أضم صوتي إليكما ، لم أسمع أبداً عن صدور تكفير من جهة المولى مجد الدين المؤيدي في حق محمد عزان وعبد الكريم جدبان وعلي أحمد الرازحي ومن معهم رغم الخلاف المعروف ، نرجو التوضيح وتوضيح من شملهم التكفير وإلا فيجب الابتعاد عن مثل هذه المسائل لأنها ليست هينة مهما استهان بها بعض من لا يحجزه ورع ولا تقى .نشوان الحميري كتب:وجدان الأمة كتبت:
أضم صوتي إلى صوت الأخت الكريمة وجدان وأرجو من الأخ الكريم كلمة التقوى الرد على السؤال وتوضيح أين وكيف تم هذا التكفير (إن وجد) وعلى أي أساس؟؟؟كلمة التقوى كتب:
اقتباس:
السيد مجدالدين كان يكفر الشباب المؤمن, المقصود محمد سالم عزان وعبدالكريم جدبان وعلى الزارحي, وكان يكره كل من يؤيدهم وينصرهم ويدعي عليهم
هل تعرف أخي سبباً واضحاً أخي أدى إلى تكفيرهم من قبل السيد مجد الدين، لأن كل ما أسمعه حول هذا الموضوع هو غمغمه ..ولا أعرف بالضبط ما سبب التكفير!
تحياتي للجميع
حوار ...لمن يريد أن يعرف ما وراء الأحداث الأخيرة في اليمن.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 1041
- اشترك في: السبت مارس 19, 2005 9:03 pm
عندما نصل إلى مرحلة الفناء على المنهج القويم ، أعتقد أنا قد وصلنا إلى خير عظيم .


-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 114
- اشترك في: السبت ديسمبر 17, 2005 2:54 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني لم اكن محبا لطرح موضوع التكفير لانه قد يؤذي البعض وكما قال الاخ/ المجاهد هو موضوع قديم. اي قبل حركة الشعار, وانا اعتقد كما يعتقد المجاهد الصابر: ان السيد حسين بدرالدين, بنى حركة جديدة, لكن انا ذكرت القضية لكي أُذكر الاخ/ المجاهد, ان خط السيد مجدالدين وطريقته, اخرى, وكم قد اوصانا واوصى المرشدين بالاشتغال بنشر العلم ونهانا ونهى المرشدين من الصدام مع الدولة او الوهابية او حتى المشائخ, واي مرشد كان يتعرض لهذه الامور كان لا يعطى له حق ارشاد ولا يرسل الى اي مكان للارشاد, وكم قد شكى العلامة/ السيد حسين يحيى الحوثي من اسلوب الشباب الذي يثير الدولة والمشائخ, وقال لي ذات مرة: جاؤا مندوبين من دول وعرضوا علي الدعم المالي الكامل للمرشدين ورفضت ان اخذ منهم شيئا لاني لا اريد ان تتحرش الدولة بنا وارضا ان اجلس اطلب من تجار صعدة واقف على ابوابهم ولا اخذ من الخارج اي مساعدة.
وحقا كان يذهب يشحث المال شحثا, لكي يرسل المرشدين, وكان يتكفى شر الشباب المؤمن, ويتوقع ان يفعلوا كارثة للزيدية.
اما القول: ان السيد مجدالدين راضي عن الشعار وجماعته فهذا كمن قال ان الامام علي كان راضي على من أخذ حقه, وانصار السيد مجدالدين احياء يرزقون, ووكليه المطلق في الارشاد والاموال والمواقف كلها هو السيد حسين يحيى الحوثي وهو موجود وعنده الحقائق كلها فلا داعي لمحاوة اخفاء امور واضحة مثل الشمس, وكمّا انكرتم هذه الامور اضطرينا الى اخراج امور اخرى فلذا ارى ان تتعاملوا مع واقع صعده كما هو .
اريد اوضح حقيقة مهمة: الزيدية ليسوا فرقة تكفيرية ولا يكفرون احدا من اهل القبلة, اما علة تكفير السيد مجدالدين لبعض الشباب, وانا سمعته باذني حينما جاء الحمزات وراجعوه حول موضوع تكفير عدة من الشباب فقال: (الكفر ليس جمل مقطرن), يعني ليس مستحيل, وهو لم يكفرهم لاجل افكارهم ولا لاجل اعتقاداتهم؛ لانه وجميع الزيدية لم يكفروا الوهابية التي تقول بالتشبيه, ولكن كفرهم لانهم عاهدوه عهودا وثيقة بان لا يتصرفوا في الكتب الزيدية كما يعجبهم, ولا يحرفوا بعض الكتب ووووو, فعاهدوه على ذلك اول مرة ثم نقضوا العهد ثم عاهدوا ثم نقضوا العهد وهكذا حتى انه جمع الناس في سودان وأختطب وبكى وابكى الناس وقال بهذا المعنى: لو كانوا منتمين الى فرقة اخرى ما تعرضنا لهم لكنهم يدّعون كونهم زيدية ويخربون كتب ومعتقدات الزيدية ويحققوا بعض الكتب ويضيفوا ويحذفوا- والموارد كثيرة جدا والكل عارف وهذا بحث مستقل- على سبيل المثال كتاب 1- تثبيت الامامة للامام الهادي تحقيق محمد سالم.
2- التحف للسيد مجدالدين حققه محمد سالم وعبدالكريم جدبان , 3- كتاب سبيل الرشال الذي حققه محمد سالم.
فالسيد مجدالدين طبق عليهم ايات نقض العهد التي تدل على الكفر, وكان يدعوا عليهم وكل من يناصرهم, وانا اعتقد والله اعلم ان الكفر هنا كان كفر تأويل وليس كفر بواح, يعني حكمهم حكم المسلم في جميع المعملات, لكن جماعة السيد مجدالدين لم يوضحوا لنا هكذا, وذكوا الامور بشكل مطلق, ومن اراد التوسع في الموضع فعليه بسؤال العلامة السيد حسين يحيى الحوثي.
والمقصود هو ان خط ونهج العلامة مجدالدين المؤيدي معروف, ولا يمكن التغطية عليه, وقد سمعت ان له موقع باسمه فمن وجده فاليرسله لنا لتتضح الامور اكثر.
اخي/ المجاهد الصابر.
انا قصدت بالشهاري السيد محمد ابراهيم الشهاري صاحب الاربع.
واريد اسألك سوأل واحد وارجوا ان تجيبني بوضوح .
هل السيد العلامة حسين يحيى الحوثي هو وكيل السيد مجدالدين المؤيدي ام لا؟؟؟. وهل هو كان ولا زال المسؤول عن قضية ارسال المرشدين ام لا ؟؟ وهل الناس يدفعون الاموال اليه حبا فيه ام لاجل تزكية السيد مجدالدين؟؟؟؟؟؟؟؟.
اخواني لم اكن محبا لطرح موضوع التكفير لانه قد يؤذي البعض وكما قال الاخ/ المجاهد هو موضوع قديم. اي قبل حركة الشعار, وانا اعتقد كما يعتقد المجاهد الصابر: ان السيد حسين بدرالدين, بنى حركة جديدة, لكن انا ذكرت القضية لكي أُذكر الاخ/ المجاهد, ان خط السيد مجدالدين وطريقته, اخرى, وكم قد اوصانا واوصى المرشدين بالاشتغال بنشر العلم ونهانا ونهى المرشدين من الصدام مع الدولة او الوهابية او حتى المشائخ, واي مرشد كان يتعرض لهذه الامور كان لا يعطى له حق ارشاد ولا يرسل الى اي مكان للارشاد, وكم قد شكى العلامة/ السيد حسين يحيى الحوثي من اسلوب الشباب الذي يثير الدولة والمشائخ, وقال لي ذات مرة: جاؤا مندوبين من دول وعرضوا علي الدعم المالي الكامل للمرشدين ورفضت ان اخذ منهم شيئا لاني لا اريد ان تتحرش الدولة بنا وارضا ان اجلس اطلب من تجار صعدة واقف على ابوابهم ولا اخذ من الخارج اي مساعدة.
وحقا كان يذهب يشحث المال شحثا, لكي يرسل المرشدين, وكان يتكفى شر الشباب المؤمن, ويتوقع ان يفعلوا كارثة للزيدية.
اما القول: ان السيد مجدالدين راضي عن الشعار وجماعته فهذا كمن قال ان الامام علي كان راضي على من أخذ حقه, وانصار السيد مجدالدين احياء يرزقون, ووكليه المطلق في الارشاد والاموال والمواقف كلها هو السيد حسين يحيى الحوثي وهو موجود وعنده الحقائق كلها فلا داعي لمحاوة اخفاء امور واضحة مثل الشمس, وكمّا انكرتم هذه الامور اضطرينا الى اخراج امور اخرى فلذا ارى ان تتعاملوا مع واقع صعده كما هو .
