلال بعض الإجابات ورد أن وضعها غير مرضي بإستثاء طالبات العلم .
1- إذا كان وضعها غير مرضي فكيف يمكن أن نعالجه
2- بالنسبة لطالبات العلم هل تعتقدون أن المجتمع تغيرت نظرته لهن كإناث أم أن الوضع مازال كما هو عليه ( أعني النظرة التقليدية للأنثى)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 99
- اشترك في: الأربعاء يناير 04, 2006 12:01 pm
بنت الهدى2 كتب: سأضع بين ايديكم عدة نقاط لندرسها معاً .
من خلال بعض الإجابات ورد أن وضعها غير مرضي بإستثاء طالبات العلم .
1- إذا كان وضعها غير مرضي فكيف يمكن أن نعالجه
2- بالنسبة لطالبات العلم هل تعتقدون أن المجتمع تغيرت نظرته لهن كإناث أم أن الوضع مازال كما هو عليه ( أعني النظرة التقليدية للأنثى)
ممكن لو جعلنا لهذا النقاش من أصول او اوليات لكي ننطلق منها .
فكل نظرة يا يابنت الأكارم لها أصل ترجع إليه بخصوص المرأة ونظرة مجتمعنا الإسلامي لها .
فلكي يكون النقاش واضحا وليسهل علينا طرح ما يحق لها وكيف ينبغي أن تكون عليه لابد من تبيين اصول أو مسلمات ننطلق بعد نقدها ونقاشها لطرح ما ينبغي أن تكون عليه المرأة وما لا ينبغي و انا سأضع ما أقصد به من أصول إن شاء الله تعالى .
آخر تعديل بواسطة محمد عسلان في الخميس يونيو 22, 2006 8:16 am، تم التعديل مرة واحدة.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 3099
- اشترك في: الخميس نوفمبر 17, 2005 4:22 pm
- مكان: قلب المجالس
السلام عليكم ،،
وربما في تلك الفترة نشرته أكثر من وكالة أنباء ،،
مرحبا بعودتكم أختي الكريمة ،، نورتوا الموضوع
أجيب بصدق وصراحة : لا أدري !!
هممممم أممممممم
الخبر ياعزيزي ليس جديدا وقد تم طرحه قبل 6 أشهر أو أكثر ،،نشوان الحميري كتب:
اممممم خيرا ولكني أعتقد ان الخبر مهم جدا ولو كان صحيحا لذكرته أكثر من وكالة انباء.
وربما في تلك الفترة نشرته أكثر من وكالة أنباء ،،
جويـدا كتب:في وحدة اختفت!!!
مرحبا بعودتكم أختي الكريمة ،، نورتوا الموضوع
بنت الهدى2 كتب:الكلام المذكور رائع ولكن خلال قراءتي له خطر لي سؤال بما أن معظم المشاركين في المجالس من الشباب أتمنى أن تكون الإجابه عن السؤال صادقة وصريحة.
هل أنتم جميعاً راضون عن وضع المرأة في الوقت الراهن ؟ وهل المرأة المسلمة الموجوده حالياً هي المرأة التي أرادها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من خلال رسالته التي جاء بها؟
أجيب بصدق وصراحة : لا أدري !!
عموما لي سؤال: ما مدى تأثير الفرق البيولوجي والفسيولوجي بين الرجل والمرأة على وظائفهم و دورهم في الحياة.؟؟
هممممم أممممممم
رب إنى مغلوب فانتصر
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
وكيف تنهض أمة جعلت نصف مجتمعها مجرد وسيلة تكاثر وأداة للمتعة والخدمة.
