أخبار ومقالات: رئيس الجمهورية يأمر بإيقاف تنفيذ الأحكام القضائية في حق الديلمي ومفتاح والإفراج عنهما
السبت 20 مايو 2006
26 سبتمبرنت / خاص:
علمت "26سبتمبر نت" من مصادر مطلعة أن فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمورية وجه باستكمال إجراءات إيقاف تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة في حق يحيى الديلمي ومحمد مفتاح المدانين بإثارة الفتنة الطائفية والتخابر مع دولة أجنبية, حيث قضت التوجيهات الرئاسية بإيقاف عقوبة الإعدام في حق الديلمي واستبداله بالحبس مع وقف التنفيذ فيما قضت بإيقاف عقوبة الحبس في حق مفتاح والإفراج عنه
وتأتي هذه التوجيهات بمناسبة احتفالات الشعب اليمني بالعيد الوطني الـ16 وفي إطار نهج العفو والتسامح الذي تنتهجه القيادة السياسية ممثلة في فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية
وكانت الشعبة الاستئنافية الجزائية أيدت في 3 ديسمبر العام الماضي الحكم الابتدائي في حق المدانين الديلمي ومفتاح والقاضي بإعدام الديلمي وحبس مفتاح ثمان سنوات حيث قضى منطوق الحكم باعتبار الحكم الصادر من المحكمة الجزائية المتخصصة واجب العرض على المحكمة العليا وألزم النيابة بمباشرة إجراءات العرض إضافة إلى قبول استئناف النيابة شكلاً ومقدم ضد الحكم الصادر بحق المتهم الثاني مفتاح وهو الحبس ثمان سنوات
يذكر أن المحكمة الجزائية المتخصصة بصنعاء كانت قد أصدرت حكماً قضى بإعدام الديلمي تعذيرا وحبس المتهم الثاني مفتاح ثمان سنوات لادانتهما بالتخابر مع دوله أجنبية وإثارة الفتنة الطائفية والمذهبية والاتفاق الجنائي للأضرار بالبلد والدعوة إلى إلغاء النظام السياسي وتشكيل حركة جهادية تابعة لتنظيم الشباب المؤمن الذي كان يتزعمه الصريع حسين بدر الدين الحوثي تدرب الشباب على العمل المسلح والتمرد وتدعوهم إلى الخروج على النظام.
وسبق لفخامة الأخ الرئيس أن عفا في خطابه الشهير في الخامس والعشرين من سبتمبر العام الماضي بمدينة تعز عشية الاحتفالات بالعيد الـ43 لثورة 26سبتمبر عن المغرر بهم من قبل الحوثي على خلفية الأحداث التي شهدتها محافظة صعده خلال الفترة الماضية وأمر بالإفراج عنهم
هناك فرق كبير بين الإيقاف والإلغاء ، فإيقاف تنفيذ الحكم ليس إسقاط للتهمة بل تثبيتها مع إيقاف العقوبة و يمكنه من إعادة النظر فيه واستئنافه أي وقت ، والمطالبات الدولية والمحلية كلها تنصب في المطالبة بإلغاء الحكم لأنه حكم جائر مخالف للدستور والقانون ، وصادر من محكمة غير دستورية..
سأجعل قلبي قدساً، تغسله عبراتي، تطهره حرارة آهاتي، تحييه مناجاة ألآمي، سامحتك قبل أن تؤذيني، وأحبك بعد تعذيبي..
[لن نذل كتب"]هناك فرق كبير بين الإيقاف والإلغاء ، فإيقاف تنفيذ الحكم ليس إسقاط للتهمة بل تثبيتها مع إيقاف العقوبة و يمكنه من إعادة النظر فيه واستئنافه أي وقت ، والمطالبات الدولية والمحلية كلها تنصب في المطالبة بإلغاء الحكم لأنه حكم جائر مخالف للدستور والقانون ، وصادر من محكمة غير دستورية؟؟؟؟
نسأل الله أن يرينا اليوم الذي يكون فيه العقاب الإلهي لمن آذىأولياء الله ...آمين
قال تعالى (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ) [ الأنفال الآية 30] )
السبت 20 مايو 2006
الشورى نت
اكدت اسرة العلامة يحيى حسين الديلمي خبر التوجيهات الرئاسية بالافراج عن العلامة الديلمي والعلامة محمد مفتاح وحسب الاستاذ علي الديلمي فان الافراج سيتم اليوم او غداً بعد قرابة سنتين قضاها في السجون .
ونسبت 26 سبتمبر نت لمصادر مطلعة ان رئيس الجمهورية علي عدالله صالح وجه باستكمال اجراءات ايقاف تنفيذ الاحكام القضائية الصادرة في حق العلامة يحيى الديلمي العلامة ومحمد مفتاح واستبداله بالحبس مع وقف التنفيذ فيما قضت بايقاف عقوبة الحبس في حق مفتاح والافراج عنه.
وكانت محكمة الاستئناف ايدت في 3 ديسمبر العام الماضي الحكم الابتدائي الصادر عن محكمة امن الدولة القاضي باعدام العلامة ا لديلمي وحبس مفتاح ثمان سنوات بتهمة التخابر مع دولة اجنبية واثارة فتنة طائفية ومذهبية.
الاحكام ضد الديلمي ومفتاح لقيت استنكار داخلي وخارجي واسع, لم يثني السلطات التراجع عنها رغم عدم دستوريتها.