اريد اوضح حقيقة مهمة: الزيدية ليسوا فرقة تكفيرية ولا يكفرون احدا من اهل القبلة, اما علة تكفير السيد مجدالدين لبعض الشباب, وانا سمعته باذني حينما جاء الحمزات وراجعوه حول موضوع تكفير عدة من الشباب فقال: (الكفر ليس جمل مقطرن), يعني ليس مستحيل, وهو لم يكفرهم لاجل افكارهم ولا لاجل اعتقاداتهم؛ لانه وجميع الزيدية لم يكفروا الوهابية التي تقول بالتشبيه, ولكن كفرهم لانهم عاهدوه عهودا وثيقة بان لا يتصرفوا في الكتب الزيدية كما يعجبهم, ولا يحرفوا بعض الكتب ووووو, فعاهدوه على ذلك اول مرة ثم نقضوا العهد ثم عاهدوا ثم نقضوا العهد وهكذا حتى انه جمع الناس في سودان وأختطب وبكى وابكى الناس وقال بهذا المعنى: لو كانوا منتمين الى فرقة اخرى ما تعرضنا لهم لكنهم يدّعون كونهم زيدية ويخربون كتب ومعتقدات الزيدية ويحققوا بعض الكتب ويضيفوا ويحذفوا- والموارد كثيرة جدا والكل عارف وهذا بحث مستقل- على سبيل المثال كتاب 1- تثبيت الامامة للامام الهادي تحقيق محمد سالم.
2- التحف للسيد مجدالدين حققه محمد سالم وعبدالكريم جدبان , 3- كتاب سبيل الرشال الذي حققه محمد سالم.
فالسيد مجدالدين طبق عليهم ايات نقض العهد التي تدل على الكفر, وكان يدعوا عليهم وكل من يناصرهم, وانا اعتقد والله اعلم ان الكفر هنا كان كفر تأويل وليس كفر بواح, يعني حكمهم حكم المسلم في جميع المعملات, لكن جماعة السيد مجدالدين لم يوضحوا لنا هكذا, وذكوا الامور بشكل مطلق, ومن اراد التوسع في الموضع فعليه بسؤال العلامة السيد حسين يحيى الحوثي.
والمقصود هو ان خط ونهج العلامة مجدالدين المؤيدي معروف, ولا يمكن التغطية عليه, وقد سمعت ان له موقع باسمه فمن وجده فاليرسله لنا لتتضح الامور اكثر.
اخي/ المجاهد الصابر.
انا قصدت بالشهاري السيد محمد ابراهيم الشهاري صاحب الاربع.
واريد اسألك سوأل واحد وارجوا ان تجيبني بوضوح .
هل السيد العلامة حسين يحيى الحوثي هو وكيل السيد مجدالدين المؤيدي ام لا؟؟؟. وهل هو كان ولا زال المسؤول عن قضية ارسال المرشدين ام لا ؟؟ وهل الناس يدفعون الاموال اليه حبا فيه ام لاجل تزكية السيد مجدالدين؟؟؟؟؟؟؟؟.
(...فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 2745
- اشترك في: الأحد إبريل 18, 2004 3:47 am
- اتصال:
اممممممممممممم
إن صح التكفير من سيدي مجد الدين لهم فهو عندي على معنى كفر النعمة
فهو من علمهم وهو من رباهم وهم من خالفه وعصى اوامره والاخ الاستاذ محمد سالم عزان مشترك هنا ويقدر على اظهار مواقفه في تلك الحقبة كونه احد المعنيين ..!

إن صح التكفير من سيدي مجد الدين لهم فهو عندي على معنى كفر النعمة
فهو من علمهم وهو من رباهم وهم من خالفه وعصى اوامره والاخ الاستاذ محمد سالم عزان مشترك هنا ويقدر على اظهار مواقفه في تلك الحقبة كونه احد المعنيين ..!

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون

-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 163
- اشترك في: الخميس ديسمبر 11, 2003 10:56 am
اخي المجاهد
بما أنك مقتنع بما ذكره السيد حسين فلا بد من أن تكون ملماً بقومات أفكاره. وعباراتك توحي بخلاف ذلك.
أما عن أصول الفقه، فحقيقة من العجب أن نأتي اليوم ونجد أنفسنا تنناقش في أصول الفقه وأهميته. يعني أي واقع هذا؟ ألم يكف ما وصلنا إليه؟
وهل كان الصحابة يقرأون كتب النحو ليفهموا القرآن أم أنه بالسليقة؟
وهل وضع الإمام الهادي كتابيه الأحكام والمنتخب بغير اعتماد قواعد أصول الفقه؟
والأمر نفسه يقال عن أصول الفقه: ما هي إلا قواعد لغوية ولكن مخصوصة بفهم الخطابات الحكمية.
عموماً، كنت عزمت ألا أتكلم أبداً في موضوع أصول الفقه وعلاقته بالتخلف أو التقدم، لأنه موضوع لا يجب أصلاً أن يظهر.
أما عن خطوات المستقبل، فأقترح أن نفتح موضوعاً مستقلاً حول الأفكار التي نراها للمستقبل. وإذا كان من الممكن أن نعمل هذا بعد يوم الجمعة، حيث إنني في غاية الإنشغال، ويجب أن ألخص ملاحظات ذات صلة بالجبر.
شكراً أخي الكريم
بما أنك مقتنع بما ذكره السيد حسين فلا بد من أن تكون ملماً بقومات أفكاره. وعباراتك توحي بخلاف ذلك.
أما عن أصول الفقه، فحقيقة من العجب أن نأتي اليوم ونجد أنفسنا تنناقش في أصول الفقه وأهميته. يعني أي واقع هذا؟ ألم يكف ما وصلنا إليه؟
وهل كان الصحابة يقرأون كتب النحو ليفهموا القرآن أم أنه بالسليقة؟
وهل وضع الإمام الهادي كتابيه الأحكام والمنتخب بغير اعتماد قواعد أصول الفقه؟
والأمر نفسه يقال عن أصول الفقه: ما هي إلا قواعد لغوية ولكن مخصوصة بفهم الخطابات الحكمية.
عموماً، كنت عزمت ألا أتكلم أبداً في موضوع أصول الفقه وعلاقته بالتخلف أو التقدم، لأنه موضوع لا يجب أصلاً أن يظهر.
أما عن خطوات المستقبل، فأقترح أن نفتح موضوعاً مستقلاً حول الأفكار التي نراها للمستقبل. وإذا كان من الممكن أن نعمل هذا بعد يوم الجمعة، حيث إنني في غاية الإنشغال، ويجب أن ألخص ملاحظات ذات صلة بالجبر.
شكراً أخي الكريم
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 1036
- اشترك في: الثلاثاء مايو 09, 2006 10:20 am
بسم الله .. والحمد كله لله ..
سيدي : كلمة التقوى :
قلتم :- ( واريد اسألك سوأل واحد وارجوا ان تجيبني بوضوح .
هل السيد العلامة حسين يحيى الحوثي هو وكيل السيد مجدالدين المؤيدي ام لا؟؟؟. وهل هو كان ولا زال المسؤول عن قضية ارسال المرشدين ام لا ؟؟ وهل الناس يدفعون الاموال اليه حبا فيه ام لاجل تزكية السيد مجدالدين؟؟؟؟؟؟؟؟ )
الجواب :
سيدي أنا لا يهمني من هو وكيل السيد / مجد الدين المؤيدي أو خليفته أو ولي عهده !!! سواء كان السيد العلامة / حسين يحيى الحوثي أو السيد العلامة محمد بن عبد العظيم الحوثي أو غيرهم من العلماء !!؟
الشيء المهم لدي هو أني كغيري من الزيود لم نسمع مواقف وآراء هاؤلاء العلماء حيث أنهم لم يصدروا أي فتاوى أو بيانات توضح موقفهم الديني من الأحداث !! وإن كان لديك أي ورقة فتوى أو بيان أو ما شابه نرجوا أن تسعفنا به لنقتدي بعلماءنا الكبار ...
أستاذي / عبد الله حميد الدين
ذكرتم سيدي أنه :
( بما أنك مقتنع بما ذكره السيد حسين فلا بد من أن تكون ملماً بقومات أفكاره. وعباراتك توحي بخلاف ذلك.!!! )
أستاذي :
ما هي العبارات التي تدل على ما ذكرتم !!؟؟
قولكم سيدي :
( أما عن أصول الفقه، فحقيقة من العجب أن نأتي اليوم ونجد أنفسنا تنناقش في أصول الفقه وأهميته. يعني أي واقع هذا؟ )
سيدي :لماذا العجب ؟؟
فأنا أعتقد أن أي منهج يبعدنا عن الفهم الصحيح لكتاب الله يجب أن نعيد النظرفي قواعده ومسائله ؟؟؟
وكذلك قولكم سيدي :
( كنت عزمت ألا أتكلم أبداً في موضوع أصول الفقه وعلاقته بالتخلف أو التقدم، لأنه موضوع لا يجب أصلاً أن يظهر.؟؟؟ ألم يكف ما وصلنا إليه؟ )
أستاذي الفاضل :
أعتقد أنه لمعرفة أحد أسباب ما وصلنا إليه يجب أن يظهر هذا الموضوع !!!
أخيراً أرجوا من الجميع وبالخصوص الأخ كلمة التقوى أن يتواصل الحوار كما قال السيد / عبد الله حميد الدين حول : ( الأفكار والأعمال التي نراها للمستقبل )
والسلام .. ولنا عودة
سيدي : كلمة التقوى :
قلتم :- ( واريد اسألك سوأل واحد وارجوا ان تجيبني بوضوح .
