أما الملاحظات للاخ وجدان الامة فما يلي:
الملاحظة الاولى: أخي اتمنى ان تقرأ الحوار بدقة من أوله.
وجدان الامة كاتبة صحفية معروفة وهي من الاخوات في الله النشيطات جدا عموما لي عودة ربما للمشاركة الشكر لكم موصول جميعا !!
أما الملاحظات للاخ وجدان الامة فما يلي:
الملاحظة الاولى: أخي اتمنى ان تقرأ الحوار بدقة من أوله.
فعلت وبدقة ..!الملاحظة الاولى: أخي اتمنى ان تقرأ الحوار بدقة من أوله.
أفعال الدولة تجاه قضية الديملي كانت كلها ردود فعل صبيانية وليست خطه ممنهجة ..وتخاطب الدولة مع الولايات المتحدة الأمريكية وصناع القرار لا يكون عبر الضجيج الإعلامي وإنما عبر الغرف المغلقة ..والضجة حول قضية ما بطريقة سيئة الإخراج لا يخدم ولم يخدم الدولة في شيء بل على العكس يفضحها ..ولا أدري ماالذي يجعلك تصوير الأمريكان بمنتهى الغباء وتصوير قيادتنا السياسية بمنتهى الذكاء...!!!!الملاحظة الثانية: مسألة الديلمي لم أقل أن الدولة دولتها, بل قلت ان الدولة كانت قادرة على التخلص من الديلمي بدون ضجة اعلامية, لكن الدولة فعلّت القضية وكبّرتها واتهمت الديلمي بإنه تخابر مع السفارة الايرانية, وطريقة تعامل الدولة واضح لكل عاقل ان الدولة كانت تحب ان تكبر القضية, ويسمع القاصي والداني؛ وإلا فمتى حكم بالاعدام على شخص تخابر مع سفارة معينة, مع ان هذا ليس جرم ولا ممنوع في القانون الدولي ولا اليمني, ولكن الدولة لم تجد شيئا غير هذه التهمة لكي تدخل ايران في الموضوع.
أعرف أنك قلت نفس الرأي في بداية المقالة وكلامي لم يكن سوى رد على ما قلته ، وأنا أرى أن الدولة - التي لم تحدد لي من تقصد فيها - قد خسرت بحرب صعدة ولم تتحسن علاقتها بأحد..لكن الولايات المتحدة هي في النهاية سوف تدعم الجهة التي تسيطر على مقاليد الأمور في الوطن وحتى هذه اللحظة السلطة هي أقوى من المجتمع والمعارضة.. ومع هذا لم تعد قوية كما كانت وأحد أسباب ضعفها حرب صعدة ..وهذا أمر سوف تأكده الأيام.الملاحظة الثالثة: قولكم أن قضية الحوثي كانت هي القشة التي كسرت ظهر البعير, ولكن نحن نرى أخي العزيز ان البعير اي الدولة في نعمة وتحسنت علاقتها مع من كانت تتمنى ان تتحسن علاقتها معهم, وقد وضحت ذلك في أول المقالة.
صح..اخطأت في الإسم..سوف أصحح الخطأ ..وشكراً على التنبيهالملاحظة الرابعة: السؤال الذي قلت عنه انه من القلب الى اللقلب كان لسيدي/ المجاهد الصابر وليس لي.
أنا لم أقصد بكلامي سوى شكرك على ما رأيت أنه يستحق الشكر ..ومع هذا لا ضرر إن رأيته فائضاً بالمحبة..ونعم أنت معك ما يفيدني ..و إذا لم يكن لديك هواجس أمنية أتمنى أن تعطيني طريقة للتواصل معك في المستقبل القريب...ونفس الطلب أوجهه للأخ المجاهد الصابر..الملاحظة الخامسة: عن موضوع تشكركم فأنا كذلك اشكركم كثيرا, واتصور أني لا أتستحق كل تلك المحبة منكم ولكن هذا من كرم أخلاقم.
أما بالنسبة لصعدة فإذا كان هناك عندي ما يفيدكم عنها فأنا في خدمتكم, هذا اذا كنتم بعيد عن اليمن, أما اذا كنتم في اليمن فانا اعتقد أن زيارة صعدة من أهم الاشياء لكل زيدي, بل لك مسلم, فهناك يعرف الانسان أشياء كثيرة, ويستفيد فوائد جليلة, وانا الان لست في صعدة ولكني لا اترك زيارتها ما بين فترة وأخرى.
أستاذي الغيل لا بأس ..لا فرق هنا ..وإذا كان الأخوين كلمة التقوى والمجاهد الصابر على استعداد لمساعدتي ( بالمعلومات) في عمل (أكاديمي) يفترض أن ابدأ به بعد أشهر قليلة فسوف أعطيهما معلومات كاملة عني..وشكرا لكم على كل حال..وجدان الامة كاتبة صحفية معروفة وهي من الاخوات في الله النشيطات جدا عموما لي عودة ربما للمشاركة الشكر لكم موصول جميعا !!
