إخبــــار الإشتباكات الجديدة في صعـــــــدة <------

[ميتم الاشبال]

حملة عسكرية في المنطقة رغم الاعلان الرسمي بانتهاء الحرب
اشتباكات مسلحة في صعدة اثر مقتل أحد أتباع الحوثي واعتقال عشرة آخرين من قبل القوات الحكومية


الشورى نت-خاص ( 02/06/2006 )





تدور اشتبكات مسلحة منذ ساعات بين القوات الحكومية وأتباع الحوثي في صعدة.


وعلمت الشورى نت من مصادر محلية أن الاشتباكات الدائرة بدأت إثر شن السلطات حملة عسكرية بعد ظهر اليوم الجمعة، في منطقة سوق الطلح القريبة من مدينة صعدة، ضد أتباع الحوثي بعد توترات بين الطرفين بدأت منذ الصباح الباكر باعتقال القوات عشرة أشخاص من جماعة الحوثي في منطقة مران ثم قيامها مع حلول الظهر بقتل شخص آخر منهم في سوق الطلح.


الاعتقالات نفذتها القوات الحكومية بمبرر أن شعار جماعة الحوثي سمع في الليلة الماضية يردد في بعض المناطق من قبل أشخاص منهم، وهو الأمر الذي تعترض عليه السلطات بشدة، غير ان التوتر الذي أثارته الاعتقالات ما لبث أن تصاعد بعد ان قتلت قوات حكومية أحد أتباع الحوثي ويدعى علي محمد عرفج في سوق الطلح البعيد عن المنطقة التي شنت فيها الاعتقالات.


وحسب المصادر فقد قتل «عرفج» بطريقة الاغتيال من قبل الجنود حين كان ماراً بالسوق، وقد قامت لجنة الوساطة التي تشرف على اتفاق الصلح بين الحكومة والحوثيين والساري منذ أشهر، قامت فور حادثة القتل بالتواصل مع الطرفين وطلبت إليهما عدم التصعيد أو اتخاذ أي موقف قبل نزولها الميداني والتحقيق في الحادث، ووافق محافظ المحافظة يحيى الشامي على طلب الوسطاء كما وافق أتباع الحوثي، غير أن القوات الحكومية ما لبثت ان بدأت شن الحملة العسكرية التي أفضت إلى نشوب الاشتباكات الدائرة حتى ساعة كتابة الخبر.


المصادر ألمحت أن والد الشخص المقتول قد قتل بطريقة مماثلة وفي نفس السوق في الحادثة الشهيرة التي أدت قبل نحو عام إلى نشوب الحرب الثانية بين قوات الحكومة واتباع العلامة بدر الدين الحوثي، ويعد علي عرفج «الابن» مقربا من الشيخ عبدالله عيضة الرزامي الذي قاد المواجهات المسلحة مع الحكومة منذ الاعلان عن مقتل زعيم تيار الشباب المؤمن حسين الحوثي في سبتمبر 2004م.


وقد أبدت المصادر خشيتها من أن تكون الأحداث الأخيرة بداية لحرب رابعة في المنطقة ونهاية للصلح الذي كان أعلن بين الطرفين بموجب قرار من رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح بإنهاء الحرب والعفو العام عن تيار الحوثي وإطلاق سراح السجناء وإيقاف الاعتقالات والملاحقات، وهو القرار الذي أصدرت الحكومة إثره إعلانا رسميا بانتهاء الحرب والعمليات العسكرية في صعدة.

[ميتم الاشبال]

الجيش يشن حملة اعتقالات في مران
اللواء (117) رد على في وقت متأخر من المساء بإطلاق أعيرة نارية كثيفة في الجو، لإيقاف الهتاف، وباشر من الصباح بحملة اعتقالات واسعة طالت معظم الرجال من أهالي "القزعة"

الاشتراكي.نت-خاص:
02/06/2006 م - 02:47:10


قامت فرق عسكرية تابعة للجيش والأمن بحملة اعتقالات واسعة في منطقة "القزعة" مران بمحافظة صعدة، منذ صباح أمس.

وقالت مصادر في المنطقة لـ"الاشتراكي.نت" أن اللواء 117 الذي يقوده عبدالعزيز الذهب نفذ الاعتقالات بذريعة سماع أصوات تكبير في المنطقة مساء أول أمس، كما سمعت أصوات تهتف بترديد الشعار "الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل".

وأفاد شهود في المنطقة أن اللواء (117) رد على في وقت متأخر من المساء بإطلاق أعيرة نارية كثيفة في الجو، لإيقاف الهتاف، وباشر من الصباح بحملة اعتقالات واسعة طالت معظم الرجال من أهالي "القزعة"، وأفرجت القوات الحكومية عن معظم المحتجزين بعد التحقيق معهم، فيما أبقت على عشرة منهم رهن الاعتقال حتى كتابة هذا الخبر.