هذا ما كتبه الاخ نشوان :
أخي اليس هذا ما يفعله المجتمع الغربي اليوم بالمرأة الانسانة لتجدها انثى فقط ..؟؟؟
ومع هذا نجحت المرأة الغربية نجاحا باهرا - بحسب مقاييس البعض- فاخترقت كل المجالات العامة والخاصة فتجدها فوق الطائرة مظيفة وفي التلفزيون مذيعة وفي المستشفى جراحة وطبيبة وممرضة وفي المتجر محاسبة وبائعة وفي وفي الجامعة محاضرة ودكتورة وفي الغابات والمناطق الموحشة باحثة ودارسة كما أنك تجدها في المراقص نادلة وعارضة وراقصة وساقية وفي السنماء ممثلة عارية تارة وكاسية اخرى وقد تجدها تحت السيارة تمارس وظائف الرجال تسمكر السيارة وتغير الاطارات المثقوبة وتسوق الشاحنات الضخمة وترسم وتشارك في المعارض الدولية فتسافر من بلد الى بلد ومن ارض الى ارض تنام في الفنادق الفاخرة إن كانت وحيدة في سفرها وجدت لها الف خل وصديق ... ورمقتها الف عين ودعاها الف فم الرجال يلهثون وراء جمالها ويرغب في حل شعرها و فك رمزها ... وإن كانت ذات بعل وزوج انشغل عنها زوجها بمثلها لتنشغل هي عنه بمثله وقد تجدها في الكنيسة تفسر ما تحرف وترقع ما تخزق وقد تجدها في المحاكم القانونية محامية أو قاضية تشرعن للعلاقات المثلية وتطالب بها .... فتخرج في مظهرات عارمة تطالب بحقوق التعري وتنصر المجتمع المدني .... الخ
المهم ضاعت انسانية هذه الانسانة لتصبح جسدا للتجار ة أو ناطقا رسميا للسياسة أو عرضة للازياء في محافل تعج بالمجون والخلاعة لتستغل ابشع استغلال في مواظن الشبهة والدعارة والتجارة بالرقيق الابيض والاسود ومن كل صنف بل ومن كل نوع ... يارب أين نقف لطفك ربنا بس ..! " اليس الشيطان من يحكم اليوم
اخوان
اليوم المرأة المسلمة بحاجة الى
معرفة الله حق المعرفة .ومعرفة دينه وتعاليمه هي بحاجة الى منهج يقودها الى بر الامان ... كما أنها بحاجة الى جرعة ايمانية تقيها سموم الحضارة الغربية التى قد تشربها مع ابسط فلم قد تراه في هذه القناة أو تلك أو فيدو كليب قد تسمعه هنا أو هناك أو رسالة ماسج تصلها عبر تلفونها لشخصي أو محاضرة تبشيرة قد تحضرها مع صاحبة
اليوم هي بحاجة الى اهتمام ورعاية كبيرة و خاصة ... ليس منّا نحن الذكور وحسب بل من اختها في الانسانية اولا : فالمرأة تفهم اختها المرأة أكثر كما هو حالنا نحن الذكور بالضبط
تحياتي لكم جميعا
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون
كتب:
عموما لي سؤال: ما مدى تأثير الفرق البيولوجي والفسيولوجي بين الرجل والمرأة على وظائفهم و دورهم في الحياة.؟؟
هممممم أممممممم
هل سؤالي معقد لهذه الدرجة؟؟؟Nader كتب:
وأنا طرحت سؤال محّد عبرني
هو هذا الهدار والداوية
سؤالك يشتي ترجمه قبل ما نجاوب عليه
حسنا.. السؤال بصيغة اخرى:
خلق الله سبحانه وتعالى بنية الرجل و نفسيته وعواطفه بشكل يختلف عما خلقه للمرأة، فالرجل أشد قوة و المرأة أرق إحساسا مثلاً.
فهل هذا الإختلاف يؤثّر بشكل مباشر على وظائف الرجل والمرأة في الحياة؟؟ هل خلق هذا الفرق فيهم فرقاً في دورهم في الحياة؟؟
هل أوضح أكثر؟؟
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 126
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 27, 2005 10:54 pm
اسمح لي أخ نادر أن ارد على سؤالك بحسب ما أظنه
لابد بأن الأختلاف في التكوين الفسيولوجي بين الرجل والمرأة له حكمة سماوية تتناسب مع الواظائف والأدوار المناطة بكل منهما.
فالإختلاف في التكوين وارد لا شك فيه والإختلاف في الأدوار أيضا منطقي وواقعي حتى يحصل التكامل في بناء الحياة. فلا يمكن أن تستمر الحياة بوجود أحدهما دون الأخر ولا ترقى الحياه بتغفيل احدهما و عدم اعطائه حقه في القيام بواجبه على أكمل وجه. فعندما يحدث التقصير في القيام بالدور المناط بأي منهما يحدث الخلل..