الأخ المجاهد الصابر ..أنا أجبت على سؤالك بما أعتقده حلاً لصعده وفلسطين والعراق..وإن كانت إجابة عامة إلا أنها تعد مدخل ربما يجنبك عناء إعادة السؤال بنفس الطريقة والعمومية.نتمنى أن تدلونا على أي موقف ديني أو عمل يكون عذراً لنا أمام الله و يكون فيه نجاتنا وخلاصنا بين يدي الله ،في قضية صعدة؟؟!!
أو أن تقنعونا دينياً وقرآنياً أن مواقفنا غير شرعية أو أن أعمالنا لا ترضي الله سبحانه وتعالى !!
ماهي في نظركم التفاصيل المهمة الغائبة والتي نحتاجها لتكوين رؤية على الأقل واضحة وليس مشتركة عن حرب صعدة...؟؟؟أن التفاصيل المهمة غائبة. كل منا رأى أطرافاً من الحقيقة، وبالتالي فإنه يستحيل الوصول إلى رؤية مشتركة،
وكافة هولاء العلماء الذين ذكرت لكم منهجهم واضح, هم يرون ان نشر العلم هو الطريق الصحيح لخدمة الاسلام,
فعلاً...وشكراًطبيعة تلك التفاصيل هي ما يتعلق بالخريطة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في اليمن والإقليم: فيُصر أصحاب حسين الحوثي أن التوقيت كان مناسباً، ويصر خصومه أو المحايدون أن التوقيت كان سيئاً... وكل نقاش بين الطرفين يعتمد على معرفة حال الدولة، وتفاصيل علاقتها بالولايات المتحدة، ومشروع أمريكا في اليمن، وتوزيع القوى، وأثر مثل هذه الحركة على التوازنات المحلية، وواقع الزيدية، وعوامل تحفيزهم، وووو ... وكل منا لديه رؤيته، وكل منا لديه مصادره، وكل منا لديه تحليلاته... وهذه كلها في نهاية الأمر تحدد سوء التوقيت من حسنه.
هل تعرف أخي سبباً واضحاً أخي أدى إلى تكفيرهم من قبل السيد مجد الدين، لأن كل ما أسمعه حول هذا الموضوع هو غمغمه ..ولا أعرف بالضبط ما سبب التكفير!السيد مجدالدين كان يكفر الشباب المؤمن, المقصود محمد سالم عزان وعبدالكريم جدبان وعلى الزارحي, وكان يكره كل من يؤيدهم وينصرهم ويدعي عليهم
"التوقيت كان سيئاً جدا واتذكر أني سمعت من احدهم أنه قال: " السعودية خلفكم والدولة امامكم وأمريكا فوقكم
تكفير وماتكفير هذا كلام بدون دليل !!هل تعرف أخي سبباً واضحاً أخي أدى إلى تكفيرهم من قبل السيد مجد الدين، لأن كل ما أسمعه حول هذا الموضوع هو غمغمه ..ولا أعرف بالضبط ما سبب التكفير!
وأزيد أيضاً وهو ما فات ابن الجنيدي إيماء السيد مجد الدين بأصبعه السبابه مشيراً بها نحو مذياع كان بقربه حين زاره المجاهد عبدالله عيضه الرزامي موحياً بذالك أنه يتتبع أخبار الحرب والنزاع الدائر عبر المذياع مؤازرةً منه للحركه...................الكاتب : ابن الجنيدي
خلال حرب صعده الثالثه زار العلامه الشاب عبدالله عيضه الرزامي السيد مجدالدين الى
بيته في بني معاذ بسوق (السودان) وقد منعت الزياره عن السيد نظرا لكبر سنه الذي اقعده
الفراش لا يقوى حتى على تحريك شفتاه (حفظه الله) وعندما دخل الرزامي عليه
وكان لاصق شعار الله اكبر الموت لامريكا...الخ ملصق على واجهة عسيب الرزامي
نظر السيد مجدالدين نحو الشعار الملصق بواجهة العسيب فتبسم وهو الذي لايقوى على تحريك شفتاه مما دعى الرزامي أن يقترب أكثر من السيد ليشير ابن العلامه السيد مجد الدين لابيه أن لماذا تتبسم فرفع السيد العلامه اصابع يده ليلامس بها الشعار الملصق على العسيب بعدها عرف الجميع قصده خصوصا بعد أن أخذ بساعد الرزامي
ورفعه ملوحا به كالتلويح الذي يعمل به حين يردد الشعار فتبسم الجميع للمنظر ..
أضم صوتي إلى صوت الأخت الكريمة وجدان وأرجو من الأخ الكريم كلمة التقوى الرد على السؤال وتوضيح أين وكيف تم هذا التكفير (إن وجد) وعلى أي أساس؟؟؟كلمة التقوى كتب:
اقتباس:
السيد مجدالدين كان يكفر الشباب المؤمن, المقصود محمد سالم عزان وعبدالكريم جدبان وعلى الزارحي, وكان يكره كل من يؤيدهم وينصرهم ويدعي عليهم
هل تعرف أخي سبباً واضحاً أخي أدى إلى تكفيرهم من قبل السيد مجد الدين، لأن كل ما أسمعه حول هذا الموضوع هو غمغمه ..ولا أعرف بالضبط ما سبب التكفير!