ورغم عدم معرفة الذين قاموا بترديد الشعار إلا أن العشرة من أبناء "القزعة" ما يزالوا معتقلين، ولم يتسنى لـ"الاشتراكي.نت" معرفة سوى أسماء سبعة من المعتقلين هم:

عبدالغني حسين المراني
جعفر جارالله فاضل
محمد ناصر بالذي (12 عاماً)
محمد عبدالله الدرني
حسين ضيف الله قصعة
عادل ضيف الله قصعة
محمد مفرح أحمد

http://www.aleshteraki.net/news.php?act ... newsID=654

[ابن الجنيدي!!]

انا لله وانا إليه راجعون

[ناصر الهمداني]

في نفس (الجمعة) قتل ابن صالح الكبسي و هو احد اطراف الواسطة......


و اليوم قتل اربعة من ال عوجري ,,يحيى بن مهدي و اثنين من ابنائه و اخيه,,


هل هناك خبر؟

[المتوكل]

المحافظ غير قادر على السيطرة
تشييع جنديين في صنعاء واشتباكات لأنصار الحوثي مع مجاميع قبلية


الشورى نت-صعدة ( 04/06/2006 )


شيعت السلطات اليوم الأحد جنديين قتلا ضمن جنود آخرين خلال المواجهات التي تجددت اليومين الماضيين مع أنصار الحوثي في صعدة.


وقالت مصادر صحافية أن وزارة الداخلية شيعت في صنعاء اثنين من أربعة جنود على الأقل قتلوا في مواجهات مع مجموعات من تيار الشباب المؤمن اندلعت يوم أول أمس الجمعة ولا زالت مستمرة حتى الأن بشكل متفرق وفي عدد من مناطق محافظة صعدة.


وكانت مصادر عسكرية أكدت يوم أمس أن ثلاثة عسكريين قتلوا في تبادل لإطلاق النار بين طقم عسكري ومسلحين من أتباع الحوثي في مديرية جماعة، ولم يعلم إن كان هؤلاء العسكريين هم أنفسهم الذين شيعوا اليوم أم أنهم ضحايا آخرين.


وينذر استمرار الاشتباكات وتوسعها في أكثر من منطقة بتعقد الأوضاع من جديد والدخول في حرب جديدة هي هذه المرة الحرب الرابعة.


ونقلت مصادر صحافية أن المواجهات امتدت لتشمل قبليين مواليين للدولة يخوض معهم أنصار الحوثي الآن اشتباكات في مديرية قطابر ومنطقة الجمعة ، وكانت القوات الحكومية استعانت في الجولات الثلاث للحرب خلال السنتين الماضيتين بمجاميع قبلية لمواجهة أنصار العلامة بدر الدين الحوثي ونجله "حسين" زعيم تيار الشباب المؤمن.


وكانت حملات عسكرية قد شنت منذ الجمعة على مناطق ينتشر فيها الحوثيون، بعد توتر نشب إثر قيام السلطات بقتل شخص و اعتقال عشرة من أنصار الحوثي على ذمة ترديدهم للشعار المندد لأمريكا وإسرائيل الذي تشترط الحكومة عدم ترديده كشرط لاستمرار الصلح الذي أبرمته معهم مارس الماضي.


ونفت مصادر قريبة من جماعة الحوثي أن يكونوا قد قاموا بترديد الشعار، لكن لجنة الوساطة المشرفة على تنفيذ اتفاق الصلح لم يتسن له التحقيق في ما قيل عن ترديد الشعار والإجراءات التي اتخذتها القوات الحكومية إثر ذلك، حيث لم تتمكن اللجنة من إيقاف الطرفين عن الدخول في الاشتباكات، والحصول على فرصة لتسوية الموضوع.


وحسب المصادر فإن العميد يحيى الشامي محافظ صعدة الذي عين في هذا المنصب ضمن السياسات التي اتخذتها السلطة لاحتواء الوضع وإنهاء الحرب، يبذل جهودا كبيرة لإيقاف الاشتباكات وعودة الأوضاع إلى ما كانت عليه منذ الاعلان عن اتفاق الصلح، لكنه يبدو عاجزا عن السيطرة على التحركات العسكرية التي تتخذ وفقا لتوجيهات قيادة المنطقة العسكرية هناك، وهي التحركات التي تواجه برد فعل سريع من قبل أنصار الحوثي ما يحول دن إمكانية استدراك الأوضاع سريعا من قبل المحافظ أو لجنة الوساطة المكونة من مشائخ قبليين ووجهاء وبرلمانين وشخصيات قريبة من جماعة الحوثي.