قد يحدث هناك بعض الخلط في الأدوار ويمكن أن تنجح في بعض الحالات ولكن يكون النجاح محدود في اطار تلك الحالة بظروفها ولا يستقيم تعميم ذلك النجاح ليصبح الخلط أو قلب الأدوار كقاعدة يمكن تطبيقها في الحالات الإعتيادية. فقد تحددت الأدوار والوظاثف من قبل الحكيم العليم بخلقه. ولا يعني مخالفتها مخالفة للشرع بقدر ما هو نظام مقترح يجعل الحياة تسير بسهولة أكثر ومرضية للأغلبية الذين جاء التشريع من أجلهم كونه يتناسب مع تكوينهم الفسيولوجي.
فمثلاً: قوة الجانب العاطفي في المرأة يهيئها لرعاية الطفل أكثر من الرجل. وصلابة الرجل تهيؤه للكد من أجل جلب المال وهنا تكتمل الأدوار. ووعنما يحدث احيانا أن يكون الأب أكثر عاطفة من الأم أو ان تكون المرأة أكثر قدرة على جلب المال فحينها يمكن أن يحدث خلط في الأدوار والذي يمكن أن يسري بنجاح ان كان هناك تفهم ومراعاة من جميع الأطراف. لكن القواعد الإلاهية لا تأخذ بالحالات الفردية وتصدر التشريعات لتتناسب مع الأوضاع العامة.
واذا تغيرت الأحوال والظروف وأصبح الوضع الطبيعي هو خلط الأدوار كما يحدث في الغرب فلا بأس طالما كانت الأطراف راضية. إلا ان ذلك الوضع بدأ يشكوا منه الكثير بعد سنين من التجارب وأصبحت المرأة تتمنى أن تجد من يشقى من أجلها ليوفر لها حياة مريحة وتحلم دائما في الارتباط برجل غني حتى ترتاح من مسؤولية ضرورة العمل. وكذلك الرجل أصبح يتمنى أن تشعر المرأة بالحاجة إليه ويجد امرأة يأمن وفاءها له واهتمامها به..
فقد سمعت بؤذني الكثير من الزميلات في الغرب تتمنى حياة اسرية مع رجل محب يستمر معها و يتحمل مسؤليتها ويمنحها طفلا.. بعد ان مللن العلاقات المتكررة وخيانات البوي فنرد الذين غالبا ما يستخدمونهن لأخذ ما يريدون دون أعطاءها ما تريد من استقرار
وكذا سمعت بؤذني أحد الزملاء يقول لي "الرجل المسلم محظوظ لديكم. يمكنه الزواج من أربع وكلهن عذراوات!!!"
فاختلال الأدوار يحدث هذا النوع من الخلل والذي يسبب كارثة عندما يتفاقم وعندما يصبح خلط وقلب الأدوار هو القاعدة،،،،،
لابد بأن الأختلاف في التكوين الفسيولوجي بين الرجل والمرأة له حكمة سماوية تتناسب مع الواظائف والأدوار المناطة بكل منهما.
فالإختلاف في التكوين وارد لا شك فيه والإختلاف في الأدوار أيضا منطقي وواقعي حتى يحصل التكامل في بناء الحياة. فلا يمكن أن تستمر الحياة بوجود أحدهما دون الأخر ولا ترقى الحياه بتغفيل احدهما و عدم اعطائه حقه في القيام بواجبه على أكمل وجه. فعندما يحدث التقصير في القيام بالدور المناط بأي منهما يحدث الخلل..
قد يحدث هناك بعض الخلط في الأدوار ويمكن أن تنجح في بعض الحالات ولكن يكون النجاح محدود في اطار تلك الحالة بظروفها ولا يستقيم تعميم ذلك النجاح ليصبح الخلط أو قلب الأدوار كقاعدة يمكن تطبيقها في الحالات الإعتيادية. فقد تحددت الأدوار والوظاثف من قبل الحكيم العليم بخلقه. ولا يعني مخالفتها مخالفة للشرع بقدر ما هو نظام مقترح يجعل الحياة تسير بسهولة أكثر ومرضية للأغلبية الذين جاء التشريع من أجلهم كونه يتناسب مع تكوينهم الفسيولوجي.