هل السيد العلامة حسين يحيى الحوثي هو وكيل السيد مجدالدين المؤيدي ام لا؟؟؟. وهل هو كان ولا زال المسؤول عن قضية ارسال المرشدين ام لا ؟؟ وهل الناس يدفعون الاموال اليه حبا فيه ام لاجل تزكية السيد مجدالدين؟؟؟؟؟؟؟؟ )
الجواب :
سيدي أنا لا يهمني من هو وكيل السيد / مجد الدين المؤيدي أو خليفته أو ولي عهده !!! سواء كان السيد العلامة / حسين يحيى الحوثي أو السيد العلامة محمد بن عبد العظيم الحوثي أو غيرهم من العلماء !!؟
الشيء المهم لدي هو أني كغيري من الزيود لم نسمع مواقف وآراء هاؤلاء العلماء حيث أنهم لم يصدروا أي فتاوى أو بيانات توضح موقفهم الديني من الأحداث !! وإن كان لديك أي ورقة فتوى أو بيان أو ما شابه نرجوا أن تسعفنا به لنقتدي بعلماءنا الكبار ...
أستاذي / عبد الله حميد الدين
ذكرتم سيدي أنه :
( بما أنك مقتنع بما ذكره السيد حسين فلا بد من أن تكون ملماً بقومات أفكاره. وعباراتك توحي بخلاف ذلك.!!! )
أستاذي :
ما هي العبارات التي تدل على ما ذكرتم !!؟؟
قولكم سيدي :
( أما عن أصول الفقه، فحقيقة من العجب أن نأتي اليوم ونجد أنفسنا تنناقش في أصول الفقه وأهميته. يعني أي واقع هذا؟ )
سيدي :لماذا العجب ؟؟
فأنا أعتقد أن أي منهج يبعدنا عن الفهم الصحيح لكتاب الله يجب أن نعيد النظرفي قواعده ومسائله ؟؟؟
وكذلك قولكم سيدي :
( كنت عزمت ألا أتكلم أبداً في موضوع أصول الفقه وعلاقته بالتخلف أو التقدم، لأنه موضوع لا يجب أصلاً أن يظهر.؟؟؟ ألم يكف ما وصلنا إليه؟ )
أستاذي الفاضل :
أعتقد أنه لمعرفة أحد أسباب ما وصلنا إليه يجب أن يظهر هذا الموضوع !!!
أخيراً أرجوا من الجميع وبالخصوص الأخ كلمة التقوى أن يتواصل الحوار كما قال السيد / عبد الله حميد الدين حول : ( الأفكار والأعمال التي نراها للمستقبل )
والسلام .. ولنا عودة
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 163
- اشترك في: الخميس ديسمبر 11, 2003 10:56 am
أخي الكريم المجاهد ، أنا أخذت من كلامكم ((الخلاصة كما فهمت من محاضرات السيد / حسين)) وشعرت _ ولعلي أخطأت _ أن المسألة هي نقل لكلام حسين الحوثي أكثر مما هي قناعة بما وبأصولها.
أما الاستنكار على موضوع أصول الفقه، فلأنه علم آلة وعلوم الآلة ليست ذات صلة بما نحن فيه.
ويا سيدي لو راجعت مسائل أصول الفقه، مسألة مسألة لما وجدت فيها ما يدعو للتخلف. لعلك تجد فيها الكثير مما هو خطأ، والكثير مما يحتاج إلى مراجعة، ولكن لا يكون خطأ للتخلف.
ولتوضيح المسألة أكثر، خذ الفقه مثلاً. الفقه المتخلف لا يؤدي إلى واقع متخلف. الفقه المتخلف نتيجة للتخلف بلا شك، ولكنه لا يسبب التخلف. القوانين تتبع المجتمعات في نموها ولكنها لا تنمي المجتمعات. المجتمعات المتقدمة حصل فيها التقدم أولاً ، ثم شعرت بأن قوانينها لا تلبي حاجتها، فغيرته.
وإذا كان هذا في الفقه، فهو في أصول الفقه أولى، لأن الثاني ما هو إلا أداة.
أما الاستنكار على موضوع أصول الفقه، فلأنه علم آلة وعلوم الآلة ليست ذات صلة بما نحن فيه.
ويا سيدي لو راجعت مسائل أصول الفقه، مسألة مسألة لما وجدت فيها ما يدعو للتخلف. لعلك تجد فيها الكثير مما هو خطأ، والكثير مما يحتاج إلى مراجعة، ولكن لا يكون خطأ للتخلف.
ولتوضيح المسألة أكثر، خذ الفقه مثلاً. الفقه المتخلف لا يؤدي إلى واقع متخلف. الفقه المتخلف نتيجة للتخلف بلا شك، ولكنه لا يسبب التخلف. القوانين تتبع المجتمعات في نموها ولكنها لا تنمي المجتمعات. المجتمعات المتقدمة حصل فيها التقدم أولاً ، ثم شعرت بأن قوانينها لا تلبي حاجتها، فغيرته.
وإذا كان هذا في الفقه، فهو في أصول الفقه أولى، لأن الثاني ما هو إلا أداة.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 451
- اشترك في: الأحد إبريل 23, 2006 9:11 am
- مكان: مستشفى الجنان
لي هذه المداخله البسيطه وهي:الشيء المهم لدي هو أني كغيري من الزيود لم نسمع مواقف وآراء هاؤلاء العلماء حيث أنهم لم يصدروا أي فتاوى أو بيانات توضح موقفهم الديني من الأحداث !! وإن كان لديك أي ورقة فتوى أو بيان أو ما شابه نرجوا أن تسعفنا به لنقتدي بعلماءنا الكبار ...
العلامه ابن الهادي(ينادونه بالإمام)قارب عمره الــ100عام عرف عنه أنه الاستاذ الأول لتلميذه السيد الشهيد حسين بدرالدين...له أحترام وإجلال لمسته من عموم الزيديه في صعده وبما أنه الإستاذ الاول للسيد الشهيد فقد كانت له مكانه عظيمه في قلب السيد الشهيد يليه العلامه ابن الشايم وحيث وأن له هذه المكانه العظيمه فقد طلب من العلامه (الإمام) أن يذهب الى مران كي يراجع السيد الشهيد ويثنيه عن مقاومة السلطات فذهب العلامه وكان اول من فاوض السيد الشهيد في بدء احداث مران وبعد لقاءه بالسيد الشهيد والجلوس والحديث معه رجع العلامه ليبلغ أن السيد الشهيد لن يسلم نفسه إلى السلطات ومن ثم توجه العلامه لينضم إلى صفوف المجاهدين من الشباب معلناً بذالك تضامنه وتأييده للسيد الشهيد ... وليشهد الله على ما اقول أني ذهبت قبل فتره بسيطه إلى صعده ولم أكن أعلم بعد من هو العلامه الإمام أو العلامه الشايم وبينما انا أسير مع بعض الإخوه في منطقة ما نزلنا بالقرب من جرف في جبل قريب من موقع للأنصار من الشباب فلمحت هذا الجرف وعرفت أنه يوجد به أشخاص حيث وأني لم أراهم ينزلون إلينا كالبقيه خصوصاً وأني مكثت أكثر من يومين في ذالك الموقع قبل الرجوع إلى موقع آخر..المهم أني سألت عن الجرف فأخبروني بان العالمان يمكثان فيه بعد أن تركا منزليهما وقررا أن يسيران على الوجهه التي خطها السيد الشهيد وحتى آخر رمق .. قلت لأحد الإخوه لماذا لماذا لايعودان إلى منزلهما فهم كبار سن قال لي هم رافضين العوده وسوف يبقوا مع الشباب على الوجهه التي خطها تلميذهم السيد الشهيد في مواجهة السلطه وحتى آخر رمق...وحتى الآن مر أكثر من عامان وهما يتنقلان من جرف إلىجرف بحسب المواجهه فلاحول والاقوة إلى بالله....سردت هذا الحدث للتوضيح فقط وهو غني عن التفسير ..
والله على ما أقول شهيد......

قالوا : المجنون يتكلم ..
قلنا : والعاقل يسمع ..
********* ********* *********
مجنون يتكلم ولا عاقل أخرس .!؟
قلنا : والعاقل يسمع ..
********* ********* *********
مجنون يتكلم ولا عاقل أخرس .!؟
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 114
- اشترك في: السبت ديسمبر 17, 2005 2:54 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اخي المجاهد : لقد قلت شيئا عجيبا حيث قلت انه لا يهمك ان يكون العلامة حسين يحيى الحوثي وكيل السيد مجد الدين او ولي عهده!!!!
وهذا الكلام يدل على انك لا يهمك فهم رأي السيد مجدالدين, لانه لا بد لكل جهة من ناطق ومعبر عنها, فإذا انت لا يهمك ان تعرف الجهة التي تنطق وتعبر عن السيد مجدالدين, فماهي الفائدة من الحوار اذن؟؟
ثانيا: قلتم سيدي انه هل من اوراق وبيانات حتى نعطيها اليكم, اخي الباحث عن الواقع يأخذه من اي طريق يصل اليه ولا يتشرط على الناس ان اعطوا لي كذا وكذا حتى اصدق, واذا انتم لا تريدون ان تقبلوا هذا الواقع فلو جاء السيد مجدالدين بنفسه ما كان ذلك بمفيد.