مصادر مطلعة ذكرت للشورى نت أن مرحلة الصلح الهشة شهدت تحركات واستعدادات من قبل الطرفين الذين بديا طوال المرحلة كما لوكانا يترقبان اندلاع الحرب من جديد، ففيما استحدثت القوات الحكومية مواقع عسكرية جديدة وأرسلت تعزيزات من الجنود والأليات الثقيلة إلى عديد مواقع، فإن أنصار الحوثي واصلوا تجمعاتهم في المناطق الجبلية والمحصنة واستقبلوا أنصارا جددا تحسبا للمواجهة.

http://www.al-shoura.net/sh_details.asp?det=3575

[المتوكل]

استدعاء محافظ صعدة ومدير أمنها
مقتل قيادات عسكرية اليوم في هجومٍ مباغت للحوثيين


5/6/2006
ناس برس - خاص- صعدة


لقي ضابط برتبة عقيد وآخر برتية رائد مصرعهما صباح اليوم إثر هجومٍ مباغتٍ نفذته عناصر من الحوثيين .
وعلم (ناس برس) من مصادر خاصةً في صعدة عن سقوط أربعة قتلى اليوم في هجومٍ وقع اليوم في منطقة جبل أيوب بوادي نشور أسفر عن مقتل العقيد يحيى مهدي العوجري وأخيه الرائد سلطان مهدي العوجري إضافةً إلى اثنين من أبناء الأخير.

وأشارت المصادر إلى أن العميد يحيى الشامي محافظ محافظة صعدة ومعه مدير أمن المحافظة وصلا اليوم على متن طائرة عسكريةٍ أقلتهما إلى صنعاء -عادا فيها عقب ذلك- لاستدعائهما على خلفية تسييرهم حملةٍ عسكريةٍ قبل يومين لمديرية (قطابر) بغرض فكّ الحصار عن قاضٍ هناك ، وتشير المعلومات إلى أنه قتل في هذه الحملة قائدها الضابط سالم الشريف ومعه عدد من أفراد الحملة كما تم اعتقال آخرين من أفراد الحملة.
وتقول مصادر من جبهة الحوثيون أنهم أفرجوا عن من اعتقلوهم من أفراد تلك الحملة عقب تدخل وساطات قبلية ، متوعدينً بالمزيد من الهجمات المشابهة.

http://www.nasspress.com/news.asp?n_no=2291



===========

استبعدت أن يكون الحادث على علاقة بقضية الحوثي..
مصادر محلية بصعدة تؤكد مقتل شيخ قبلي وإثنين من أبنائه في كمين مسلح صباح اليوم

الصحوة نت - خاص
5/6/2006

لقي الشيخ يحيى مهدي العوجري شيخ منطقة نشور بمديرية الصفراء مصرعه وإثنين من أبنائه في كمين مسلح نصب لهم صباح اليوم.
وأكدت مصادر محلية في الرزامات بمديرية الصفراء أن الحادث وقع عندما كان الشيخ يحيى العوجري وأبنائه الإثنين في طريقهم بين كتاف وصعدة حيث قام مجهولون بإطلاق النار عليهم بشكل مكثف ما أدى إلى وفاتهم في الحال إلا أنه تم نقلهم إلى مستشفى السلام صعدة.
واستبعدت المصادر أن يكون الحادث على علاقة بأنصار الحوثي, مؤكدة في ذات الوقت أن قضية ثأر قديمة بينهم وبين أسرة تنتمي إلى بيت سعيد تجددت قبل يومين بعد إقدام أحد أبناء الشيخ العوجري على قتل شخص يدعى علي سعيد الجمعة الما ضية.
من جهة ثانية عقد مشائخ همدان ومحافظ المحافظة مساء اليوم إجتماعا طارئا لهم لتدارس قضية مقتل الشيخ العوجري وأبنائه.

http://www.alsahwa-yemen.net/view_sub1. ... 725&c_no=1

[الموت لامريكا]

بسم الله الرحمن الرحيم
مصرع الشيخ / حسين حيدر في جماعة
ومقتل شيخ اخر / ابن محزم من ال اثله في الطلح
هذا اليوم


تجمعات كبيرة لانصار الحوثي في جبال جماعة رغافة ، ام ليلى التي شهدت مؤخرا مواجهات طفيفة بين الدولة وانصار الحوثي

سبب المواجهات الاولى في جماعة :ـ
كان خطيب الجمعة في مسجد في رغافة يقرا لهم خطبة الجمعة من احدى المحاضرات للسيد العلامة / حسين بدر الدين الحوثي وما ان اكملها حتى اعترض عليه بعض المقربين من الدولة فزاد التوتر بينهم فقام هؤلاء المقربين بحصار المنطقة والتمترس في الجبال القريبة مما ادى الى وقوع اطلاق نار ولا خسائر فقامت قوات من الدولة لمساندة هؤلاء المقربين من الدولة بارسال حملة عسكرية مكونة من عشرة اطقم كاملة العدة والعتاد لحصار المنطقة وضرب انصار الحوثي فما ان وصلت الحملة حتى كان مجموعات من انصار الحوثي قد حاصروا المنطقة برمتها وردوا على ضرب الدولة المكثف وتم حجزهم حتى وصلت الوساطة لانقاذهم وقتل فيها ضابط ومجموعة افراد كما تعثر طقم عسكري واصيب بحادث فتقلب في تلك الطرق وتم السيطرة على طقم كامل بعتاده لكن تم اعادة محتوياته للدولة بعد نزول الوساطة وتدخلهم في ذلك .