فمثلاً: قوة الجانب العاطفي في المرأة يهيئها لرعاية الطفل أكثر من الرجل. وصلابة الرجل تهيؤه للكد من أجل جلب المال وهنا تكتمل الأدوار. ووعنما يحدث احيانا أن يكون الأب أكثر عاطفة من الأم أو ان تكون المرأة أكثر قدرة على جلب المال فحينها يمكن أن يحدث خلط في الأدوار والذي يمكن أن يسري بنجاح ان كان هناك تفهم ومراعاة من جميع الأطراف. لكن القواعد الإلاهية لا تأخذ بالحالات الفردية وتصدر التشريعات لتتناسب مع الأوضاع العامة.
واذا تغيرت الأحوال والظروف وأصبح الوضع الطبيعي هو خلط الأدوار كما يحدث في الغرب فلا بأس طالما كانت الأطراف راضية. إلا ان ذلك الوضع بدأ يشكوا منه الكثير بعد سنين من التجارب وأصبحت المرأة تتمنى أن تجد من يشقى من أجلها ليوفر لها حياة مريحة وتحلم دائما في الارتباط برجل غني حتى ترتاح من مسؤولية ضرورة العمل. وكذلك الرجل أصبح يتمنى أن تشعر المرأة بالحاجة إليه ويجد امرأة يأمن وفاءها له واهتمامها به..
فقد سمعت بؤذني الكثير من الزميلات في الغرب تتمنى حياة اسرية مع رجل محب يستمر معها و يتحمل مسؤليتها ويمنحها طفلا.. بعد ان مللن العلاقات المتكررة وخيانات البوي فنرد الذين غالبا ما يستخدمونهن لأخذ ما يريدون دون أعطاءها ما تريد من استقرار
وكذا سمعت بؤذني أحد الزملاء يقول لي "الرجل المسلم محظوظ لديكم. يمكنه الزواج من أربع وكلهن عذراوات!!!"
فاختلال الأدوار يحدث هذا النوع من الخلل والذي يسبب كارثة عندما يتفاقم وعندما يصبح خلط وقلب الأدوار هو القاعدة،،،،،
(( أفلا يتدبّرون القرءان أم على قلوب أقفالها )) صدق الله العظيم.
شكرا جزيلا هذا بالضبط ما أردت الوصول إليه
القضية قضية تكامل فمثلا فريق كرة القدم به الحارس والدفاع والمهاجم، فلو أراد كل لاعب أن يكون هو المهاجم، أو تهرّب الكل من موقع الحارس لما نجح الفريق. لأن كلاً له دوره في الملعب الذي يكمّل به الآخر حتى ينجح الفريق.إلا ان ذلك الوضع بدأ يشكوا منه الكثير بعد سنين من التجارب وأصبحت المرأة تتمنى أن تجد من يشقى من أجلها ليوفر لها حياة مريحة وتحلم دائما في الارتباط برجل غني حتى ترتاح من مسؤولية ضرورة العمل. وكذلك الرجل أصبح يتمنى أن تشعر المرأة بالحاجة إليه ويجد امرأة يأمن وفاءها له واهتمامها به..
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 625
- اشترك في: الأربعاء أكتوبر 06, 2004 10:39 pm
- اتصال:
أخي الكريم محمد:محمد الغيل كتب:وكيف تنهض أمة جعلت نصف مجتمعها مجرد وسيلة تكاثر وأداة للمتعة والخدمة.