واما البيانات فقد قلت لكم ان العلامة علي مسعود ومحمد عبدالله معيض اصدروا كتبا واشرطة في الرد على افكار السيد حسين وعلى منهجه السياسي, وهما يمثلان السيد حيسن يحيى الحوثي الذي هو يمثل السيد مجدالدين بدون اي شك.
اضف الى ذلك ان علماء صعده ومنهم السيد حسين اعلنوا برائتهم من حركة الشعار بكل وضوح.
وهذا كله مع الاسف ليس محل حوارنا, وانا لا اريد ان اتحول الى ناقد ومعارض مطلق لحركة الشعار.
وانا اريد اقل لك اني لست ضد الحركة ولست معها, انا انظر بمنظار اكبر وأرى الامور من بعيد , واقرأ الاحداث, وأرى ما هي مصلحة مذهب اهل البيت منها فما كان من مصلحة الدين الاسلامي فهذا مقبلوا وما كان من مصلحة دين معاوية وبني امية فهو مرفوض ولو كان صاحبه والدي, انا ليس عندي مشكلة مع احد, ولكني قد اتيت بادلة واضحة على ان الدولة لعبت لعبتها القذرة وجعلتنا كبش فداء لكي تصفي حسابها مع امريكا والسعودية وووو
وكل هذا الكلام قد وضحته سابقا, وانتم لم تجيبوني على كلامي ورجعتم البحث في افكار السيد او بحث في القران الكريم وغيره .
اخي المجاهد الصابر ارجوك رجائا خاصا واقبل رأسك جوبني بدون عاطفة وبدون تفاعل مع افكار السيد, وانسى كل ما قرأته من ملازم السيد او سمعته من الاشرطة أجب على تسآؤلاتي هذه بكلام منطقي افهمه واقتنع به .
1- كلنا في اليمن نعلم علم يقين ان السيد حسين بدر الدين ليس جعفريا, والرئيس يعلم ذلك اكثر من اي واحد اخر, لماذا الرئيس اعلن ان الحوثي جعفري مع العلم ان الجفرية مذهب عالمي وووووو لماذا ركز الرئيس على هذا الموضوع من يريد ان يرضي بذلك؟؟؟؟؟؟؟
ارجوك اجبني جواب مدروس من جيمع الجهات.
2- لماذا اعلن الرئيس ان الجعفرية تشكل خطر على الامن القومي؟؟؟؟؟؟ اليس هذا الكلام في نظركم مسخرة ؟؟؟؟؟ والرئيس رجل بعقله , لماذا يقول هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3- لماذا حاربت الدولة الغدير وهو كان قبل الشعار باعوام كثيرة؟؟؟؟؟؟؟؟
يا اخي ارجو ان تفكر جيدا وتتخلى من العاطفة في هذا الموضوع. وليس عيبا ان نعترف بالخطأ ولكن العيب الاستمرار في الخظأ.
وانا احيي السيد يحيى بدر الدين الحوثي على شجاعته, فهو اول قائد سياسي في العالم اعرفه , تواضع وكشف اللعبة ولم يغره انه قدم شهداء وووووووو
واقول لك لو كان عند صدام حسين الشجاعة التي عند السيد يحيى بدر الدين لما احتلت امريكا العراق , لان امريكا خدعة صدام, وهو اخذه الغرور لم يقل: انهم زادوا علي وعاش في جو غروره حتى خرجوه من غار كأنه فار, اما السيد يحيى بدر الدين فهو شجاع بحيث كسر النخيط وضرب الرئيس من حيث الالم, وكشف الامر وبيّن انها لعبة, وانا اعتقد ان هذا العمل الذي عمله السيد يحيى هو الذي جعل الرئيس يتراجع ويخرج المساجين لانه رأى ان لعبته بدأت تتضح للعالم , وان امريكا بدأت تفهم اللعبة بوضوح.
وعندي في هذا كلام طويل لكن ارجو ان يكفي هذا المقدار.
واما عاقل مجنون, فاقول له: ايه السيد الفاضل هل تعلم انه لا يوجد عالم اسمه ابن هادي في صعده, بل العالم الذي قصده وانا اعرفه شخصيا هو العلامة/ احمد صلاح الهادي, وهو ليس من العلماء الكبار أضف الى ان عمره لا يتجاوز الثمانين على اكثر تقدير مع اني اعتقد ان عمره حول الستين, وهو ليس استاذ للسيد حسين. وهذه المعلومات التي اتيت بها اخي العزيز تدل على انه قيل لك كلام غير صحيح.
اولا اخي المجاهد : لقد قلت شيئا عجيبا حيث قلت انه لا يهمك ان يكون العلامة حسين يحيى الحوثي وكيل السيد مجد الدين او ولي عهده!!!!
وهذا الكلام يدل على انك لا يهمك فهم رأي السيد مجدالدين, لانه لا بد لكل جهة من ناطق ومعبر عنها, فإذا انت لا يهمك ان تعرف الجهة التي تنطق وتعبر عن السيد مجدالدين, فماهي الفائدة من الحوار اذن؟؟
ثانيا: قلتم سيدي انه هل من اوراق وبيانات حتى نعطيها اليكم, اخي الباحث عن الواقع يأخذه من اي طريق يصل اليه ولا يتشرط على الناس ان اعطوا لي كذا وكذا حتى اصدق, واذا انتم لا تريدون ان تقبلوا هذا الواقع فلو جاء السيد مجدالدين بنفسه ما كان ذلك بمفيد.
واما البيانات فقد قلت لكم ان العلامة علي مسعود ومحمد عبدالله معيض اصدروا كتبا واشرطة في الرد على افكار السيد حسين وعلى منهجه السياسي, وهما يمثلان السيد حيسن يحيى الحوثي الذي هو يمثل السيد مجدالدين بدون اي شك.
اضف الى ذلك ان علماء صعده ومنهم السيد حسين اعلنوا برائتهم من حركة الشعار بكل وضوح.
وهذا كله مع الاسف ليس محل حوارنا, وانا لا اريد ان اتحول الى ناقد ومعارض مطلق لحركة الشعار.
وانا اريد اقل لك اني لست ضد الحركة ولست معها, انا انظر بمنظار اكبر وأرى الامور من بعيد , واقرأ الاحداث, وأرى ما هي مصلحة مذهب اهل البيت منها فما كان من مصلحة الدين الاسلامي فهذا مقبلوا وما كان من مصلحة دين معاوية وبني امية فهو مرفوض ولو كان صاحبه والدي, انا ليس عندي مشكلة مع احد, ولكني قد اتيت بادلة واضحة على ان الدولة لعبت لعبتها القذرة وجعلتنا كبش فداء لكي تصفي حسابها مع امريكا والسعودية وووو
وكل هذا الكلام قد وضحته سابقا, وانتم لم تجيبوني على كلامي ورجعتم البحث في افكار السيد او بحث في القران الكريم وغيره .
اخي المجاهد الصابر ارجوك رجائا خاصا واقبل رأسك جوبني بدون عاطفة وبدون تفاعل مع افكار السيد, وانسى كل ما قرأته من ملازم السيد او سمعته من الاشرطة أجب على تسآؤلاتي هذه بكلام منطقي افهمه واقتنع به .
1- كلنا في اليمن نعلم علم يقين ان السيد حسين بدر الدين ليس جعفريا, والرئيس يعلم ذلك اكثر من اي واحد اخر, لماذا الرئيس اعلن ان الحوثي جعفري مع العلم ان الجفرية مذهب عالمي وووووو لماذا ركز الرئيس على هذا الموضوع من يريد ان يرضي بذلك؟؟؟؟؟؟؟
ارجوك اجبني جواب مدروس من جيمع الجهات.
2- لماذا اعلن الرئيس ان الجعفرية تشكل خطر على الامن القومي؟؟؟؟؟؟ اليس هذا الكلام في نظركم مسخرة ؟؟؟؟؟ والرئيس رجل بعقله , لماذا يقول هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3- لماذا حاربت الدولة الغدير وهو كان قبل الشعار باعوام كثيرة؟؟؟؟؟؟؟؟
يا اخي ارجو ان تفكر جيدا وتتخلى من العاطفة في هذا الموضوع. وليس عيبا ان نعترف بالخطأ ولكن العيب الاستمرار في الخظأ.
وانا احيي السيد يحيى بدر الدين الحوثي على شجاعته, فهو اول قائد سياسي في العالم اعرفه , تواضع وكشف اللعبة ولم يغره انه قدم شهداء وووووووو
واقول لك لو كان عند صدام حسين الشجاعة التي عند السيد يحيى بدر الدين لما احتلت امريكا العراق , لان امريكا خدعة صدام, وهو اخذه الغرور لم يقل: انهم زادوا علي وعاش في جو غروره حتى خرجوه من غار كأنه فار, اما السيد يحيى بدر الدين فهو شجاع بحيث كسر النخيط وضرب الرئيس من حيث الالم, وكشف الامر وبيّن انها لعبة, وانا اعتقد ان هذا العمل الذي عمله السيد يحيى هو الذي جعل الرئيس يتراجع ويخرج المساجين لانه رأى ان لعبته بدأت تتضح للعالم , وان امريكا بدأت تفهم اللعبة بوضوح.
وعندي في هذا كلام طويل لكن ارجو ان يكفي هذا المقدار.
واما عاقل مجنون, فاقول له: ايه السيد الفاضل هل تعلم انه لا يوجد عالم اسمه ابن هادي في صعده, بل العالم الذي قصده وانا اعرفه شخصيا هو العلامة/ احمد صلاح الهادي, وهو ليس من العلماء الكبار أضف الى ان عمره لا يتجاوز الثمانين على اكثر تقدير مع اني اعتقد ان عمره حول الستين, وهو ليس استاذ للسيد حسين. وهذه المعلومات التي اتيت بها اخي العزيز تدل على انه قيل لك كلام غير صحيح.
(...فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 146
- اشترك في: الثلاثاء مارس 07, 2006 8:17 pm
- مكان: اليمن
اليوم خبر حقاً محزن
إنا لله وإنا إاليه راجعون
إنا لله وإنا إاليه راجعون
الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام:
صمام الأمان للدولة الإسلاميــــــــــة ..
..
http://www.althqlin.net/sounds/ram/1289.ram
صمام الأمان للدولة الإسلاميــــــــــة ..
..
http://www.althqlin.net/sounds/ram/1289.ram
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 114
- اشترك في: السبت ديسمبر 17, 2005 2:54 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
اترون اخواني الاعزاء ان الدولة اليمنية لا تريد الصلح, وقضية بيت العماد خير دليل فقد تنازلوا عن كل شيئ وطلب العلامة علي العماد من الرئيس ان يرشح نفسه وووو كل هذا التلطف لم يجدي, لان الدولة تريد ان يكون الشيعة وكل ما يتصل بإيران عدوا لها؛ لكي تثبت لامريكا حسن سيرت علي محسن والزنداني ولكي تترزق عند السعودية امريكا بهذه اللعبة القذرة, وانا اقول لكم من الان ان الحرب في صعدة لن تنتهي, فقط تهدأة حتى تنتهي الانتحابات الرئاسية, ثم ستتحرش الدولة بمن في الجبال وترجع الحرب لان الدولة حريصة على بقاء هذه الحرب بشكل كبير جدا, ونحن نتابع الاحداث من اولها ونرى كيف باغتت الدولة السيد حسين ثم خربت الوساطات عدة مرات ثم اخذت تمد وتجذب لكي تطول الحرب ولا زالت تمد وتجذب.
أتمنى من جميع المخلصين في العالم ان يفضحوا هذه السياسية القذرة التي تجري في اليمن, ويبينوا للعالم هذه اللعبة القذرة ويساعدوا السيد يحيى بدرالدين الجوثي في هذا العمل, فإن كشف هذه اللعبة القذرة وتوضيحها للعالم هو الذي سيوقف الظلم , وإذا فهمت الدول الكبرى هذه اللعبة القذرة التي تجري في اليمن فقد يرجع السحر على الساحر وتنقلب امريكا على فارس العرب, وتفترسه كما انقلب السحر على صدام حسين, ارجو كم اخواني ان تتأملوا مليا في هذا الكلام وتحاولوا ربط الاحداث من أولها وما كانت تعيشه اليمن قبل احداث صعدة من اوضاع سياسية معقدة.
ان شاء الله تنكشف هذا المؤامرة القذرة قريبا وتذوق دولة صالح ثمرة علمها (( ان الله لا يهدي كيد الخائنين)) (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)) , المهم اننا لا نسير في الطريق التي تريدها الدولة.
الدولة تريد ان ترعب امريكا ودول الخليخ بحركة الشعار والتشيع ووو لكي تكسب وتحقق اهدافها من وراء ذلك, ونحن ان شاء الله لن نسمح لها ان تستفيد منا, فهي التي غلظت في حرب الخليج وهي التي احتضنت الوهابية الارهابيين, وعلي محسن هو الذي اكل اموال بن لادن وتلذذ بها والان الدولة تريد ان ندفع ثمن اخطائها واخطاء حلفائها, هيهات ان المؤمن يرى بنور الله ولن نكون وسيلة لتحقيق تلك الاهداف القذرة.
وندعوا الدلة ان تبحث لها عن لعبة اخرى لاننا ان شاء سوف نفضح هذه المؤامرة وبعون الله سوف يتحول السحر على الساحر.
اترون اخواني الاعزاء ان الدولة اليمنية لا تريد الصلح, وقضية بيت العماد خير دليل فقد تنازلوا عن كل شيئ وطلب العلامة علي العماد من الرئيس ان يرشح نفسه وووو كل هذا التلطف لم يجدي, لان الدولة تريد ان يكون الشيعة وكل ما يتصل بإيران عدوا لها؛ لكي تثبت لامريكا حسن سيرت علي محسن والزنداني ولكي تترزق عند السعودية امريكا بهذه اللعبة القذرة, وانا اقول لكم من الان ان الحرب في صعدة لن تنتهي, فقط تهدأة حتى تنتهي الانتحابات الرئاسية, ثم ستتحرش الدولة بمن في الجبال وترجع الحرب لان الدولة حريصة على بقاء هذه الحرب بشكل كبير جدا, ونحن نتابع الاحداث من اولها ونرى كيف باغتت الدولة السيد حسين ثم خربت الوساطات عدة مرات ثم اخذت تمد وتجذب لكي تطول الحرب ولا زالت تمد وتجذب.
أتمنى من جميع المخلصين في العالم ان يفضحوا هذه السياسية القذرة التي تجري في اليمن, ويبينوا للعالم هذه اللعبة القذرة ويساعدوا السيد يحيى بدرالدين الجوثي في هذا العمل, فإن كشف هذه اللعبة القذرة وتوضيحها للعالم هو الذي سيوقف الظلم , وإذا فهمت الدول الكبرى هذه اللعبة القذرة التي تجري في اليمن فقد يرجع السحر على الساحر وتنقلب امريكا على فارس العرب, وتفترسه كما انقلب السحر على صدام حسين, ارجو كم اخواني ان تتأملوا مليا في هذا الكلام وتحاولوا ربط الاحداث من أولها وما كانت تعيشه اليمن قبل احداث صعدة من اوضاع سياسية معقدة.
ان شاء الله تنكشف هذا المؤامرة القذرة قريبا وتذوق دولة صالح ثمرة علمها (( ان الله لا يهدي كيد الخائنين)) (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)) , المهم اننا لا نسير في الطريق التي تريدها الدولة.
الدولة تريد ان ترعب امريكا ودول الخليخ بحركة الشعار والتشيع ووو لكي تكسب وتحقق اهدافها من وراء ذلك, ونحن ان شاء الله لن نسمح لها ان تستفيد منا, فهي التي غلظت في حرب الخليج وهي التي احتضنت الوهابية الارهابيين, وعلي محسن هو الذي اكل اموال بن لادن وتلذذ بها والان الدولة تريد ان ندفع ثمن اخطائها واخطاء حلفائها, هيهات ان المؤمن يرى بنور الله ولن نكون وسيلة لتحقيق تلك الاهداف القذرة.
وندعوا الدلة ان تبحث لها عن لعبة اخرى لاننا ان شاء سوف نفضح هذه المؤامرة وبعون الله سوف يتحول السحر على الساحر.
(...فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 619
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 01, 2005 11:50 pm
- مكان: اليمن
-
- مشرفين مجالس آل محمد (ع)
- مشاركات: 1642
- اشترك في: الأحد يناير 18, 2004 6:14 am
- مكان: هُنــــاك
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 1036
- اشترك في: الثلاثاء مايو 09, 2006 10:20 am
السلام عليكم ورحمة الله
إخواني : أرجوا المعذرة على إنقطاعي عنكم في الأيام الماضية .... دعواتكم ..!
عودة إلى نقاط الحوار : -
سيدي الفاضل / كلمة التقوى لقد قرأت وأستوعبت جميع ما ذكرتموه سابقاً ورأيت أن أهم نقطة ركزتم عليها هي موضوع ( مصالح وأهداف الدولة من وراء إتهام أنصار الحوثي بالتبعية لإيران وحزب الله والجعفرية !) لذلك سيكون كلامي مفصلاً حول هذه النقطة بالمنطق الذي تفهمه وتقتنع به إنشاء الله ، فأقول :-
أخي الكريم : هداني الله وإياكم : أجل كلنا يعلم علم اليقين أن السيد / حسين بن بدر الدين ليس جعفرياً، والرئيس يعلم ذلك أكثر من أي شخص ، ولكنه لتحقيق أهدافه ومصالحة من حرب صعدة كان لابد أن يحاول قدر الإمكان إلصاق الكثير من التهم بالسيد / حسين وأنصاره ، ومن أهم هذه التهم تهمة الجعفرية والتبعية لإيران وحزب الله ..!
والمعروف أن لهذه التهمة كما لغيرها الكثير من الأهداف التي أراد الرئيس ومن معه تحقيقها داخلياً وخارجياً !