اما بالنسبة لآل العوجري فقد تم اغتيالهم بسبب ثار قبلي قديم بينهم لا دخل للاحداث فيه بشيئ ،، لكن هنا ك تكهنات ان يكون بعض المغرضين من النافذين في الدولة ذو الطابع السلفي يريدون اثارت الحرب مرة اخرى مستفيدين من التوقيت الحالي للدولة التي لا ترغب في زعزعزة الامن هذه الايام كما انهم يريدون الحرب ان تستمر .
والله اعلم

[لــؤي]

بسم الله الرحمن الرحيم


ما حدث اليوم بشأن مهدي العوجري وولديه شأن قبلي وثارات لا دخل لأصحابنا به
والسلطات هي المسؤل الأول عن الفتن القبلية كونها هي التي تدفع بالشعب للتقاتل كجزء من سياستها الإجرامية القائمة على الفكرة الجاهلية فرق تسد.

يحيى الحوثي عضو محلس النواب
6/6/2006


قال إن الوضع في صعدة متوتر ودعا السلطة الاستمرار في الحوار
الحوثي ينفي صلة جماعته بمقتل آل العوجري ويتهم جهات عسكرية ومدنية بالسعي لإشعال حرب جديدة


الشورى نت-خاص ( 06/06/2006 )





نفى عبد الملك بدر الدين الحوثي صلة جماعته بحادثة مقتل أربعة أشخاص بينهم اثنين يحملان رتبة عقيد ورائد وقعت صباح أمس في منطقة همدان بصعدة.


وقال عبد الملك الحوثي لـ "الشورى نت" :"بحسب ما بلغنا فإن القتلى لهم مشاكل قبلية وثارات ولا صلة لنا بالحادث".


وكان الشيخ يحيى مهدي العوجري ويحمل رتبة عقيد وشقيقه الرائد سلطان مهدي العوجري لقيا مصرعهما صباح أمس بالإضافة إلى اثنين آخرين في كمين نصب لهما في منطقة نشور همدان وفق مصادر صحفية.


وقال موقع الصحوة نت إن مشائخ همدان عقدوا اجتماعا طارئا مساء أمس مع محافظ يحيى الشامي لتدارس قضية مقتل الشيخ العوجري وأبنائه ناقلا عن مصادره استبعادها أن يكون للحادثة صلة بالحوثي .


وأفاد عبد الملك بأن الأوضاع في صعدة متوترة متهما أطرافا عسكرية ومدنية في السلطة لم يسمها بالسعي لشن حرب جديدة لم يستبعد نشوبها.


وقال الحوثي إن حملة عسكرية خرجت اليوم إلى منطقة جمعة بني فاضل لملاحقة العائدين من جماعته وأن حملة اعتقالات بدأت أمس طالت 18شخصا بينهم أطفال تترواح أعمارهم من 4سنوات إلى 12سنة فضلا عن 20آخرين اعتقلتهم السلطات يوم أمس الأول ولم يؤكد ذلك مصدر رسمي.


وذكر الحوثي الابن بأن اشتباك بالأسلحة وقع اليوم في منطقة الخفجي القريبة من مدينة صعدة بين مواطنين من أتباعه ومسلحين يرتدون الزي المدني أدى إلى وقوع ضحايا لم يعرف عددهم وتعذر على الشورى نت تأكيده من مصدر آخر.


وقال الحوثي إن عددا من جماعته كانوا يستقلون سيارة هيلوكس في الطريق العام وفوجئوا بملاحقة سيارة "شاص" وأخرى "جيب" تحمل مسلحين باشروا إطلاق النار وهو ما دفع أتباعه للرد.


وتحدث عن تحركات يومية تجري على الأرض لجماعات مسلحة ترتدي زيا مدنيا وتنطلق من المدينة، مرجحا أن يكون بعضهم عسكريين وفق ما قال إنه ضوء أخضر من جهات محسوبة على السلطة للتحرش بالمشتبه بأنهم من أتباعه ، نافيا إخلال جماعته بالصلح الذي وقع عليه مع السلطة في شهر مارس الماضي.


وأضاف: لدينا وثائق من لجنة الوساطة تثبت مصداقيتنا ووفائنا وتفاهمنا.


وحذر من محاولة إشعال حرب جديدة قال إنها ليست في مصلحة الوطن ولا النظام، داعيا السلطة للاستمرار في الحوار والتفاهم.


وأضاف: على صناع القرار ترك العنجهية والتكبر والغرور.


وعاد التوتر إلى صعدة بعد هدوء شهدته المحافظة منذ توقيع الصلح بن الجانبين بوساطات قبلية الجمعة الماضية عقب تنفيذ أشخاص كانوا يرتدون الزي المدني عملية اغتيال لأحد أتباع الحوثي ويدعى علي سعيد النمري في منطقة رغافة التي استقبلت حملة عسكرية نهاية نهار ذات اليوم ما أدى لاندلاع اشتباك مسلح لمدة ساعة قبل إيقافه بتدخل الوسطاء لتعود الحملة أدراجها إلى صعدة.


وقد قتل في الاشتباك قائد الحملة وأكد عبد الملك الحوثي اعتقال عدد من الجنود وأنه تم الإفراج عنهم بوساطة قبلية.


وقال إن الحملة عادت صباح السبت إلى رغافة التي تبعد حوالي 50 كم من مدينة صعدة وهو ما اعتبره الحوثي تصعيدا أعاد التوتر للمنطقة مجددا مشيرا إلى جهات داخل الدولة لم يسمها تسعى إلى إفشال جهود الوساطة والتهدئة وإشعال حرب اخرى.

http://al-shoura.com/sh_details.asp?det=3619

[لــؤي]

الحوثيون يحولون معركتهم ضد الموالين للسلطة ويمنعون الجيش من التدخل
مازالت الاشتباكات تتواصل حتى اللحظة.. بعدما نشبت بين أعضاء في الشباب المؤمن ومؤيدين للدولة بعد منعهم أحد أعضاء التنظيم من إلقاء خطبة الجمعة في أحد المساجد بمديرية قطابر
03/06/2006 م - 22:46:06



اتخذت المواجهات المسلحة الدائرة في صعدة منحى آخر في اليوم الثاني على اندلاعها، فقد انحصرت بين المقاتلين الحوثيين ورجال القبائل الموالين للدولة في مديرية قطابر.
وقال مصدر محلي لـ"الاشتراكي.نت" إن التاجر احمد دخنان الذي يقف إلى صف الدولة لقي مصرعه ظهر اليوم بنيران المقاتلين الحوثيين ورد رجال القبائل بقتل اثنين من المسلحين.
وكشف المصدر أن المسلحين الحوثيين أخذوا يزحفون على مديرية قطابر (نحو 50 كم شمال صعدة) لمساندة رفاقهم وقد أمنوا الطريق من منطقة الجعملة حتى يسلم ومنعوا قوات الجيش من التدخل في المديرية.
ووفقاً لمصدر "الاشتراكي.نت" مازالت الاشتباكات تتواصل حتى اللحظة.
وكان مقاتلو الحوثي قتلوا ثلاثة جنود وأسروا رابعاً بعد ظهر أمس في منطقة رغافة على الطريق بين مدينة صعدة وقطابر كما استولوا على طقم عسكري في كمين نصبوه لثمانية أطقم عسكرية كانت متجهة إلى قطابر لإمداد رجال القبائل الذين كانوا بدؤوا الاشتباك مع الحوثيين.
واضطر أفراد الجيش إلى التراجع بعد مقتل زملائهم فيما تم الإفراج عن الأسير والطقم في وقت لاحق بعد تدخل لجنة الوساطة التي سعت إلى إنهاء الحرب سابقاً.
ونشبت المواجهات بين أعضاء في الشباب المؤمن (الاسم التنظيمي لأنصار الحوثي) ومؤيدين للدولة بعد منعهم أحد أعضاء التنظيم من إلقاء خطبة الجمعة في أحد المساجد بمديرية قطابر.
وكان الخميس الماضي شهد الشرارة الأولى التي وترت الموقف باحتجاز السلطات عشرة من أنصار الحوثي إضافة إلى إطلاق اللواء 117 النار باتجاه مكان علت منه هتافات بالشعار الحوثي الذي يندد بأميركا وإسرائيل وتتحسس منه سلطات الدولة.
كما لقي أحد القادة الميدانيين في الشباب المؤمن مصرعه ظهر أمس في سوق بني معاذ بينما كان يشتري مستلزمات لعائلته.
وعلم "الاشتراكي.نت" أن النيران التي قتلت علي سعد عرفج المقرب من قائد الشباب المؤمن عيضة الرزامي، انطلقت من سيارة "هايلكس" كانت مسرعة وعادت باتجاه مدينة صعدة.
وكان الهدوء قد عاد إلى صعدة بعد تعيين العميد يحيى الشامي محافظاً لها مطلع آذار "مارس" الماضي.
يذكر أن الحرب اندلعت بين تنظيم الشباب المؤمن بقيادة الزعيم الشيعي حسين بدرالدين الحوثي والقوات النظامية في حزيران "يونيو" 2004م وانتهت بمصرع حسين في أيلول"سبتمبر" من العام نفسه.
وقامت حرب ثانية بين الطرفين في أيار "مايو" 2005م برز فيها عالم الدين بدرالدين الحوثي(والد حسين) إلى الواجهة، واستمرت حتى تعيين "الشامي" محافظاً لصعدة.
ويخشى أن تمثل المواجهات الحالية بداية لحرب ثالثة.