العفو الدولية تناشد المهتمين بتحقيق العدالة مخاطبة الرئيس اليمني بشأن احكام الاعدام الجائرة
الشورى نت -متابعات ( 25/03/2006 )
ناشدت منظمة العفو الدولية المهتمين بحق الحياة وتحقيق العدالة مخاطبة الرئيس علي عبدالله صالح، ووزير الداخلية رشاد العليمي، ووزيرة حقوق الإنسان خديجة الهيصمي، ولكل الممثلين الدبلوماسيين لليمن، لتذكيرهم بالتزامات اليمن تجاه الحقوق والقانون. لحماية "عادل محمد سيف المعمري" الذي قالت أنه "عرضة لخطر الإعدام الوشيك بسبب جريمة قتل اقتُرفت عندما كان عمره 16 عاماً".
وحسب المنظمة فإن "عشرات الأشخاص قد أعدموا. وبينهم فؤاد علي محسن الشهاري، الذي أُعدم على أيدي فرقة إعدام في 29 نوفمبر إثر محاكمة جائرة. ونُفذ حكم الإعدام فيه على الرغم من العديد من المناشدات من قبل منظمة العفو الدولية وسواها، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، ووزارة حقوق الإنسان اليمنية نفسها، وأحد كبار القضاة في البلاد، وجماعات حقوق الإنسان اليمنية.
ويحظر قانون العقوبات اليمني صراحةً استخدام عقوبة الإعدام على الجرائم التي يرتكبها الشخص قبل بلوغ سن الثامنة عشرة. وقد رُفع الحكم إلى الرئيس علي عبد الله صالح للمصادقة عليه؛ ويتمتع الرئيس بصلاحية تخفيف هذا الحكم.
وأوصت منظمة العفو إرسال مناشدات باللغة العربية أو الإنجليزية، بحيث تصل في أسرع وقت ممكن تتضمن ما يلي:
- حث الرئيس اليمني على تخفيف الحكم الصادر بحق عادل محمد سيف المعمري؛
- الإشارة إلى أن إعدام المذنبين الأحداث أمر محظور صراحةً بموجب المادة 31 من قانون العقوبات اليمني واتفاقية حقوق الطفل التي صادق عليها اليمن في العام 1991؛
- دعوة السلطات إلى التحقيق في المزاعم التي تقول إن عادل محمد سيف المعمري تعرض للتعذيب على أيدي الشرطة لإرغامه على الاعتراف؛
الإقرار بحق الحكومة في تقديم المسؤولين عن الجرائم الجنائية إلى العدالة، ولكن مع الإعراب عن معارضة عقوبة الإعدام بلا قيد أو شرط.
وعبرت المنظمة عن قلقها من تنفيذ أحكام إعدام في اليمن "عقب إجراءات لا تفي بالمعايير الدولية للمحاكمات العادلة".
وقالت إن "عقوبة الإعدام في اليمن" "كثيراً ما تصدر عقب إجراءات" لا تفي بمعايير المحاكمات العادلة. مؤكدة أنه "قد حُكم على العديد من الأشخاص بالإعدام على الرغم من وجود أدلة ملموسة على أنهم كانوا دون سن الثامنة عشرة في وقت ارتكاب الجرائم التي أُدينوا بها".
آخر تعديل بواسطة المصلوب بالكناسه في الثلاثاء مايو 23, 2006 11:52 am، تم التعديل مرتين في المجمل.
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين
ماذا عن سيدي العلامة محمد لقمان ؟ الله أسأل أن يفك أسره هو وبقية الأسرى والمسجونين
لماذا الإفراج التجزيئي ؟
لماذا يلعب علي عبد الله صالح بأعصابنا ؟
لماذا يستبدل الإعدام بالحبس مع وقف التنفيذ في حق السيد المجاهد /
يحيى بن حسين الديلمي؟
أسئلة ملحة لم تجد إلا جوابا واحدا وهو أن المجرمين لم تطب نفوسهم بعد والقادم أسوأ لا محالة ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم!
علام الدمع والحسرات هذي ؟*** فقلت :لكم شفى دمعاً حزينا !
ستسلو ، قلت : لاأسلو دياري *** ستنسى ،قلت لن أنسى القطينا!
عدمت الدمع ، إن لم أنتزفه *** دماً بعد اللواتي . واللذينــا
ان العفو خال من اي معنى لما يسميه النظام العنصري عفوا بل هو اقامة جبريه وعدم السماح للمذكورين باي عمل ديني او يهم العالم الا سلامي بل المراد النوم في البيت مع ملاحظة كسب اصوات القائلين بانه افضل من غيره وانه الاجدر حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم انا نسالك دولة عاقلة تهتم بشعبها اقتصاديا وسياسيا وثقافيا واجتماعيا
نحن نريد رئس مجرب وهذا لا يكن الا بارجاع الاحمدي والغشمي او من دول الجوار او من غيرها هكذا نفكر نحن الذين نقول انه الافضل ولايوجد غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يكفي حماقة
ألا لا يَجهَلَنْ أحَدٌ عَلَينا، ... فَنَجهَلَ فَوقَ جَهلِ الجاهلينَا
يا جماعة يا جماعة " فيصل القاسم " ماذا تنتظرون من علي عبد الله صالح ؟! ، هل تتوقعون أن يكرم الأستاذ يحيى الديلمي أم ماذا ، ألم نتعلم من حرب صعدة مكرهم و خداعهم ؟