أولاً بالنسبة لأمريكا :
فقد أراد الرئيس إقناعها بتبعية جماعة الحوثي لإيران وإنتمائهم المذهبي للجعفرية الإثني عشرية والتأكيد على أنهم يمثلون إحدى الجماعات المسلحة المدعومة إيرانياً وتصوير خطرهم على أمريكا بأنه أكبر من خطر غيرهم ! كل ذلك من أجل كسب الدعم والمعونات الأمريكية من جهة ومن جهة أخرى التغطية على المطلوبين الحقيقيين ومن جهة ثالثة كسب رضا أمريكا وإظهار أن الدولة في صف الحلف الأمريكي في المنطقة ضد النشاط والتوسع الشيعي الذي يخدم إيران..!هذا هو المنطق السياسي السائد والذي يريد الأخ كلمة التقوى أن نفهمة وتكون مواقفنا على أساس فهمة !
ونحن نتفق معه فيما ذُكر سابقاً ! ولكننا نعرف أيضاً بمنطق وتحليل سياسي أن أمريكا ليست غبية إلى الحد الذي لا تعرف فيه منهجية أنصار الحوثي وإنتمائهم الزيدي ، حيث أنها متغلغلة في الكثير من أجهزة الدولة خاصة العسكرية ! والقوات الخاصة هي إحدى بركات الدعم والتدريب والتأهيل الأمريكي ! كما أن لها علاقات سرية وعلنية مع الكثير من الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية والشخصيات الإجتماعية والوجاهات القبلية
!!!
والجميع أيضاً يعرف أن أمريكا لا يهمها مصلحة الشعوب ولا حتى مصلحة الحكام ! وكل ما يهمها هو مصالحها الإستراتيجية في المنطقة والمتمثلة في :
- السيطرة والهيمنة على المنطقة سياسياً وعسكرياً وثقافياً .
- نهب مقدرات وثروات شعوب المنطقة .
– حماية وحفظ أمن إسرائيل ........إلخ لذلك لا يهمها إستخدام أي وسيلة للوصول إلى أهدافها ومصالحها فهي تستخدم الحكام ضد شعوبهم كما تستخدم بعض حركات المعارضة كما تستخدم أيضاً بعض الحركات التكفيرية (الجهادية مجازاً ) كما فعلت في أفغانستان سابقاً ، وكما تفعل الآن في العراق ! (وهذه النقطة بالذات سيتم التوسع فيها بإذن الله في مشاركة أخرى )
وبناءً على ما سبق فأمريكا تعرف كل ما يدور في اليمن أكثر مما تعرفه الدولة نفسها ! والرئيس لم ولن يستطيع خداع أمريكا والتلبيس عليها في قضية صعدة وإن ظن ذلك ! بل ستكون جرائمه في صعدة أهم ملف إدانه له ولمعاونية حينما تنتهي فترة صلاحيته أمريكياً !
أما ملف المطلوبين لأمريكا ( علي محسن والزنداني ومن معهم ) فإنه سيبقى ورقة رابحة في يد أمريكا ستستخدمها في الوقت المناسب !!!
ثانياً : بالنسبة لدول الخليج خاصة ( السعودية ) :-
أراد الرئيس إقناع هذه الدول بتبعية جماعة الحوثي لإيران وحزب الله وأنهم إحدى أدوات إيران في المنطقة لكي يصبحوا هاجساً مقلقاً لدول المنطقة وخصوصاً السعودية حيث أن منطقة تواجد أنصار الحوثي تعتبر منطقة متداخلة جغرافياً وإجتماعياً وقبلياًمع المناطق الجنوبية من المملكة !
ولقد إستغل الرئيس ذلك للحصول على الدعم المالي السخي من الأشقاء الخليجيين وخاصة أشقاء المملكة !
ولكن أيضاً بالمنطق السياسي والرؤية السياسية نرى الأمور أكبر من ذلك ، فالسعودية تعرف منهجية ومذهب أتباع الحوثي لأنها متغلغلة في اليمن بشكل كبير جداً ! بل إنها على مدى عقود الفاعل الرئيسي في المعادلة السياسية والعسكرية والقبلية في اليمن !وذلك لعلاقاتها العلنية والمباشرة بكبار أركان النظام اليمني وكبار مشائخ القبائل وكبار دعاة السلفية والوهابية في اليمن !
وبناءً على ذلك فإن دعم السعودية للحكومة اليمنية في قضية صعدة لم يكن على أساس تصديق إتهامات ودعاوى السلطة ضد أنصار الحوثي وإنما لأهداف تخصها سنذكر بعضها :-
1-القضاء على الزيدية كمنهج وكفكر وإفساح المجال واسعاً للوهابية في عاصمة المذهب الزيدي خصوصاً واليمن عموماً !
2-إعادة الإعتبار للمشائخ الموالين للسعودية بين قبائلهم بعد أن أصبحت المرجعية السياسية والدينية للقبائل بيد علماء وشخصيات الزيدية !
3-إحكام السيطرة سياسياً وأمنياً على محافظة صعدة كونها تمثل أهم معبر لتهريب السلاح والقات إلى المملكة ! وغير ذلك من الأهداف التي لأجلها كان موقف السعودية مؤيداً وداعماً لموقف الحكومة في قضية صعدة ..!
والسعودية كغيرها من الدول لديها مصالحها الخاصة في اليمن ! وعليه فإن الدعم السعودي اللامحدود للنظام اليمني بكل أشكله لم يكن فقط مقابل القضاء على فكر الزيدية وإبادة أبناءها ! وإنما إضافة إلى ذلك
مقابل التنازل عن آلاف الكيلومترات من الأراضي اليمنية للمملكة في صفقة جدة التأريخية !
ومقابل زيادة الهيمنة السعودية على اليمن سياسياً وثقافياً ودينياً !
ومقابل قائمة طويلة من التنازلات والمطالب التي تهدد أمن وإستقلال وسيادة اليمن !!!
ثالثاً : بالنسبة للداخل اليمني :
أراد الرئيس إقناع الداخل بتبعية السيد/ حسين وأنصاره للإثني عشرية وإيران وحزب الله لعدة أهداف منها :
1-التشكيك في وطنية أتباع الحوثي وإثبات ولائهم للخارج !
2-التشكيك في زيدية أتباع الحوثي بهدف إفساح مجال أكبر للوهابية في إنتقادهم ووصفهم بكل الصفات التي يطلقونها على الإثني عشرية ، وإستغلال ذلك في تعبئة أبناء القوات المسلحة ضدهم بإعتبارهم شيعة إثني عشرية روافض !
3-محاولة إيجاد إنقسام وفرز عقائدي وسياسي بين أبناء الزيدية .
4-التغطية على أعمال المصادرة والإلغاء للفكر الزيدي والأنشطة الزيدية بحجة مكافحة التشيع والإثني عشرية !
وغير ذلك من الأهداف التي أراد الرئيس أن تتحقق في الداخل اليمني ، ورغم إقتناعنا بما ذكرناه إلا أننا أيضاً مقتنعين تماماً بأن كل الجماعات الدينية والمنظمات والأحزاب السياسية في اليمن يعلمون علم اليقين بأن الحوثي وأتباعه زيدية الفكر والمنهج وأن تهمة الإثني عشرية والجعفرية وإيران وووو ليست سوى تغطية مفضوحة على الأهداف الحقيقية للدولة ! وحتى السلفيين الذين هم أشد الناس عداءً للزيدية وأكثرهم تكراراً لهذه الأكاذيب السلطوية فإنهم يعرفون أتباع الحوثي عن قرب ويعرفون مذهبهم ويعرفون مبادئهم !!!
الخلاصة :-
نخلص مما سبق شرحه وتفصيله إلى أربع نقاط هامة وهي :
1-أن الدولة كانت لها أهداف ومصالح أرادت تحقيقها من وراء إتهام أنصار الحوثي بالتبعية لإيران والجعفرية ، أهم هذه الأهداف كسب الدعم المادي والمعنوي وإثبات الولاء وحسن النية والتغطية على المطلوبين الحقيقيين!
2-أن المواقف المؤيدة والداعمة للنظام اليمني من قبل الأطراف الداخلية (الوهابيين والسلفيين وغيرهم ) والأطراف الخارجية (أمريكا والسعودية وغيرها ) في قضية صعدة لم تكن على أساس إقتناع هذه الأطراف بتهم السلطة وأكاذيبها ، وإنما بناءً على مصالح وأهداف خاصة بكل طرف !
3-أن أنصار الحوثي ومن يتعاطف معهم لم يألون جهداً في فضح السلطة وإظهار أكاذيبها ، ونفيهم أي صلة لهم بأي طرف خارجي سواء الجعفرية أو إيران أو غيرهم ..
4-أن موقف أنصارالحوثي في مواجهة الدولة ورد عدوانها ( منذ بداية الأحداث في 18/6/2004 وحتى إشتباكات الأسبوع الماضي ) لم يكن مجرد موقف إنفعالي أو رد فعل عاطفي !! بل كان موقفاً دينياً سياسياً مبني على فهم سليم للأجواء السياسية ، والظروف الداخلية والخارجية ، وعلى أساس وعي وإدراك بمصالح وأهداف النظام اليمني ! ومصالح وأهداف الأطراف الداخلية والخارجية التي تدعم وتساند هذا النظام !!!
والسلام ...ولنا عودة
إخواني : أرجوا المعذرة على إنقطاعي عنكم في الأيام الماضية .... دعواتكم ..!
عودة إلى نقاط الحوار : -
سيدي الفاضل / كلمة التقوى لقد قرأت وأستوعبت جميع ما ذكرتموه سابقاً ورأيت أن أهم نقطة ركزتم عليها هي موضوع ( مصالح وأهداف الدولة من وراء إتهام أنصار الحوثي بالتبعية لإيران وحزب الله والجعفرية !) لذلك سيكون كلامي مفصلاً حول هذه النقطة بالمنطق الذي تفهمه وتقتنع به إنشاء الله ، فأقول :-
أخي الكريم : هداني الله وإياكم : أجل كلنا يعلم علم اليقين أن السيد / حسين بن بدر الدين ليس جعفرياً، والرئيس يعلم ذلك أكثر من أي شخص ، ولكنه لتحقيق أهدافه ومصالحة من حرب صعدة كان لابد أن يحاول قدر الإمكان إلصاق الكثير من التهم بالسيد / حسين وأنصاره ، ومن أهم هذه التهم تهمة الجعفرية والتبعية لإيران وحزب الله ..!
والمعروف أن لهذه التهمة كما لغيرها الكثير من الأهداف التي أراد الرئيس ومن معه تحقيقها داخلياً وخارجياً !
أولاً بالنسبة لأمريكا :
فقد أراد الرئيس إقناعها بتبعية جماعة الحوثي لإيران وإنتمائهم المذهبي للجعفرية الإثني عشرية والتأكيد على أنهم يمثلون إحدى الجماعات المسلحة المدعومة إيرانياً وتصوير خطرهم على أمريكا بأنه أكبر من خطر غيرهم ! كل ذلك من أجل كسب الدعم والمعونات الأمريكية من جهة ومن جهة أخرى التغطية على المطلوبين الحقيقيين ومن جهة ثالثة كسب رضا أمريكا وإظهار أن الدولة في صف الحلف الأمريكي في المنطقة ضد النشاط والتوسع الشيعي الذي يخدم إيران..!هذا هو المنطق السياسي السائد والذي يريد الأخ كلمة التقوى أن نفهمة وتكون مواقفنا على أساس فهمة !
ونحن نتفق معه فيما ذُكر سابقاً ! ولكننا نعرف أيضاً بمنطق وتحليل سياسي أن أمريكا ليست غبية إلى الحد الذي لا تعرف فيه منهجية أنصار الحوثي وإنتمائهم الزيدي ، حيث أنها متغلغلة في الكثير من أجهزة الدولة خاصة العسكرية ! والقوات الخاصة هي إحدى بركات الدعم والتدريب والتأهيل الأمريكي ! كما أن لها علاقات سرية وعلنية مع الكثير من الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية والشخصيات الإجتماعية والوجاهات القبلية
!!!
والجميع أيضاً يعرف أن أمريكا لا يهمها مصلحة الشعوب ولا حتى مصلحة الحكام ! وكل ما يهمها هو مصالحها الإستراتيجية في المنطقة والمتمثلة في :
- السيطرة والهيمنة على المنطقة سياسياً وعسكرياً وثقافياً .
- نهب مقدرات وثروات شعوب المنطقة .
– حماية وحفظ أمن إسرائيل ........إلخ لذلك لا يهمها إستخدام أي وسيلة للوصول إلى أهدافها ومصالحها فهي تستخدم الحكام ضد شعوبهم كما تستخدم بعض حركات المعارضة كما تستخدم أيضاً بعض الحركات التكفيرية (الجهادية مجازاً ) كما فعلت في أفغانستان سابقاً ، وكما تفعل الآن في العراق ! (وهذه النقطة بالذات سيتم التوسع فيها بإذن الله في مشاركة أخرى )
وبناءً على ما سبق فأمريكا تعرف كل ما يدور في اليمن أكثر مما تعرفه الدولة نفسها ! والرئيس لم ولن يستطيع خداع أمريكا والتلبيس عليها في قضية صعدة وإن ظن ذلك ! بل ستكون جرائمه في صعدة أهم ملف إدانه له ولمعاونية حينما تنتهي فترة صلاحيته أمريكياً !
أما ملف المطلوبين لأمريكا ( علي محسن والزنداني ومن معهم ) فإنه سيبقى ورقة رابحة في يد أمريكا ستستخدمها في الوقت المناسب !!!
ثانياً : بالنسبة لدول الخليج خاصة ( السعودية ) :-
أراد الرئيس إقناع هذه الدول بتبعية جماعة الحوثي لإيران وحزب الله وأنهم إحدى أدوات إيران في المنطقة لكي يصبحوا هاجساً مقلقاً لدول المنطقة وخصوصاً السعودية حيث أن منطقة تواجد أنصار الحوثي تعتبر منطقة متداخلة جغرافياً وإجتماعياً وقبلياًمع المناطق الجنوبية من المملكة !
ولقد إستغل الرئيس ذلك للحصول على الدعم المالي السخي من الأشقاء الخليجيين وخاصة أشقاء المملكة !
ولكن أيضاً بالمنطق السياسي والرؤية السياسية نرى الأمور أكبر من ذلك ، فالسعودية تعرف منهجية ومذهب أتباع الحوثي لأنها متغلغلة في اليمن بشكل كبير جداً ! بل إنها على مدى عقود الفاعل الرئيسي في المعادلة السياسية والعسكرية والقبلية في اليمن !وذلك لعلاقاتها العلنية والمباشرة بكبار أركان النظام اليمني وكبار مشائخ القبائل وكبار دعاة السلفية والوهابية في اليمن !
وبناءً على ذلك فإن دعم السعودية للحكومة اليمنية في قضية صعدة لم يكن على أساس تصديق إتهامات ودعاوى السلطة ضد أنصار الحوثي وإنما لأهداف تخصها سنذكر بعضها :-
1-القضاء على الزيدية كمنهج وكفكر وإفساح المجال واسعاً للوهابية في عاصمة المذهب الزيدي خصوصاً واليمن عموماً !
2-إعادة الإعتبار للمشائخ الموالين للسعودية بين قبائلهم بعد أن أصبحت المرجعية السياسية والدينية للقبائل بيد علماء وشخصيات الزيدية !
3-إحكام السيطرة سياسياً وأمنياً على محافظة صعدة كونها تمثل أهم معبر لتهريب السلاح والقات إلى المملكة ! وغير ذلك من الأهداف التي لأجلها كان موقف السعودية مؤيداً وداعماً لموقف الحكومة في قضية صعدة ..!
والسعودية كغيرها من الدول لديها مصالحها الخاصة في اليمن ! وعليه فإن الدعم السعودي اللامحدود للنظام اليمني بكل أشكله لم يكن فقط مقابل القضاء على فكر الزيدية وإبادة أبناءها ! وإنما إضافة إلى ذلك
مقابل التنازل عن آلاف الكيلومترات من الأراضي اليمنية للمملكة في صفقة جدة التأريخية !
ومقابل زيادة الهيمنة السعودية على اليمن سياسياً وثقافياً ودينياً !
ومقابل قائمة طويلة من التنازلات والمطالب التي تهدد أمن وإستقلال وسيادة اليمن !!!
ثالثاً : بالنسبة للداخل اليمني :
أراد الرئيس إقناع الداخل بتبعية السيد/ حسين وأنصاره للإثني عشرية وإيران وحزب الله لعدة أهداف منها :
1-التشكيك في وطنية أتباع الحوثي وإثبات ولائهم للخارج !
2-التشكيك في زيدية أتباع الحوثي بهدف إفساح مجال أكبر للوهابية في إنتقادهم ووصفهم بكل الصفات التي يطلقونها على الإثني عشرية ، وإستغلال ذلك في تعبئة أبناء القوات المسلحة ضدهم بإعتبارهم شيعة إثني عشرية روافض !
3-محاولة إيجاد إنقسام وفرز عقائدي وسياسي بين أبناء الزيدية .
4-التغطية على أعمال المصادرة والإلغاء للفكر الزيدي والأنشطة الزيدية بحجة مكافحة التشيع والإثني عشرية !
وغير ذلك من الأهداف التي أراد الرئيس أن تتحقق في الداخل اليمني ، ورغم إقتناعنا بما ذكرناه إلا أننا أيضاً مقتنعين تماماً بأن كل الجماعات الدينية والمنظمات والأحزاب السياسية في اليمن يعلمون علم اليقين بأن الحوثي وأتباعه زيدية الفكر والمنهج وأن تهمة الإثني عشرية والجعفرية وإيران وووو ليست سوى تغطية مفضوحة على الأهداف الحقيقية للدولة ! وحتى السلفيين الذين هم أشد الناس عداءً للزيدية وأكثرهم تكراراً لهذه الأكاذيب السلطوية فإنهم يعرفون أتباع الحوثي عن قرب ويعرفون مذهبهم ويعرفون مبادئهم !!!
الخلاصة :-
نخلص مما سبق شرحه وتفصيله إلى أربع نقاط هامة وهي :
1-أن الدولة كانت لها أهداف ومصالح أرادت تحقيقها من وراء إتهام أنصار الحوثي بالتبعية لإيران والجعفرية ، أهم هذه الأهداف كسب الدعم المادي والمعنوي وإثبات الولاء وحسن النية والتغطية على المطلوبين الحقيقيين!
2-أن المواقف المؤيدة والداعمة للنظام اليمني من قبل الأطراف الداخلية (الوهابيين والسلفيين وغيرهم ) والأطراف الخارجية (أمريكا والسعودية وغيرها ) في قضية صعدة لم تكن على أساس إقتناع هذه الأطراف بتهم السلطة وأكاذيبها ، وإنما بناءً على مصالح وأهداف خاصة بكل طرف !
3-أن أنصار الحوثي ومن يتعاطف معهم لم يألون جهداً في فضح السلطة وإظهار أكاذيبها ، ونفيهم أي صلة لهم بأي طرف خارجي سواء الجعفرية أو إيران أو غيرهم ..
4-أن موقف أنصارالحوثي في مواجهة الدولة ورد عدوانها ( منذ بداية الأحداث في 18/6/2004 وحتى إشتباكات الأسبوع الماضي ) لم يكن مجرد موقف إنفعالي أو رد فعل عاطفي !! بل كان موقفاً دينياً سياسياً مبني على فهم سليم للأجواء السياسية ، والظروف الداخلية والخارجية ، وعلى أساس وعي وإدراك بمصالح وأهداف النظام اليمني ! ومصالح وأهداف الأطراف الداخلية والخارجية التي تدعم وتساند هذا النظام !!!
والسلام ...ولنا عودة
آخر تعديل بواسطة علي الحضرمي في الثلاثاء يونيو 13, 2006 1:16 pm، تم التعديل مرة واحدة.
-
- مشترك في مجالس آل محمد
- مشاركات: 619
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 01, 2005 11:50 pm
- مكان: اليمن
-
- مشرف الجناح التاريخي
- مشاركات: 679
- اشترك في: الأحد مايو 30, 2004 3:03 am
استأذنكم اخوتي في المداخلة هذه .
ما ذكر من ملازم للعلامة الحسين بن بدر الدين وكلامه عن أصول الفقه وعلم الكلام و أنه نهى عن تدريس هذه الكتب خارج عن الصحة وكله واقع عن عدم فهم كلامه والإلمام به في محاضراته من اراد ذلك فعليه دراستها في جميع محاضراته التي تكلم وذكر اصول الفقه وعلم الكلام يعرف قصده وما يريده وكل كلامه لم يخرج عن كلام السيد حميدان في مجموعه وعن كلام السيد صارم الدين الوزير والشهيد العلامة محمد بن صالح السماوي ومن قراء كتب المتقدمين من العترة الطاهرة .
اما أنه نهى اصحابه عن دراستها فهذا كلام غير مقبول كيف وقد قال في المحاضرة السادسة او الثامنة المهم في احدى محاضراته عن معرفة الله (( و إن شاء حين ندرسكم احدى كتب علم الكلام سنريكم بعض تلك المواضع )) قال هذا حين انتقد بعض طرق الإستدلال ومناهج علم الكلام .
أما موقف السيد العلامة مجد الدين المؤيد ي فهو مع قادة الشباب المؤمن وحركة السيد التجديدية تختلف عن منهجهم ولا علاقة لها بهم و إنما الدولة سمت حركته بذلك الإسم لأن الكثير من الشباب توجه إلى السيد حسين وتابعوه في منهجه .
وهذا من الدولة لكي تنفر ابناء الزيدية عن السيد الكبير وإيهامهم بربط حركة السيد بما يدعى بالشباب المؤمن سابقا .
اما بخصوص البيان الذي انزل قبل الحرب والذي كان ذريعة الدولة في شنها الحرب فهو ظالم بكل المعايير فمتى كان انتقاد بعض مناهج اصول الفقه وعلم الدين والدعاء إلى الرجوع إلى مذاهب القدماء من العترة كالهادي والقاسم ومحمد بن القاسم وغيرهم سلام ربي عليهم يعد خروجا عن الزيدية .
اما سمعوا إلى الشهيد السماوي رحمه الله حين قال إن أئمة من المتأخرين ادعو رتبة الإجتهاد وضرب مثالا بالإمام الفلاني والإمام الفلاني .
وما هذا إلا في مخالفتهم لمذاهب ابائهم ونهجهم ومن اطلع على موسوعته الغطمطمية عرف واطلع على شكواه الدائمة من تغير وتأويل لنصوص وكلام الإئمة ولاسيما نصوص يحيى سلام الله عليه
وكلام صارم الدين الوزير رحمه الله وابتعاد ابناء الزيدية عن طريقة آبائهم .
كم سأذكر ولكن لما خرج الكلام من فم ذلك الرجل المظلوم قامت الدنيا و لم تقعد فدمه ودم من قتل معه في رقابهم يوم لقاء الحكم العدل .
اما كفاهم الإبن حتى تركوا الأب بدر الهدى .
ووللإنصاف انا اعترف بأن الإخلاص والخوف من الله مازال ينبع من مواقف سيدي العلامة محمد المنصور ايام الحرب اما بقية الموقعين فشجاعتهم كانت ضد المظلومين أما الظالم فسكوت موقفهم
فالآن العصى ظهرت ولا جزرة معها .
وللحديث شجووووون
واعتذر عن وجود اخطاء املائية فالسرد تم ارتجالا وبسرعة لأني خرجت من الإمتحان واطلعت على الموضوع فجاء هكذا .
ما ذكر من ملازم للعلامة الحسين بن بدر الدين وكلامه عن أصول الفقه وعلم الكلام و أنه نهى عن تدريس هذه الكتب خارج عن الصحة وكله واقع عن عدم فهم كلامه والإلمام به في محاضراته من اراد ذلك فعليه دراستها في جميع محاضراته التي تكلم وذكر اصول الفقه وعلم الكلام يعرف قصده وما يريده وكل كلامه لم يخرج عن كلام السيد حميدان في مجموعه وعن كلام السيد صارم الدين الوزير والشهيد العلامة محمد بن صالح السماوي ومن قراء كتب المتقدمين من العترة الطاهرة .
اما أنه نهى اصحابه عن دراستها فهذا كلام غير مقبول كيف وقد قال في المحاضرة السادسة او الثامنة المهم في احدى محاضراته عن معرفة الله (( و إن شاء حين ندرسكم احدى كتب علم الكلام سنريكم بعض تلك المواضع )) قال هذا حين انتقد بعض طرق الإستدلال ومناهج علم الكلام .
أما موقف السيد العلامة مجد الدين المؤيد ي فهو مع قادة الشباب المؤمن وحركة السيد التجديدية تختلف عن منهجهم ولا علاقة لها بهم و إنما الدولة سمت حركته بذلك الإسم لأن الكثير من الشباب توجه إلى السيد حسين وتابعوه في منهجه .
وهذا من الدولة لكي تنفر ابناء الزيدية عن السيد الكبير وإيهامهم بربط حركة السيد بما يدعى بالشباب المؤمن سابقا .
اما بخصوص البيان الذي انزل قبل الحرب والذي كان ذريعة الدولة في شنها الحرب فهو ظالم بكل المعايير فمتى كان انتقاد بعض مناهج اصول الفقه وعلم الدين والدعاء إلى الرجوع إلى مذاهب القدماء من العترة كالهادي والقاسم ومحمد بن القاسم وغيرهم سلام ربي عليهم يعد خروجا عن الزيدية .
اما سمعوا إلى الشهيد السماوي رحمه الله حين قال إن أئمة من المتأخرين ادعو رتبة الإجتهاد وضرب مثالا بالإمام الفلاني والإمام الفلاني .
وما هذا إلا في مخالفتهم لمذاهب ابائهم ونهجهم ومن اطلع على موسوعته الغطمطمية عرف واطلع على شكواه الدائمة من تغير وتأويل لنصوص وكلام الإئمة ولاسيما نصوص يحيى سلام الله عليه
وكلام صارم الدين الوزير رحمه الله وابتعاد ابناء الزيدية عن طريقة آبائهم .
كم سأذكر ولكن لما خرج الكلام من فم ذلك الرجل المظلوم قامت الدنيا و لم تقعد فدمه ودم من قتل معه في رقابهم يوم لقاء الحكم العدل .
اما كفاهم الإبن حتى تركوا الأب بدر الهدى .
ووللإنصاف انا اعترف بأن الإخلاص والخوف من الله مازال ينبع من مواقف سيدي العلامة محمد المنصور ايام الحرب اما بقية الموقعين فشجاعتهم كانت ضد المظلومين أما الظالم فسكوت موقفهم
فالآن العصى ظهرت ولا جزرة معها .
وللحديث شجووووون
واعتذر عن وجود اخطاء املائية فالسرد تم ارتجالا وبسرعة لأني خرجت من الإمتحان واطلعت على الموضوع فجاء هكذا .
مدحي لكم يا آل طه مذهبي .... وبه أفوز لدى الإله وأفلح
وأود من حبي لكم لو أن لي .... في كل جارحة لسانا يمدح
وأود من حبي لكم لو أن لي .... في كل جارحة لسانا يمدح
الحسن بن علي بن جابر الهبل رحمة الله عليه