[ميتم الاشبال]

7/6/2006

فيما أقارب الشيخ العوجري يرفضون دفن جثث قتلاهم حتى يثأروا لهم.. مصرع نجل شيخ قبلي في كمين مسلح بوائلة شمال صعدة

الصحوة نت - خاص

لقي نجل شيخ قبلي بمحافظة صعدة مصرعه في كمين نصبه له مجهولون صباح أمس.
وقالت مصادر عسكرية بصعدة لـ"الصحوة نت" أن الحادث وقع عندما كان نجل الشيخ إبن محزم شيخ قبائل آل ثعلة بمديرية وائلة في طريقه بين البقع وكتاف.
وأكدت المصادر أن أربعة ممن كانوا يرافقون نجل الشيخ إبن محزم جرحوا.
وأكدت المصادر أن الجناة لايزالوا مجهولين, لكنها لم تستبعد أن يكونوا من أنصار الحوثي.
من جهة ثانية رفض أقارب آل العوجري إخراج قتلاهم الذين لقوا مصرعهم أمس في كمين مسلح وأدى إلى مقتل أربعة منهم على رأسهم الشيخ يحيى مهدي العوجري من مستشفى السلام حتى يثأروا لهم.

[ابن المطهر]

تجدد الاشتباكات بين قوات الأمن والجيش وأتباع الحوثي
صعدة «الأيام» خاص:
قام مسلحون صباح يوم أمس الاول بالتقطع لسيارة مدنية تابعة للشيخ فايز العوجري، عندما كانت تسير في طريق صعدة البقع بمنطقة آل شافعة على بعد 10 كيلومترات شرق مدينة صعدة.
وقد أمطر المسلحون السيارة بوابل من الرصاص مما أدى الى مقتل أربعة أشخاص من أقارب الشيخ العوجري.
وعلمت «الأيام» من مصادر محلية أن سبب مهاجمة تلك السيارة يعود إلى قيام أتباع العوجري بقتل أحد أفراد الشباب المؤمن قبل ثلاثة أيام.
وكان التوتر قد عاد مجدداً إلى معظم جبهات القتال في صعدة بين قوات الجيش والأمن وأتباع الحوثي حيث دارت اشتباكات عنيفة يوم الجمعة المنصرم بين الطرفين في منطقة قطابر بعد وصول حملة عسكرية إلى هناك مكونة من ثمانية أطقم عسكرية تمكن خلالها أتباع الحوثي من ضرب طقم عسكري وقتل خمسة من أفراده إضافة إلى مصرع قائد الحملة وجرح جنديين آخرين كما استولوا على أسلحتهم.
ولا يزال التوتر قائماً رغم الجهود التي تبذلها لجنة الوساطة ومحافظ المحافظة.

http://www.al-ayyam.info/Default2.aspx? ... d2a3c2bb59

[لــؤي]

الصليب الأحمر بصنعاء... المناطق المتضررة في صعدة بحاجة ماسة للمياه


الشورى نت-صنعاء ( 09/06/2006 )





قال بلاغ صحفي أصدره مكتب الاتصال والإعلام الخاص باللجنة الدولية للصليب الأحمر بصنعاء أن أهالي مناطق التضرر بصعدة جراء الحرب الأخيرة بحاجة ماسة للمياه وأن توفيره بحاجة إلى مساعدة عاجلة وقد "تم إعداد الترتيبات –اللازمة- لإصلاح مضخات المياه".


وأكدت اللجنة الدولية التزامها ومعها الهلال الأحمر اليمني بتوفير الاحتياجات الضرورية للمتضررين في محافظة صعدة والمناطق المجاورة لها جراء الحرب وأنهما ستواصلان
"عملهما لتلبية الاحتياجات الإنسانية هناك".


وأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومعها جمعية الهلال الأحمر اليمني اللتان تقومان بمساعدة المتضررين من القتال في مناطق صعدة الانتهاء في حملة المساعدات التي نفذتها في الفترة من أواخر عام 2005م حتى بداية العام الجاري 2006م في كل المناطق التابعة لمديريات (مجز)، (الصحار، الصفراء) وهي على التوالي، بني معاذ، نشور الواقعات في الجزء الشمالي من محافظة صعدة وقال البيان –أورده ناس برس- أنه تم توزيع أدوات منزلية (بطانيات، فرش، أفران، أسطوانات غاز، أدوات مطبخ وطرابيل) لحوالي 400 أسرة ألحقت بمنازلهم أضرار أو دمرت أثناء المواجهات بين طرفي القتال.


وأضاف البلاغ أن أربعة مراكز صحية ستتلقى قريباً مواد إسعافات أولية.

يذكر أن القانون الدولي الإنساني يحظر مهاجمة المدنيين الذي لا يشاركون بشكل مباشر في المعارك، ويحظر القانون تدمير المنشات المائية والغذاء ومواد أخرى ضرورية لبقاء السكان المدنيين.


http://al-shoura.com/sh_details.asp?det=3661

[ابن المطهر]

فيما أقارب الشيخ العوجري يرفضون دفن جثث قتلاهم حتى يثأروا لهم.. مصرع نجل شيخ قبلي في كمين مسلح بوائلة شمال صعدة
7/6/2006
الصحوة نت - خاص
لقي نجل شيخ قبلي بمحافظة صعدة مصرعه في كمين نصبه له مجهولون صباح أمس.
وقالت مصادر عسكرية بصعدة لـ"الصحوة نت" أن الحادث وقع عندما كان نجل الشيخ إبن محزم شيخ قبائل آل ثعلة بمديرية وائلة في طريقه بين البقع وكتاف.
وأكدت المصادر أن أربعة ممن كانوا يرافقون نجل الشيخ إبن محزم جرحوا.
وأكدت المصادر أن الجناة لايزالوا مجهولين, لكنها لم تستبعد أن يكونوا من أنصار الحوثي.
من جهة ثانية رفض أقارب آل العوجري إخراج قتلاهم الذين لقوا مصرعهم أمس في كمين مسلح وأدى إلى مقتل أربعة منهم على رأسهم الشيخ يحيى مهدي العوجري من مستشفى السلام حتى يثأروا لهم.

http://alsahwa-yemen.net/view_sub1.asp? ... 744&c_no=1

[محمد النفس الزكية]

رغم جهود لجنة الوساطة القياداتُ العسكريةُ في "مران" ترفـُضُ التعامُلَ مع المحافظ


Tuesday, 13 June 2006

لا زالت محافظةُ صعدةُ تشهَدُ بعضَ التوترات التي يسعى البعضُ إلى إثارتها رغبةً منه في إعادة الأحداث من جديد إلا أن أصرارَ المحافظ و"اتباع الحوثي" على عدم تمكين هؤلاء من إثارة الأحداث أدى إلى عدم توسع هذه التوترات فيما تقومُ لجنة الوساطة بدورها لإزالة هذه التوترات .

من ناحيته قام الأخُ مديرُ ناحية ضحيان أبو عوجاء بزيارة لمران في يوم ٥/٦/2006م وعد خلالها المواطنين بحل بعض المشاكل التي يعاني منها المواطنون، وتردد أنه تم الإفراج عمن تمت إعادة إعتقالهم في الأسبوع الماضي وتبقى المعتقل »عبدالعزيز النجدي« وهو »معاق« مشلول اليد بعد إصابته في الحرب وسجنه أكثر من عام ولم يفرج عنه إلا منذ فترة قريبة جداً.

وفي ٧/٦/٦٠٠٢م تم إلغاءُ حفل بمناسبة عيد الوحدة السادس عشر في المديرية »حيدان« نتيجة لغياب المحافظ في ظاهر الأمر والحقيقة أنه نتيجة للتوتر في مناطق »مران- جمعة بن فاضل ولد نوار« وبقيةُ المديريات في المحافظة.

وذُكر أن التوترَ في مناطق حيدان نتج عن »المناوشات التي تبدر من الأفراد والقيادات العسكرية« في المديرية، ونتيجة للضغوط التي يعاني منها المواطنين على مخلف الأصعدة وعدم الإستجابة لمطالبهم بل وإختلاف أي سبب للضغط على أي مواطن.

وفي صباح يوم السبت 10/٦/2006م تم نقل المعتقل المعاق »عبدالعزيز النجدي« إلى جهة غير معلومة وتم إعتقال كلٍّ من ابن حسين الكرشم وعزي محمد الكرشم ويتم البحث عن مجموعة من أبناء المنطقة، في خطورة إعتبرها المواطنون محاولة لتشريد أبنائهم وقيل أنها محاولة لطردهم إلى »النقعة«!!.

ويذكر المواطنون أن ترديدَ »الأطفال« لـ"الشعار" تسبب في إرسال قوات متمثلة في دبابات ومدرعات إلى جبال »ولد نوار« المطلة على مران وإلى جمعة بن فاضل وإلى جبل »المفتاح« المطل على حيدان.

من ناحية أخرى جابت مجاميع من آل العوجري مناطق »من همدان« في موكب كبير من السيارات المسلحة توجهت من صعدة سوق العند الخفجي ووصلت إلى سوق الطلح في يوم الأربعاء الماضي وكان لهذا التصرف رد فعل من قبل أهل الطلح الذين أعلنوا في »ظاهرة« يوم السبت »10/٦/2006م منعهم أي مسلحين خشيةً من إتخاذ السوق مسرحاً للتصفيات والثأر.

من جهة أخرى أعلنت قبيلة »بني حذيفة« في [ظاهرة] في سوق »ضحيان« يوم الخميس الماضي »دعوتها« لكافة أعيان ومشايخ وأفراد القبيلة للإجتماع يوم الجمعة في منطقة »الجعملة« للتشاور في الأحداث التي حدثت في الأسبوع الماضي .. دعا للإجتماع الشيخ »إبن عميش« والشيخ »إبن خـُرصان«.

كما زادت حدة التوتر في مناطق حيدان، حيث ذُكر أن الشبابَ المطاردين من مناطق »جمعة بن فاضل - مران - ولد نوار« هربوا إلى الجبال بسبب ملاحقات القوات العسكرية لهم، من ناحية أخرى شهدت المنطقة مواجهات في الجبال المطلة على حيدان وتبادل إطلاق النار بين قبيلة الشيخ العوسجي أحد قبائل حيدان حيث يتمركز الشيخ العوسجي وبين قوات الجيش.

وفي صباح الأحد ١١/٦/2006م إجتمع الأخ المحافظ وبأعضاء لجنة الوساطة للتنسيق لتوجه اللجنة الى مديرية »قطابر« ولمحاولة تمديد الهدنة التي قاربت على الإنتهاء 10 أيام من بداية أحداث قطابر.

وتأملُ اللجنةُ تمديدَ الهدنة لفترة كبيرة عام »أو عدة أشهر« لكي تتفرغَ لإنهاء ملف صعدة بشكل كامل.

يُذكَرُ أن الشيخَ/ العوسجي كان ممن وقف بجانب القوات الحكومية في »حرب مران«، ونظراً للممارسات من قائد

من جهة أخرى أكد مقربون من أتباع الحوثي عدم وجود أية علاقة بين مقتل "العوجري" وإغتيال "على سعيد عرفج".

كما استنكروا اتخاذ بعض القبائل عمليات ثأر وتصفيات مع بعضهم البعض ونسبها إلى جماعة الحوثي الذين يؤكدون أنهم لا يعتدون وإنما »يدافعون عن أنفسهم«.

http://www.al-balagh.net/index.php?opti ... 21&Itemid=

[محمد النفس الزكية]

القواتُ‮ ‬الحكوميةُ‮ ‬تشـُنُّ‮ ‬هُجوماً‮ ‬مكثفاً‮ ‬على‮ "‬جمعة‮ ‬بن‮ ‬فاضل‮" ‬في‮ ‬صعدة


Tuesday, 27 June 2006

أبدى أبناءُ منطقة خولان بن عامر ومديرية حيدان في محافظة صعدة انزعاجَهم من بوادر التوتر التي تشهدُها المنطقةُ بعد وصول عدة دبابات من منطقة "عبس" إلى مديرية حيدان، وكذلك وصول عشر ناقلات محملة بالمؤن والذخيرة إلى حيدان، حيث أعادت هذه المظاهرُ ما شهدته حيدان من تحضيرات في الحرب الأولى وكانت قواتُ اللواء »٧١« قد شهدت مواجهات مع قبيلة الشيخ/ عبدالرب العوسجي في يوم الاثنين قبل الماضي أدت إلى مقتل جنديَّين،

كما قامت القواتُ بتفجير منزل المواطن »صالح علاق« في منطقة »قرن بن زايد«، وتفجير منزل المواطن »حيدر الكريدي« في منطقة آل »كريد«، وذلك باستخدام التفجير عن بُعد.. كما لا تزالُ بعضُ المساكن في مناطق »مران«، و»جمعة بن فاضل« مسكونةً من قبل أفراد اللواء »٧١« رغم عودة مالكي المساكن وأسرهم إلى المنطقة، فيما أصبح المواطنُ »عزيز يحيى محسن« والمواطن »سالم الغنامي« وأسر من »آل غثاية« لا يجدون ملجأ بعد أن رفض الجنودُ مغادرةَ منازلهم.

هذا وقد شهدت المنطقةُ مضايقات متكررةً من قبل الجنود على المواطنين وصلت إلى حد الملاحقات الفكرية والاستيلاء على جميع جوامع منطقة خولان بن عامر تسليمها للسلفيين.. وأفادت المصادرُ التي إتصلت بها الصحيفة أن المضايقات وصلت إلى سجن كلِّ مَن يؤذنُ بـ»حيَّ على خير العمل«! في هذه المنطقة لتصبحَ الحربُ دينيةً مذهبيةً متعلقةً بحرية المعتقد.

فيما لا يزالُ مصيرُ المعتقلـَين المعاق »عبدالعزيز النجدي« و»شمسان مفرح أحمد« مجهولاً، فإن الملاحقات والاعتقالات لا زالت تطاردُ المواطنين الذين يفضـّلون الفرارَ إلى الجبال عن الاعتقال والسجن.

وفي يوم الخميس الماضي قام قائدُ القوة المنتشرة في منطقة »هجرة« و»الخزائن« باعتقال كلٍّ من: »أمين عزالدين الداعية، ومحمد أحمد العزي من أبناء" مجز"، ومطهر يحيى أحمد الحاكم من "ضحيان"، ويحيى درهم المؤيد من "فلـّة"، ولم يعرف حتى الآن بسبب الاعتقال«.

كما تم اعتقال المواطن/ أحمد محمد قاسم يوم السبت الماضي في مدينة صعدة وتمت إعادته إلى سجن »قحزة« الذي كان قد أطلق منه.

هذا وقد شهدت منطقةُ »جمعة بن فاضل« مواجهات عنيفة يوم الأحد الماضي، مما يشكك في مدى استمرار الهدوء في المنطقة، وإن كان أبناءُ المنطقة قد استغربوا من شدة القصف على المنطقة ابتداءً من يوم الأحد وبعد خروج الجماهير المطالبة بعدول الأخ الرئيس عن قراره عدم الترشح وقبوله بذلك.

http://www.al-balagh.net/index.php?opti ... 82&Itemid=