هذا ما كتبه الاخ نشوان :
أخي اليس هذا ما يفعله المجتمع الغربي اليوم بالمرأة الانسانة لتجدها انثى فقط ..؟؟؟
ومع هذا نجحت المرأة الغربية نجاحا باهرا - بحسب مقاييس البعض- فاخترقت كل المجالات العامة والخاصة فتجدها فوق الطائرة مظيفة وفي التلفزيون مذيعة وفي المستشفى جراحة وطبيبة وممرضة وفي المتجر محاسبة وبائعة وفي وفي الجامعة محاضرة ودكتورة وفي الغابات والمناطق الموحشة باحثة ودارسة كما أنك تجدها في المراقص نادلة وعارضة وراقصة وساقية وفي السنماء ممثلة عارية تارة وكاسية اخرى وقد تجدها تحت السيارة تمارس وظائف الرجال تسمكر السيارة وتغير الاطارات المثقوبة وتسوق الشاحنات الضخمة وترسم وتشارك في المعارض الدولية فتسافر من بلد الى بلد ومن ارض الى ارض تنام في الفنادق الفاخرة إن كانت وحيدة في سفرها وجدت لها الف خل وصديق ... ورمقتها الف عين ودعاها الف فم الرجال يلهثون وراء جمالها ويرغب في حل شعرها و فك رمزها ... وإن كانت ذات بعل وزوج انشغل عنها زوجها بمثلها لتنشغل هي عنه بمثله وقد تجدها في الكنيسة تفسر ما تحرف وترقع ما تخزق وقد تجدها في المحاكم القانونية محامية أو قاضية تشرعن للعلاقات المثلية وتطالب بها .... فتخرج في مظهرات عارمة تطالب بحقوق التعري وتنصر المجتمع المدني .... الخ
المهم ضاعت انسانية هذه الانسانة لتصبح جسدا للتجار ة أو ناطقا رسميا للسياسة أو عرضة للازياء في محافل تعج بالمجون والخلاعة لتستغل ابشع استغلال في مواظن الشبهة والدعارة والتجارة بالرقيق الابيض والاسود ومن كل صنف بل ومن كل نوع ... يارب أين نقف لطفك ربنا بس ..! " اليس الشيطان من يحكم اليوم
اخوان
اليوم المرأة المسلمة بحاجة الى
معرفة الله حق المعرفة .ومعرفة دينه وتعاليمه هي بحاجة الى منهج يقودها الى بر الامان ... كما أنها بحاجة الى جرعة ايمانية تقيها سموم الحضارة الغربية التى قد تشربها مع ابسط فلم قد تراه في هذه القناة أو تلك أو فيدو كليب قد تسمعه هنا أو هناك أو رسالة ماسج تصلها عبر تلفونها لشخصي أو محاضرة تبشيرة قد تحضرها مع صاحبة
اليوم هي بحاجة الى اهتمام ورعاية كبيرة و خاصة ... ليس منّا نحن الذكور وحسب بل من اختها في الانسانية اولا : فالمرأة تفهم اختها المرأة أكثر كما هو حالنا نحن الذكور بالضبط
تحياتي لكم جميعا
يبدو لي مما كتبت أنك لم تعش في الغرب وقد تكون تشاهد mbc2 كثيرا لذلك فإن نظرتك للغرب مكونة عبر مشاهدة هذه الأفلام.
أما ما قلت أن المرأة المسلمة بحاجة إليه فهذا ينطبق على الرجال أيضا وأولهم أنا وأنت.
تحياتي
{رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ }{وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ }{وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ }الشعراء83-85
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
أخي الكريم محمد:
يبدو لي مما كتبت أنك لم تعش في الغرب وقد تكون تشاهد mbc2 كثيرا لذلك فإن نظرتك للغرب مكونة عبر مشاهدة هذه الأفلام.
أما ما قلت أن المرأة المسلمة بحاجة إليه فهذا ينطبق على الرجال أيضا وأولهم أنا وأنت.
تحياتي
قد عرفتني شخصيا فمثلي لا يحضر تلك القنوات مش لاني متزمت أو منغلق بالعكس أنا ما عنديش وقت يالله ابسر النشرة ورقد .... في الواقع انا اقرأ كثيرا وهناك الكثير من المقالات والكتيبات التى تورد مثل تلك العبارات اذا كنت أنت يا اخ نشوان من يحضر تلك القنوات وهذا قد دلّ عليه دليل واثر فالنصيحة كل النصيحة أن تكثر من القراءة أخي العزيز نشوان وستجد فيها الكثير الكثير
وتعلقا على باقي المداخلة اقول .... وبصدر رحب وروح رياضية مثل العادة ....
صحيح أولهم أنا وأنت واخرهم ر بما ايضا
تحياتي
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون